بوابة الحركات الاسلامية : "من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن ؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية (طباعة)
"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن ؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
آخر تحديث: الأحد 30/12/2018 12:59 م اعداد: فاطمة عبد الغني
من يتصدى للمشروع
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم  الأحد 30 ديسمبر 2018.
قالت صحيفة الخليج أن: الحوثي «يماطل» في الانسحاب من ميناء الحديدة، حيث نفت الحكومة اليمنية الشرعية الأنباء التي تحدثت عن انسحاب ميليشيات الحوثي الانقلابية من ميناء الحديدة، بعدما أعلنت الأمم المتحدة، أن عناصر من الميليشيات بدأت بالانسحاب من ميناء الحديدة، وفق ما أفاد مسؤول أممي. وقال المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إن الحوثيين بدأوا بالانسحاب من الميناء المطل على البحر الأحمر منذ منتصف الليل (21,00 ت غ الجمعة)، فيما أعاقت الميليشيات، أمس، فتح طريق الكيلو 16 وعطلت مرور قافلة إنسانية كان من المقرر أن تنطلق من ميناء الحديدة عبره.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، عن مصدر حكومي نفيه الأنباء التي تحدثت عن انسحاب ميليشيات الحوثي من ميناء الحديدة. وقال المصدر إنه وخلال اجتماع أمس الأول الجمعة، سلم رئيس لجنة إعادة الانتشار الأممية الجنرال الهولندي باتريك كاميرت، مذكرة للطرفين طلب فيها تقديم يوم الثلاثاء القادم الأول من يناير 2019م (بعد غد)، تصورات حول آليات وقف إطلاق النار وإعادة الانتشار وفق اتفاق ستوكهولم.
وأضاف المصدر: «خلال الاجتماع أبلغ الجانب الحكومي، باتريك كاميرت، عدم القبول بأي إجراءات أو تصرفات أحادية، وأن أي قرار يجب أن يتم بالطرق الرسمية بقرار من لجنة الانتشار جميعاً».
وأكد المصدر أن تصريحات ميليشيات الحوثي، أمس، حول إعادة انتشارهم في ميناء الحديدة محاولة التفاف واضحة على ما تضمنه اتفاق ستوكهولم بشأن الحديدة ولا يمكن القبول بهذه الخروق التي تؤدي إلى فشل الاتفاق.
فيما ذكر موقع سكاي نيوز نقلا عن التحالف أن: الحوثيون ارتكبوا 14 خرقا لهدنة الحديدة في 24 ساعة
حيث أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، السبت، عن ارتكاب ميليشيات الحوثي الإرهابية 14 خرقا لوقف إطلاق النار خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقال التحالف في بيان إن الخروق وقعت في مناطق التحيتا وحيس والفاز والجبلية والحيمة، مشيرا إلى أن ميليشيات الحوثي المتمردة استخدمت كافة أنواع الأسلحة لخرق وقف إطلاق النار.
وفي وقت سابق، ذكر المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي أن الميليشيات الموالية لإيران منعت قافلة مساعدات إغاثية من الخروج ميناء الحديدة باتجاه العاصمة صنعاء، في تعنت واضح من المتمردين وإصرار على تعطيل اتفاق السويد.
وأوضح المالكي أن قيادة القوات المشتركة للتحالف أصدرت التصاريح اللازمة بتحرك القافلة الإغاثية وتأمين تحركها من خلال مناطق سيطرة الحكومة الشرعية بالحديدة، بعد استكمال كافة التنسيقات مع الجيش الوطني اليمني.
وأضاف المتحدث أن ميليشيات الحوثية الإرهابية رفضت خروج القافلة الإغاثية من ميناء الحديدة، وكذلك رفضت تأمين الطريق الآمن إلى صنعاء، مما يمثل تعطيلا متعمد وإعاقة للعمل الإغاثي والإنساني.
وأكدت قيادة القوات المشتركة للتحالف استمرار إصدار التصاريح للمنظمات الإغاثية كافة وتأمين تحركها لرفع معاناة الشعب اليمني، وكذلك دعم كافة الجهود السياسية للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، وما تم التوصل إليه في اتفاق السويد.
وأشارت القوات المشتركة أن ما تقوم به الميليشيات الحوثية الإرهابية يعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي والإنساني، ومبادئ العمل الإغاثي وتعطيل ما تم الاتفاق عليه في السويد.
فيما أكدت الحياة اللندنية أن الحوثيون يعلنون تسليم ميناء الحديدة وسط تكذيب «الشرعية» و«الأمم المتحدة»
حيث بدأت ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران فصلاً جديداً من المراوغة لتنفيذ اتفاق استوكهولم، بادعاء تسليم ميناء الحديدة رسمياً أمس (السبت)، وسط اقرار من رئيس البعثة الأممية باتريك كاميرت بعدم صحة ذلك.
وقدم وفد الحكومة الشرعية اليمنية، أمس، احتجاجاً رسمياً للأمم المتحدة حول إعلان تسليم الحديدة من قبل الحوثيين. وقال مصدر حكومي: «خلال اجتماع، الجمعة، سلم رئيس لجنة إعادة الانتشار الأممية الجنرال الهولندي باتريك كاميرت، مذكرة للطرفين طلب فيها أن يقدم الجانبان يوم الثلثاء الأول من كانون الثاني (يناير) 2019 تصورات حول آليات وقف إطلاق النار وإعادة الانتشار». وأضاف: «خلال الاجتماع أبلغ الجانب الحكومي، الجنرال الهولندي كاميرت رفض أي إجراءات أو تصرفات أحادية، والتأكيد على أن أي قرار يجب أن يتم بالطرق الرسمية وبقرار لجنة الانتشار جميعاً».
وأكد المصدر أن تصريحات ميليشيات الحوثي حول إعادة الانتشار في ميناء الحديدة هي محاولة التفاف واضحة على ما تضمنه اتفاق استوكهولم بشأن الحديدة، «ولا يمكن القبول بهذه الخروقات التي تؤدي الى إفشال الاتفاق».
في سياق متصل، منعت ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران أمس (السبت)، قافلة مساعدات إغاثية من الخروج ميناء الحديدة في اتجاه العاصمة صنعاء.
وقال المتحدث الرسمي باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي، في تصريح صحافي أمس، إن القافلة الإغاثية تتبع لإحدى منظمات الأمم المتحدة، وتبلغ حمولتها (32) طنا من الدقيق، مضيفاً إن قيادة التحالف أصدرت التصاريح اللازمة بتحرك القافلة الإغاثية وتأمين تحركها من خلال مناطق سيطرة الحكومة الشرعية بالحديدة، بعد استكمال كافة التنسيقات مع الجيش اليمني.
وأوضح أن الميليشيات الحوثية الإرهابية رفضت خروج القافلة الإغاثية من ميناء الحديدة، وكذلك رفضت تأمين الطريق الآمن إلى صنعاء، مما يمثل تعطيلا متعمد وإعاقة للعمل الإغاثي والإنساني.
وأكد المالكي دعم كافة الجهود السياسية للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، وما تم التوصل إليه في اتفاق السويد.
من جهته، أكد المتحدث باسم «الجيش اليمني» في صنعاء العميد يحيى سريع، أن قوات الجيش واللجان الشعبية بدأت منذ الجمعة تنفيذ المرحلة الأولى من إعادة الانتشار في ميناء الحديدة.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ): «بناء على ما نص عليه اتفاق ستوكهولم وتنفيذا لتوجيهات القيادة فقد بدأت قواتنا منذ ليلة أمس تنفيذ المرحلة الأولى من إعادة الانتشار من ميناء الحديدة».
أما جريدة الاتحاد الاماراتية فقد قالت ان الحوثيون يستحدثون معسكرات بالمحويت
استحدثت ميليشيات الحوثي الانقلابية عدداً من المعسكرات السرية في محافظة المحويت شمال غرب اليمن ورفدها بالمئات من المقاتلين المغرر بينهم ومن ضمنهم أطفال تمهيداً للزج بهم في جبهات القتال. وقال مصدر محلي، إن الحوثيين قاموا باستحداث معسكرات في مناطق «العرجين وباب معين والحمام وجبل منابر» بمديرية الخبت، إلى جانب مواقع عسكرية على طول السلسلة الجبلية الواصلة إلى محافظة الحديدة.
وأضاف أن الميليشيات تمنع المواطنين من الاقتراب من تلك المعسكرات التدريبية وسط استمرار عملية التجنيد والحشد في صفوف الأهالي بعدد من المناطق الواقعة في محافظة المحويت.
وذكرت جريدة الخليج الميليشيات ترفض تسليم 158 مختطفاً مشمولين باتفاق السويد
تأكيداً لما نشرته «الخليج» في وقت سابق، من سعي جماعة الحوثي إلى التحايل على اتفاق تبادل الأسرى والمختطفين قسرياً، كشفت مصادر مقربة من قيادة الجماعة عن رفضها تسليم 158 من المختطفين قسرياً من قبل الميليشيات الذين شملتهم الكشوف المقدمة من قبل ممثلي الشرعية في مشاورات السلام.
وأكدت المصادر ل«الخليج»: أن ما يزيد على 50 من المختطفين الذين رفضت الجماعة المتمردة إطلاق سراحهم وتسليمهم تنفيذاً لاتفاق التبادل، الذي تعهد الوفد الممثل لها الالتزام به سيتم إحالتهم قريباً إلى ما تسمى «محكمة أمن الدولة» بصنعاء المتخصصة في القضايا المتصلة بالإرهاب والخاضعة لسيطرة الميليشيات.
وأشارت المصادر إلى أن عدداً من المشمولين في كشوف الشرعية المقدمة للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة والمندرجين ضمن ال 158 مختطفاً الذين رفضت قيادة جماعة الحوثي تسليمهم قتلوا جراء التعذيب في السجون التابعة للميليشيات وتم التكتم على مصيرهم ودفنهم بشكل سري دون إشعار عائلاتهم، وهو ما يبرر حيثيات الرفض المتشدد من قبل الجماعة. وكان القيادي في جماعة الحوثي عبد القادر المرتضى قد برر رفض جماعته تسليم 111 من المختطفين قسرياً، الذين شملتهم الكشوف التي قدمت من قبل الشرعية إلى اعتبارات تتعلق بكونهم متهمين في قضايا ذات صلة بالإرهاب والانتماء ل«القاعدة» و«داعش»، حسب زعمه.
وحسب «العربية نت»، فقد أكد وكيل محافظة الحديدة، وليد القديم، أن الميليشيات الحوثية تماطل وتسعى لعرقلة اتفاق الأسرى الذي تم التوقيع عليه سابقاً، وأعلن عنه في أول أيام مفاوضات السويد، بهدف إطالة أمد المناقشات الجارية بين ممثلي الحوثيين والحكومة اليمنية مع رئيس اللجنة الأممية لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار وانسحاب الميليشيات من الحديدة، الجنرال باتريك كاميرت.
وكشف مصدر في فريق إطلاق سراح الأسرى والمعتقلين التابع للحكومة الشرعية، أن ميليشيات الحوثي الانقلابية أنكرت وجود قرابة ثلاثة آلاف معتقل في سجونها، وردت أسماؤهم في الكشوف التي قدمها الوفد الحكومي ضمن اتفاق تبادل الأسرى، المبرم في مشاورات استوكهولم التي انعقدت في النصف الأول من ديسمبر في السويد. وقال المصدر: إن الميليشيات تحاول المماطلة والتهرب من الإيفاء بالتزاماتها تجاه ملف المعتقلين بهدف إفشال الاتفاق الذي يعد إحدى أهم ركائز بناء الثقة. ووفقاً للمصدر، فإن الحوثيين غيبوا القيادي الإصلاحي محمد قحطان والقائد العسكري فيصل رجب، وتركوا مصيرهما مجهولاً في الكشف الذي سلموه بأسماء المعتقلين لديهم.
أما صحيفة البيان فقد أكدت أن الجيش اليمني يكبد الحوثيين خسائر فادحة في تعز
كبد الجيش اليمني ميليشيا الحوثي الإيرانية خسائر فادحة في عدد من جبهات القتال، بعد يوم واحد من من فرض وحدات من الجيش اليمني، سيطرتها على سلسلة جبال المحصام مع عدد من القرى في الجنوب، والجنوب الشرقي لمدينة حرض شمالي محافظة حجه، شمال غربي اليمن.
وفي محافظة تعز قتل العشرات من الحوثيين في مواجهات مع عناصر الجيش الوطني اليمني بجبهة الضباب غرب المحافظة، وقال مصدر عسكري: إن معارك نشبت عقب محاولة عناصر من الميليشيا، التسلل باتجاه مواقع في محيط منطقة الصياحي وتبة الخلوة غرب مدينة تعز.
وذكر المصدر بحسب موقع سبتمبر نت، أن قوات الجيش تمكنت من إحباط محاولة الميليشيا للتقدم، وأجبرتها على التراجع والفرار، بعد أن تكبدت خسائر بشرية في صفوفها. في غضون ذلك قُتل وجرح عدد من عناصر الميليشيا الانقلابية خلال مواجهات مع قوات الجيش في منطقة مكائر بمديرية جبل حبشي غرب المحافظة ذاتها. وشرقي المحافظة دمر الجيش اليمني، تجمعات للميليشيا، وقال مصدر عسكري يمني، إن وحدات من الجيش اليمني رصدت مواقع تجمعات لميليشيا الحوثي باتجاه معسكر التشريفات شرقي المدينة.
ونقلا عن البيان أيضا الحوثيون يستبدلون مقاتليهم في ميناء الحديدة بعناصر موالية، حيث قالت مصادر سياسية في الحكومة اليمنية لـ”العرب” إن فرص نجاح الإجراءات الخاصة بعمل لجنة إعادة الانتشار تتعرض للتهديد بالفشل جراء الانتقائية التي تتعامل بها الميليشيات الحوثية مع جوهر اتفاقات السويد.
وأشارت المصادر إلى أن الحوثيين رفضوا الالتزام بالبرنامج الزمني الذي قدمه الجنرال الهولندي باتريك كاميرت رئيس فريق المراقبين الدوليين في اجتماعات لجنة إعادة الانتشار المشتركة التي عقدت بمشاركة ممثلي الحكومة والمتمردين الحوثيين.
ووفقا لمصادر “العرب” فقد قفز الحوثيون على الفقرات الخاصة بتثبيت وقف إطلاق النار والانسحاب من ميناء ومدينة الحديدة ونزع الألغام الأرضية إلى البند الخاص بفتح ممرات وطرق آمنة لتدفّق المساعدات الإنسانية من الحديدة إلى صنعاء.
وأكدت المصادر أن الحوثيين قاموا وبشكل أحادي ومن دون حضور ممثلي الحكومة اليمنية في لجنة إعادة الانتشار بإخلاء مسلحيهم القبليين من ميناء الحديدة وقاموا بتسليم الميناء لقوات من خفر السواحل وأخرى من الأمن العام تابعة لهم.
كما أشارت صحيفة الخليج إلى تصريح حفيد الخميني حيث قال: نظام ولاية الفقيه على شفا الانهيار
حذر حسن الخميني حفيد المرشد الإيراني الأسبق الخميني، من أن نظام ولاية الفقيه بات على وشك الانهيار في ظل تصاعد مطالب المحتجين. وقال، أمس السبت: «لا توجد ضمانات لاستمرار وبقاء النظام، في ظل عدم رضى الشعب عن أداء السلطات الحاكمة».
وقال الخميني الحفيد، رجل الدين الذي يصنف ضمن تيار المعتدلين في مقابلة مع صحيفة «آرمان» الإيرانية، إن تجاهل مطالب «الفئات الضعيفة» اقتصادياً، سينذر بمزيد من التأزم، لافتاً إلى أن عدم اهتمام المسؤولين بمطالبهم التي اعتبرها «غير سياسية»، من شأنه أن يعرض النظام لخطر الانهيار.
ونقل الموقع الإخباري التابع لأسرة الخميني، عن حسن قوله، خلال مراسم أقيمت بمناسبة الذكرى السنوية لوفاة إمام جمعة مدينة عبادان السابق غلام حسين جمي: «ليس هناك ما يضمن أننا سنبقى في السلطة والحكم والبقية يذهبون».
وأضاف: «لقد أصبحنا نبتعد يوماً بعد آخر عن البقاء في السلطة، كما أن عدم التزامنا بالقواعد الأساسية ولّد حالة من الغضب الشعبي في إيران ضد النظام، وأصبحت الساحة تخرج من قبضتك»، في إشارة إلى المرشد علي خامنئي من دون تسميته، إضافة إلى الأسباب التي يتحدث عنها مراقبون لانهيار النظام والحكومة.
وتناول موقع سكاي نيوز خبرا عن حماية المرشد من "الفتنة".. إيران تعرقل قوانين تمويل الإرهاب
حذر ممثل للمرشد الإيراني علي خامنئي من انضمام طهران إلى الاتفاقيات الدولية لمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، بحجة أنها تمهد الطريق لـ"فتنة 2019" التي ستشكل خطرا على النظام والمرشد نفسه.
وأشار رجل الدين المتشدد أحمد علم اللاهودا إلى بيان خامنئي في منتصف شهر ديسمبر، عندما حذر المسئولين والعسكريين في إيران من أن الولايات المتحدة قد تخطط للاستفادة من ضعف البلاد، بأن تدفع من أجل التغيير في إيران في عام 2019، حسبما أورد موقع "راديو فاردا".
وقال علم اللاهودا، ممثل خامنئي في مقاطعة خراسان وخطيب الجمعة في مدينة مشهد، إن "العدو يخطط لدفع إيران إلى عنق الزجاجة في عام 2019".
كما أوضح أن "الولايات المتحدة تخطط لإيجاد ذريعة وفرض حصار اقتصادي علينا في عام 2019".
وقال رجل الدين المتشدد إن المصادقة على مشاريع القوانين الأربعة لمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، التي دعت إليها فرقة العمل الدولية المعنية بالإجراءات المالية (FATF)، ستمهد الطريق أمام "علمنة الجمهورية الإسلامية"، وهو ما يشكل خطرا على المرشد الأعلى.