بوابة الحركات الاسلامية : "سوريا الديمقراطية" تحرر 24 من مقاتليها من داعش..الحوثي يحتجز المساعدات.. وغريفيث في صنعاء مجددا.. الجبير يدين الانتهاكات الحوثية المدعومة من إيران (طباعة)
"سوريا الديمقراطية" تحرر 24 من مقاتليها من داعش..الحوثي يحتجز المساعدات.. وغريفيث في صنعاء مجددا.. الجبير يدين الانتهاكات الحوثية المدعومة من إيران
آخر تحديث: الخميس 28/02/2019 01:32 م إعداد: أميرة الشريف
سوريا الديمقراطية
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم  الخميس 28 فبراير 2019. 

"سوريا الديمقراطية" تحرر 24 من مقاتليها من داعش

سوريا الديمقراطية
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية الخميس، أنها حررت العشرات من مقاتليها الذين كانوا في قبضة تنظيم داعش في بلدة الباغوز بشرق البلاد.
وقالت "قسد" المدعومة من الولايات المتحدة والتي تحارب داعش في سوريا اليوم إنها حررت 24 من مقاتليها الذين كانوا محتجزين في بلدة الباغوز بشرق سوريا حيث يتمركز المتشددون قرب الحدود العراقية.
وتحاول قوات سوريا الديمقراطية إجلاء آلاف من المدنيين في الباغوز قبل اقتحامها أو إجبار من تبقى من المتشددين، ومعظمهم أجانب، على الاستسلام.
ويتحصن مسلحو داعش في جيب صغير بالقرب من الحدود العراقية منذ طردهم من غالبية الأراضي شمالي سوريا قبل عامين، بدعم أميركي للقوات الكردية في هذه المناطق.
ويدعم التحالف الدولي، بقيادة أميركية، قوات سوريا الديمقراطية في عملياتها ضد الإرهابيين في سوريا، مقدما لها دعما جويا، لكن لا يوجد له على الأرض سوى قوات خاصة قليلة العدد.

الحوثي يحتجز المساعدات.. وغريفيث في صنعاء مجددا

الحوثي يحتجز المساعدات..
تصاعدت حدة التوتر في مدينة الحديدة عقب تعثر تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق إعادة الانتشار، جراء رفض المتمردين الحوثيين البدء بالانسحاب من ميناءي الصليف ورأس عيسى بموجب الاتفاق.

وشهدت الأطراف الجنوبية والشرقية لمدينة الحديدة تبادلاً للنيران بين المتمردين وقوات المقاومة المشتركة، وامتد تبادل القصف والنيران الى الدريهمي والتحيتا وحيس في ريف محافظة الحديدة.

ويتزامن ذلك مع استمرار زيارة المبعوث الدولي إلى اليمن مارتن غريفيث لصنعاء في مسعى لإقناع قادة المتمردين بتنفيذ اتفاق السويد.

وقالت مصادر يمنية بصنعاء، إن غريفيث ورئيس بعثة المراقبين الدوليين الجنرال مايكل لوليسغارد ، أكدا للقيادي الحوثي مهدي المشاط رئيس ما يسمى المجلس السياسي، أنه لا مناص من تنفيذ اتفاق إعادة الانتشار، لكن بقاء غريفيث لليوم الثالث في صنعاء يؤكد أنه لم يحصل على أية تأكيدات جديدة أو يحقق أَي اختراق مع المتمردين الذين عرقلوا تنفيذ الاتفاق أكثر من مرة.

الحوثيون يعرقلون وصول المساعدات الإنسانية

وأفادت مصادر يمنية بارتفاع عدد الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية والطبية التي تحتجزها ميلشيات الحوثي في مدينة إب إلى 35 شاحنة.

وأفادت المصادر بأن بعض هذه الشاحنات تخص منظمة اليونيسيف وأخرى تابعة للمنظمة الطبية الدولية.

وأرجعت المصادر الأسباب الحقيقية للاحتجاز إلى أن المواد الإغاثية قدمت عبر ميناء عدن ومنه عبر العاصمة المؤقتة عدن ولم تأتِ عبر ميناء الحديدة، حيث يضغط وزير الصحة في حكومة الانقلاب على منظمة اليونيسيف تحديداً، لتقديم مساعداتها الإغاثية القادمة إلى المحافظات الشمالية الخاضعة لسيطرة المتمردين عبر ميناء الحديدة غرب اليمن وليس عبر ميناء عدن.

قبائل حجور تواصل صمودها

وأفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" باستمرار المواجهات بين قبائل حجور وميليشيات الحوثي في مديرية كُشر بمحافظة حجة غربي اليمن، وأفاد مراسلنا بأن مواجهات عنيفة اندلعت بين الطرفين في الجبهة الشمالية الغربية استمرت عدة ساعات وتركزت في قرية النامرة، واسفرت الاشتباكات عن سقوط قتلى وجرحى، و اندلعت المواجهات عقب اقتحام المتمردين القرية وتفجير منازل المواطنين فيها.

وتقع قرية النامرة شمال شرق العبيسة، وهي آخر قرى مديرية كشر المحاذية لمديريتي وشحة وقارة.

هذا فيما شهدت الجبهة الشرقية اشتباكات متقطعة، وسط استمرار قصف الحوثيين منازل السكان بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة.
هذا وقصفت مقاتلات التحالف العربي مواقع للحوثيين شرق العبيسة.

«قبيلة الغفران» تجدد شكواها ضد «الحمدين» إلى الأمم المتحدة

«قبيلة الغفران» تجدد
جددت قبيلة الغفران شكواها ضد قطر إلى الأمم المتحدة، لتفضح بذلك زيف وادعاءات نظام الحمدين الإرهابي، واللجنة القطرية لحقوق الإنسان، فيما أطلق نشطاء هاشتاج قطر تخلف وعودها للغفران، عبر موقع «تويتر»، والذي تصدر الترند في عدة بلدان عقب ساعات قليلة من انطلاقه، للتنديد بمسلسل الوعود الكاذبة التي تنتهجها قطر، وكان آخرها وعدها لقبيلة الغفران.
وينتظر أبناء قبيلة الغفران القطرية، تحقيق وعود رئيس اللجنة القطرية لحقوق الإنسان علي بن صميخ المري الذي تعهد قبل شهر بحل أزمتهم المعلقة منذ عقود، بعد أن سحب النظام القطري جنسياتهم وصادر أملاكهم وطردهم من أراضيهم.
وكان أبناء القبيلة تقدموا بشكوى لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة للمطالبة بتدخل دولي، لحمايتهم وضمان حقوقهم في قطر من الانتهاكات التي تمارس ضدهم من قبل الحكومة القطرية،حسبما أفادت صحيفة لندنية.
ويتهم أبناء العشيرة السلطات القطرية ب«انتهاك حقوقهم بأشكال تشمل سحب الجنسية والحرمان من حق العمل والاستفادة من مساعدات الدولة».
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» عن أحد نشطاء القبيلة، قوله: «نحن لا نريد الإضرار بوطننا قطر، لكن نواجه حكاماً امتلأت صدورهم حقداً وكراهية لأي شخص يحمل اسم الغفراني».
وأضاف أن السلطات القطرية سحبت الجنسية منه ومن أسرته ومن أسر أخواته وأبناء عمومته وأسرهم في عام 1996.
وقبيلة الغفران هي أحد الفروع الأساسية لقبيلة آل مرة الأكبر، ويعيش معظم أبنائها في قطر والسعودية.
وفي سبتمبر/أيلول الماضي، قال وجهاء العشيرة إن السلطات قررت إسقاط الجنسية عن طالب بن لاهوم بن شريم المري، شيخ قبيلة آل مرة، و50 من أفراد أسرته وقبيلته، ومصادرة أموالهم.
وكان رئيس اللجنة القطرية لحقوق الإنسان وعد قبيلة الغفران بالنظر في قضيتهم خلال مؤتمر أقيم بنادي الصحافة السويسري في جنيف يناير/كانون الثاني الماضي، وحتى يومنا هذا لم يجد أبناء القبيلة سوى الصمت والتجاهل.
في أثناء ذلك، أطلق نشطاء هاشتاج قطر تخلف وعودها للغفران، عبر موقع «تويتر»، والذى تصدر الترند فى عدة بلدان عقب ساعات قليلة من انطلاقه، للتنديد بمسلسل الوعود الكاذبة التي تنتهجها قطر، وكان آخرها وعدهم لقبيلة الغفران.
وكان الشيخ سلطان بن سحيم آل ثاني، أعلن دعمه لكفاح أبناء قبيلة الغفران، لاستعادة حقوقهم الضائعة من تنظيم الحمدين، بعد سنوات من التنكيل والظلم الذى تعرضوا له على يد تميم ووالده حمد.

الجبير يدين الانتهاكات الحوثية المدعومة من إيران

الجبير يدين الانتهاكات
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي، عادل الجبير، من الأمم المتحدة، أمس، أن موقف المملكة واضح في اليمن، إلى جانب الشرعية، كما أكد أن السعودية تدين الانتهاكات الحوثية المرعية من إيران. وأضاف أن المملكة توفر جميع أنواع الدعم للشعب اليمني لتجاوز محنته، حسبما أفادت «العربية نت».
ودعا إلى وضع حد للانتهاكات الإيرانية لحقوق الإنسان، خصوصاً في الأهواز. وفي ما يتعلق بالملف السوري، أكد أن على المجتمع الدولي العمل بسرعة لإنهاء الأزمة السورية. وكان الجبير أكد مطلع فبراير أن السعودية «تتطلع إلى نتيجة تحفظ استقلال سوريا ووحدتها، وتؤدي إلى إبعاد القوات الخارجية عنها». وعن القضية الفلسطينية، كرر موقف المملكة الثابت، قائلاً: نطالب بحل يضمن حقوق الفلسطينيين وفق القرارات الدولية وحدود 67.