بوابة الحركات الاسلامية : "من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية (طباعة)
"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
آخر تحديث: الثلاثاء 30/04/2019 12:22 م اعداد: حسام الحداد
من يتصدى للمشروع
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم الثلاثاء الموافق 30-4-2019.
«التحالف» يدمر طائرات «مسيّرة» حاولت استهداف مجلس النواب اليمني
كشف المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد ركن تركي المالكي، أن الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران حاولت استهداف مجلس النواب عبر طائرات بلا طيار «مسيّرة»، مشيراً إلى أنه تم التعامل معها وإسقاطها جميعاً.
وقال المالكي في مؤتمر صحافي بالرياض اليوم (الاثنين)، «نواصل استهداف شبكة الطائرات بلا طيار للميليشيات في صنعاء»، مضيفاً «استهدفنا كهفاً تستخدمه الميليشيات الحوثية كمخزن للطائرات المسيرة»، مبيناً أن الميليشيات تستخدم الأحياء السكنية أيضاً لإخفاء ورش تجميع الطائرات.
وأكد أن التحالف مستمر باستهداف القدرات النوعية للميليشيات الحوثية من صواريخ ومنصات، وأن عمليات الاستهداف تتم بالذخيرة المناسبة مع اتخاذ إجراءات ضمان سلامة المدنيين، لافتاً إلى أن جهود التحالف مستمرة بتحييد قدرات الصواريخ الباليستية للحوثيين.
وحذر من خطر تسرب نفطي في البحر الأحمر بعد منع الحوثيين تفريغ إحدى ناقلات النفط.
وجدد المالكي تأكيده على أن التحالف مستمر بالعمليات الإنسانية والطبية في اليمن، مبيناً أنه تمت إعادة أهالي قرى في محافظة صعدة بعد أن هجروا قسرا من مزارعهم وبيوتهم، كما أعلن عودة 100 أسرة إلى قراهم في وادي أبو جبارة.
(الحياة اللندنية)

مقتل وإصابة 60 حوثياً خلال معارك مع الجيش اليمني في الضالع
أعلنت قوات الجيش اليمني، مقتل وإصابة 60 عنصراً من ميليشيات  الحوثي في معارك بمحافظة الضالع، جنوبي اليمن.
وقال موقع الجيش اليمني "سبتمر نت"، "إن مواجهات اندلعت بين الطرفين أثناء إفشال قوات الجيش الوطني محاولة تسلل لعناصر من ميليشيات  الحوثي باتجاه مواقع الجيش في قرى "هجار"، و"شليل"، و"بيت الشراجي"، شمالي مديرية قعطبة".
وأوضح الموقع أن "المواجهات أسفرت عن مقتل 40 من عناصر ميليشيات الحوثي، وجرح 20 آخرين".
وأشار الموقع إلى أن المواجهات التي وقعت، مساء أمس، تزامنت مع قصف مدفعية الجيش على تعزيزات للحوثيين، في منطقة "حبيل السماعي" في جبهة حمك غربي المديرية ذاتها "مما أسفر عن تدمير دوريتين تابعتين لميليشيات الحوثي، ومصرع من كان على متنها".
وبحسب موقع الجيش فقد استهدفت أيضاً مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية تعزيزات لميليشيات الحوثي ، في نقيل الخشبة، وأطراف قرية "شليل"، وجبل العود، شمالي وغرب مديرية قعطبة.
وذكر الموقع أن الغارات أسفرت عن تدمير شاحنة محملة بالأسلحة والذخيرة المتنوعة، وثلاثة دوريات تابعة لميليشيات الحوثي.
 المحافظة الجنوبية هي البوابة المؤدية إلى مدينة عدن، مقر الحكومة والعاصمة المؤقتة لليمن.
(الاتحاد الاماراتية)

الانقلابيون يحتجزون 189 شاحنة إغاثة أممية في إب
تحتجز ميليشيات الحوثي الانقلابية، مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات الغذائية الدولية، منذ قرابة شهر، في محافظة إب وسط اليمن. وطبقاً لمصدر في برنامج الغذاء العالمي، التابع للأمم المتحدة، فإن الميليشيات الحوثية تحتجز عدد 189 شاحنة، تحمل مساعدات إنسانية، في محافظة إب منذ 23 يوماً، وفقاً لما ذكرته مواقع إخبارية محلية.
وذكر مصدر في منظمة إغاثية، أن الشاحنات تحمل مساعدات غذائية مقدمة من برنامج الغذاء العالمي، ومنظمات إنسانية دولية أخرى. وتضم الشاحنات أطناناً من مادة القمح والدقيق، كان مقرراً توزيعها للمتضررين في غالبية المحافظات اليمنية، وفق البيانات الخاصة بمنظمات الإغاثة.
وبحسب المصادر، فإن ميليشيات الحوثي تحتجز الشاحنات في مكتب تخليص جمركي استحدثته في محافظة إب، وسط البلاد، بطريقة مخالفة للدستور والقانون اليمني. وأضافت أن ميليشيات الحوثي رفضت عبور شاحنات المساعدات الإغاثية الدولية واشترطت دفع «رسوم جمركية» أو تسليمها المساعدات لتتولى توزيعها بنظرها.
وأكدت أن الشاحنات قادمة من مدينة عدن وتتبع بعضها منظمة الغذاء العالمي ومنظمات إغاثية أخرى وكان من المقرر أن يتم توزيع حمولة الشاحنات في إب وعدد من المحافظات الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي. وحذرت المصادر من أن ميليشيات الحوثي تعتزم السطو على المساعدات الغذائية وحرمان الجياع والمتضررين.
من جانب اخر، أشاد رئيس الحكومة اليمنية الشرعية معين عبد الملك، بالجهود الكبيرة والتضحيات العظيمة التي يقدمها أشقاؤهم بالمشروع السعودي لنزع الألغام في اليمن «مسام»، والدعم اللامحدود من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لتخفيف معاناة الشعب اليمني، جرّاء الحرب التي اشعلتها ميليشيا الحوثي منذ انقلابها على السلطة الشرعية أواخر العام 2014. 
وأكد أن مساندة المملكة العربية السعودية لليمن وشعبه، وقيادتها لتحالف دعم الشرعية، لانقاذ اليمنيين من الانقلاب الحوثي الغاشم المدعوم من إيران ضمن مشروعها التوسعي في المنطقة، سيظل محفوراً في أنصع صفحات التاريخ العروبي ومتجذراً في ذاكرة الشعب اليمني المتطلع للعيش الكريم في ظل دولة اتحادية مدنية عادلة. 
جاء ذلك خلال لقائه، أمس، في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، مدير المركز التنفيذي للبرنامج الوطني للتعامل مع الألغام العميد الركن أمين العقيلي ومدير عام المشروع السعودي لنزع الألغام «مسام» أسامة القصيبي. 
ولفت إلى أن الحكومة لن تألو جهداً في تقديم كافة سُبل الدعم للبرنامج الوطني للتعامل مع الألغام، وستظل تسنده بكل ما يلزم لانتزاع الألغام التي زرعتها الميليشيات الإرهابية الحوثية التي لا تعرف إلا ثقافة الموت والتدمير. 
من جانبه تطرق مدير عام المشروع السعودي لنزع الألغام في اليمن أسامة القصيبي، إلى حجم الكميات المهولة من الألغام ومخلفات الحرب التي تمكن البرنامج الوطني والمشروع السعودي من انتزاعها بعدما زرعتها الميليشيا الحوثية الانقلابية في الأراضي والطرق والشواطئ والمدارس والبيوت بعدد من المدن والمحافظات اليمنية
(الخليج الاماراتية)

وسط تكتم إعلامي.. ميليشيات الحوثي تحاكم عشرات النساء
نقل مراسل "سكاي نيوز عربية" في اليمن عن مصادر يمنية أن ميليشيات الحوثي بدأت، الاثنين، وسط تكتم كبير محاكمة 65 امرأة من المعتقلات في العاصمة صنعاء.
وقالت المصادر  إن عدداً من محاكم صنعاء الخاضعة لسيطرة الانقلابيين بدأت جلسات محاكمة النساء المعتقلات بعد أكثر من عام على الاعتقال والتعذيب والإخفاء القسري والابتزاز لأسرهن.
واضافت المصادر أن جلسات المحاكمة الشكلية بدأت وسط تكتم إعلامي، ومخالفة للإجراءات القانونية وغياب المنظمات الحقوقية، وأن بعض المعتقلات يحاكمن من دون محامي.
وتقبع أكثر من 120 امرأة في معتقلات المتمردين السرية بصنعاء، ويمارس بحقهن أبشع أنواع الابتزاز والاستغلال والانتهاكات النفسية والجسدية.
وكانت منظمات حقوقية كشفت قبل أشهر عن احتجاز المتمردين لعشرات النساء في سجون سرية في صنعاء تابعة لقيادات حوثية، ويتم استغلالهن لخدمة أهداف الميليشيات الانقلابية. كما تم تلفيق تهم كيدية البعض منها ممارسة أعمال لا أخلاقية.
سكاي نيوز

الجيش اليمني يكبد ميليشيات الحوثي خسائر في صعدة والضالع 
استعادت قوات الجيش الوطني السيطرة على مواقع جديدة في مديرية رازح، بمحافظة صعدة شمالي اليمن، حسبما أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية".
وكشفت مصادر ميدانية أن قوات الجيش، بإسناد من مقاتلات تحالف دعم الشرعية في اليمن، استعادت السيطرة على مواقع جبال المقران والسمكة والعلم والحصن في مسنم القد.
ونجح الجيش في استعادة هذه المناطق بعد مواجهات مع ميليشيات الحوثي الموالية لإيران، أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف الميليشيات وحصول القوات الشرعية على أسلحة خفيفة ومتوسطة.
وفي محافظة البيضاء وسط اليمن، قتل وأصيب 23 مسلحا من المتمردين، في أول عملية عسكرية مشتركة لقوات العمالقة ومقاومة "آل حميقان" في مديرية الزاهر.
وقالت مصادر ميدانية إن قوة مشتركة من ألوية العمالقة وآل حميقان استهدفت مليشيات الحوثي، وكان طيران التحالف العربي استهدف مساء أمس، تعزيزات وتجمعات لميليشيات الحوثي.
وأكدت مصادر ميدانية لـ "سكاي نيوز عربية"، أن قائد حملة ميليشيات الحوثي، في مناطق شمالي الضالع، جنوب اليمن، وقع أسيراً بيد قوات الحزام الأمني.
وأفادت المصادر "بأن قوات الحزام الأمني أسرت القائد الميداني لميليشيات الحوثي، خلال معارك الساعات الماضية".
وكانت مقاتلات التحالف العربي الأحد استهدفت تعزيزات عسكرية لميليشيات الحوثي، أثناء ما كانت متوجهة إلى محافظة الضالع جنوب اليمن.
وأفاد مصدر محلي بأن طيران التحالف دمر تعزيزات للحوثيين على الطريق الرابط بين مدينتي ذمار ويريم، كانت في طريقها من صنعاء إلى مناطق المواجهات شمالي الضالع.
في حين صدت القوات المشتركة هجوماً للميليشيات الحوثية، استهدف مواقعها في جبل حصن شداد شمالي مريس.
وأفادت المصادر أن عدد قتلى الميليشيات الحوثية بلغ نحو 48 سقطوا في المواجهات، خلال اليومين الماضيين، في جبهات العود وحمك ومريس والأزارق.
وأشارت الإحصائية إلى تدمير عدد من الآليات العسكرية الثقيلة منها دبابات وناقلات جند تابعة للميليشيات الحوثية.
البوابة نيوز
الحوثي يبتز موظفي الدولة بنصف راتب
جددت ميليشيا الحوثي -الذراع الإيرانية في اليمن- ابتزاز موظفي وحدات الجهاز الإداري للدولة، بإجراءات معقدة تستبق صرف نصف راتب شهر، قبيل شهر رمضان.
وبعد توجيه رئيس ما يسمى ”المجلس السياسي“ مهدي المشاط بصرف نصف راتب لموظفي القطاع العام، في مناطق سيطرة الميليشيا، المنقطعة مرتباتهم منذ ثلاثة أعوام، أصدرت وزارة مالية الحوثي تعميماً يحدد قواعد وإجراءات معقدة لصرف النصف الثاني من راتب شهر أكتوبر 2017.
وألزم التعميم -حصل ”نيوزيمن“ على نسخة منه- كافة الجهات الحكومية في مناطق الميليشيا، بتنزيل رواتب ما أسمته الوزارة ”الدفعة الثالثة من حالات الاختلالات المتبقية في كشف الراتب“، وهو مصطلح حوثي يقصد به فصل آلاف الموظفين الذين لا يناصرون الميليشيا، بتهم كيدية، ومن ثم استبدالهم بموظفين من عناصر الحوثي في إطار حوثنة الوظائف.
ودأبت ميليشيا الحوثي على ابتزاز منتسبي الوحدات العسكرية والأمنية مع كل نصف راتب تقوم بصرفه بعد فترات تتراوح من 6 إلى 8 أشهر، وذلك باشتراط التواجد في معسكرات تابعة للميليشيا ومن ثم إشراكهم في دورات ثقافية (دورات مذهبية) وإجبارهم على التوجه لجبهات القتال، فيما تعتقل من يرفض وتفصله من الوظيفة الحكومية وتمنح رقمه العسكري لعنصر من أتباعها.
نيوزيمن