بوابة الحركات الاسلامية : نيويورك تايمز: مرحلة جديدة من المعاناة في ليبيا/ الإندبندنت :لندن قد تنضم إلى الولايات المتحدة في قصف سوريا/ الفاينانشال تايمز: سلطان تركيا الجديد (طباعة)
نيويورك تايمز: مرحلة جديدة من المعاناة في ليبيا/ الإندبندنت :لندن قد تنضم إلى الولايات المتحدة في قصف سوريا/ الفاينانشال تايمز: سلطان تركيا الجديد
آخر تحديث: الأربعاء 19/04/2017 10:05 ص
نيويورك تايمز: مرحلة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية كل ما هو جديد يومًا بيوم وذلك من خلال تناول الصحف العالمية اليومية، وكل ما يخص الإسلام السياسي فيها اليوم  الاربعاء 19/4/2017
نيويورك تايمز: مرحلة
الإندبندنت :لندن قد تنضم إلى الولايات المتحدة في قصف سوريا
تقول الجريدة إن وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون قال إنه "سيكون من الصعب على بلاده أن ترفض الانضمام للولايات المتحدة في قصف نظام الأسد في سوريا" رغم رفض البرلمان التدخل العسكري عام 2013. وتضيف الجريدة أن جونسون أكد أن بلاده كانت على علم بالقصف الصاروخي الأمريكي ضد مطار الشعيرات الذي يشتبه في استخدامه لشن غارات بالسلاح الكيماوي قبل وقوعه.
وتوضح الصحيفة أن البرلمان رغم رفضه مشاركة القوات الجوية البريطانية في أي عمليات عسكرية ضد نظام الأسد إلا أنه عاد ووافق لاحقا على المشاركة الجوية المحدودة في قصف مواقع تنظيم ما يعرف بالدولة الإسلامية في العراق وسوريا والجماعات "المتشددة الاخرى".
وتؤكد الصحيفة أنه رغم أن الحكومة البريطانية لم تعلن بعد نيتها اقتراح التدخل العسكري ضد نظام الأسد، إلا أن جونسون قال أمام مجلس العموم "نعرف أن اثنتين من طائرات السوخوي أقلعتا من مطار الشعيرات حيث يتم تخزين الأسلحة الكيماوية". وتواصل الصحيفة نشر مقتطفات من حديث جونسون أمام مجلس العموم، إذ أضاف قائلا "لم نعرف من العينات التي حصلنا عليها أنه جرى استخدام غاز السارين فقط بل علاوة على ذلك عرفنا أنه غاز السارين الذي يحمل سمات الغاز الموجود لدى نظام الأسد" .

الفاينانشال تايمز: سلطان تركيا الجديد
تقول الصحيفة :الافتتاحية أن الدستور الجديد سيحول رئيس الدولة إلى "سلطان حديث" بسلطات لا رقابة عليها. لكن إردوغان لم يفز بتفويض قوي، ففيي أنقرة وإسطنبول صوت المواطنون بلا ، حتى في المناطق التي تعتبر معقل لحزب الحرية والعدالة، حزب إردوغان. وفي الجنوب الشرقي صوت الأكراد بلا كذلك
وتطالب أحزاب المعارضة بإعادة فرز بطاقات التصويت وتعدادها، بعد أن أجازت لجنة الانتخابات العليا قبول بطاقات تصويت لا تحمل ختم الدولة. وترى الافتتاحية أن الرئيس سيستنتج أن الإجراءات التي قسمت الشعب التركي أتت أكلها، فها هو يستعد لتمديد حالة الطوارئ التي أعلنها عقب الانقلاب الفاشل الذي وقع الصيف الماضي. أما في صحيفة الغارديان فكتب يافوز بيدر، أحدد مؤسسي منصة P24 للصحافة المستقلة في تركيا في مقال بعنوان "الجمهورية التركية كانت مريضة، بعد الاستفتاء أصبحت ميتة".
يقول بيدر: انتهت اللعبة، ولم تكن هناك مفاجآت كثيرة. أظهرت النتائج المتقاربة حقيقة أن شعبنا منقسم، كنتيجة لسياسة رجب طيب إردوغان الاستقطابية. ولا يبدو بيدر متفائلا بالأصوات التي تنادي بإعادة تعداد قسائم الاقتراع، فهو يرى أنهم سيصابون بخيبة أمل. ويقول "تركيا التي نعرفها انتهت، أصبحت تاريخا"، انتهت الدولة العلمانية التي أسسها مصطفى كمال أتاتورك على يد رئيس حزب العدالة والتنمية. ويشبه بيدر الوضع بالأحداث التي وقعت في ألمانيا بدءا من عام 1933: حريق الرايخستاج، وليلة السكاكين الطويلة، ثم الاستفتاء الذي أعقب ذلك عام 1934، كما أن التاريخ يكرر نفسه بطريقة القص واللصق.

التايمز: التعديلات الدستورية تقسم تركيا
تقول معدة التقرير إن إردوغان الذي حصل على 51.3 في المئة بعد حصر 99 في المئة من الأصوات سيتمكن من تعديل الدستور بهدف إلغاء النظام البرلماني وإقامة نظام "رئاسي تنفيذي". وترى معدة التقرير أن هذا قسم تركيا بشكل حاد., ويرى منتقدو تعديل الدستور أنه سيغير هوية تركيا العلمانية الحديثة التي أسسها مصطفى كمال أتاتورك، كما يخشون من أسلمة البلد. وقد استخدم إردوغان في حملته نبرة قومية متشددة، وأشاد بالأمجاد القديمة للامبراطورية العثمانية. واعترض أكبر أحزاب المعارضة، وهو حزب الشعب الجمهوري، على النتائج قائلا إن 60 في المئة من الأصوات مشكوك بأمرها. وكانت لجان الانتخابات قد أجرت تعديلا في الساعات الأخيرة على لوائح الاستفتاء بحيث يتم قبول بطاقات التصويت غير المختومة، دون أي تفسير لدوافعها. ورأى مراقبون أن حملة "نعم" استحوذت على الجزء الأكبر من الأثير ومصادر الدولة ومقدراتها.

لوفيجارو: روحانى وفجر تفويض جديد
هي قضية خاسرة؛ لقد دافع الرئيس "المعتدل" حسن روحانى عن خطته الاقتصادية منذ انتخابه عام 2013، غير أنه لم يُشر الى إمكانية ترشحه فى التاسع من شهر مايو المقبل من خلال انتخابات رئاسية ، ومن جانبه أكد "أحمد بارهيزى" -الصحفى المستقل- قائلا : " لا يوجد أدنى شك فى أنه سيترشح" .
ومنذ الآن قام أعداؤه من المحافظين بإشهار أسلحتهم، من خلال اختيارهم لشخص شبه مجهول وهو" إبراهيم رئيسى" لتمثيلهم ،  ويعتبر"رئيسى" رجل دين قريب من الرجل الأول فى النظام، "المرشد الأعلى أية الله خامنئى" ، الحكم الأعلى للخيارات الرئيسية فى الدولة .
هذا الرجل البالغ من العمر 57 عامًا، والقاضى بالجهاز القضائى يقود منذ العام الماضى مؤسسة خيرية هى " استان قدس رضوى " التي تتولى عملية إدارة مسجد" الأمام الرضا" أحد أكبر  المساجد فى العالم بمشهد، مدينة المرشد الأعلى بشرق ايران .
على صعيد أخر؛ حلل أحد الصحفيين -رافضًا الكشف عن هويته- الأمر قائلًا:" لقد حاول المحافظون من خلال الاستفتاءات السابقة إنجاح العديد من المرشحين،  إلا أنهم خسروا فى كل مرة ، فقد أكد "عباس عبدى" أحد السياسيين قائلًا: " فى كل مرة يبحثون عن وجه جديد غير معروف للعامة، وهذا يبين لنا أن المحافظين أصبحوا محاصرين "لقد تم اختيار "ابراهيم راجى" من  قبل الذين حافظوا على النهج الصارم  للحركة المحافظة".
 و من جانبه؛ يبين لنا "أحمد بارهيزى" الأمر قائلًا : " إنه تأثير "ترامب"؛ ففى مواجهة، "رئيس أمريكى" لم يخف نواياه  فى تبنى سياسة  قاسية ضد ايران، ترغب الجمهورية الإسلامية فى الإعلان عن مرشح لن يقدم أية تنازلات للولايات المتحدة، ومن ثمّ أجّل الكونجرس الأمريكى مشروع عقوبات جديدة ضد إيران لعدم إعطاء دفعة للغلاة بطهران . 
وعلى صعيد آخر يهنىء "بيجانى"- أحد المهندسين الشباب الموالين لروحانى نفسه- قائلًا: "يعتبر راجى أفضل حلفائنا، وسوف تحرك شخصيته كلَ من لا يرغب فى ظهور وجه متشدد فى رئاسة إيران ."
وكان هذا الشاب - مثله مثل العديد من الشباب - قد تهلل فرحًا عند انتخاب "روحانى" عام 2013"، كما  يبدو أن المحافظين لديهم  فرص  أقل علمًا بأن وحدتهم بدأت تتمزق، كما قام العديد من القادة منهم ذوي النفوذ بما فيهم؛ رئيس البرلمان "على لاريجانى" بدعم "حسن روحانى"- هذا الرجل الذى كافح لأجل توقيع الإتفاق النووى  فى عام 2015 بين بلاده والقوى العظمى  الأمر الذى أتاح الفرصة  لإيران للخروج من عزلتها الدولية.
 ولكن وبشكلٍ متوازٍ يعتبر هذا بمثابة مسمار جحا؛ فبعد عامين لا زالت الإستثمارات الأجنبية  محدودة، كما أن عجلة الإقتصاد لم تَدُر بعد، ولا زالت نسبة البطالة مرتفعة، ويعترف بيجانى قائلا: "يعتبر البيان الختامى لروحانى مُخذلًا بعض الشىء، ويشعر عددٌ كبير بالإحباط بسبب روحانى، وخاصةً فى المدن الصغيرة  والريف، إلا أنه فى طهران وفى المدن الكبرى الأخرى يدرك الإيرانيون بشكلٍ جيد أنه لا يمكن أن تحدث المعجزات  خلال عامين فقط،  وبخاصةً بعد تسعة أعوام من  الإدارة السيئة للبلاد من قبل "أحمدى نجاد".
ومن جانبه، رفض "حسن روحانى" بشدة الإنتقادات التى وجهها له خصومه على أدائه الإقتصادى الضعيف خلال فترة حكمه، فقد أكد أنه تم تحقيق انجازات مهمة فى قطاعات الزراعة والصحة والطاقة والانترنت وبخاصة؛ فى القرى والضواحى الفقيرة، معاقل المحافظين .
 ومن جانبه ثمّن "الرئيس" تأثير الإتفاق النووى الذى أتاح الفرصة لرفع العديد من العقوبات  الدولية حيث يرى: "أنه على كافة المستويات تنبئنا الأرقام أن هناك منذ ذلك الوقت مساحة أكبر للتقدم والحركة ".
والجدير بالذكر أن "حسن روحانى"- حتى وإن كان من الأشخاص المفضلين- فإن عملية انتخابه صعبة المنال، حيث خبأ لنا النظام الإيرانى العديد من المفاجآت فى الماضى؛ ففى مواجهة رئيس أمريكى يسعى لخفض النفوذ الإيرانى فى الشرق الأوسط، قد تحتاج الجمهورية الإسلامية لصرامة ولتوافق أكبر بالنسبة لخياراتها.
وتعتبر هذه هى المميزات المتاحة لروحانى، الذى يعد بمثابة خلاصة الإنتاج لنظام يستطيع التأقلم فى كافة الظروف. 

بي بي سي:مقتل 12 عسكريا سعوديا في تحطم مروحية في اليمن
أعلن "التحالف العربي" الذي تقوده السعودية أن 12 عسكريا سعوديا بينهم ضباط كبار قتلوا في تحطم مروحية عسكرية في اليمن.
وقال التحالف إن المروحية وهي من طراز بلاكهوك أمريكية الصنع تحطمت في محافظة مأرب الى الشرق من العاصمة اليمنية صنعاء.
وقالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية من جانبها إن سبب تحطم المروحية ما زال مجهولا وإن التحقيق جار في الحادث.
يذكر ان "التحالف العربي" ما لبث يحارب لمساندة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا ضد المتمردين الحوثيين وحلفائهم منذ سنتين.
وكان الحوثيون أعلنوا الشهر الماضي أنهم اسقطوا مروحية قتالية سعودية من طراز أباتشي قرب ميناء الحديدة الواقع على البحر الأحمر الذي يسيطرون عليه.
ومن المعلوم أن اكثر من 7600 يمني قتلوا واصيب 42 الفا منذ اندلاع القتال، معظهم سقطوا نتيجة الغارات الجوية التي يشنها "التحالف" الذي تقوده السعودية والذي يساند الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الذي اجبر على الفرار من صنعاء في شباط / فبراير 2015.
كما ادت الحرب والحصار الذي يفرضه "التحالف" الى أزمة انسانية حادة إذ اضحى 70 بالمئة من اليمنيين بحاجة الى معونات انسانية عاجلة.

نيويورك تايمز: مرحلة أخرى من المعاناة في ليبيا
أصبحت ليبيا مثل دوامة للمعاناة الإنسانية ،حيث تستقبل آلاف المهاجرين اليائسين. فهم يعبرون الصحراء الكبرى فرارًا من الحرب والإرهاب والدمار، وبمجرد وصولهم ،يقوم المهربون باحتجاز الكثير منهم كرهائن ويجوعونهم ويوسعونهم ضربًا ويعذبونهم، وهذا يمثل شكلاً آخر من أشكال الإرهاب، مع اكتشاف عمليات بيع البعض منهم كعبيد، جاء هذا وفقًا للتقارير الصادرة عن المنظمة الدولية للهجرة مؤخرًا.
ولم يكن هذا ليحدث لولا الفوضى السياسية في ليبيا منذ نشوب الحرب الأهلية هناك عام 2011، عندما تمت الإطاحة بالعقيد"معمر القذافي" بمساعدة حلف الناتو بما فيه الولايات المتحدة، وأصبح المهاجرون  يمثلون مصدر تمويل للفصائل المتنازعة.
ويعتبر منع عمليات تهريب المهاجرين من ليبيا أحد أهداف "برنامج الصندوق الإنمائي للاتحاد الأوروبي من أجل إفريقيا" بتكلفة وصلت إلى 90 مليون يورو (95 مليون دولار)، وبالنسبة للمهاجرين الأفارقة في ليبيا، لا يمكن أن تأتي المساعدات بالسرعة المطلوبة. فالهدف الأساسي لأوروبا يتمثل في وقف تدفق المهاجرين إليها، حيث تزداد المعارضة الشعبية للهجرة. ومن أجل هذه الغاية ؛يقوم الاتحاد الأوروبي بتدريب قوات حرس السواحل الليبية لإنقاذ المهاجرين عن طريق البحر وإعادتهم إلى ليبيا، حيث تتعاون المنظمة الدولية ،والوكالات التابعة للأمم المتحدة، والهيئة الألمانية للتعاون الدولي مع السلطات الليبية لتحسين الأوضاع في مراكز الاحتجاز التي تديرها الحكومة الليبية. وسوف يُسمح للمهاجرين المحتجزين بهذه المراكز بتقديم طلبات اللجوء أو الهجرة إلى أوروبا من خلالها ،وهذا الوضع يبدو مربحًا للجانبين، حيث ستتمكن أوروبا من خفض تدفق المهاجرين إليها الذين لا تريدهم، وسيتضاءل دور مهربي المهاجرين، وستتحسن أحوال المهاجرين في ليبيا، وسيقل عدد الضحايا الذين يموتون غرقًا في مياه البحر المتوسط. لكن في ضوء الاضطرابات السياسية في ليبيا، والقوى شديدة البأس ،التي تجبر المواطنين الأفارقة على عبور الصحراء الكبرى، لا يعتبر هذا السيناريو الذي يتسم بالتفاؤل أمرًا مؤكدًا.
وأعلن وزير الخارجية الأمريكي "ريكس تيلرسون" عن تأييده لإصدار دول مجموعة السبع بيانًا تدعو خلاله لعقد مصالحة سياسية على وجه السرعة في ليبيا، وإذا كانت الولايات المتحدة جادة بشأن المساعدة في هذا الأمر؛ فينبغي عليها أن تتخلى عن الاقتراح الذى قدمته الإدارة الأمريكية بشأن خفض المساعدات الأفريقية، كما ينبغي على حكومة " فايز السراج" الليبية ، والتي تدعمها الأمم المتحدة القيام بدورها في الجهود المشتركة بين الدول المعنية من أجل رفاهية المهاجرين الأفارقة.

دويتشه فيله:فرنسا- العثور على رموز لـ "داعش" إثر إحباط اعتداء 
ضبطت الشرطة الفرنسية بنادق ومتفجرات في مرسيليا وقبضت على اثنين مشتبه بإعدادهما لاعتداء. وأعلن الادعاء العام أنه تم العثور على راية لـ "داعش" ودعاية بحوزة أحد الرجلين بينما يُعتقد بأن للآخر صلات بخلية متشددة في بلجيكا. 
قبل خمسة أيام من الانتخابات البرلمانية، ذكر مدعي عام باريس أن الشرطة عثرت على أسلحة بينها بندقية آلية ومسدسان وثلاثة كيلوغرامات من مادة متفجرة لدى مداهمتها شقة سكنية في مرسيليا اليوم الثلاثاء (18 أبريل 2017)، بعدما أحبطت هجوما وشيكاً قبيل الانتخابات الفرنسية.
وقال المدعي فرانسوا مولان إن رجلين، قُبض عليهما أثناء الحملة، يٌشتبه بأنهما كانا يخططان بهما للهجوم. وأضاف أنهما كانا قد التقيا خلال وجودهما في نفس الزنزانة في أحد السجون وكانا معروفين للشرطة بأنهما تحولا للتشدد.
وأضاف المدعي العام أن السلطات سبق أن عثرت على راية لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) ودعاية متشددة في منزل أحد الرجلين، بينما يعتقد بأن للآخر صلات بخلية متشددة في بلجيكا.
وتابع المدعي العام خلال مؤتمر صحافي قبل خمسة أيام من الدورة الأولى للانتخابات الرئاسية، أن المشتبه بهما كليمان ب. (22 عاماٍ) ومحي الدين م. (29 عاماً) كانا يستعدان لارتكاب "عمل عنيف وشيك على الأراضي الفرنسية، دون أن نتمكن من تحديد اليوم والهدف أو الأهداف بشكل واضح".