بوابة الحركات الاسلامية : "من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن ؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية (طباعة)
"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن ؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
آخر تحديث: الأحد 23/12/2018 02:45 م اعداد: فاطمة عبد الغني
من يتصدى للمشروع
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم الاحد 23 ديسمبر 2018.
ذكرت صحيفة الخليج الإماراتية أن: الميليشيات تختطف 17 ضابط أمن من الحديدة إلى صنعاء
حيث كشفت مصادر موثوقة عن اختطاف ميليشيات الحوثي 17 من منتسبي وزارة الداخلية وجهازي الأمن السياسي والقومي بالحديدة ونقلتهم إلى صنعاء.
وأكدت المصادر ل«الخليج»، أن الميليشيات الانقلابية شنت حملة اختطافات شملت تسعة من الضباط في مديرية أمن الحديدة، الذين تم اقصاؤهم من وظائفهم بعد اجتياحها للمدينة في منتصف أكتوبر من عام 2014 واستبدالهم بموالين، مشيرة إلى أن الاختطافات طالت 11 آخرين من الضباط برتب متفاوتة من المنتسبين لجهازي الأمن السياسي والقومي.
تناقلت الوكالات الإخبارية خبر وصول الفريق الأممي لمراقبة هدنة الحديدة إلى عدن
وصل رئيس وأعضاء فريق الأمم المتحدة لمراقبة وقف إطلاق النار في الحديدة، أمس السبت، إلى عدن وصنعاء في طريقهم إلى المدينة الساحلية (غرب) التي تشهد منذ الثلاثاء هدنة بين الأطراف اليمنية المتصارعة بموجب اتفاق السويد المعلن في 13 ديسمبر الجاري. وقالت مصادر أمنية في صنعاء وعدن لـ«الاتحاد» إن الجنرال باتريك كامارت، رئيس بعثة الأمم المتحدة لمراقبة وقف إطلاق النار في الحديدة، وصل قبيل ظهر السبت إلى عدن العاصمة المؤقتة للبلاد ومقر الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، مشيرة إلى أن وفداً صغيراً من المراقبين يرافق الجنرال كامارت الذي يرأس لجنة تنسيق إعادة الانتشار في الحديدة المكونة من ستة عسكريين من طرفي الصراع اليمني، الحكومة الشرعية والمتمردين الحوثيين المدعومين من إيران ويسيطرون على صنعاء ومناطق في شمال البلاد منذ أواخر 2014.
وتناولت العرب اللندنية تحذيرات من التفاف حوثي على التهدئة في الحديدة
يسيطر تفاؤل حذر بشأن الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار في اليمن وسط تخوف من التفاف جماعة الحوثي على التهدئة، بإظهار التزامها بالقرار الأممي الجديد على مستوى التصريحات وخرقه على الأرض.
وأكد التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، السبت، أن الميليشيات الحوثية تواصل خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار بالحديدة وأن عدد الخروقات قد بلغ 14 خلال الـ24 ساعة الماضية، وأنه شمل كافة أنواع الأسلحة كالصواريخ الباليستية وقذائف الهاون والآر.بي.جي وصواريخ الكاتيوشا.
وكذلك تناولت العرب اللندنية استعراض إيران قدراتها بمناورات قرب مضيق هرمز
التدريبات العسكرية الإيرانية تتزامن مع إبحار سفن حربية أميركية في مياه الخليج العربي.
شهدت مياه الخليج العربي السبت بروز ملامح تصعيد جديد بين طهران وواشنطن، وذلك مع بدء القوة البرية في الحرس الثوري الإيراني إجراء مناورات عسكرية جديدة قرب مضيق هرمز. وتتزامن المناورات الإيرانية مع بدء تدريب للأسطول الخامس الأميركي في المنطقة الجمعة، في ظل تهديد طهران المتكرر بإغلاق المضيق الحيوي من الناحية الاقتصادية.
وقالت وكالة "واس" ان السعودية تؤيد طرد الدبلوماسيين الإيرانيين من ألبانيا
أعرب مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية عن تأييد المملكة للإجراءات التي اتخذتها جمهورية ألبانيا بطردها اثنين من الدبلوماسيين الإيرانيين أحدهما السفير الإيراني، وذلك لتورطهما بنشاطات «إرهابية» تضر بأمن ألبانيا.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) عن المصدر قوله، في ختام تصريحه، إن «المملكة العربية السعودية سبق وأن أكدت مراراً على خطورة الدعم الإيراني للإرهاب وحاجة المجتمع الدولي للتعامل معه بحزم».
كانت وزارة الخارجية الألبانية قد أعلنت الأربعاء الماضي أنه تم طرد دبلوماسيين إيرانيين كانا يخططان لأعمال تهدد أمن البلاد.
وقالت وكالة رويترز أن "الحرس الثوري" يعلن «تغيير» عقيدته الدفاعية
أنهى «الحرس الثوري» مناورات في مياه الخليج أمس، معلناً «تغيير» عقيدته الدفاعية بعد تبديل «أساليب الحروب».
جاء ذلك بعد يوم على دخول حاملة الطائرات الأميركية «يو أس أس جون ستينيس» مياه الخليج، وباتت الأولى التي تفعل ذلك منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم بين إيران والدول الست عام 2015.
وواكبت زوارق لـ «الحرس» حاملة الطائرات والسفن المرافقة لها. وأطلقت الزوارق طائرة من دون طيار، واختبرت صواريخ بعيداً من حاملة الطائرات. وكان مسؤولون إيرانيون هدّدوا بإغلاق مضيق هرمز الذي يمرّ عبره ثلث صادرات النفط في العالم يومياً.
وأوردت وسائل إعلام إيرانية أن المناورات التي نفذتها وحدات من القوات البرية في «الحرس»، وبدأت قبل أسبوع، «اختُتمت بنجاح وحققت أهدافها». وأضافت أنها «تمحورت للمرة الأولى حول العمليات الدفاعية والهجومية»، وشاركت فيها «وحدات الردّ السريع وقوات خاصة ومغاوير ومروحيات هجومية ولوجستية وطائرات استطلاعية وقتالية ووحدات للحرب الإلكترونية».
وقال قائد «الحرس» الجنرال محمد علي جعفري إن المناورات «تؤكّد للأعداء حجم قدرات القوات الإيرانية، وتمثل عامل ردع حاسم لكل من تسوّل له نفسه حياكة مؤامرة ضد البلاد». وأضاف: «كما قال المرشد (علي خامنئي): إذا تلقينا ضربة سنردّ عليها بعشر ضربات. نأمل من خلال هذه المناورات أن يكون الأعداء أدركوا أكثر من قبل مدى قدراتنا المدمرة في مواجهتهم».
ونقل موقع سكاي نبوز أخبارا حول حاملة الطائرات الأميركية ودخولها الخليج لمراقبة أنشطة إيران
دخلت حاملة الطائرات الأميركية  John C. Stennis  جون سي ستينيس، إلى الخليج العربي، في خطوة هي الأولى منذ الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي الإيراني.
وتسعى واشنطن من خلال هذه الخطوة إلى مراقبة الأنشطة الايرانية بعد تهديدات طهران بإغلاق مضيق هرمز أمام الملاحة الدولية.
وتعد الخطوة الأميركية، رسالة مباشرة لطهران، بعدم السماح بإرباك الملاحة في المضيق الاستراتيجي الذي يمر عبره قرابة ثلث إجمالي صادرات النفط المنقولة بحراً.
ووفقا للمصادر الأميركية يتوقع أن تناوب الفرقة البحرية في المنطقة لمدة شهرين على الأقل.
وتضم مجموعة السفن التي ترافق "جون ستينيس" الطراد الصاروخي "موبايل باي" والمدمرتين "ديكاتور" و"ميتشر" بالإضافة إلى غواصة ذرية.