بوابة الحركات الاسلامية : مبادرة جديدة لحل الأحزاب الدينية / الصوفيون لـ"الأوقاف": افتحوا لنا المساجد لنخلصكم من الإخوان والسلفية / «ناعوت» تمدح «بحيري» بقصيدة «عصفور سجين» / الرئيس المصري يبحث في الإمارات تعزيز العلاقات (طباعة)
مبادرة جديدة لحل الأحزاب الدينية / الصوفيون لـ"الأوقاف": افتحوا لنا المساجد لنخلصكم من الإخوان والسلفية / «ناعوت» تمدح «بحيري» بقصيدة «عصفور سجين» / الرئيس المصري يبحث في الإمارات تعزيز العلاقات
آخر تحديث: الجمعة 02/12/2016 11:03 ص
مبادرة جديدة لحل
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" صباح اليوم الجمعة الموافق 2/ 12/ 2016

مبادرة جديدة لحل الأحزاب الدينية

ياسر برهامي، نائب
ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية
فجر الإعلامي السلفي مدحت أبوالدهب، أزمة جديدة داخل الدعوة السلفية بعد إطلاق دعوته بحل جميع الأحزاب والجمعيات السلفية، والعودة إلى العمل الفردى من جديد، بعيدا عما سماه «التحزب»، بحجة أنه أمر غير جائز شرعا ومحرم لأنه يفرق المسلمين ويشتت شملهم.
ورغم تأييد عدد كبير من السلفيين لمبادرة أبوالدهب، إلا أن أبناء ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، رفضوها جملة وتفصيلا، وشنوا هجوما شرسا على الإعلامى السلفى الذى كان منذ أيام قليلة أقرب المقربين لهم.
وفتحت اللجان الإلكترونية السلفية على مواقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك» و«تويتر» هجوما شرسا على مدحت أبوالدهب، مؤكدين أن الدعوة السلفية وحزب النور يجب أن يستمرا فى كل من العمل الدعوى والعمل السياسي للحفاظ على الهوية الإسلامية لمصر.
"البوابة"

«ناعوت» تمدح «بحيري» بقصيدة «عصفور سجين»

 الكاتبة فاطمة ناعوت
الكاتبة فاطمة ناعوت
وصفت الكاتبة فاطمة ناعوت الإعلامى والباحث الإسلامى إسلام بحيرى، بـ«عصفور سجين»، فى قصيدة شعرية بصوتها، دشنتها عبر الموقع الصوتى «ساوند كلاود»، أمس، حيث وجهتها له ولوالدته «ملكة غازى».
وعبّرت «ناعوت» عن دعمها لـ«بحيرى» بعد خروجه من السجن بعفو رئاسى، قائلة فى قصيدتها: «بالحِبال شدّوا وثاقَه وقيّدوا جناحيه بجنازيرَ غليظة لأنه شَدَا، والصيّادونَ كما تعلمون يكرهون الشدو والطيران، عصفور حر لا تحده سماء ولا تظلل هامته كواكبُ ومجرّاتٌ، ولا غيومٌ سوداءُ الدُّجَى تُظلِمُ ساحتَه، جاءَ من سِدْرةِ المُنتَهَى حاملاً قرآنَه ليحطَّ فوق أيكتِنا ويعلّمَ أولادَ حارتِنا كيف يَخرجون من غَيمةِ الحارةِ نحو نور الله الأبهر، لكنَ شيوخَ القبيلةِ القناصين أفظاظ لا يحبون الموسيقى، رصدوا زقزقته فتكدرت مسامعهم التى يؤلمها النغم فكادوا له واجتمعوا تحت سقيفة البرية يُضمرونَ الوعيدْ.. غمسوا كفوفَهم فى صحونِ الدم فكان العهدُ وكان النذير». وقالت ناعوت تعقيبًا على القصيدة: «إسلام بحيرى قام فى مصر والعالم العربى بما قام به الألمانى مارتن لوثر مع كهنوت الكنيسة الكاثوليكية الأوروبية فى القرون الوسطى، حين أفسد تجارتهم باسم الله وبوّر صكوك غفرانهم وجعل الناس يتواصلون مع الله مباشرة وليس عبر جسور بشرية ترتزق من تغييب الناس».
وأضافت: «إسلام حطم أصنامًا بشرية من دون الله، فبوّر تجارة المرتزقة الذين صنعوا فى ديننا كهنوتًا ما أمر به الله القائل فى كتابه: (ونحن أقرب إليه من حبل الوريد)».
وكانت محكمة جنح مستأنف السيدة زينب قضت الشهر الماضى بتخفيف حبس الكاتبة فاطمة ناعوت من ٣ سنوات إلى ٦ أشهر مع إيقاف التنفيذ في اتهامها بازدراء الأديان.
"المصري اليوم"

قيادي سابق بالجماعة: إخوان المغرب يضغطون على التنظيم بمصر لإجراء مراجعات

طارق البشبيشي، القيادي
طارق البشبيشي، القيادي المنشق عن جماعة الإخوان
أكد طارق البشبيشي، القيادي المنشق عن جماعة الإخوان، أن هناك مراجعات حقيقية قام بها تيارات ما يسمى الاسلام السياسى خاصة الاخوان فى المغرب العربى نظرا لاحتكاكهم و قربهم من الثقافة الأوروبية وأصبحوا أكثر قربا من العلمانية الأوروبية، موضحا أن الإخوان فى دول المغرب العربى يضغطون على الجماعة بمصر لعمل تلك المراجعات.
 وأضاف البشبيشى لـ"اليوم السابع" أن إخوان المغرب كانوا على خلاف فكرى حقيقى مع اخوان مصر الأكثر تشددا وثباتا على أفكار حسن البنا فهم يعتبرون أنهم الأصل والإخوان فى الخارج عبارة عن فروع لهذا الأصل فهم بلد منشأ التنظيم.
 وكشف البشبيشى، أن حديث بعض قيادات التنظيم الدولى للإخوان الآن حول تغيير شعار الجماعة المتمثل فى السيفين والمصحف  كان يقال داخل أروقة التنظيم الدولى و كان الاخوان فى مصر يتباهون بقوة التنظيم عندهم و أنهم تيار شعبى كبير و سيتم التمكين لهم و سينطلق مشروعهم بعد مصر فى المنطقة بأكملها و أن ما يقوم به الإخوان فى المغرب العربى و تونس و تركيا هو انحراف عن منهج و فكر حسن البنا الأصيل.
وتابع:"الآن بعد فشل تجربة الاخوان فى مصر اصبح النصائح علنية من رموز الإخوان خارج مصر وهؤلاء يعتقدون أن الفرصة سانحة الآن لمراجعة التنظيم فى مصر لكثير من الأفكار التى ثبت فشلها واقعيا ومنها طبعا أفكار مؤسس التنظيم حسن البنا والشعار الذى دشنوه ليعبر عن أفكارهم والتى يعتبرها إخوان المغرب شعار يحض على العنف، متوقعا أن تزداد وتيرة هذه النصائح و الانتقادات فى الفترة القادمة كنوع من الانقاذ للتنظيم فى مصر". 
"اليوم السابع"

الصوفيون لـ"الأوقاف": افتحوا لنا المساجد لنخلصكم من الإخوان والسلفية

الدكتور محمد مختار
الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف
طالبت الطرق الصوفية الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، بالاعتماد على دعاة وعلماء الطرق الصوفية، لمواجهة التطرف والتشدد الذى ينشره أعضاء جماعة الإخوان والسلفيين، بالإضافة إلى العمل على تجديد الخطاب الدينى، وذلك بعدما أكد عدد كبير من مشايخ البيت الصوفى، على أن الأزهر الشريف والأوقاف لا يقويان وحدهما على مواجهة التيار المتطرف، ويجب أن يكون الاعتماد بصورة كبيرة على الصوفية وعلمائها الذين يحملون راية الوسطية والتسامح الدينى.
وطالبت الطرق الصوفية «جمعة» بفتح الباب على مصراعيه أمام دعاة الصوفية للعمل على تجديد الخطاب الدينى من خلال جولات ميدانية فى جميع المحافظات، لعقد لقاءات داخل مساجد وزارة الأوقاف حتى يحتشد الجميع، ويعلم حقيقة التصوف الإسلامى، وخطورة السلفية والوهابية التى خرجت من رحمها جماعات إرهابية خطرة مثل تنظيمى «القاعدة» و«داعش».
من جانبه، أكد الدكتور جابر طايع رئيس القطاع الدينى بوزارة الأوقاف، أن الوزارة لا تمانع فى التعاون مع دعاة الطرق الصوفية فى جميع محافظات الجمهورية، من أجل نشر الفكر الوسطى والتصدى للتطرف المذموم الذى تمارسه بعض التيارات.
وتابع طايع، أن الطرق الصوفية تمثل الوسطية الإسلامية الحقيقية و«الأوقاف» ستقدم الدعم والمساندة لها ولعلمائها ودعاتها فى مختلف محافظات مصر، ولكن يجب على الطرق الصوفية أن ترسل للوزارة قائمة بالدعاة المعينين بوزارة الأوقاف ومن هم غير معينين حتى يتم النظر فى موقفهم، بحيث لا يعتلى منابر الوزارة إلا المعينون فقط.
"البوابة"

في ظل حملات التشكيك في السنة النبوية الشريفة

في ظل حملات التشكيك
دعوة للتجديد .. أم مؤامرة على الدين؟!
«رأينا صواب يحتمل الخطأ، ورأى غيرنا خطأ يحتمل الصواب» تلك المقولة الخالدة للإمام الشافعي، احد أعلام وأئمة الفقه الإسلامي، لم يعد لها مكان فى زمن الفضائيات والسوشيال ميديا، فهذا يدعى أنه المهدى المنتظر، وذلك يفتى بعدم فرضية حجاب المرأة وثالث يشكك فى الأحاديث النبوية وطالب بالاكتفاء بالقرآن، وفتاوى متضاربة تطلقها الفضائيات ليل نهار فتثير الحيرة والبلبلة بين الناس.
وطوال العقود الماضية كان هناك فقهاء ومجتهدون، أدلى كل منهم بما رأى وقدم ما استنبط من الأحكام، لم يكفر بعضهم البعض، ولم ير أحدا منهم أنه على صواب مطلق، وأن رأى غيره خطأ، وتغيرت الفتوى من زمان إلى زمان، ومن مكان لمكان، وبفضل هؤلاء الفقهاء كانت هناك سعة فى الأمور التى لا يوجد فيها نص قاطع، فظهرت مقولة “اختلافهم رحمة»، ولم نقرأ فى كتب التراث أن أحدهم تجرأ على ثوابت الدين. وإذا كان هذا نهج القدماء والمخلصين للدعوة والمجتهدين الحقيقيين، فاليوم نرى الدخلاء وغير المتخصصين، يتناولون قضايا اجتمعت عليها الأمة، ويحاولون زعزعة الثوابت التى عاش عليها المسلمون قرونا طويلة. ونحن بدورنا نتساءل: من أشعل فتيل المعركة المحتدمة هذه الأيام، والتى يرفع فيها علماء الأزهر سلاح المؤامرة، ويرفع الطرف الآخر سلاح أحقيته بالتجديد وتنقية التراث تحت دعوى حرية الرأى والتعبير؟ وهل من حق المسلمين اليوم أن يتساءلوا عن المؤامرة الحالية التى تحاك خيوطها فى الظلام ضد أمتهم ودينهم بالتضليل الإعلامى الموجه، وأهدافها غير معلنة وشعاراتها البراقة؟ وهل يخطئ المجتمع العربى والإسلامى عندما يرتكن إلى نظرية المؤامرة، التى باتت كابوساً، أو شماعة يلقون عليها الأعذار التى يرون أنَّها وحدها تحول بينهم وبين اللحاق بركب التنمية والتجديد والتنوير؟ أم أن المبالغة فى توزيع نظرية المؤامرة يعد تسطيحا للأمور؟!
علماء الدين يشخصون الحالة الراهنة وما تقدمه وسائل الإعلام والاتصال من حملات تبدو كما لو كانت مخططا لهدم ثوابت الدين. ويؤكدون أن كل محاولات التشكيك فى السُنة النبوية الشريفة هى مقدمة للتطاول على القرآن الكريم. وطالبوا بضرورة التصدى بكل قوة لهذه المخططات، التى تهدف لنشر البلبلة بين الناس، كما حذروا من الآراء التى تتصادم مع أصل الأحكام وأعراف المجتمع.
"الأهرام"

القضاء العسكري المصري يحكم بسجن بديع وعشرات من «الإخوان»

القضاء العسكري المصري
عاقبت محكمتان عسكريتان في مصر مرشد جماعة «الإخوان المسلمين» محمد بديع وقيادات وأعضاء في الجماعة بالسجن مدد تراوحت ما بين عام واحد والمؤبد، لإدانتهم في قضايا عنف في محافظتي الإسماعيلية المطلة على قناة السويس والمنيا جنوب القاهرة.
وقضت محكمة جنايات الإسماعيلية العسكرية مساء أول من أمس بمعاقبة بديع والقياديين في الجماعة محمد البلتاجي ومحمد وهدان والداعية صفوت حجازي وسيدة من أعضاء الجماعة بالسجن لمدة 10 سنوات لإدانتهم في قضية حرق مجمع محاكم الإسماعيلية، عقب فض اعتصامي «رابعة العدوية» و «النهضة» في القاهرة والجيزة لآلاف من قيادات جماعة الإخوان في 14 آب (أغسطس) من العام 2013.
وكانت النيابة العامة أحالت 312 متهماً على القضاء العسكري في تلك التهم، بناء على قانون سنه الرئيس عبد الفتاح السيسي يسمح بمحاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية في جرائم التعدي على الممتلكات والمنشآت العامة.
وبرأت المحكمة 6 متهمين وعاقبت أكثر من 80 آخرين بالمؤبد، وأكثر من 200 متهم بالسجن لمدة 15 عاماً، وبقية المحكومين عوقبوا بالسجن لمدد تراوحت بين 5 أعوام وعام واحد.
ودين المحكومون بـ «القتل واقتحام منشأة عامة والتحريض على العنف والشغب ومقاومة رجال الشرطة والجيش والتخريب».
وفي قضية أخرى، عاقبت محكمة جنايات أسيوط العسكرية 77 شخصاً من عناصر جماعة «الإخوان»، بالسجن المشدد لمدد تتراوح بين 5 سنوات والمؤبد في 3 قضايا عنف وقعت في محافظة المنيا، عقب فض اعتصامي «رابعة العدوية» و «النهضة».
"الحياة اللندنية"

الرئيس المصري يبحث في الإمارات تعزيز العلاقات

الرئيس المصري عبد
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
بدأ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أمس، زيارة رسمية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة تمتد لمدة يومين.
واستقبل ولي عهد أبوظبي، الشيخ محمد بن زايد، الرئيس المصري لدى وصوله إلى مطار الرئاسة بالعاصمة الإماراتية أبوظبي.
وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن زيارة الرئيس السيسي إلى دولة الإمارات العربية المتحدة تأتي في إطار متابعة التشاور والتنسيق المستمر بين الدولتين الشقيقتين، فضلاً عن مشاركة الرئيس في فعاليات العيد القومي لدولة الإمارات العربية المتحدة. وأضاف المتحدث الرسمي أن مباحثات الرئيس مع قادة دولة الإمارات ستركز على سبل تطوير العلاقات الثنائية المتميزة على مختلف الأصعدة، بما يعزز من مستوى التعاون الاستراتيجي القائم بين البلدين لمواجهة التحديات الإقليمية الراهنة التي تشهدها المنطقة.
"الوطن العمانية"