بوابة الحركات الاسلامية : ظهور مخجل لزعيم الميليشيا وسط تهديدات فارغة..ميليشيا الحوثي تعتقل قيادات بقطاع النفط لرفضهم الفساد..مهاجرون تعرضوا لإطلاق نار من قبل ميليشيا طرابلس (طباعة)
ظهور مخجل لزعيم الميليشيا وسط تهديدات فارغة..ميليشيا الحوثي تعتقل قيادات بقطاع النفط لرفضهم الفساد..مهاجرون تعرضوا لإطلاق نار من قبل ميليشيا طرابلس
آخر تحديث: الأربعاء 24/04/2019 01:19 م إعداد: أميرة الشريف
ظهور مخجل لزعيم الميليشيا
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم  الأربعاء 24 أبريل 2019.

رويترز..ظهور مخجل لزعيم الميليشيا وسط تهديدات فارغة

رويترز..ظهور مخجل
بعد أربع سنوات من الاختباء في الكهوف، ظهر زعيم ميليشيا الحوثي الإيرانية في مقابلة للقناة التابعة له، التي تبث من الضاحية الجنوبية في بيروت، ليبيع الوهم للمغفلين من أتباعه، مبرراً الانقلاب، لكنه في الوقت عينه يطالب الشرعية بدفع رواتب الموظفين في مناطق سيطرته، ويحملها مسؤولية تدهور الخدمات في القطاعات الصحية وغيرها.

تهرب

عبد الملك الحوثي في المقابلة، التي أظهر الفحص التقني أنها لم تتم مع المحاور له بشكل مباشر، تهرّب من استحقاقات السلام ولم يعترف بمرجعياته الثلاث، وذهب نحو مغازلة المملكة العربية السعودية، قائلاً إنهم لا يشكلون خطراً عليها، ولكنه طالب الحكومة الشرعية بصرف رواتب الموظفين في مناطق سيطرة الميليشيا، والتي يتم توريد عائداتها من الضرائب والجمارك وغيرها للمجهود الحربي، وبكل جرأة برّر فساد قادة الميليشيا والحكومة التي لا يعترف بها أحد، وقال إنهم ورثوا تركة ثقيلة، ما أثار موجة من السخرية لدى اليمنيين الذين يشاهدون الثراء الفاحش والأموال والسيارات الفارهة التي يقتنيها قادة الميليشيا ومشرفوها.

اعتراف

وبالجرأة والزيف نفسهما أقرّ الحوثي بعلاقته مع إيران وحزب الله الإرهابي، مقدماً تبريراً ساذجاً لتلك التبعية بأن «الإيرانيين لديهم القناعة في مناهضة الهيمنة الأمريكية ومعاداة إسرائيل»، وبالمثل حاول متحذلقاً تبرير ارتباطه بجماعة حزب الله الإرهابية، بما قال إنها «القواسم والمبادئ المشتركة» ولم ينسَ تقديم الشكر لأسياده في طهران على موقفهم إلى جانب الانقلاب، في إقرار نادر، حيث ظلت الميليشيا والنظام في إيران ينفون أي دعم للانقلابيين في اليمن.

ايهامومع أنه لم يظهر في خطاب أو لقاء مباشر مع أنصاره أو غيرهم وحتى لقاءاته مع المبعوث الدولي تتم عبر دائرة تلفزيونية مغلقة، فإنه سعى لإيهام أتباعه بأنه لا يزال قوياً، فقال إن وضعه في الحياة والنشاط العملي طبيعي جداً لم يتغير إلا في بعض التفاصيل عن الوضع الذي كان يعيشه قبل انطلاق عملية تحالف دعم الشرعية. وتجاوز حدود السخرية بالقول إنه جاهز للمشاركة في المعركة ضد إسرائيل.

تهديد

وبعد التهديدات الجوفاء التي أطلقها منذ بداية عمليات تحالف دعم الشرعية، مرة باسم الاستراتيجية وأخرى بتغيير معادلة المعركة، وسخرية اليمنيين منها، عاد ليهدد من جديد بامتلاك تقنيات ستهدد حركة الملاحة الدولية في البحر الأحمر، وطلب من السكان المطحونين بالجوع والأوبئة، التبرع لدعم الميليشيا، وناشد القبائل إمدادهم بمقاتلين.

الحرة.. مهاجرون تعرضوا لإطلاق نار من قبل ميليشيا طرابلس

الحرة.. مهاجرون تعرضوا
أعربت المنظمة الدولية للهجرة عن قلقها على أوضاع المهاجرين المحتجزين من قبل ميليشيا طرابلس جنوب العاصمة.

وقالت المنظمة في تغريدة لها بموقع «تويتر»: «تطورات غير مقبولة ومقلقة للغاية في مركز للاحتجاز، حيث قيل إن المهاجرين العزل تعرضوا لإطلاق نار عشوائي من قبل ميليشيا في طرابلس وأصيب العديد منهم بجروح خطيرة».

وكانت تقارير إعلامية كشفت أن العدد الإجمالي للمهاجرين المنتشرين على طول الساحل الليبي بأكمله يصل إلى حوالي 100 ألف شخص، على استعداد للانطلاق إلى إيطاليا بمجرد تلقي إشارة للقيام بذلك.

bivol.bg.. "السفينة المشبوهة" تؤكد استباحة "مثلث الشر" لدماء الليبيين

bivol.bg.. السفينة
"السفينة الإيرانية المشبوهة" التي رصدت قبالة سواحل مصراتة، تؤكد مجددا الخطر الذي يشكله المثلث الإيراني التركي القطري على أمن واستقرار ليبيا، ومحاولاته المستمرة لدعم الجماعات المتشددة في البلاد.

وكان المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، ذكر في إيجازه اليومي عن التطورات الميدانية، الثلاثاء، أن السيفة الإيرانية مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني، و"متورطة بأعمال مشبوهة".

وجاءت تصريحات المسماري لتؤكد التقارير التي كشفتها "سكاي نيوز عربية" عن رصد سفينة إيرانية قبالة مصراتة "محملة بالأسلحة"، تابعة لشركة مدرجة على قائمة العقوبات الأميركية، وذلك بعد أيام من مغادرتها لسواحل شرق أوروبا.

ولاحقا، أشار المسماري إلى رصد رسو السفينة في ميناء مصراتة، مشيرا إلى أنها "مدرجة على لائحة العقوبات الأميركية لارتباطها بوزارة الدفاع والحرس الثوري الإيراني، ولديها عمليات غير شرعية في نقل الذخائر والأسلحة والمعدات الحربية".

 وبدأ طريق هذه السفينة المشبوهة، بعدما وثقت صورة منقولة عن بيانات موقع مارين ترافيك، المعني برصد بيانات الملاحة الجوية العالمية، سفينة إيرانية مملوكة لإحدى الشركات المشمولة بقوائم العقوبات الأميركية، راسية في مرفأ بورغاس بلغاري، ويعود تاريخها إلى 18 من الشهر الجاري.

وفي صورة أخرى، بعد أيام، اقتربت السفينة ذاتها من سواحل مصراتة الليبية، وأشارت مصادر استخباراتية دولية أنها تنقل شحنات من الأسلحة الإيرانية والتي من المفترض أن يتم تسليمها إلى ميليشيات مصراتة.

 وتجسد السفينة الإيرانية التابعة لوزارة الدفاع الإيرانية إصرار نظام طهران على التمادي في خرق طوق العقوبات المفروض عليه ودعم الجماعات الإرهابية، فهي سفينة ممنوعة بحكم العقوبات الأميركية عن التحرك وشحن نقل البضائع.

وتعود ملكية السفينة التي اقتربت من مصراتة إلى شركة خطوط الشحن الإيرانية IRSL الحكومية التي فرضت عليها الولايات المتحدة، منتصف العام الماضي، بسبب علاقتها بالأعمال المشبوهة التي يقوم بها الحرس الثوري الإيراني في المنطقة.

وتعرف الشركة على أنها واحدة من المقاولين لوزارة الدفاع الإيرانية، وتخدم بشكل خاص الحرس الثوري الإيراني.

ويشير موقع "bivol.bg" إلى أن الحرس الثوري الإيراني يستخدم شركة IRSL المملوكة للدولة لنقل الأسلحة، وأنه بسبب ذلك، شملتها قائمة العقوبات الأميركية.

وقبل أيام أعلنت الأمم المتحدة أن 29 مليون قطعة سلاح موجودة في ليبيا، محذرة في بياناتها من استمرار تدفق السلاح وتهريبه إلى داخل الأراضي الليبية.

وفي المقابل تصر إيران على تجاهل هذه التحذيرات والمطالب الدولية، وتصم آذانها لها بالجملة.

 وتخضع مصراتة لسيطرة مجموعة من الميليشيات التي تتحالف مع ميليشيات أخرى في طرابلس، تواجه جميعها قوات الجيش الوطني الليبي الذي أعلن في الرابع من أبريل الجاري معركة "طوفان الكرامة" لتخليص العاصمة من قبضة الميليشيات التي تسيطر عليها.

وفي وقت سابق من الشهر الجاري، اتهم المسماري تركيا بدعم الميليشيات في ليبيا. وسبق للجيش الوطني أن حذر مرارا من خطورة الدعم التركي للجماعات الإرهابية، وذلك بعد ضبط سفن عدة تحمل شحنات أسلحة.

كما أشار المسماري إلى أن "تركيا وقطر تقدمان دعما لا محدود للإرهابيين في ليبيا".

سكاي نيوز..رئيس الأركان الجزائري: أطراف داخلية تتآمر ضد مصلحة البلاد

سكاي نيوز..رئيس الأركان
اتهم الفريق أحمد قايد صالح نائب وزير الدفاع رئيس الأركان الجزائري أطرافا داخلية (لم يسمها) بالتآمر ضد مصلحة البلاد وبيع ضمائرهم، كاشفا عن توقيف أشخاص خلال نهاية الأسبوع الماضي بحوزتهم أسلحة نارية وأسلحة بيضاء وقنابل مسيلة للدموع وكمية كبيرة من العقاقير المخدرة وأجهزة اتصال.
ونقل بيان لوزارة الدفاع الجزائرية اليوم الأربعاء عن الفريق قايد صالح قوله" لقد عبر الشعب الجزائري خلال مسيراته السلمية عبر كامل ربوع الوطن، عن ارتباطه الوثيق بوطنه ونبل وسمو طموحاته، وأكد عمله الصادق من أجل أمن ورقي الجزائر وسد كل الطرق في وجه محاولات ضرب وتحريف هذا المسار السلمي والراقي".
وأشار إلى أن الشعب الجزائري أظهر تمسكه بأرضه وبطموحاته المشروعة في بناء دولة قوية آمنة ومزدهرة، يشارك في بناء مؤسساتها كل أبنائها المخلصين.
وقال رئيس الأركان" إن اصطفاف الجيش إلى جانب الشعب لبلوغ أهدافه في إحداث التغيير المنشود وتجنده المستمر لمرافقة الجزائريين في سلمية مسيراتهم وتأمينها، نابع من الانسجام والتطابق في الرؤى وفي النهج المتبع بين الشعب والجيش".
وأشار إلى أن هذا الانسجام أزعج أولئك الذين يحملون حقدا دفينا للجزائر وشعبها، وقال " للأسف الشديد بالتآمر مع أطراف داخلية، باعت ضميرها ورهنت مصير أبناء وطنها من أجل غايات ومصالح شخصية ضيقة".
وأضاف" إنه أمام هذه المخططات الرامية إلى زرع الفتنة والتفرقة بين الجزائريين وجيشهم، يواصل الجيش التصدي لها، وفقا لما تقتضيه أحكام الدستور، وقوانين الجمهورية، وهو ما يؤكده نجاح الوحدات الأمنية، المكلفة بحفظ النظام في إحباط عديد المحاولات الرامية إلى بث الرعب والفوضى وتعكير صفو الأجواء الهادئة والآمنة التي تطبع مسيرات المواطنين".
وكشف عن توقيف أشخاص خلال نهاية الأسبوع الماضي بحوزتهم أسلحة نارية وأسلحة بيضاء وقنابل مسيلة للدموع وكمية كبيرة من العقاقير المخدرة وأجهزة اتصال.
وجدد رئيس الأركان الجزائري دعوته لجهاز العدالة للتسريع من وتيرة متابعة قضايا الفساد ونهب المال العام، مؤكدا أن قيادة الجيش الوطني الشعبي تقدم الضمانات الكافية للجهات القضائية لكي تتابع بكل حزم وبكل حرية ودون قيود ولا ضغوطات محاسبة هؤلاء الفاسدين.
وقال " دعوت جهاز العدالة سابقا إلى أن يسرع من وتيرة متابعة قضايا الفساد ونهب المال العام ومحاسبة كل من امتدت يده إلى أموال الشعب، وفي هذا الصدد بالذات، أثمن استجابة جهاز العدالة لهذا النداء الذي جسد جانبا مهما من المطالب المشروعة للجزائريين".
وأضاف "أؤكد مرة أخرى أن قيادة الجيش الوطني الشعبي تقدم الضمانات الكافية للجهات القضائية لكي تتابع بكل حزم، وبكل حرية ودون قيود ولا ضغوطات، محاسبة المفسدين وهي الإجراءات التي من شأنها تطمين الشعب بأن أمواله المنهوبة ستسترجع بقوة القانون وبالصرامة اللازمة". 
وأشار إلى أن الجيش يقوم باطلاع المواطنين دوريا بكل ما يرتبط بأمنهم وأمن وطنهم، وقال " نجدد التأكيد أن الجيش الوطني الشعبي سيبقى ملتزما بالحفاظ على مكتسبات وإنجازات الأمة، وكذا مرافقة الشعب ومؤسساته من خلال تفعيل الحلول الممكنة، ويبارك كل اقتراح بناء ومبادرة نافعة تصب في سياق حل الأزمة والوصول بالبلاد إلى بر الأمان".
وأضاف "لقد اجتازت بلادنا مختلف الشدائد والأزمات التي ألمت بها عبر تاريخها، وحتما ستخرج من أزمتها الراهنة أكثر قوة وصلابة، وذلك بفضل اللحمة الوثيقة والرابطة الوجدانية العميقة والثقة المتميزة التي لا انفصام لها بين الشعب وجيشه، والتي تضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار".

واشنطن بوست.. القوات المشتركة تتقدم في الضالع وتصد هجوماً في التحيتا

واشنطن بوست.. القوات
واصلت القوات المشتركة تقدمها في جبهات شمال وغرب الضالع جنوب اليمن، حيث تمكنت من السيطرة على منطقة بيت الشرجي بعد معارك عنيفة مع ميليشيات الحوثي استمرت يومين، كما تمكنت القوات من تأمين منطقة سائلة حطب بالكامل.

وأكدت مصادر ميدانية انتقال المعارك من قطاعات واسعة في شمال وغرب الضالع إلى مناطق متقدمة باتجاه شرق محافظة إب، مشيرة إلى أن مدفعية القوات المشتركة قصفت مناطق نقيل قبوان ـوعزاب ونقيل حدة، على تخوم مديرية النادرة الجنوبية التابعة لمحافظة إب.

 وأشارت المصادر إلى أن المعارك المباشرة تدور في منطقة بلدة الحُصين، فيما القصف المدفعي والصاروخي يطال مناطق عدة في شرق إب.

وتم كسر محاولات تسلل لمليشيات الحوثي باتجاه منطقة شليل، وأجبرت القوات المشتركة الميليشيات المتمردين على التراجع والفرار.

وأوضحت المصادر أن القوات المشتركة لاتزال مستمرة في عمليات تطهير مناطق عزاب وبيت الشوكي وحدة وسليم وحجر في جبهات العود، وفي مناطق القهرة والسيلي ومحيط جبل وينان في محيط مريس، من جيوب وبقايا عناصر الميليشيات .

وكانت العمليات العسكرية الأخيرة في جبهات شمال وغرب الضالع وشرق إب، أسفرت عن مصرع ما يقارب 32 حوثياً بينهم قيادات ميدانية، إلى جانب إصابة العشرات وأسر آخرين وفرار أعداد كبيرة منهم باتجاه إب.

وبدأت قوات الجيش اليمني في قطاع منطقة العود بين إب والضالع، بحصار معسكر "حلم" غرب جبهة حمك، بعد استكمال تطهير منطقة العرايف بقرين الفهد، وهي منطقة مطلة مباشرة على المعسكر، فضلاً عن التقدم من جهة بيت الشرجي بقطاع عزاب، وسلسلة جبال حمك، وكلها مناطق محيطة بالمعسكر الذي بات محاصر من ثلاث جهات.

وأشارت المصادر إلى وصول تعزيزات عسكرية من قوات الحزام الأمني إلى جبهات الضالع وإب، وأن هذه القوات ستشكل نقلة نوعية في المعارك، لما تمتلكه من قدرات وتأهيل عسكري نوعي، إذ سيكون لها الأثر الكبير في الأيام المقبلة في حسم معارك شمال وغرب الضالع.

تصعيد حوثي في الحديدة

وأفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" أن قوات المقاومة المشتركة صدت هجوماً للمتمردين الحوثيين في مديرية التحيتا جنوبي محافظة الحديدة ما أسفر عن سقوط قتلى و جرحى .

وقالت مصادر عسكرية ان ميليشيات الحوثي صعدت من خروقاتها لقرار وقف اطلاق النار في مديرية التحيتا وهاجمت مواقع للمقاومة المشتركة بمختلف الأسلحة.

واضافت المصادر أن وحدات من الوية العمالقة تصدت للهجوم الذي استمر ساعات تكبدت المليشيات الحوثية خلاله عدد من القتلى والجرحى. وسبق ذلك قصف للحوثيين على مواقع المقاومة في مديرية حيس.

اسوشيتييد برس.. ميليشيا الحوثي تعتقل قيادات بقطاع النفط لرفضهم الفساد

اسوشيتييد برس.. ميليشيا
اعتقلت ميليشيا الحوثي أربعة من قيادات نقابة  قطاع النفط في صنعاء، على خلفية رفضهم  لفساد قيادات حوثية في شركة النفط و خطة لصرف مرتبات الموظفين بنظام "الريال الإلكتروني".

وقالت مصادر في نقابة شركة النفط إن عناصر من جهاز الأمن التابع لميليشيا الحوثي اختطفت أربعة من قيادات النقابة واقتادتهم إلى جهة مجهولة.

ونفذ العشرات من موظفي وزارة النفط والمعادن وشركة النفط اليمنية بصنعاء، وقفة احتجاجية لرفض آلية الصرف التي أقرها المتمردون، والتي يسعون من خلالها إلى التحايل على مرتبات الموظفين.

وقالت مصادر  في النقابة إن الريال الإلكتروني هو عبارة عن قسيمة شراء إلكترونية عبر محال تجارية محددة، يحصل المتمردون على نسبة من قيمتها.

وأشارت إلى أن الريال الإلكتروني يشبه البطاقة الغذائية التي صرفتها ميليشيا الحوثي لموظفي بعض الجهات الحكومية في صنعاء، والتي شهدت أكبر عملية فساد وتحايل.

وأعلن موظفو شركة النفط رفضهم لهذه الآلية وتمسكهم بصرف رواتبهم نقداً، كون شركة النفط مؤسسة إيرادية ولديها سيولة نقدية كبيرة.