بوابة الحركات الاسلامية : علاوي: مناقشات بين داعش والقاعدة حول تحالف محتمل.... أمير قطر يهدد قيادات الإخوان بقطع الدعم لفشل الإرهاب في مصر... أول صورة للمتهم في تفجيري كنيستي طنطا والإسكندرية (طباعة)
علاوي: مناقشات بين داعش والقاعدة حول تحالف محتمل.... أمير قطر يهدد قيادات الإخوان بقطع الدعم لفشل الإرهاب في مصر... أول صورة للمتهم في تفجيري كنيستي طنطا والإسكندرية
آخر تحديث: الثلاثاء 18/04/2017 05:11 م
علاوي: مناقشات بين
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الثلاثاء الموافق 18-4-2017.

اعتراف «العقل المدبر» لتفجير سان بطرسبرج

 اعتراف «العقل المدبر»
قالت وكالة "إنترفاكس" الروسية، الثلاثاء، إن المتهم الأول بالتخطيط لهجمات المترو فى سان بطرسبرج، أبرور عزيموف، اعترف بمسؤوليته عن الهجمات.
أمس الإثنين، أعلن جهاز الأمن الاتحادى الروسى عن توقيف شخص يشتبه فى تدبيره للتفجير وتجهيزه للانتحارى، الذى أودى بحياة 14 شخصا وإصابة العشرات.
وقال الجهاز إن المشتبه به تم توقيفه فى مدينة أودينتسوفو القريبة من موسكو، مضيفا أنه كان يحمل مسدسا، كما أوضح أن المشتبه به من أصول تعود إلى وسط آسيا، دون أن يدلى بمزيد من التفاصيل.
وكانت السلطات الروسية أعلنت أن منفذ الهجوم الذى وقع فى الثالث من أبريل الجارى من قرغيزستان، البلد الفقير الذى يعتبر أرضا خصبة للمتطرفين.ويعتقد أن الآلاف من مواطنى قرغيزستان انضموا إلى تنظيم "داعش".
مبتدا

أمير قطر يهدد قيادات الإخوان بقطع الدعم لفشل الإرهاب في مصر

أمير قطر يهدد قيادات
نشرت صحيفة "المنار" الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن أمير قطر تميم بن حمد قام باستدعاء قيادات جماعة الإخوان في الدوحة؛ من أجل بحث التصعيد ضد الدولة المصرية.
وأكدت الصحيفة أن أمير قطر تميم بن حمد قام أيضًا باستدعاء عدد من القيادات الإخوانية المقيمة في الدوحة، إلى لقاء عاجل به في ديوانه، بحضور رئيس جهاز الاستخبارات القطري، ومستشاره المكلف بالاتصال مع الجماعة الإخوانية.
وقالت مصادر خليجية لـ"المنار"، نقلًا عن مسئول في قطر، أن القيادات الإخوانية تعرضت لسيل من الشتائم، والانتقادات من جانب حاكم المشيخة، واصفًا إياها بالعاجزة والفاشلة والضعيفة، مهددًا إياها بقطع ما يقدمه من دعم للجماعة في مصر، في حال لم يصعدوا من أعمالهم الإرهابية في الساحة المصرية، وينفذوا عمليات إجرامية تفجيرية وبـ"شكل عشوائي"، على حد قول المصادر.
وكشفت المصادر عن دعم مالي قطري لخلايا إرهابية في مصر، غالبية عناصرها من جماعة الإخوان، وأن أمير قطر غير راضٍ عن تنفيذها المهام الموكلة إليها، مهددًا بقطع تمويلها إذا "لم تنشط" في الأيام المقبلة.
وأشارت إلى أن الخلايا الإخوانية في ليبيا والسودان لم تعد قادرة على تكثيف عمليات ضخ السلاح والمرتزقة إلى الأراضي المصرية، بفعل الإجراءات المشددة التي يتخذها الجيش المصري على الحدود مع البلدين.
وأضافت المصادر أن نظام المشيخة بالتعاون مع جهات صديقة وحليفة له، ومشاركة في المؤامرة الإرهابية ضد الساحة العربية يقوم منذ فترة باستقطاب عناصر إرهابية من عصابات النصرة وداعش، لدفعها إلى الساحة المصرية، وتقول المصادر نفسها إن حاكم المشيخة يرى في ثبات مصر واستقرار ساحتها خطرًا يهدد المشيخة.
البوابة نيوز 

أول صورة للمتهم في تفجيري كنيستي طنطا والإسكندرية

أول صورة للمتهم في
حصلت "فيتو" على صورة المتهم في تفجيري كنيستي طنطا والإسكندرية، الذي تشابه اسمه مع آخر برئ من رأس غارب بمحافظة البحر الأحمر.
كان جهاز الأمن الوطني ألقى القبض على "علي محمود محمد حسن" والمقيم بقرية الإشراف، من مواليد 1977 ويعمل بأحد مصانع الأسمنت في قنا، والذي تشابه اسمه مع شخص آخر يقيم في رأس غارب بالبحر الأحمر، وسبق اتهامه في نفس القضية إلا أن التحقيقات أثبتت برائته.
وكان شقيق المتهم الحقيقي أعلن أن أخيه كان ينوي تسليم نفسه للأجهزة الأمنية، إلا أن قوات الأمن باغتته وألقت القبض عليه.
فيتو 

الداخلية تكشف تفاصيل إنقاذ محل يملكه قبطي بدمياط من عملية تفجير إرهابيةالاسلحه ا

الداخلية تكشف تفاصيل
واصلت وزارة الداخلية جهودها لكشف البؤر الإرهابية التى تعتنق الأفكار الإرهابية والتكفيرية والتى تستهدف تنفيذ عمليات عدائية ضد رجال الشرطة والقوات المسلحة ومؤسسات الدولة وكذا المنشآت المهمة والحيوية وممتلكات أبناء الطائفة المسيحية ودور عبادتهم.
وتوافرت معلومات لقطاع الأمن الوطنى تفيد تورط التكفيرى السيد السيد غازى كحله – مواليد 18/11/1988- سائق – ويقيم تفتيش كفر سعيد مركز كفرسعد دمياط فى تنفيذ حادث محاولة تفجير محل تجارى مملوك للمواطن سمير بشرى منسى – الكائن بمنطقة السوق القديمة برأس البر محافظة دمياط بتاريخ 7/4/2017 وقيام قوات الحماية المدنية بتفكيك العبوة الناسفة قبل تفجيرها ( موضوع القضية رقم 333/2017 إدارى قسم شرطة رأس البر ) ، كذا قيام المذكور بإعداد وتجهيز عدد من العبوات الناسفة لإستخدامها فى إرتكاب سلسلة من الحوادث الإرهابية المماثلة خلال الفترة المقبلة.
وأضافت المعلومات أن المذكور من العناصر التكفيرية شديدة الخطورة المعتنقه للأفكار الإرهابية والتكفيرية .
تم التعامل مع تلك المعلومات وتحديد محل اختبائه كما تم إعداد القوات اللازمة لمداهمته.. وما أن استشعر المتهم باقتراب القوات، قام بإطلاق وابل من الأعيرة النارية تجاهها بصورة مكثفة مما دفعها للتعامل معه واستمر ذلك لعدة ساعات حتى تمكنت القوات من السيطرة على الموقف .. وقد أسفر ذلك عن مقتله، وإصابة كل من ( النقيب عبدالله الإبراشى بمديرية أمن دمياط "بطلق نارى بالجانب الأيسر"، النقيب محمد عبدالرحمن بقطاع الأمن المركزى "بطلق نارى بالرقبة") وتم نقلهما للمستشفى لتلقى العلاج.
كما عُثر بحوزة المذكور على ( بندقية آلية ، رشاش برتا ، 2خزينة لبندقية آليه، كمية من الذخائر، 3 عبوات متفجرة معدة للتجهيز، كمية من رومان البلى والأدوات والمواد الكيميائية التى تستخدم فى تصنيع العبوات الناسفة).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة وتولت نيابة أمن الدولة العليا التحقيق فيها.
الوفد 

الشيطان فى "حدائق الإخوان".. مزارع وسراديب الجماعة الإرهابية بالمحافظات تحت مجهر

الشيطان فى حدائق
ضربة أمنية قوية وجهتها وزارة الداخلية وأجهزتها للتنظيمات الإرهابية وعناصرها، خلال الأيام الماضية، بضبط مزرعتين بمحافظتى البحيرة والإسكندرية، استخدمتها هذه العناصر كمخازن للأسلحة والذخيرة والمواد المتفجرة، وأماكن لإعداد وتجهيز عناصرها، وخططها الإرهابية لاستهداف دور العبادة والمنشآت الحيوية، وهو ما مثل انتصارا أمنيا كبيرا على ذيول الإرهاب، وكشف عن الحاجة الماسة لتكثيف الجهود الأمنية والعمل على محاور استباقية، للسيطرة على تحركات الإرهابيين وتحجيم آثارها، وضبط أيدى الإرهاب السوداء قبل تنفيذ أى عمليات تمس بأمن الوطن وسلامته.
وخلال الفترة الأخيرة، تكثف الأجهزة الأمنية تحقيقاتها مع العناصر الإرهابية المقبوض عليها ضمن خلية "استهداف الكنائس"، عقب ضبط كميات كبيرة من المتفجرات بحوزتهم، فى مزرعتين بالبحيرة والإسكندرية، تمهيدًا لاستهداف دور العبادة بالمحافظتين، سعيا للوصول إلى طرق ووسائل حصول هذه الجماعات الإرهابية على هذا الكم الضخم من المواد المتفجرة، التى تستخدم فى الحروب وأعمال الجيوش النظامية، خاصة أن بعضها أسلحة وذخيرة أجنبية.
الداخلية توجه حملات أمنية لأوكار الإرهابيين فى دمياط
على جانب آخر، وجهت الأجهزة الأمنية عدة حملات لمنطقة البصارطة بدمياط، لملاحقة فلول العناصر الإرهابية، بعدما تحولت هذه المنطقة من مكان لتصنيع الأثاث إلى مكان لإعداد الإرهابيين، بعد ضبط 8 عناصر متطرفة منها، وهم: "بلال. ع" مواليد أول سبتمبر 1993، "طالب"، و"علاء. أ" مواليد 19 ديسمبر 1987، حاصل على بكالوريوس حاسبات، و"أحمد. ع"، و"على. أ"، و"محمد. ح" نجار موبيليا، و"أحمد. ز" دبلوم صنايع ويعمل استورجى، و"حسن. ح" طالب ويعمل نجار موبيليا، و"رفعت. ر" طالب بكلية الشريعة والقانون بجامعة طنطا، وجميعهم مقيمون فى قرية البصارطة بدمياط.
توسيع دائرة الاشتباه لملاحقة العناصر المتطرفة والمتعاونين مع الإخوان وقطر
ووسعت أجهزة الأمن من دائرة الاشتباه فى المنطقة التى دأب بعض سكانها على الخروج فى مسيرات احتجاجية، فضلاً عن تواصل عدد منهم مع الفضائيات الإخوانية وقناة الجزيرة القطرية، وإرسال فيديوهات المسيرات لإذاعتها عبر هذه الشاشات، رغم رفض عدد كبير من أهالى المنطقة لما تقوم به هذه العناصر الإخوانية من أعمال شغب.
وتشير المعلومات المتوافرة حتى الآن، إلى أن المنطقة تشهد عديدًا من عمليات الاستهداف الأمنى للعناصر المتورطة فى جلب المواد المتفجرة والأسلحة والذخيرة، لاستخدامها فى عمليات إرهابية، ولم تتوقف الإجراءات الأمنية عند هذا الحد، وإنما وجهت قوات الأمن مأموريات أمنية لتمشيط عدد من مزارع البحيرة، التى ضُبطت فيها مؤخرا عدة أماكن تستخدم كـ"أوكار" للعناصر الإرهابية، إذ دأبت هذه العناصر على حفر سراديب أسفل الأرض للاختباء بها، وتحويلها لمقرات تنظيمية ومعامل لتصنيع المواد المتفجرة وتخزين الأسلحة الثقيلة بعيدا عن الملاحقة الأمنية.
وتستعين أجهزة الأمن، بعدد كبير من الكلاب البوليسية وأجهزة الكشف عن المواد المتفجرة، لإجراء عمليات مسح على نطاق واسع لمساحات كبيرة من المزارع، وتمشيطها لكشف بؤر إرهابية جديدة، فى إطار الضربات الاستباقية التى دأبت وزارة الداخلية على توجيهها للتنظيمات والكيانات الإرهابية الناشطة فى المنطقة.
كانت وزارة الداخلية قد أعلنت فى وقت سابق، عن ضبط خلية إرهابية خططت لاستهداف عدد من الكنائس، وعُثر بحوزتهم على كميات ضخمة من المواد المتفجرة والأسلحة والذخيرة، هى الأضخم من نوعها، أسفل مزرعتين بمحافظتى البحيرة والإسكندرية، قبل استخدام هذه المواد المتفجرة فى عمليات لاستهداف الكنائس ودور العبادة على نطاق واسع بعدة محافظات.
اليوم السابع 

علاوي: مناقشات بين داعش والقاعدة حول تحالف محتمل

علاوي: مناقشات بين
كشف نائب الرئيس العراقي، إياد علاوي، عن معلومات تؤكد بدء محادثات بين تنظيم #داعش و #القاعدة بشأن تحالف محتمل مع تضييق #القوات_العراقية الخناق على مقاتليه في #الموصل.
وقال علاوي إنه حصل على المعلومات من مصادر عراقية وإقليمية مطلعة، تفيد بانطلاق المناقشات بين التنظيمين، حيث يدور حوار بين ممثلين عن #البغدادي وآخرين عن #الظواهري بهدف تحالف التنظيمين.
وكان المتحدث باسم #التحالف_الدولي، جون دوريان، قد أعلن، في وقت سابق، عن وجود أقل من ألف عنصر من "داعش" في الموصل، ومصيرهم إما الاستسلام أو الموت، حيث إن هربهم غير وارد، وفق قوله.
العربية نت 

تضييق الخناق على الموصل والمعركة تدخل شهرها السابع

تضييق الخناق على
واصلت القوات العراقية، خوضها حرب الشوارع في قتالها من منزل لآخر في الحي القديم بمدينة الموصل مع دخول العملية العسكرية لاستعادة السيطرة على المدينة شهرها السابع، فيما ألقت طائرات عراقية آلاف المنشورات في الجانب الأيمن من المدينة، تضمنت توصيات للأهالي لتجنيبهم أي خطر أثناء العمليات العسكرية. وقتل عدد من الإرهابيين في هجوم غامض استهدف سجناً في منزل كبير في أطراف قضاء تلعفر غربي الموصل، في وقت أكدت الأمم المتحدة نزح حوالي نصف مليون شخص جراء معارك استعادة الموصل.
وشوهدت سحابة كثيفة من الدخان فوق الحي القديم قرب جامع النوري الذي أعلن منه أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم «داعش» قيام «دولة الخلافة» على مناطق من العراق وسوريا. وأمكن سماع تبادل كثيف لإطلاق النار وقذائف المورتر من الأحياء المقابلة للحي القديم عبر نهر دجلة الذي يقسم الموصل. وقال مسؤول إعلامي من قوات الشرطة الاتحادية إن قوات الشرطة «تخوض معركة صعبة من منزل لآخر مع مقاتلي داعش داخل الحي القديم». وأضاف أن الطائرات من دون طيار تستخدم بشكل مكثف لتوجيه الضربات الجوية ضد المتشددين المندسين وسط المدنيين. ويضع الجنود جامع النوري بمئذنته الشهيرة المائلة نصب أعينهم منذ الشهر الماضي لأن السيطرة عليه ستمثل انتصاراً رمزياً كبيراً على المتشددين. وقال متحدث باسم الشرطة إن الجنود يضيّقون الخناق على المسجد دون تحديد المسافة المتبقية. 
من جهة أخرى، قال مصدر محلي في محافظة نينوى، إن «هجوماً غامضاً استهدف سجناً داخل منزل سكني كبير في أطراف قضاء تلعفر غرب الموصل يضم من 15 - 20 مسلحاً منشقين عن تنظيم داعش جرى احتجازهم خلال الأشهر الأخيرة»، لافتاً إلى أن «الهجوم استخدمت فيه أسلحة كاتمة في عملية هي الأولى من نوعها». وأضاف، أن «المهاجمين قاموا بقتل ثلاثة من حراس السجن قبل اقتحامه وإطلاق سراح 7 من السجناء»، موضحاً أن «المطلق سراحهم أغلبهم يحملون جنسيات غير عراقية». وذكر مصدر محلي في محافظة نينوى، أن «مجهولين اغتالوا حسب الله القوقازي أو ما يعرف بالأمير القوقازي قرب منزله وسط قضاء تلعفر»، لافتاً إلى أن «المنزل الذي يسكنه القوقازي عائد لضابط أمن جرى الاستيلاء عليه بعد سيطرة داعش على تلعفر 2014». وتابع المصدر أن «الاغتيالات المتكررة لقيادات بارزة في داعش بتلعفر التي تعد ثاني أهم معاقل التنظيم بعد الموصل تدلل على وجود خلافات عميقة في هيكيلية التنظيم دفعت إلى توترات عميقة بين أقطابه وسط شكوك بأن بعض الاغتيالات هي بالأساس داخلية وتأتي في إطار التصفية للاستحواذ على المناصب».
في غضون ذلك، نقل بيان عن ليز غراند منسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في العراق قولها إن «أعداد المدنيين الذين يواصلون الهرب من مدينة الموصل مذهل». وأضافت: إن «أسوأ فرضية عندما بدأ القتال كان احتمال فرار مليون شخص من الموصل. وحالياً يبلغ عدد النازحين نحو 493 ألفاً». وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى بقاء حوالى نصف مليون آخرين تحت سيطرة الإرهابيين في الجانب الغربي من الموصل.