بوابة الحركات الاسلامية : ميليشيات الحوثي تقصف أحياء سكنية في الحديدة.. مقتل عشرات الشرطيين الأفغان بهجمات «طالبان».. زعيم "داعش" في المصيدة.. والمعارك تحاصر مقر إقامته (طباعة)
ميليشيات الحوثي تقصف أحياء سكنية في الحديدة.. مقتل عشرات الشرطيين الأفغان بهجمات «طالبان».. زعيم "داعش" في المصيدة.. والمعارك تحاصر مقر إقامته
آخر تحديث: الجمعة 16/11/2018 12:18 م إعداد: أميرة الشريف
ميليشيات الحوثي تقصف
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم  الجمعة 16 نوفمبر 2018.

ميليشيات الحوثي تقصف أحياء سكنية في الحديدة

ميليشيات الحوثي تقصف
قالت مصادر عسكرية في قوات المقاومة المشتركة إن ميليشيات الحوثي شنت قصفا على الأحياء المحررة في مدينة الحديدة.

وأضافت المصادر أن المتمردين قصفوا الأحياء السكنية في شارع الخمسين وعلى وجه الخصوص الواقعة ما بين دواري المطاحن ويمن موبايل بعدد من القذائف مخلفة أضرارا في الممتلكات العامة والخاصة.

فيما قامت قوات المقاومة المشتركة بالرد على مصادر النيران و قصف تحرك للمتمردين أثناء قيامهم بزرع الألغام في شارع الخمسين.

وقصفت مقاتلات التحالف تعزيزات للمتمردين في مدينة الحديدة و كذلك في مديرية المراوعة بمحافظة الحديدة.

وواصلت فرق الهندسة التابعة للمقاومة المشتركة مسح وتفكيك ونزع شبكات الألغام والعبوات الناسفة التي زرعها المتمردون داخل مدينة الحديدة.

وقالت مصادر في المقاومة المشتركة إن فرق الهندسة فككت ونزعت خلال الأيام القليلة الماضية مئات الألغام من الشوارع المحررة ولايزال العمل جارياً بوتيرة عالية لمسح وتفكيك ونزع الألغام والعبوات الناسفة.

وأحرقت ميليشيات الحوثي مخازن مستودعات المؤسسة العامة للكهرباء الواقعة في الأحياء الشرقية داخل مدينة الحديدة قبيل انسحابها منها.

وقالت مصادر عسكرية إن الحوثيين الذين كانوا يتمركزون في مخازن المؤسسة العامة للكهرباء غرب دوار المطاحن أقدمت على إحراقها قبيل دحرها من شارع الخمسين والأحياء المجاورة لدوار المطاحن.

زعيم "داعش" في المصيدة.. والمعارك تحاصر مقر إقامته

زعيم داعش في المصيدة..
يضيق الخناق على أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم "داعش"، في مقر إقامته داخل سوريا قرب الحدود مع العراق، مع تحول المعارك بين مسلحي التنظيم الإرهابي وقوات سوريا الديمقراطية إلى حرب شوارع.

وقالت صحيفة "صن" البريطانية، الخميس، إن مقاتلي سوريا الديمقراطية يتعقبون البغدادي من بيت إلى بيت، بعد أن تمكنوا مؤخرا من قتل أشخاص مقربين جدا منه، داخل دائرة معارفه الضيقة.

ونقلت الصحيفة عن هافيل روني، أحد قادة القوات السورية الديمقراطية في منطقة هجين شرقي سوريا، حيث تدور المعارك، قوله: "قبل حوالي شهر ونصف الشهر، حصلنا على معلومات استخباراتية تفيد بمقتل أحد أبناء البغدادي".


وأضاف أن "شقيق البغدادي كان في المنطقة مؤخرا، وكان يعقد اجتماعات مع الأعضاء لتشجيعهم على القتال"، مشيرا إلى أن منطقة هجين تعتبر معقلا رئيسيا لمن تبقى من مسلحي "داعش" في سوريا.

وأوضح روني أن أقارب البغدادي لا يزالون يقيمون في منطقة هجين، حيث يعتقد أن العديد من المسلحين المقربين منه يتحصنون في المنطقة ذاتها، وهو ما يدفع قوات سوريا الديمقراطية إلى تركيز العمليات العسكرية هناك.

وقال: "قبل نحو شهرين نجحنا في اعتقال طبيب بريطاني عضو في التنظيم كان يحاول الهروب إلى تركيا"، مشيرا إلى وجود مسلحين وقادة في صفوف "داعش" من جنسيات أخرى من الشيشان والعراق.

وأضاف أن تنظيم "داعش" لا يزال يسيطر على حوالي 450 كيلو متر مربع من القرى المحيطة بمنطقة هجين على طول نهر الفرات، مشيرا إلى أن استعادة هذه المناطق لن تكون سهلة.

وسيطر "داعش" على مناطق شاسعة شمال شرقي سوريا على مدار 5 سنوات، قبل أن يتم طرده منها، لا سيما مدينة الرقة، التي كانت تعتبر معقلا رئيسيا للتنظيم.

واستغل مسلحو التنظيم مؤخرا عاصفة رملية، وشنوا عملية واسعة الشهر الماضي في بعض المناطق في البوكمال، وقتلوا عددا كبيرا من المدنيين، الأمر الذي يؤكد أن فلول التنظيم لا تزال فاعلة بالمنطقة.
(SKY NEWS)


مقتل عشرات الشرطيين الأفغان بهجمات «طالبان»

مقتل عشرات الشرطيين
قُتل 30 من أفراد قوات الأمن الأفغانية، بعد هجمات واسعة شنّتها حركة «طالبان» في إقليم فراه غرب أفغانستان، على الحدود مع إيران، من أجل إضعاف قبضة الحكومة على الإقليم.


وقال ناطق باسم وزارة الداخلية: «قُتل كثيرون من رجالنا في فراه». وأضاف أن أكثر من 30 شرطياً قُتلوا منذ الأربعاء.

وأعلنت «طالبان» مسؤوليتها عن الاشتباكات في فراه، وقال ناطق باسمها إن مسلحي الحركة قتلوا 35 من أفراد الأمن واعتقلوا مسؤولين أمنيين ودمّروا مركبات تابعة للحكومة واستولوا على كميات ضخمة من الأسلحة في فراه.

وكثفت «طالبان» هجماتها على أقاليم استراتيجية، في إطار معركتها لإخراج القوات الأجنبية من البلاد وإطاحة الحكومة المدعومة من الغرب.

وجاء أحدث هجوم بعد أربعة أيام على قتل الحركة 50 شرطياً وجندياً عند نقاط تفتيش في مدينة فراه والمناطق المحيطة بها.

وقال قادة أميركيون إنهم يتوقعون أن تكثف «طالبان» جهودها العسكرية، لتحسّن وضعها فيما تجري اتصالات مع الموفد الأميركي الخاص زلماي خليل زاد، لبدء مفاوضات سلام.

واجتمع خليل زاد مع الرئيس أشرف غني ومسؤولين أفغان آخرين، بعد لقائه قياديين من «طالبان» في الدوحة الشهر الماضي.

ويلقي القتال في فراه الضوء على ضغوط تتعرّض لها القوات الأفغانية التي تتكبّد أعلى معدلات الخسائر في تاريخها، وفقاً لتقديرات بعثة الدعم الحازم التي يقودها الحلف الأطلسي.

ولم تعد الحكومة تصدر أعداد القتلى بدقة، لكن مسؤولين تحدثوا عن مقتل 500 شخص شهرياً وجرح مئات، وهذا رقم يعتبره كثيرون أقل من الواقع.
(routers)


اجتماع سعودي إماراتي أميركي بريطاني لدعم اقتصاد اليمن

اجتماع سعودي إماراتي
أعلنت السعودية والإمارات والولايات المتحدة وبريطانيا، اتخاذ سلسلة خطوات من أجل دعم اقتصاد اليمن وعملته المحلية، فيما دعت المجتمع الدولي إلى الاسهام في مساعدة البلد.


وقال بيان صحافي مشترك للدول الأربع، أمس (الخميس)، إن مسؤولين وسفراء من الدول اجتمعوا في الرياض لتحديد الإجراءات والتدابير لمعالجة الوضع الاقتصادي والإنساني في اليمن.

وأوضح أن الدول الأربع وافقت على تأسيس لجنة استشارية فنية تجتمع شهرياً، بهدف اتخاذ تدابير إضافية لتحقيق استقرار الريال اليمني، وتعزيز إدارة تدفقات العملات الأجنبية، ودعم جهود الحكومة اليمنية لتحسين إدارتها الاقتصادية.

وأشار إلى سلسلة إجراءات لدعم اقتصاد اليمن، تشمل دعم إنشاء برنامج تسهيلات تجارية ضمن مؤسسة التمويل الدولية وبإشراف البنك المركزي اليمني، إضافة إلى تكثيف الدعم لجهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة بشأن تدابير اقتصادية لبناء الثقة، مع الإقرار بأن المزيد من التدهور الاقتصادي قد يكون له تبعاته على العملية السياسية.

وأضاف البيان أن من بين الإجراءات المتخذة، تقديم الدعم للحكومة اليمنية لتنفيذ إصلاحات اقتصادية شاملة، بما في ذلك دفع أجور المدنيين من موظفي القطاع العام وفقا لقوائم الأجور للحكومة اليمنية لعام 2014.

وأوضحت الدول أن هذه الخطوات إلى تهدف إلى تعزيز الاقتصاد الرسمي لليمن، وتحسين القدرة الشرائية لجميع مواطنيه، مشددة على أهمية التنمية الاقتصادية في التخفيف من حدة الوضع الإنساني، وعلى حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية.

ولفتت إلى أن قيمة الريال اليمني والوضع الاقتصادي في اليمن لا يزال هشاً، مما يتطلب بذل جهود متضافرة لضمام الحفاظ على ما تحقق من مكاسب.

وأشارت إلى الخطوات التي جرى اتخاذها سابقاً لمساعدة اقتصاد اليمن والريال اليمني، ومنها الوديعة السعودية المقدرة ببليوني دولار في البنك المركزي اليمني، متبوعة بمنحة قيمتها 200 مليون دولار من السعودية، وتبرع شهري بقيمة 60 مليون دولار من المشتقات النفطية لمولدات الكهرباء في المحافظات، إضافة إلى التمويل التنموي والدعم الإنساني السخي من الدول الأربع.

وأعلنت الدول الأربع التزمها بمناقشة أكثر تفصيلاً وعلى مستوى رفيع، لهذه القضايا وغيرها من القضايا الإنسانية في اليمن خلال الأسابيع المقبلة.
                                                                                                          (DW)

مسودة قرار بريطاني تدين صواريخ الحوثي

مسودة قرار بريطاني
تعد بريطانيا، مشروع قرار أممي جديد لتقديمه لمجلس الأمن بشأن وقف القتال في اليمن.
ووفقاً لقناة "العربية"، تعيد مسودة المشروع التأكيد على الالتزام بوحدة وسيادة واستقلال اليمن، ودعم جهود المبعوث الأممي، وكما يشير إلى اتخاذ جميع الخطوات الممكنة لحماية المدنيين.
ويدين المشروع الصواريخ الباليستية والهجمات الصاروخية من قبل ميليشيا الحوثي على السعودية، ويصفها بأنها تهديد للأمن الإقليمي. 
كما يتحدث المشروع عن أهمية إبقاء الموانئ اليمنية مفتوحة، ولا سيما ميناء الحديدة، محددا موعدا للمشاورات اليمنية المقبلة في 29 نوفمبر الحالي، في ستوكهولم بالسويد. 
وكما يدعو المشروع الأطراف المتنازعة إلى تسهيل تدفق مواد الإغاثة في غضون أسبوعين من إقراره.
يذكر أن المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، كان أيد مطلع الشهر الحالي دعوة وزيرِ الدفاع الأمريكي جيم ماتيس، إلى مفاوضات سلام حول اليمن في غضون الـ30 يوما المقبلة على أن تُعقد في السويد.
(Herald Sun)

هدوء في الحديدة وانفراجة في ملف الأسرى

هدوء في الحديدة وانفراجة
ساد الهدوء في جبهات القتال بمدينة الحديدة اليمنية وضواحيها أمس، إلا أن تحالف دعم الشرعية نفى معلومات زعمت صدور أوامر بوقف القتال في المدينة. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المتحدث باسم التحالف العقيد ركن تركي المالكي قوله، إن «العمليات العسكرية مستمرة، كل عملية لها خصائصها ومسارها».
سياسياً، أكدت مصادر غربية مطلعة على مسار المشاورات اليمنية لـ«الشرق الأوسط»، انفراجة سيعلن عنها قريباً في ملف الأسرى الذي يشكل مع مسألتي مطار صنعاء ودفع الرواتب، أضلاع مثلث «بناء الثقة» بين أطراف الأزمة اليمنية.
ومن المرجح عقد المشاورات اليمنية المقبلة في السويد يوم 29 نوفمبر (تشرين الثاني)، طبقاً لما نقلته قناة «العربية» أمس.
في غضون ذلك، وافقت دول المجموعة الرباعية الخاصة باليمن، على تشكيل لجنة استشارية فنية تجتمع شهرياً، لتحديد الإجراءات والتدابير الرئيسية والعاجلة لمعالجة الوضع الاقتصادي والإنساني في اليمن. ودعت المجموعة التي تضم «السعودية والإمارات والولايات المتحدة وبريطانيا، المجتمع الدولي، إلى زيادة دعمه الاقتصادي لليمن، وتعزيز إدارة تدفقات العملات الأجنبية، ودعم جهود الحكومة لتحسين إدارتها الاقتصادية».
(AFP)