بوابة الحركات الاسلامية : "داعش" يهاجم إيران ويعلن تشكيل كتيبة فارسية... "الدفاع الكينية": مقتل 31 مسلحًا من حركة الشباب جنوب الصومال.. عسيري: نساند موقف أميركا ضد "داعش" والإرهاب وإيران (طباعة)
"داعش" يهاجم إيران ويعلن تشكيل كتيبة فارسية... "الدفاع الكينية": مقتل 31 مسلحًا من حركة الشباب جنوب الصومال.. عسيري: نساند موقف أميركا ضد "داعش" والإرهاب وإيران
آخر تحديث: الإثنين 27/03/2017 08:13 م
داعش يهاجم إيران
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم الأثنين الموافق 27-3-2017

إيران ردا على تركيا: على أنقرة التعلم من طهران

إيران ردا على تركيا:
أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الإثنين، بيانا شديد اللهجة ردا على تصريحات الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، التى قال فيها إن إيران تتبع سياسات توسعية فى المنطقة.
بالإضافة إلى رفض تصريحات نائب رئيس الوزراء التركى، ويسى كايناك، التى زعم فيها وجود نحو 3 ملايين لاجىء فى إيران يحاولون العبور إلى تركيا وسط تساهل من الحكومة الإيرانية.
ورفضت الخارجية الإيرانية، فى بيان أصدرته اليوم، وبثته وكالة أنباء "إرنا" الإيرانية، تصريحات أردوغان، قائلة إنها "لا يمكن الموافقة عليها"، واتهمت أنقرة باتباع سياسات "توسعية" وأنها "تتدخل فى شؤون جيرانها فى المنطقة".
وقالت فى بيانها: إن "تصريحات أردوغان عن إيران لا يمكن الموافقة عليها، مع الأسف يستمر المسؤولون الأتراك فى تصريحاتهم المتدخلة فى شؤون الآخرين، والتى تسبب مشاكل مع جيرانهم"، مضيفة: "أن أنقرة تتهم الآخرين، وتكرر ادعاءاتها الوهمية وتحاول تبرير سياساتها التوسعية والتدخلية فى شؤون جيرانها".
وقالت الخارجية الإيرانية: "إن إيران تستضيف ملايين اللاجئين من الدول المجاورة على مدار الـ 30 عاما الماضية، وعلى تركيا التعلم من إيران عدم "سوء استخدام" هذه القضايا الإنسانية لأغراض سياسية أو أهداف خاصة، أو حتى استخدامها ضد أى دولة أخرى".
وردا على قرار طهران بتحذير رعاياها من السفر إلى تركيا بالتزامن مع الصدام التركى - الأوروبى فى وقت سابق، صرح السفير التركى لدى طهران، رضا هاكان تكين، بأن مطالبة الحكومة الإيرانية مواطنيها بعدم السفر إلى تركيا أمر أضر بالعلاقات الثنائية بين البلدين.
وأكد أن بعض المسؤولين الإيرانيين لا يرغبون فى قضاء الإيرانيين عطلتهم فى تركيا وأن بعض الجهات الإيرانية تستغل بعض التفجيرات الإرهابية التى تحدث فى تركيا بهدف منع قدوم السياح إليها، لافتا إلى أن اختيار مكان العطلة حرية شخصية وأن تشجيع السياحة بين البلدين يقوى أواصر الصداقة والثقافة، ويزيد مستوى التعاون الاقتصادى للبلدين.
وأشار إلى أن بلاده لا تنتظر من السلطات الإيرانية حث مواطنيها على السفر إلى تركيا وإنما وقف الحملات التشويهية ضد تركيا.
مبتدا

تصفية 8 تكفيريين وضبط 22 مشتبهًا بهم في حملة مداهمات بسيناء

تصفية 8 تكفيريين
واصلت قوات إنفاذ القانون من الجيشين الثاني والثالث الميدانى، والأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، مداهمة الأوكار والبؤر الإرهابية بمناطق مكافحة النشاط الارهابي بشمال ووسط سيناء، وتنفيذ عملياتها النوعية الناجحة لتعقب العناصر التكفيرية والخارجين على القانون.
تمكنت القوات بمعاونة المواطنين من أبناء سيناء من سرعة رصد واستهداف تجمع لبعض العناصر التكفيرية المسلحة خلال قيامهم بترويع المواطنين وتفتيش السيارات المارة بأحد الطرق الواقعة بنطاق مدينة رفح، وتصوير الواقعة بهدف استخدامها في البث والترويج للرسائل الاعلامية السلبية للأوضاع الأمنية في سيناء، ونجحت القوات في القضاء علي 8 من العناصر التكفيرية.
كما أسفرت العمليات الأمنية عن ضبط 22 من العناصر الإجرامية المشتبه بتورطهم في الاشتراك والتنفيذ لعمليات إرهابية ضد القوات بنطاق مدينتى رفح والعريش.
تزامن ذلك مع استمرار قوات إنفاذ القانون، إحكام السيطرة الكاملة علي الطرق والمعابر المؤدية إلى سيناء وقطع طرق الإمداد عن العناصر التكفيرية المحاصرة بمناطق مكافحة النشاط الإرهابي بشمال ووسط سيناء.
البوابة نيوز

السجن 3 سنوات لناشطين كويتيين لاتهامهما بالإساءة للسعودية

السجن 3 سنوات لناشطين
قضت محكمة كويتية، بحبس ناشطين اثنين، لمدة 3 سنوات، بتهمة الإساءة للسعودية.
وبحسب صحيفة «القبس»، فإن محكمة الاستئناف الكويتية، أمرت اليوم الإثنين، بحبس الناشطين «صالح السعيد» و«رانيا السعد»، لمدة 3 سنوات مع الشغل والنفاذ، وذلك في الاتهامات الموجهة إليهم بـ«الإساءة للسعودية عبر تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي تويتر».
وكانت وزارة الخارجية الكويتية قدمت، في أغسطس 2014، بلاغًا ضد المغردة والروائية «رانيا السعد» على خلفية تهمة «اﻹساءة للسعودية»، من خلال تغريدات على موقع التواصل اﻻجتماعي «تويتر».
وتقدمت «السعد» في ذات الشهر، بطلب إلى وزارة الخارجية البريطانية للحصول على «لجوء سياسي»، حيث أنها تقيم وتعمل في لندن، غير أن الطلب رفض، بدعوى أنها ﻻ تتعرض للاضطهاد في بلدها، ما جعلها مجبرة على العودة إلى الكويت.
فيتو 

نائب رئيس اليمن: 58 خبيرا إيرانيا يديرون معركة الحديدة

نائب رئيس اليمن:
أكد الفريق على محسن الأحمر نائب الرئيس اليمنى عبدربه منصور هادي، أن صنعاء تحتضن 150 خبيرا عسكريا إيرانيا وعراقيا من الحشد الشعبى ولبنانيا من حزب الله، مشيرا إلى أن أكثر من 58 خبيرا إيرانيا يديرون معركة الحديدة ويعملون على تركيب الألغام البحرية.
وكشف الأحمر ، فى تصريحات أوردتها قناة (العربية الحدث) الإخبارية اليوم الاثنين ، النقاب عن أول عمل للانقلابيين بعد إسقاط صنعاء كان إطلاق سراح عشرات السجناء والمعتقلين الإيرانيين من جواسيس وغيرهم ..مؤكدا أنه لولا التحالف العربى لذهب اليمن إلى الصف الإيراني. 
وقال نائب الرئيس اليمنى : إن معركة صنعاء تسير وفق الخطط العسكرية المعدة ، منوها بأنها تنفذ بنجاح فى جميع الجبهات.
اليوم السابع 

"الدفاع الكينية": مقتل 31 مسلحًا من حركة الشباب جنوب الصومال

الدفاع الكينية: مقتل
أعلنت وزارة الدفاع الكينية، اليوم الاثنين، أن القوات الكينية قتلت31 مسلحا من حركة الشباب الصومالية، خلال عملية استهدفت اثنين من القواعد القيادية واللوجستية للحركة بجنوب الصومال.
وجاء في بيان الوزارة الذي نشر على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "تم تنفيذ العملية التي قادتها الاستخبارات جوا وبرا مدعومة بمروحيات ومدفعية في منطقة "جوبا لاند"يوم الأحد".
وصادرت القوات الكينية سيارات وبنادق وذخائر ومتفجرات، ولم يشر البيان إلى ما إذا كانت القوات تكبدت خسائر بشرية.
جدير بالذكر أن القوات الكينية جزء من قوات الاتحاد الإفريقي، وقوامها 22 ألف جندي، وتساعد الصومال في حربها ضد حركة الشباب.
الوفد 

عسيري: نساند موقف أميركا ضد "داعش" والإرهاب وإيران

عسيري: نساند موقف
أعرب اللواء ركن أحمد عسيري، مستشار وزير الدفاع السعودي والمتحدث باسم قوات التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن، عن ترحيب المملكة العربية السعودية بالاهتمام الذي توليه #الإدارة_الأميركية تجاه الشرق الأوسط، ومساندتها لأصدقاء أميركا الذين يحاربون #الإرهاب ، أمثال "داعش"، وكذلك التصدي للتدخلات الإيرانية في شؤون دول مثل #اليمن.
وكانت إدارة الرئيس الأميركي #دونالد_ترمب ، قد استضافت في واشنطن الأسبوع الماضي، قادة من 68 دولة تمثل #التحالف_الدولي ضد #داعش.
وأضاف عسيري أن المساندة الأميركية لا غنى عنها، "حيث إننا جميعاً نواجه مخاطر عديدة تهدد الاستقرار بالمنطقة"، بحسب ما نقل عنه موقع شبكة "فوكس نيوز" الأميركية.
وقال مستشار وزير الدفاع السعودي إنه خلال اللقاء الذي تم بالبيت الأبيض بين الرئيس #ترمب وولي ولي العهد السعودي #الأمير_محمد_بن_سلمان الذي يعتبر مهندس الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية والحكومية بالمملكة، أيد الرئيس الأميركي بحماس الإجراءات التي اتخذتها المملكة مؤخراً، والتي ستزيد من أهمية #الشراكة_الاستراتيجية بين البلدين. وأضاف #عسيري أن المملكة العربية السعودية من جانبها "ترحب بمساندة الولايات المتحدة الأميركية الدائمة للقوات المسلحة السعودية".
وثمن عسيري إدراك الإدارة الأميركية للخطر الإيراني الذي يهدد الاستقرار بالمنطقة، خاصة بعد #الاتفاق_النووي الذي أُبرم بين طهران ودول 5+1، بما فيها الولايات المتحدة الأميركية.
يذكر أن كلاً من وزير الدفاع الأميركي جيمس #ماتيس ورئيس الاستخبارات المركزية الأميركية "CIA" مايك #بومبيو قد وصفا #إيران بأنها "أكبر داعم للإرهاب في العالم"، بينما وصف نائب الرئيس الأميركي مايك #بنس الاتفاق النووي بأنه "اتفاق سيئ".
وأعرب عسيري عن استعداد المملكة العربية السعودية للعمل مع الولايات المتحدة الأميركية وحلفائها لتقييد #الممارسات_الإيرانية ، "مثلما عملنا على تحقيق الاستقرار في الخليج العربي منذ الحرب العالمية الثانية". وأشار إلى أن الزمن قد أثبت أن #الشراكة_الأميركية_السعودية هي علاقة استراتيجية.
وأشار عسيري إلى أن المملكة العربية السعودية شاركت بفعالية، منذ اليوم الأول لتأسيس التحالف الدولي منذ ثلاث سنوات، وذلك من خلال إرسال #المقاتلات_العسكرية لقاعدة "أنجرليك" جنوبي تركيا، للمشاركة في الحملة الدولية ضد "داعش" في سوريا، بقيادة الولايات المتحدة.
كما عملت السعودية مع #واشنطن على قطع التمويل عن "داعش" و"القاعدة"، بحسب عسيري، وذلك من خلال مشاركة المعلومات بصفة دائمة، لسد منافذ التمويل التي تتدفق من البنوك الغربية للإرهابيين في #الشرق_الأوسط.
وأضاف: "وللتأكد من أن المساهمات الخيرية لا تدعم الإرهاب، نمنع المساجد والجمعيات الخيرية في السعودية من تحويل أي أموال لخارج الدولة".
كما تتخذ السعودية خطوات صارمة لمنع خروج أي شحنات تحمل معدات عسكرية من المملكة بطريقة غير شرعية، وكذلك منع خروج الأشخاص عبر الحدود السعودية للانضمام إلى "داعش" في #العراق أو #سوريا.
كما شدد عسيري، في تصريحاته، على أن المملكة العربية السعودية تقوم بحشد العالم الإسلامي ضد #التهديد_الإرهابي للمنطقة، حيث تقود السعودية التحالف الإسلامي المكون من 41 دولة، لمساعدة تلك الدول في محاربة عنف الإرهابيين، وذلك عن طريق تدريب القوات الأمنية وتبادل المعلومات الاستخباراتية.
وقد استضافت السعودية، في مارس الماضي، أكبر #مناورات عسكرية في الشرق الأوسط، والتي ضمت 350 ألف جندي، و20 ألف دبابة، و2500 مقاتلة عسكرية من 20 دولة، وذلك لمشاركة القوات الأمنية السعودية في التدريب على العمليات ضد #الجماعات_المسلحة.
وبعيداً عن ساحات المعارك، أشار عسيري إلى أن #التحالف_الإسلامي يشجع المعلمين والعلماء وكذلك رجال الدين والساسة لإعلاء أصواتهم في مواجهة دعاة التطرف. وقد أسست السعودية مركزاً يعمل على مدار الساعة 7 أيام في الأسبوع، لتحليل مواقع #التواصل_الاجتماعي بغرض تحديد وتتبع أي أنشطة لتجنيد عناصر جديدة للتنظيمات الإرهابية.
إلا أن عسيري نوه بأن الجماعات المسلحة و #دعاة_التطرف ليسوا الخطر الوحيد، لكن الخطر الحقيقي يقبع في #إيران التي تهدد استقرار المنطقة بإجراء تجارب لصواريخ باليستية الشهر الماضي، وكذلك تدخلها في #اليمن و #لبنان و #سوريا و #العراق وشبه جزيرة #سيناء وحتى في #الدول الخليجية. وما هو أخطر، فإن إيران تشارك المعلومات حول تكنولوجيا #الصواريخ_الباليستية مع #ميليشيات_الحوثي الإرهابية في اليمن وجماعات مماثلة في دول أخرى، ما يهدد أمن المنطقة بأكملها، بحسب عسيري.
وأردف عسيري أن إيران تدعم ميليشيات الحوثي في اليمن، والتي تتشارك مع السعودية في حدود تمتد لحوالي 1100 ميل، على غرار ميليشيات #حزب_الله الإرهابية التي عملت على زعزعة استقرار لبنان. وقد استهدف الحوثيون المدن السعودية بأكثر من 40 ألف قذيفة وصاروخ، ما ترتب عليه سقوط 375 قتيلاً مدنياً على الأقل، وكذلك إغلاق أكثر من 500 مدرسة، ونزوح أكثر من 17 ألف شخص من 24 قرية.
وذكّر عسيري أنه في يناير الماضي، هاجمت قوارب انتحارية تابعة للحوثي فرقاطة سعودية بالساحل الغربي، ما أدى إلى مقتل 2 من طاقم الفرقاطة وجرح 3 آخرين.
ولمواجهة هذا التهديد، أوضح عسيري أن المملكة العربية السعودية تقود تحالفاً من 12 دولة لاستعادة الشرعية في اليمن، وتمكين الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً من استعادة السلطة، واستعادة السلام والأمن في الدولة.
وقال إنه نظراً لحرص المملكة العربية على استعادة الاستقرار بالطرق السلمية، فإنها توفر الدعم الدبلوماسي والاقتصادي لحلفائها الاستراتيجيين مثل #مصر و #الأردن. إلا أن الممارسات العدائية والأعمال الإرهابية، والتي تشمل التدخل الإيراني في اليمن، يحتاج للرد العسكري.
وقال #مستشار_وزير_الدفاع_السعودي إنه منذ "الحرب الباردة" وصولاً إلى "الحرب على الإرهاب"، قدمت الولايات المتحدة الأميركية المساعدة للسعودية لتعزيز دفاعاتها عن طريق التدريب العسكري المشترك، وتوفير الأسلحة الدفاعية الباليستية، ما جعل #المملكة_العربية_السعودية لأن تصبح أكبر مستورد للمعدات العسكرية الأميركية.
وختم عسيري تصريحاته قائلاً: "اليوم نحن نعمل مع الولايات المتحدة الأميركية لهزيمة "داعش" و"القاعدة" والتمدد الإيراني والإرهاب المدعوم من طهران. نحن نقف جنباً إلى جنب من أجل استعادة استقرار الشرق الأوسط في عالم ينعم بالسلام والازدهار".
العربية نت 

"داعش" يهاجم إيران ويعلن تشكيل كتيبة فارسية

داعش يهاجم إيران
في إصدار جديد و"نادر" أطلق تنظيم الدولة تسجيلاً جديداً باللغة الفارسية، هاجم فيه للمرة الأولى الحكومة الإيرانية والنظام فيها، متوعداً بشن هجمات عليها بسبب ما سماه موقفها من "أهل السنة بإيران"، وممارسات النظام الإيراني بحقهم.
الإصدار الذي تحدث فيه عدد من منتسبي التنظيم حملوا ألقاباً تومئ إلى كونهم من إيران كـ"الفارسي" والبلوشي"، استعرض بداية تاريخ دخول الإسلام إلى فارس، والسياسات الممنهجة لحكام إيران قبل الثورة الخمينية لتشييع أهلها، بحسب الإصدار.
كما استعرض التسجيل المصور الذي بلغ طوله نحو 37 دقيقة، مترجماً إلى اللغة العربية، في معظم وقته، ما سماه ممارسات إيران في التآمر على العرب والمسلمين بشكل عام، وتحالفاتها السرية مع الغرب والولايات المتحدة و"إسرائيل"، والانتهاكات الممارسة بحق أهل السنة في إيران بقومياتهم المختلفة من عرب وفرس وأكراد وبلوش.
وأعلن خلال التسجيل عن تشكيل كتيبة "سلمان الفارسي" لتنفيذ عمليات داخل إيران واستهداف المنظومة السياسية والعسكرية فيها، تخلل ذلك عرض مقاطع لبعض العمليات العسكرية التي يتضح من سياقها كونها عمليات سابقة للتنظيم في العراق، وضد أفراد من الجيش العراقي والمليشيات الشيعية الداعمة له والممولة من قبل طهران.
ولم يفوت الإصدار فرصة معاودة الهجوم على رموز من علماء السنة؛ بسبب مواقف سابقة من مسألة "التقريب بين المذاهب"، وتجريم جماعات وأحزاب سياسية لا سيما في فلسطين.
وزعم التسجيل أن التنظيم خاض منذ اليوم الأول لوجوده في العراق، وتشكيله لما يسمى "ولاية ديالى" على الحدود العراقية الإيرانية، حرباً ضد إيران ومليشياتها، وأنه مستمر في هذه العمليات على الرغم من قصف التحالف الدولي لعناصره، زاعماً تكبيده خسائر بشرية ومادية كبيرة.
وختم التسجيل بالوعد بإعادة إيران "سنية" كما كانت، بحسب التسجيل، وإعادة إحياء الشعائر الإسلامية فيها كما كانت قبل حكم نظام الملالي.
الخليج اونلاين