في مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من أغسطس 1978: اختفى الإمام موسى الصدر أثناء تواجده في ليبيا.. وهو عالم دين، ومفكر، وسياسي شيعي وهو ابن السيد صدر الدين الصدر المنحدر من جبل عامل في لبنان. فُقد أثناء زيارته لليبيا عام 1978م.

وفي مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من أغسطس 2013: قبض على صبحي صالح مرة أخرى بمنظقة برج العرب بالإسكندرية، ووجهت له اتهامات تتعلق بأحداث العنف عند مسجد القائد إبراهيم، وتم نقله إلى سجن الغربانيات.

وفي مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من أغسطس 1995: تم اغتيال نزار الحلبي أحد قيادات جماعة "الأحباش ورئيس جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية على يد متطرفين في عملية إرهابية إجرامية حيث يعتقد أن جماعة عصبة الأنصار التي تعتبر أحد أذرع تنظيم القاعدة هي التي قامت بقتله.. عرف عنه كونه أشعري العقيدة وأحد أبرز تلاميذ الشيخ عبد الله الهرري مؤسس جماعة الأحباش في لبنان.

وفي مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من أغسطس 1960: ولد حسن نصر الله أمين عام حزب الله اللبناني في بلدة البازورية الجنوبية القريبة من مدينة صور.. 

وفي مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من أغسطس 1944: ولد خالد عبد القادر أحد قادة الإخوان المسلمين بمصر. ولد يوم 31/8/1944، بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية ووالده القاضي الإخواني عبد القادر عودة.

 حصل على بكالوريوس العلوم من جامعة أسيوط في يونيو 1964 بتقدير عام امتياز، وعمل معيداً بقسم الجيولوجيا وحصل على درجة الماجستير عام 1968، ودرجة الدكتوراه عام 1971، وتدرج في الوظائف إلى درجة أستاذ بقسم الجيولوجيا شغل عضوية كلا من الجمعية الجيولوجية المصرية، والإفريقية، والمصرية للحفريات، والدولية للاستراتجرافيا   يعمل أستاذ بقسم الجيولوجيا 

انضم إلى التنظيم الإخواني في فترة مبكرة من حياته حيث كان والده المستشار عبد القادر عوده الذي أعدم في الخمسينيات  كان له نشاط بارز داخل جماعة الإخوان وكان أحد المحالين إلى المحاكمة العسكرية من قيادات الإخوان المسلمين بمصر في ديسمبر عام 2006 وعقب تأسيس حزب الحرية والعدالة تولى مسئولية أمانة البرلمانيين عن جنوب القاهرة وترشح لرئاسة الحزب ولكنه أنسحب لصالح عصام العريان كان من الشخصيات البارزة على منصة اعتصام رابعة العدوية.

ادعى أنه لم يعرض عليه بشكل مباشر في عهد المعزول مرسي أي منصب وزارى.

 ادعى أن جبهة الإنقاذ في عهد المعزول مرسي كانت لا تريد مساعدة المعزول وكانت تريد تفشيل الرئيس، وإبقاء الوضع على ما هو عليه حتى تستطيع أن تقفز للحكم في أي وقت، وهذا شيء مرفوض وطنيًّا وديمقراطيًّا؛ المفروض أن مَن خسر الانتخابات يقدم برامجه لمن فاز ويعمل لمصلحة الوطن والشعب، وليس لإفشال الآخرين ليحل محلهم.

 اعتبر ان العلاقة بين حزب "النور" وحزب "الحرية والعدالة" لم تكون في إطار التباغض والحرب السياسية، ولكن كانت في إطار التنافس الديمقراطي المشروع، ولكن كانت المشكلة لدى حزب "النور" أنه يريد عدد وزراء يتوازى مع كتلته البرلمانية بالشورى، ولا يقنع بوزير أو وزيرين.

له العديد من المؤلفات منها:

1- المشروع في السياسة والحكم وإصلاح 

2- المؤسسات الدستورية 

3- التشريع المالي الإسلامي 

4- "نحو إصلاح اجتماعي إسلامي

5-"دراسات استراتجرافية على الباليوسين – الإيوسين بجنوب مصر"

لم يتم اعتقاله عقب 30 يونيو

وفي مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من أغسطس 1955: ولد أكرم الشاعر، عضو إخواني في مجلس الشعب المصري (2000 و2005 و2012) عن دائرة بورسعيد. أصيب ابنه أثناء ثورة 25 يناير ويُعالج في ألمانيا.

وفي مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من أغسطس 2014: القوات المسلحة العراقية وحزب الله العراقي والحشد الشعبي تفك الحصار عن مدينة آمرلي.. وهو حصار نفذه تنظيم داعش على مدينة آمرلي التي يسكنها تركمان شيعة. بدأ الحصار على المدينة عقب سقوط الموصل وانسحاب الجيش العراقي من العديد من المدن..

سيطر مسلحو داعش على كل القرى السنية التي تحيط بآمرلي وبالتالي عُزلت المدينة عن باقي المدن التي بقيت تحت سيطرة الدولة العراقية. قام تنظيم داعش خلال فترة الحصار بقطع الماء ومنع دخول الغذاء والدواء للمدينة طيلة 80 يومًا. وكان يشن هجوم يومي من كل الجهات محاولا اقتحام المدينة إلا أن سكان المدينة نظموا انفسهم بخطوط دفاعية لم يستطع مسلحو التنظيم اختراقها.

وفي مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من أغسطس 2007: أعلن ممثل اللجنة الدولية للصليب الأحمر في جنوب منطقة غزنة عرفان سليماني أن طالبان أفرجت عن آخر سبعة رهائن كوريين جنوبيين على دفعتين وقد تسلمتهم اللجنة الدولية.. وتم تسلم المجموعتين على مرحلتين بفارق زمني كبير عن الموعد الذي حدده مفاوض طالبان قاري محمد بشير. 

وكانت طالبان أفرجت عن 12 من 19 رهينة كورية جنوبية تحتجزهم منذ ستة أسابيع، وذلك غداة اتفاق مع وفد من سيول التزم سحب الكتيبة الكورية الجنوبية العاملة في إطار القوة الدولية في أفغانستان قبل نهاية العام، لكن سيول كانت أعلنت هذا الانسحاب قبل احتجاز الرهائن.. وكان سليماني قال لوكة الصحافة الفرنسية من جاندا التي تبعد حوالى 100 كلم جنوب غزنة؛ حيث دارت المفاوضات المباشرة بين طالبان والوفد الكوري الجنوبي: "تسلمنا مجموعة أولى من أربعة رهائن كوريين جنوبيين هم امرأتان ورجلان"، وأضاف أن فريقه توجه بعدها "إلى موقع لقاء آخر" لتسلم آخر ثلاث رهائن من زعماء القبائل الذين تسلموهم بدورهم من طالبان، وقد توقف الموكب على طريق غير بعيدة من غزنة.

وتابع سليماني: "حين أبصروا من أحد الحقول إشارة مضيئة توجه الزعيم القبلي حاجي محمد زاهر في الاتجاه نفسه لتسلم آخر الرهائن" ثم توجهوا إلى غزنة، وأوضح مندوب اللجنة الدولية: "تسلمنا ثلاث رهائن: امرأتان ورجل".

وفي مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من أغسطس 2007: قال قائد عسكري رفيع المستوى: إن القوة العسكرية وحدها لا تكفي لهزيمة حركة طالبان المسلحة في أفغانستان، مشيراً إلى أن معظم حالات التمرد العسكري والمسلح تنتهي في العادة بحل سياسي.

وقال اللواء في الجيش الأمريكي، روبرت كون الذي يتولى مسئولية تجهيز وتدريب قوات الأمن الأفغانية بهدف تسهيل مهمة حلولها محل القوات الدولية في أفغانستان: إن الوحدات الأفغانية حققت تقدماً جيداً، لكنه رفض التطرق لموعد محدد تكون فيه قادرة تماماً على تولي مهامها قبل خروج القوات الأجنبية.. وحذر كون من أن القوة العسكرية وحدها لن تكون كافية لهزيمة طالبان وغيرها من حركات التمرد في أفغانستان، التي تشن الهجمات المسلحة على القوات الدولية والأفغانية بصورة متواصلة.. وقال في مؤتمر صحفي في العاصمة الأفغانية كابول: "يمكنك افتراض أنك هزمتهم (عناصر طالبان) في حملة عسكرية واحدة.. ولكن مرة أخرى، بناء على الطبيعة المعقدة لهذه البيئة، فإنهم قد يعودون مرة أخرى في السنة المقبلة."

وأضاف القائد العسكري الأمريكي: "أعتقد أن القضية الأساسية لا تكمن في الحل العسكري على المدى البعيد".. وقال كون، الذي تسلم منصبه في أفغانستان في يوليو الماضي: "إن للقوة العسكرية تأثير مهم وجوهري على الحل الشامل، ولكن في الواقع، فإن معظم حركات التمرد تم التعامل معها سياسياً للوصول إلى حل في نهاية الأمر."

وفي مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من أغسطس 1996: تأسست حركة التوحيد والإصلاح المغربية.. وهي حركة دعوية وتربوية وفكرية وثقافية إسلامية مغربية، عملها تجديدي لإقامة الدين وإصلاح المجتمع حسب المفهوم الإسلامي الوسطي. كانت حاضرة بنشاطها في المجتمع المدني منذ أواسط السبعينات، وأخذت أشكالا متعددة من المؤسسات الجمعوية إلى أن أخذت شكلها الحالي باسم "حركة التوحيد والإصلاح".