بوابة الحركات الاسلامية : "من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية (طباعة)
"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
آخر تحديث: الثلاثاء 02/04/2019 10:43 ص إعداد: فاطمة عبدالغني
من يتصدى للمشروع
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم الثلاثاء الموافق 2-4-2019.

قالت صحيفة عكاظ وتحت عنوان"التحالف: تعزيز حماية الأطفال المتضررين من النزاع برعاية أممية، استعرض المتحدث باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن الطيار تركي المالكي، أهم الأحداث خلال الفترة الماضية وموقف عمليات إعادة الأمل لدعم الشرعية في الداخل اليمني، إضافة إلى الاختراقات والتهديدات الحوثية للأمن الإقليمي والدولي ومدى استهداف القدرات الحوثية بالداخل اليمني وآلية إسناد الجيش الوطني اليمني.
وأشار المالكي خلال المؤتمر الصحفي الخاص بقيادة القوات المشتركة للتحالف أمس (الإثنين) في الرياض، إلى ما تم بشأن توقيع مذكرة بين قيادة القوات المشتركة والممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالأطفال والنزاع المسلح فرجينيا جامبا، التي جرى توقيعها في الرياض لتعزيز حماية الأطفال المتضررين من النزاع المسلح في اليمن.

وتحت عنوان «الحزم» و«الأمل».. إنقاذ لليمن وتدمير لمشروع إيران قالت صحيفة البيان" بعد الانقلاب الحوثي على الشرعية في اليمن في العام 2014 وسيطرتهم على العاصمة صنعاء تمهيداً لتنفيذ أجندة إيران التوسعية في المنطقة قاموا بعد ذلك بحصار تعز وضرب واستهداف أهلها ومن ثم اجتياح عدن بصورة دموية انتقامية ما دفع بالشعب اليمني ورئيسه عبد ربه منصور هادي للاستنجاد بقادة الدول العربية الشقيقة، ليأتي الرد سريعاً بالاستجابة وإعلان «عاصفة الحزم» من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبداية العمليات العسكرية بقيادة السعودية في اليمن، بمشاركة 10 دول، لتبدأ أولى ضرباتها الخميس 26 مارس 2015.

من جانبه قال موقع اليمن العربي تحت عنوان الجيش الأمريكي يُعلن تنفيذ 8 ضربات ضد تنظيم القاعدة في اليمن، إن القيادة المركزية الأمريكية أعلنت ، أمس الاثنين، أن الجيش الأمريكي وجه 8 ضربات جوية لتنظيم "القاعدة" الإرهابي في اليمن منذ بداية العام الجاري.
وأوضحت القيادة المركزية الأمريكية في بيان نقلته صحيفة "هيل" الأمريكية أن ست ضربات تم توجيهها ضد تنظيم "القاعدة" خلال شهر مارس الماضي في محافظة البيضاء اليمنية، فيما وُجهت ضربتان أخريين خلال شهر يناير الماضي في محافظتي البيضاء ومأرب.
ولم يوضح البيان أي تفاصيل عن الضربات الجوية ولا نتائجها.

وفي خبر لموقع العربية تحت عنوان  صرخة أمهات بصنعاء.. "تقييد وتعذيب وتجويع للمختطفين"، كشفت رابطة أمهات المختطفين اليمنيين، أن ميليشيات الحوثي الانقلابية في صنعاء تمنع منذ أسبوعين على التوالي الزيارات عن بعض المختطفين.
وأضافت أن عناصر الميليشيات منعت إدخال الطعام والدواء، وصادرت جميع ملابسهم وأدواتهم الشخصية والفرش والأغطية.
ودعت الرابطة في بيان صحافي، الاثنين، إلى إنقاذ المختطفين الذين يتعرضون للتنكيل والتعذيب النفسي والجسدي منذ أكثر من أسبوعين داخل سجن الأمن السياسي بصنعاء.
إلى ذلك، قالك: "عشرات المختطفين المدنيين وغالبيتهم من فئة الأكاديميين والصحافيين والطلاب يقبعون في سجن الأمن السياسي بصنعاء الذي تسيطر عليه جماعة الحوثي المسلحة، ويتعرضون للتعذيب الجسدي والنفسي".


بدورها قالت صحيفة الاتحاد تحت عنوان  مصرع 167 حوثياً و30 مرتزقاً بنيران الجيش بالضالع، قُتل وأصيب 267 عنصراً من ميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران، بينهم أفارقة، خلال المعارك المستمرة منذ 5 أيام، شمالي محافظة الضالع. وصدت قوات الجيش الوطني خلال هذه الفترة عدة هجمات للميليشيات التي تستميت من أجل استعادة السيطرة على مواقع فقدتها في جبهات «مريس ودمت»، شمالي محافظة الضالع. وأحبطت قوات الجيش كل تلك الهجمات وأجبرت عناصر الميليشيا على التراجع والفرار. وأسفرت المعارك عن مصرع 167 من عناصر الميليشيات، بينهم القيادي الميداني المدعو «إبراهيم علي قايد الأقرع»، و30 صومالياً، وأصيب 100 آخرون، علاوة على تدمير دبابة وعدد من العربات التابعة لها.

ومن جانبها قالت صحيفة الخليج تحت عنوان: الحوثيون يقدمون شباب اليمن لقمة سائغة للإرهاب، قدمت ميليشيات جماعة الحوثي الانقلابية، شباب اليمن لقمة سائغة للتنظيمات الإرهابية. وقالت الحكومة الشرعية على لسان وزير التعليم الفني والتدريب المهني الدكتور عبدالرزاق الأشول، إن حرب الحوثيين أفرزت واقعاً مؤلماً جعل شريحة الشباب لقمة سائغة لقوى الشر والإرهاب، وهو ما يتطلب جهداً مضاعفاً لتحويل طاقات الشباب الذين يمثلون ما نسبته 65% من المجتمع إلى أدوات للبناء والإعمار.

كما أوضحت صحيفة اليوم السابع تحت عنوان: الحوثيون يقصفون مواقع تابعة للجيش الوطني بمحافظة حجة، أن المواجهات، تجددت بين الجيش الوطني وجماعة "الحوثيين" في محافظة حجة.
وذكرت وسائل إعلام محلية إن الحوثين نفذوا عملية إغارة على مواقع للجيش الوطني شرق جبل النار في مديرية حرض شمال غربي حجة.
كما شنوا بالتزامن مع الهجوم قصفا مدفعيا على تجمعات للجيش الوطني شرق الجبل الاستراتيجي.
وأكد سقوط قتلى وجرحى في صفوف قوات الجيش جراء الهجوم والقصف.


وفي الخبر الأخير من صحيفة الشرق الأوسط تحت عنوان التحالف يدمر قارباً حوثياً مفخخاً شمال الحديدة قبيل تنفيذ عمل إرهابي، أعلنت القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن إحباط عمل إرهابي أول من أمس، بعد أن دمرت قارباً مفخخاً قبل قيامه بعمل إرهابي، الذي انطلق من منطقة اللحية شمال مدينة الحديدة، في محاولة لاستغلال وقف إطلاق النار الذي يلتزم به التحالف وقوات الشرعية.
وأكد العقيد تركي المالكي، المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن، التزام التحالف والشرعية اليمنية باتفاق استوكهولم بشأن الحديدة الذي تقوضه يومياً الميليشيات الحوثية عبر خروقاتها التي بلغت 2843 خرقاً حتى الآن. وأضاف المالكي خلال مؤتمر صحافي عقده أمس بالرياض: «دمرنا أحد القوارب السريعة المفخخة بعد أن حاولت الميليشيات الحوثية استخدامه في عمل إرهابي عدائي، حيث تحرك القارب من منطقة اللحية (شمال الحديدة) في محاولة لاستخدام وقف إطلاق النار في تنفيذ العمليات الإرهابية».

وتحت عنوان قتلى وجرحى وأسرى حوثيين في معارك مديرية عبس، قالت سكاي نيوز، واصلت قوات الحكومية الشرعية اليمنية التقدم في معاركها ضد ميليشيات الحوثي في مديرية عبس بمحافظة حجة غربي اليمن.
وقالت مصادر عسكرية ميدانية، إن قوات الجيش الوطني سيطرت على مناطق غرب بلدة بني حسن على الشريط الساحلي، منها قرية الطينة الواقعة غرب منطقة بني حسن، وتقدمت باتجاه مزارع الجر.
وأشارت المصادر إلى سقوط قتلى وجرحى من الحوثيين، وأسر اثنين بالإضافة إلى السيطرة على مركبتين عسكريتين.
وكانت القوات الحكومية في المنطقة العسكرية الخامسة أطلقت عملية عسكرية واسعة الخميس الماضي، في مديرية عبس وعدد من المديريات المجاورة لها شمال غربي حجة.
وتسببت المعارك في موجة نزوح كبيرة للمدنيين في قرى الأكوع والخادمة وبني كديش والشرقي بمديرية عبس، جراء القصف المدفعي للحوثيين.
وقال مسؤولون في مركز الملك سلمان للإغاثة إن الأسر التي نزحت باتجاه مديرية حيران، بلغ أكثر من 500 أسرة، وسط ظروف إنسانية صعبة.