في مثل هذا اليوم الثاني من سبتمبر 2007: الإعلان عن مقتل زعيم فتح الإسلام شاكر العبسي والسنيورة يشيد بفوز الجيش اللبناني في مخيم نهر البارد ويدعو المانحين لإعماره.

وفي مثل هذا اليوم الثاني من سبتمبر 2008 : توفي عبد الله الهرري

وفي مثل هذا اليوم الثاني من سبتمبر 2009: ندد الحوثيون برفض الحكومة اليمنية مبادرتهم لوقف القتال في معاقلهم بمحافظة صعدة شمالي البلاد، وتوعدوا بما أسموها "حرب استنزاف طويلة ومفاجآت ثقيلة".

وقال بيان صادر عن المكتب الإعلامي لعبد الملك بدر الدين الحوثي: إن صنعاء "من الآن ستتحمل كل تبعات ونتائج الحرب وما ستخلفه من آثار وخيمة، ونعدها بمفاجآت ثقيلة وبحرب استنزافية طويلة الأمد نتماشى معها بنفس طويل، طويل أكثر مما تتوقع".

وقال البيان: إن السلطة اليمنية "ضيعت فرصة ثمينة كان يجب عليها أن تقف معها بمسئولية وبما يثبت سيادة قرارها"، مشيرا إلى أن الحكومة "تكابر وتحاول حجب الشمس عن حقائق ساطعة"، في إشارة إلى ما يقول المتمردون إنها خسائر عسكرية أنزلت بالجيش.

وفي مثل هذا اليوم الثاني من سبتمبر: 2008: قال مسئول بارز في وزارة الداخلية: إن قوات الأمن الباكستانية ضيعت فرصة للقبض على الرجل الثاني وقتها في قيادة تنظيم القاعدة أيمن الظواهري.

وفي مثل هذا اليوم الثاني من سبتمبر: 2011: لقي ميمون غاندي مصرعه في مسجده "دار الرعاية الإسلامية" في العاصمة البريطانية لندن في ظروف غامضة، وميمون غاندي زرزور إمام مسجد "دار الرعاية الإسلامية" في العاصمة البريطانية لندن وعضو في الجماعة الإسلامية في لبنان (الإخوان المسلمين)، بلغ من العمر 40 عاما وهو من مواليد بلدة شحيم اللبنانية عام 1972 وناشط في العمل الإسلامي في لندن وكان يشغل إمام مسجد في بريطانيا.

وفي مثل هذا اليوم الثاني من سبتمبر 2004: بدأ سريان العمل بقانون حظر الحجاب أو أي رموز دينية أخرى في المدارس والمؤسسات الحكومية في فرنسا.

وفي مثل هذا اليوم الثاني من سبتمبر 2007: صادق الرئيس الفلسطيني محمود عباس على قانون جديد للانتخابات، يعتمد نظام التمثيل النسبي الكامل في الانتخابات التشريعية، مع إلزام كل مرشح باحترام الاتفاقات التي وقعتها منظمة التحرير الفلسطينية. وسيؤدي القانون الجديد، عملياً، إلى استبعاد أعضاء حركة "حماس" من الترشح للانتخابات، خاصة وأن الحركة ترفض الاعتراف بالاتفاقات الموقعة مع اسرائيل، كما ترفض حصرية تمثيل منظمة التحرير للشعب الفلسطيني، لا سيما انها ليست عضوا في المنظمة.. كما نصّ القانون الجديد على انتخاب أعضاء المجلس التشريعي "في انتخابات عامة، حرّة ومباشرة بطريقة الاقتراع السري، باعتبار الأراضي الفلسطينية دائرة انتخابية واحدة".

وأكد الرئيس الفلسطيني على حقه بـ "إصدار قوانين وقرارات بصفة القانون ومراسيم لها صفة القانون، ما دام المجلس التشريعي لم ينعقد".

وفي أول رد فعل على القانون الجديد، أكدت حركة حماس رفضها للتعديلات، واعتبر المتحدث باسمها سامي ابو زهري أن "الرئيس لا يستطيع ان يجري انتخابات من دون موافقة حماس، عدا عن عجزه اجراء مثل هذا التعديل. لذلك فإن قرار الرئيس محمود عباس مرفوض وغير قانوني".