بوابة الحركات الاسلامية : 27 أغسطس: أدرجت واشنطن حركة شرق تركستان الإسلامية على قائمة التنظيمات الإرهابية (طباعة)
27 أغسطس: أدرجت واشنطن حركة شرق تركستان الإسلامية على قائمة التنظيمات الإرهابية
آخر تحديث: الأحد 27/08/2023 12:23 ص
27 أغسطس: أدرجت واشنطن
في مثل هذا اليوم السابع والعشرين من أغسطس 2002: أدرجت واشنطن علناً حركة شرق تركستان الإسلامية على قائمة التنظيمات الإرهابية.. وهي منظمة مسلحة إيغورية انفصالية تدعو إلى إنشاء دولة إسلامية مستقلة في تركستان الشرقية شمال غرب الصين، وتكافح هذه الحركة من أجل الحصول على استقلال إقليم شينجيانغ ذا الغالبية المسلمة من عرقية الإيغور..
للمزيد عن حركة شرق تركستان الإسلامية.. اضغط هنا

27 أغسطس: وفاة الشيخ "الباقوري"

27 أغسطس: وفاة الشيخ
وفي مثل هذا اليوم السابع والعشرين من أغسطس 1985: توفي أحمد حسن الباقوري أثناء علاجه في لندن.. انضم إلى حركة الإخوان المسلمين وهو طالب في الأزهر وكان أحد قيادات الإخوان وكان عضو مكتب الإرشاد وكان أحد المرشحين بقوة لخلافة الإمام حسن البنا وهو الذي وضع نشيد الإخوان الرئيسي الذي كان الإخوان يرددونه، "يا رسول الله هل يرضيك أنا" بعد أن كلفه البنا بوضعه، وأصبح مرشدًا للإخوان بالإنابة بعد مقتل حسن البنا، ورشحه الإخوان في الانتحابات في دائرة القلعة قبل الثورة ضمن قائمة من مرشحي الإخوان.
وعقب ثورة يوليو 27952، وافق على تولي منصب وزير الأوقاف عندما اختاره عبد الناصر، ولكن الإخوان طلبوا منه الاستقالة من مكتب الإرشاد، ومن عضوية الجماعة، وقد فعل، وقد أحدث تطويرًا ملموسًا في الوزارة والأزهر خلال فترة توليه مسئولية وزارة الأوقاف من 27952 إلى 27959..
للمزيد عن الباقوري.. حياته وسيرته اضغط هنا

27 أغسطس: تعيين "عصام الحداد" مساعدًا لـ"مرسي" أيام حكمه

عصام الحداد
عصام الحداد
وفي مثل هذا اليوم السابع والعشرين من أغسطس 2012: عين عصام الحداد مساعدًا لرئيس جمهورية مصر العربية للشئون الخارجية وقتها المعزول مرسي، والحداد قيادي بارز في جماعة الإخوان المسلمين في مصر، حيث كان عضوًا في مكتب الإرشاد..
للمزيد عن عصام الحداد.. حياته وسيرته اضغط هنا

27 أغسطس: مقتل أحد رجال الدين الكينيين المتهم بدعم حركة الشباب الصومالية

27 أغسطس: مقتل أحد
وفي مثل هذا اليوم السابع والعشرين من أغسطس 2012: قتل أحد رجال الدين الكينيين المتهم بأنه من داعمي حركة الشباب الصومالية بإطلاق النار عليه بواسطة سيارة مرت بجنبه في مدينة مومباسا.
وكانت الولايات المتحدة والأمم المتحدة فرضتا عقوبات على عبود روجو محمد بسبب دعمه لحركة الشباب الصومالية.. وجاء في تقرير صادر عن الأمم المتحدة أن رجل الدين الكيني ساعد حركة الشباب في جمع التبرعات وتجنيد أنصار جدد.
كما واجه تهما بشأن التخطيط لهجمات في مدينة مومباسا.
وذكرت التقارير أنه قتل بينما كان يقود سيارته في منطقة بامبوري بالمدينة.. وقال مصدر أمني لوكالة فرانس برس "أُطلِق عليه الرصاص فأردي قتيلا عندما كان يقود سيارته رفقة زوجته وأطفاله".. وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على رجل الدين الكيني في يوليو/تموز الماضي "بسبب تورطه في في تصرفات من شأنها تهديد السلام والأمن والاستقرار في الصومال سواء بشكل مباشر أو غير مباشر".. كما فرضت الأمم المتحدة عليه حظر السفر وجمدت أصوله في يوليو الماضي قائلة إنه قدم "دعما ماليا وماديا ولوجيستيا وتقنيا لحركة الشباب."
واتهمته الأمم المتحدة بأنه "القائد الإيديولوجي الرئيسي" لمجموعة الهجرة الكينية التي تعرف أيضا باسم مركز الشباب المسلم والتي ينظر إليها بوصفها حليفًا مقربًا من حركة الشباب.

27 أغسطس: محاولة اغتيال وزير الداخلية السعودي على يد تنظيم القاعدة

27 أغسطس: محاولة
وفي مثل هذا اليوم السابع والعشرين من أغسطس 2009: تعرض وزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نايف لمحاولة اغتيال من قبل مطلوب زعم إنه يرغب بتسليم نفسه، كان الأمير محمد بن نايف في مكتبه الكائن في منزله بجدة قام الشخص المطلوب بتفجير نفسه بواسطة هاتف جوال وتناثر جسده إلى أشلاء، وأصيب الأمير بجروح طفيفة. وقد أعلن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب مسؤوليته عن الهجوم في رسالة بثتها منتديات إرهابية على الإنترنت.

27 أغسطس: الجيش التركي يحذر من جهود تقويض الدولة والنظام العلماني

27 أغسطس: الجيش التركي
وفي مثل هذا اليوم السابع والعشرين من أغسطس 2007: قالت القوات المسلحة التركية، التي تعتبر نفسها خط الدفاع الأخير عن الجمهورية العلمانية: إن جهودا بُذلت بصورة يومية لتقويض النظام العلماني في البلاد، وإن الجيش لن يقف متفرجًا إذا رأى أن العلمانية مهددة.
وتأتي هذه التصريحات قبل يوم واحد من الجولة الثالثة للانتخابات الرئاسية التي من شبه المؤكد أن يفوز فيها مرشح حزب العدالة والتنمية عبدالله غول الذي يوصف بأنه صاحب اتجاه فكري إسلامي وتغطي زوجته رأسها بالحجاب الذي يعتبر من رموز الإسلام السياسي في تركيا.
وقال رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال بسار بوبوكانيت في بيان قبيل احتفالات عيد النصر: "للأسف في كل يوم تتكشف مخططات خبيثة بصور مختلفة تهدف الى الرجوع عن خطوات التطور الحديث وإفساد البنيتين العلمانية والديمقراطية في البلاد".
ولم يتمكن غول الذي تخشى الأوساط المتمسكة بالعلمانية أن يمس بعد توليه الرئاسة هذا المبدأ المؤسس للجمهورية التركية، من الحصول على اكثر من 337 صوتًا من اصل 550 نائبا في البرلمان، اي اقل 30 صوتا من اغلبية الثلثين (367 صوتًا) 
المطلوبة في الدورة الثانية، لكن من شبه المؤكد ان يفوز غول في الدورة الثالثة بالاغلبية المطلقة اي 276 صوتًا في البرلمان حيث يشغل حزب العدالة والتنمية 340 مقعدًا.

27 أغسطس: العراق يشترط تسليم سوريا مشتبهين بتفجيرات بغداد لتطبيع العلاقات

27 أغسطس: العراق
وفي مثل هذا اليوم السابع والعشرين من أغسطس 2009: اشترط العراق لتطبيع علاقاته مع سوريا أن تقوم الاخيرة بتسليم المشتبه في تورطهم بالتفجيرات التي هزت بغداد. وحذر المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ دمشق من المماطلة في تسليم المطلوبين، وأن عليها الاختيار بين علاقات جيدة مع العراق أو حماية اشخاص يستهدفون العراق.. وكانت العلاقات السورية العراقية قد توترت على خلفية تلك التفجيرات التي تقول بغداد إن منفذيها تلقوا أوامرهم من قيادات للقاعدة والبعثيين يتخذون من دمشق مقراً لهم.
من جهته، قال نائب وزير الخارجية السورية- وقتها- فيصل مقداد: إن حكومة بلاده طلبت من الجانب العراقي أن لا يتسرع، ورحبنا بإرسال وفد إذا كان هناك أي أدلة على هذه الاتهامات لمعالجتها.
وعن اتهامات الحكومة العراقية بوقوف بعثيين من زمن النظام العراقي السابق خلف هذه الأعمال ويقيمون في سوريا أجاب مقداد:"هم موجودون ولكن هناك تخبطات عبر عنها مسئولون عراقيون بعد الحادث فهذه التخبطات تعكس عدم وعي لما حدث وإلقاء المسئولية على المكان الخطأ، نحن نعرف أن مسؤولين عراقيين أحدهم قال: إن اختراقات الأمن العراقي هي التي تقع عليها المسئولية، وآخر قال: إن القاعدة هي المسؤولة وغير ذلك".
وأردف بالقول لوكالة الأنباء الألمانية: "ولكنهم في نهاية المطاف اختاروا أن يضعوا المسؤولية واللوم على بعض الأشخاص العراقيين المتواجدين في سوريا، ونحن نؤكد على انه وحسب معلوماتنا لا توجد أي علاقة على الإطلاق".
وقال مقداد: إن "الحكومة العراقية أخبرت نظيرتها السورية قبل إصدار أي شيء في وسائل الإعلام، وقلنا إن التعامل بطريقة إعلامية وتحريضية لا يخدم الهدف على الإطلاق".