بوابة الحركات الاسلامية : روسيا تسحب 23 طائرة ومروحيتين من سوريا.... الشرطة الأمريكية تعتقل شخصين يشتبه في تورطهما بتفجير مانهاتن... عرض عسكري في بغداد احتفالاً بـ «النصر» على «داعش» (طباعة)
روسيا تسحب 23 طائرة ومروحيتين من سوريا.... الشرطة الأمريكية تعتقل شخصين يشتبه في تورطهما بتفجير مانهاتن... عرض عسكري في بغداد احتفالاً بـ «النصر» على «داعش»
آخر تحديث: الإثنين 11/12/2017 06:02 م
روسيا تسحب 23 طائرة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الاثنين الموافق 11-12-2017

روسيا تسحب 23 طائرة ومروحيتين من سوريا

روسيا تسحب 23 طائرة
أعلن قائد المجموعة الروسية فى سوريا أنه سيتم سحب 23 طائرة ومروحيتين والشرطة العسكرية، وذلك تنفيذا لتعليمات الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، الذى زار قاعدة حميميم الروسية فى سوريا، صباح اليوم الإثنين، بالبدء بسحب القوات الروسية.
وقال بوتين فى كلمة ألقاها أمام الجنود الروس: "آمر وزير الدفاع ورئيس الأركان العامة ببدء سحب مجموعة القوات الروسية إلى نقاط تمركزها الدائم".
وتابع: "إذا رفع الإرهابيون رأسهم مرة أخرى فى سوريا سنوجه لهم ضربة لم يروها من قبل".
مبتدا

تأجيل محاكمة بديع و12 آخرين في "أحداث الإرشاد" لـ21 ديسمبر

تأجيل محاكمة بديع
أجلت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، اليوم الاثنين، قضية إعادة محاكمة محمد بديع مرشد الإخوان وآخرين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"أحداث مكتب الإرشاد" للمداولة إلى جلسة 21 ديسمبر لاستماع الشهود.
يحاكم في القضية محمد بديع، ونائباه خيرت الشاطر، ورشاد بيومي، وسعد الكتاتني رئيس حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية للجماعة، ونائبه عصام العريان، ومحمد البلتاجي عضو المكتب التنفيذي للحزب، ومحمد مهدي عاكف المرشد العام السابق، وأسامة ياسين وزير الشباب السابق، وأيمن هدهد مستشار رئيس الجمهورية السابق، وأحمد شوشة، وحسام أبوبكر الصديق، ومحمود الزناتي، وعبدالرحيم محمد عبدالرحيم، ورضا فهمي، ومصطفى عبدالعظيم البشلاوي، ومحمد عبدالعظيم البشلاوي، وعاطف عبدالجليل السمري، وجميعهم من قيادات وأعضاء تنظيم جماعة الإخوان.
كما يحاكم محمد بديع وخيرت الشاطر وقياديون آخرون بالجماعة في عدة قضايا أخرى تتعلق بالتحريض على العنف والقتل في وقائع وأماكن متعددة والتخابر مع جهات أجنبية.
البوابة نيوز

أبوالغيط والسراج يبحثان سبل حل الأزمة الليبية

أبوالغيط والسراج
التقى أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، اليوم الإثنين، فايز السراج رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية، وذلك في إطار الزيارة التي يقوم بها حاليًا للقاهرة.
وصرح الوزير المفوض محمود عفيفي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، بأن اللقاء شهد استعراضا لمجمل الجهود المبذولة لحلحلة الأزمة الليبية واستكمال العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة وفق مرجعية الاتفاق السياسي الليبي الموقع في الصخيرات.
وأوضح المتحدث في هذا الصدد أن أبو الغيط جدد دعم الجامعة للجهود التي يضطلع بها المبعوث الأممي غسان سلامة في سياق خطة العمل التي كان قد طرحها في سبتمبر الماضي من أجل استكمال العملية السياسية عبر تعديل النقاط الخلافية في اتفاق الصخيرات، وتنظيم وعقد ملتقي وطني جامع يضم مختلف الأطراف والقوي الليبية، وتمهيد الأرضية السياسية والتشريعية اللازمة للاستفتاء على مشروع الدستور الجديد وإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية المقترح عقدها خلال عام 2018.
كما عرض أبو الغيط لمجمل الاتصالات التي أجراها مع المبعوث الأممي، وكذا مع موسى فقي رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، في سبيل تعزيز التنسيق بين الجامعة العربية والأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي وكذا مع الاتحاد الأوروبي في إطار المجموعة الرباعية المعنية بليبيا والتي سبق أن توافقت على الاضطلاع بجهودها بشكل مشترك وفق مقاربة دولية وإقليمية متناسقة وتكاملية لمساندة ليبيا في التعامل مع التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية التي تواجهها.
وذكر المتحدث أن أبو الغيط أكد للسراج أن الجامعة ستظل ملتزمة بالوقوف بجانب ليبيا ومواصلة جهودها دعمًا للأشقاء الليبيين وتقريب وجهات النظر فيما بينهم لإتمام الاستحقاقات السياسية والتشريعية والدستورية المنتظرة وتوحيد مؤسسات الدولة الليبية وإعادة الأمن والاستقرار إلى البلاد. 
وأوضح المتحدث الرسمي أن السراج أثنى من ناحيته على الجهود التي تضطلع بها الجامعة العربية والأمين العام دعمًا للمسار السياسي الذي ترعاه الأمم المتحدة ودعا في هذا الصدد إلى أهمية الشروع في استكمال الخطوات والاستحقاقات المتبقية للوصول إلى تسوية سياسية شاملة للوضع في ليبيا بعيدًا عن أية تدخلات خارجية في الشئون الداخلية للبلاد.
كما أطلع السراج الأمين العام على آخر الاتصالات والمشاورات التي قام بها من أجل تعزيز الدعم الدولي والإقليمي للمسار السياسي الليبي وخاصة في سياق زيارته الحالية للقاهرة والزيارتين الأخيرتين اللتين قاما بهما إلى واشنطن وبرلين والتي عرض فيها لرؤيته بشأن الأطر الزمنية ذات الصلة بالعملية السياسية والاستحقاقات المختلفة المطلوب إتمامها.
وأشار المتحدث الرسمي إلى أن السراج تناول أيضًا الجهود التي يبذلها المجلس الرئاسي للتعامل مع الضغوط والأعباء الضخمة المترتبة عن أزمة المهاجرين غير الشرعيين، حيث عرض للإجراءات التي تم اتخاذها للتحقيق في المزاعم التي تداولتها وسائل الإعلام بشأن الاتجار في البشر في بعض المناطق الليبية والانتهاكات التي يتعرض لها بعض المهاجرين على أيدي الميليشيات والعصابات المنخرطة في تهريب والاتجار في البشر أثناء تواجدهم بالأراضي الليبية في طريق مرورهم إلى السواحل الأوروبية.
فيتو 

الشرطة الأمريكية تعتقل شخصين يشتبه في تورطهما بتفجير مانهاتن

الشرطة الأمريكية
اعتقلت الشرطة الأمريكية شخصين يشتبه في تورطهما بتفجير وقع، اليوم الاثنين، في منطقة مانهاتن.
أفادت مصادر إعلامية، نقلا عن شرطة نيويورك، بوقوع انفجار مجهول مصدره في وقت مبكر من صباح اليوم بالتوقيت المحلي، في منطقة مانهاتن، وسط المدينة الأمريكية.
وأضافت المصادر أن سيارات الإطفاء والإسعاف هرعت إلى موقع الانفجار، قرب محطة
حافلات رئيسية في المدينة.
وقالت شرطة نيويورك إنها تتعامل مع تقارير تفيد بوقوع انفجار غير معروف المصدر وسط مانهاتن.
وذكرت الشرطة أنها أخلت ثلاثة خطوط للمترو ومحطة حافلات رئيسية، في حين أفادت وسائل إعلام محلية بحدوث تدافع بين الناس نتيجة الهلع. 
وتحدثت تقارير عن وقوع إصابات نتيجة الانفجار الذي لم تحدد طبيعته بعد.
الوفد

الأمن السويدى يكثف انتشاره حول المعابد اليهودية فى ستوكهولم

الأمن السويدى يكثف
عزز الأمن السويدى الاثنين، تواجده حول أماكن العبادة والمراكز الثقافية اليهودية إثر الهجوم بعبوات حارقة على كنيس بعد اعتراف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل.وقال صحفى وكالة فرانس برس، أن سيارة للشرطة تمركزت صباح الاثنين، فى الزقاق المؤدى الى الكنيس الكبير فى ستوكهولم.وأشار المجلس اليهودى المركزى فى السويد إلى تعزيز الحراسة حول الكنس فى جوتبورج ومالمو ثانى وثالث أكبر مدن البلاد.وذكرت شرطة جوتبورج أن عشرة أشخاص رموا عبوات حارقة ليلة السبت، على الكنيس المحلى حيث كان شباب يحضرون سهرة احتفالية، لكن الهجوم لم يوقع جرحى.وتم توقيف ثلاثة رجال فى العشرينات بتهمة "محاولة اشعال حريق متعمد"، وجرى الاستماع اليهم الاثنين.ولم تصدر الشرطة أى بيان حول دوافع الهجوم الذى وقع بعد ثلاثة أيام على اعتراف واشنطن بالقدس عاصمة لإسرائيل ما أثار موجة من الإدانات فى العالم.وذكرت وسائل إعلام سويدية أن حوالى 200 شخص تظاهروا فى مالمو (جنوب) رافضين القرار الأمريكى، كما رفعت خلال الموكب تهديدات وشعارات معادية لليهود.استقبل حاخام كنيس مالمو الأحد أحد إماما قدم له زهورا تضامنا مع اليهود وقالا فى بيان مشترك "إننا لا نقبل أى شكل من اشكال معاداة السامية أو التهجم على اليهود فى مالمو كما إننا لا نقبل أى شكل من أشكال العنصرية أو التمييز"وأدان رئيس الوزراء ستيفان لوفين الهجوم "والدعوة إلى العنف ضد اليهود"، وأضاف "لا مكان لمعاداة السامية فى المجتمع السويدى"وحددت أجهزة الاستخبارات السويدية هوية ثلاث حركات مسلحة معاديةللطائفة اليهودية: النازيين الجدد، والإسلاميين المؤيدين للعنف، وبعض الجماعات اليسارية المؤيدة للفلسطينيين.وقالت المدعية العامة عن نيابة جوتبورج، ستينا لوندفيست الاثنين، لوكالة الأنباء "تى تى" إنه "ليس هناك ما يشير إلى أن (الهجوم) مرتبط باليمين المتطرف".بدورها قالت رئيسة شرطة جوتبورج لوكالة "تى تى" أن "الأحداث التى تحدث فى الخارج يمكن أن تنتشر بسرعة فى بلدنا"، مشيرة إلى هجمات أخرى ارتكبت فى الماضى ضد أماكن عبادة مسيحية وإسلامية.
اليوم السابع 

عرض عسكري في بغداد احتفالاً بـ «النصر» على «داعش»

عرض عسكري في بغداد
حضر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، القائد العام للقوات المسلحة، أمس، استعراضاً عسكرياً مهيباً للقوات المسلحة العراقية لمناسبة انتهاء المعارك ضد تنظيم داعش، بعد ثلاث سنوات من القتال، فيما أعلن التحالف الدولي أنه سيواصل دعمه للعراق لضمان عدم تمكن «داعش» من تهديده، في وقت أكد قائد عسكري عراقي مقتل 60 من عناصر داعش خلال المرحلة الثانية من تطهير الصحراء الغربية، في حين عادت خلايا للتنظيم الإرهابي إلى التسلل مجدداً في المناطق الواقعة بين محافظتي ديالى وصلاح الدين.
وقدم العبادي تحيته من على منصة التحية في ساحة الاحتفالات الكبرى بالمنطقة الخضراء لوحدات القوات المسلحة التي ضمت جميع أنواع القوات من الجيش والشرطة الاتحادية وقوات مكافحة الإرهاب والرد السريع وطلبة الكلية العسكرية وكلية الشرطة وقوات الحشد الشعبي وغيرها. ومرت الوحدات العسكرية من أمام منصة التحية على أنغام الموسيقى العسكرية، فيما زينت منصة التحية وساحة الاحتفال بأعلام العراق. ووجهت طائرات القوة الجوية ومروحيات الجيش العراقي التحية للمحتفلين خلال الاستعراض بطلعات في سماء بغداد وساحة الاحتفالات الكبرى وهي تحمل أعلام العراق في مشهد كرنفالي بحضور حشد رسمي وشعبي كبير. كما شهدت المدن العراقية احتفالات جماهيرية طافت الشوارع حاملين أعلام العراق ويهتفون بشعارات تمجد الانتصار على داعش، وأعطى وزير الداخلية قاسم الأعرجي في بيان صحفي وزع أمس الضوء الأخضر لجميع القوات الأمنية في بغداد والمحافظات بالاحتفال بيوم النصر الكبير الذي حققته القوات الأمنية والعسكرية.
من جهة أخرى، قال التحالف الدولي في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، إنه «سيواصل الوقوف مع العراق لدعم قواته الأمنية واقتصاده واستقراره للمساعدة في ضمان عدم تمكن داعش مرة أخرى من تهديد شعب العراق أو استخدام أراضيه كملجأ»، مشيراً إلى «أننا إذ نحتفل بالانتصار التاريخي الذي تحقق، فننظر إلى العمل الذي لايزال قائماً». وثمن التحالف «تضحيات الشعب العراقي وقواته الأمنية وقوات البيشمركة» مؤكداً أنه «يحترم روح الوحدة في صفوف العراقيين والتي جعلت هذا اليوم ممكناً»، مشدداً على ضرورة «تجديد هذه الروح واستمرارها في الوقت الذي يعمل فيه العراق على تعزيز هذه المكاسب التاريخية خلال العام المقبل».
من جانبه، أعلن الفريق الركن عبدالأمير رشيد يارالله، قائد عمليات تطهير الجزيرة وأعالي الفرات، مساء السبت مقتل 60 عنصراً من تنظيم داعش خلال المرحلة الثانية من عمليات تطهير الجزيرة وأعالي الفرات خلال الفترة بين 23 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي وحتى التاسع من الشهر الجاري. 
وفي ديالى، قال عضو اللجنة الأمنية في مجلس محافظة ديالى عبدالخالق العزاوي، إن «خلايا من تنظيم داعش تسللت إلى قريتي (البو جمعة والبو كنعان) على الحدود بين ديالى وصلاح الدين، لكنهما ضمن حدود الأخيرة»، مبيناً أن «القريتين خاليتين من سكانهما منذ أشهر طويلة بعد نزوحهم». وأضاف أن «تسلل داعش دفع إلى إعلان حالة الاستنفار القصوى للحشد العشائري ضمن مناطق وقرى شمال ناحية العظيم القريبة جداً منها»، مبيناً أن «قوات الجيش قصفت بالهاونات بعض مواقع داعش في القريتين المذكورتين دون معرفة حجم الأضرار والإصابات»، داعياً إلى «ضرورة إنهاء الوضع الشاذ في المطيبيجة والمتمثل بتحولها إلى بؤرة كبيرة لداعش بدأت تهدد المناطق القريبة منها وتدفع نحو تسلل المزيد من الإرهابيين إليها مؤخراً».