بوابة الحركات الاسلامية : الجيش الليبي "يواجه تركيا وقطر" في طرابلس.. الجزائر.. ضبط إرهابيين أجانب حاولوا إشاعة التوتر بالمظاهرات.. هادي: جلسة البرلمان اليمني لحظة فارقة وتعكس عزلة الحوثي (طباعة)
الجيش الليبي "يواجه تركيا وقطر" في طرابلس.. الجزائر.. ضبط إرهابيين أجانب حاولوا إشاعة التوتر بالمظاهرات.. هادي: جلسة البرلمان اليمني لحظة فارقة وتعكس عزلة الحوثي
آخر تحديث: السبت 13/04/2019 12:02 م إعداد: أميرة الشريف
الجيش الليبي يواجه
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم السبت 13 أبريل 2019.

سكاي نيوز.. الجيش الليبي "يواجه تركيا وقطر" في طرابلس

سكاي نيوز.. الجيش
كشف المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري، أن قوات الجيش الوطني الليبي تواجه الآن إرهابيي تنظيم "القاعدة" بشكل مباشر في طرابلس، مؤكدا أن تركيا وقطر تدعمان الميليشيات المتطرفة في العاصمة الليبية.

وأشار المسماري، في مؤتمر صحفي عقده الجمعة، إلى أن الإرهابيين يطبقون تجاربهم القتالية في أفغانستان بالمعارك التي يخوضونها في العاصمة الليبية.

وأوضح الناطق باسم الجيش: "سارت المعارك في الساعات الـ24 ساعة الماضية بشكل جيد للغاية. وتواصل قوات الجيش الوطني تقدمها في معركة طرابلس تحت غطاء جوي".

وأثنى على تقدم الجيش عبر 7 محاور، رغم محاولات الإرهابيين الدفاع عن مراكزهم، مشيرا إلى أن التقدم البري يتم تحت غطاء جوي.

وأكد المسماري استهداف المسلحين لمساكن ومواقع مدنية، بالتزامن مع تقدم قوات الجيش في مواقع مثل تاجوراء وعين زارة.

تضليل إعلامي

وتناول المسماري مسألة التضليل الإعلامي التي تصاحب عمليات الجيش الوطني الليبي في طرابلس، موضحا بالأمثلة ما تقوم به مواقع إعلامية من تشويه لتلك العمليات.

وذكر أن مواقع إعلامية صورت بعض العمليات التي نفذتها الميليشيات على أنها خاصة بالجيش الوطني، كما عملت على اتهام الجيش بارتكاب جرائم لم يقم بها.

دعم الإرهاب

واتهم المسماري دولا بدعم الميليشيات المسلحة في ليبيا، حيث قال إن تركيا مسؤولة عن "داعش" و"القاعدة"، موضحا أن الجيش يركز في هذه المرحلة على كشف التنظيمات التي تقاتله.

وسرد عددا من الأمثلة التي تظهر الصلات المشبوهة بين تركيا والإرهابيين، فضلا عن التمويل القطري في دعم تلك المنظمات الإرهابية وفي مقدمتها "الإخوان المسلمين" لشن عمليات ضد الجيش.



"التقسيم خيانة"

واستنكر المسماري التصريح الذي صدر من النائبة في البرلمان الليبي، ربيعة أبوراس، والذي دعت من خلاله لتقسيم ليبيا.

وقال المسماري: "لقد خانت النائبة القسم القانوني الذي أدته، كما ارتكبت فعلا يعاقب عليه القانون الليبي"، معتبرا أن أي "دعوة للتقسيم بمثابة خيانة".

وكان الجيش الوطني الليبي قد أعلن في الرابع من أبريل، إطلاق عملية للقضاء على الإرهاب في غرب البلاد، حيث قالت الوحدة الإعلامية للجيش، إن أوامر صدرت للقوات بالتحرك إلى غرب ليبيا لقتال المتطرفين.

وفي يناير الماضي، شنت قوات الجيش الوطني الليبي هجوما في جنوب غرب البلاد، بهدف القضاء على "الجماعات الإرهابية والإجرامية" المتواجدة فيه.

ونجح الجيش من خلال إقناع العشائر المحلية بالانضمام إليه، في السيطرة دون قتال على سبها، كبرى مدن المنطقة، وحقل الشرارة النفطي الضخم الواقع إلى الجنوب منها.

رويترز.. سلاح الجو الليبي يغير على معسكر تابع لميليشيات طرابلس

رويترز.. سلاح الجو
شن سلاح الجو الليبي غارة على معسكر الثانوية العسكرية التابع للميليشيات بمنطقة تاجوراء شمال شرقي طرابلس، الجمعة، حسبما أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية".

وتأتي غارة سلاح الجو الليبي ردا على غارة نفذتها طائرة تابعة لميليشيات طرابلس، في وقت سابق من الجمعة، واستهدفت معسكر اللواء الرابع جنوبي العاصمة الليبية.

وأوضحت مصادر ليبية أن الغارة استهدفت معسكر اللواء الرابع، وهو نفسه، الذي أعلن الجيش الوطني الليبي، قبل يومين، سيطرته عليه.

كذلك أظهر مقطع فيديو آثار الدمار الذي طال أحد المنازل في العاصمة الليبية، بعد أن تعرض لقصف من قبل ميليشيات طرابلس، الجمعة.

وذكرت مصادر أن الميليشيات قصفت المنزل الواقع في سوق الخميس، جنوبي العاصمة الليبية، وهي منطقة زراعية تضم منازل مدنيين.

 وأوضحت أن الطائرة العسكرية التي نفذت الغارة، انطلقت من قاعدة جوية في مصراتة تابعة لميليشيات طرابلس.

وكان الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، قد بدأ عمليته العسكرية  "طوفان الكرامة" الأسبوع الماضي، فيما ردت عليه ميليشيات طرابلس بشن غارات على مختلف مواقعه.

وأكد الجيش أن الهدف من العملية هو فرض سيطرة الشرعية على العاصمة وطرد الميليشيات منها.

الحرة.. هادي: جلسة البرلمان اليمني لحظة فارقة وتعكس عزلة الحوثي

الحرة.. هادي: جلسة
قال الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، السبت، إن انعقاد جلسة البرلمان اليمني، يأتي في لحظة فارقة، ويعكس تآكل المشروع الحوثي وعزلته عن الشعب.

وأضاف هادي، خلال كلمته أمام أعضاء مجلس النواب اليمني بمدينة سيئون في محافظة حضرموت شرقي اليمن، أن ميليشيات الحوثي الإيرانية لا تفهم لغة السلام وتمارس الخداع والتضليل.

ودعا هادي أعضاء مجلس النواب اليمني، الذي يلتئم للمرة الأولى منذ العام 2015، إلى العمل على فضح جرائم الانقلاب الحوثي، قائلا إن الحوثيين اختاروا طريق الشر ودمروا مؤسسات الدولة اليمنية ومنها البرلمان.

وأكد الرئيس اليمني، خلال الجلسة غير العادية لمجلس النواب، أن ميليشيات الحوثي تحمل مشروعا مدمرا يعكس مشروع التخريب الإيراني، قائلا: "لا نقبل الانتقاص من سيادة الشعب اليمني ونثق بهزيمة المشاريع الخارجة عن منطق التاريخ".

 وتابع هادي: "الحرب ليست خيارنا، بل واجبنا تجاه وطننا وشعبنا، وعلينا أن ندافع عن أمننا واستقرارنا"، داعيا أبناء الشعب اليمني إلى عدم فقدان الأمل من جراء الممارسات الحوثية.

وطالب الرئيس اليمني المجتمع الدولي بالعمل من أجل إنهاء رفض المتمردين الحوثيين لجهود السلام، والعمل على وقف انتهاكاتهم، مشيرا إلى تعنت الحوثيين بشكل متكرر ومساعيعم في عرقة جهود السلام.

وانعقد مجلس النواب اليمني بقرار من الرئيس هادي، وبحضور 141 نائبا، حيث تم اختيار سلطان البركاني رئيسا جديدا للمجلس بالاقتراع المباشر من الأعضاء الحاضرين، خلفا ليحيى الراعي.

وتكمن أهمية جلسة مجلس النواب اليمني هذه في أنها الأولى بعد انقطاع استمر 4 سنوات، عقب اندلاع الحرب بين القوات الشرعية في البلاد وميليشيات الحوثي الإيرانية التي انقلبت على الشرعية في العام 2014.

سو.. البرلمان اليمني ينتخب رئيسه الجديد خلال جلسة بحضرموت

سو.. البرلمان اليمني
بعد انتخابه رئيسا جديدا لمجلس النواب اليمني، السبت، أكد سلطان البركاني، أن جتماع المجلس بمدينة سيئون في محافظة حضرموت، يعد إسهاما في تطبيع الأوضاع بالمناطق المحررة في اليمن.

وانتخب مجلس النواب اليمني البركاني، رئيسا له، في أول جلسة يعقدها المجلس منذ العام 2015 بحضور الرئيس عبد ربه منصور هادي، ورئيس الوزراء معين عبد الملك.

وأضاف البركاني خلال كلمة أمام أعضاء البرلمان، بعد جلسة غير اعتيادية للبرلمان دعا إليها الرئيس هادي، أن الانقلاب الحوثي يسعى لإخضاع اليمنيين تنفيذا للمشروع الإيراني.

وحذر البركاني من أن المشروع الحوثي يهدد كل دول المنطقة، داعيا الدول العربية إلى دعم المجهود الحربي للشرعية في اليمن، قائلا في الوقت نفسه: "نمد يدنا للسلام باعتباره الخيار الاستراتيجي الأصيل".

وأعرب رئيس البرلمان اليمني عن شكره للمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لنصرة الشعب اليمني، مشيدا بالدور الملتزم الذي تؤديه دول التحالف.

جلسة غير اعتيادية

وعقد المجلس جلسته غير الاعتيادية بمدينة سيئون في محافظة حضرموت، بقرار من الرئيس هادي، وبحضور 141 نائبا، حيث تم اختيار البركاني رئيسا للمجلس بالاقتراع المباشر من الأعضاء الحاضرين.

وتكمن أهمية جلسة مجلس النواب اليمني هذه في أنها الأولى بعد انقطاع استمر 4 سنوات، عقب اندلاع الحرب بين القوات الشرعية في البلاد وميليشيات الحوثي الإيرانية التي انقلبت على الشرعية في العام 2014.

ويتقلد البركاني منصب الأمين العام المساعد في حزب المؤتمر الشعبي العام، ويأتي خلفا ليحيى الراعي، الذي يخضع مع عدد من نواب البرلمان إلى يشبه "الإقامة الجبرية" من قبل ميليشيات الحوثي الإيرانية في صنعاء.

ويأتي انعقاد هذه الجلسة بعد اكتمال النصاب القانوني للبرلمان المكون من 301 مقعدا.

ويعد انعقاد الجلسة الاستثنائية للبرلمان وعودته للحياة صفعة قوية لميليشيات الحوثي الانقلابية، التي ظلت على مدى 4 أعوام تختطف العشرات من أعضاء البرلمان، وتعقد جلسات شكلية في صنعاء.

واستبق المتمردون الحوثيون التئام البرلمان في سيئون، باقتحام منازل بعض أعضاء البرلمان، على رأسهم منزل البركاني. لكن تهديدات الحوثيين باقتحام منازل النواب ومصادرة أملاكهم، لم يمنعهم من التوجه الى حضرموت والمشاركة في الجلسة.

اسوشييتدبرس..الجزائر.. ضبط إرهابيين أجانب حاولوا إشاعة التوتر بالمظاهرات

اسوشييتدبرس..الجزائر..
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني الجزائري، الجمعة، توقيف مجموعة "إرهابية" تضم أجانب "كانت تخطط لإشاعة التوتر وسط المتظاهرين وتنفيذ أعمال إجرامية".

وأوضحت المديرية العامة للأمن الوطني أنها اعتقلت عددا من الأجانب "جاءوا بهدف إشاعة التوتر ودفع الشباب الى أنماط متطرفة في التعبير"، وأضاف البيان أن بعضا ممن تم إيقافهم كان بحوزتهم "تجهيزات حساسة وعقاقير مهلوسة"، بيد أنه لم يحدد جنسياتهم أو أعدادهم.

وأورد البيان أن "الأمن الوطني الجزائري أوقف بعض أصحاب السوابق ممن ينشطون بين جماعات إجرامية، بعضهم كان يحاول بيع ممنوعات أو سرقة المواطنين، وحتى التحرش بهم أو الاعتداء عليهم أثناء المظاهرات".

كما أوضح أنه تم توقيف "مجموعة إرهابية مدججة بالأسلحة والذخيرة، كانت تخطط للقيام بأعمال إجرامية ضد المواطنين، مستغلة الكثافة البشرية الناجمة عن الاحتجاجات".

وأشار البيان إلى أن "البعض يزج بالأطفال والمعاقين وكبار السن في أتون الاحتجاجات لأهداف شخصية"، وصفهم البيان بأنهم "من ذوي النوايا الماكيافيلية".

وحذر الأمن الوطني من "أن تطورات الوضع، تثبت يوما بعد يوم، أن أعداء الشعب وأعداء تاريخه ومكتسباته، حريصون على دفع الشارع نحو الانزلاق، لتنفيذ مخططاتهم المغرضة التي تستهدف الوحدة الوطنية، حيث إن البعض منهم المعروفين بتهويلهم اللاعقلاني، لم يترددوا في تشويه التدخل القانوني والمنسجم لقوات النظام افتراء، لإعطائه طابع قمعي غير صحيح".

ومنذ الساعات الأولى من صباح الجمعة الثامنة في الاحتجاجات، تنتشر الشرطة الجزائرية حول العاصمة لمحاولة عرقلة المتظاهرين الذين يخرجون في مظاهرات ضد النظام الجزائري، رغم إعلان الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة تنحيه قبل أيام.

كما أغلقت السلطات الأمنية، مساء الخميس، المنافذ المؤيدة للعاصمة بهدف منع المتظاهرين الوافدين من ولايات أخرى من الوصول إلى المدينة.

ويتخوف الشارع الجزائري من أن تشهد احتجاجات الجمعة، التي يتوقع أن يشارك فيها الآلاف، لجوء قوات الأمن إلى استخدام القوة.

وتهدف هذه الاحتجاجات إلى إزاحة رموز النظام من المشهد السياسي، وعلى رأسهم الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، الذي عينه البرلمان قبل أيام قليلة، وسط رفض شعبي واسع.