بوابة الحركات الاسلامية : الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية (طباعة)
الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
آخر تحديث: الجمعة 03/05/2019 01:32 م
الإخوان اليوم.. متابعات
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 3 مايو 2019

الخليج الإماراتية: جماعة الإخوان» إرهابية
أيام سوداء جديدة تنتظر «جماعة الإخوان»، على طريق محاصرتهم واجتثاثهم، ووضع حد لشرورهم ومخاطرهم.
الولايات المتحدة تستعد لوضع هذه الجماعة على قائمة الإرهاب، وفقاً لما أعلنته المتحدثة باسم البيت الأبيض سارا ساندرز، التي قالت إن «الرئيس تشاور مع فريقه للأمن القومي وزعماء المنطقة الذين يشاركونه القلق تجاه جماعة الإخوان»، وإن القرار «يأخذ مساره في الدوائر الداخلية لصنع القرار».
وكان الرئيس ترامب اجتمع في التاسع من شهر إبريل(نيسان) الماضي مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وناقشا هذه المسألة. وكانت مصر طالبت الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية بوضع الجماعة على قائمة الإرهاب بعد ثورة 30 يونيو (حزيران) 2013 والإطاحة بحكم «الإخوان»، إلا أن هذه الدول ظلت تماطل أو تتذرع بحجج واهية، لأنها كانت تستخدمهم كأدوات تنفيذية لها، لعلها تحقق أهدافها من خلالهم، خصوصاً من خلال ما يسمى «الربيع العربي»، حيث راهنت إدارة الرئيس السابق باراك أوباما على ما يسمى «الإسلام السياسي» الذي تقوده تركيا في إحداث تغيير في وجه المنطقة يخدم المصالح الأمريكية.
من الواضح أن إدارة ترامب تنظر إلى الأمور من وجهة نظر مختلفة، فتصنيف جماعة الإخوان كتنظيم إرهابي طرح خلال حملة ترامب الرئاسية عام 2016، ونوقش مجدداً بعد الانتخابات 2017 من قبل أعضاء في إدارة ترامب، إلى أن وصل إلى مراحله النهائية الآن حيث يناقش بشكل رسمي، وهناك اتفاق بين معظم أركان البيت الأبيض على إدراج الجماعة في قائمة الإرهاب، وتتم مناقشة الأمر في «الدوائر الداخلية»، وهذا يقتضي المرور في مراحل معينة، تبدأ بمراقبة مكتب مكافحة الإرهاب في وزارة الخارجية لأنشطة الجماعة في مختلف أرجاء العالم لتحديد الأهداف المحتملة لتصنيفها جماعة إرهابية، ثم يعد المكتب سجلاً مفصلاً حول الجماعة يدل على استيفاء المعايير القانونية للتصنيف، وفي حال قرر وزير الخارجية بالتشاور مع المدعي العام ووزير الخزانة تصنيف الجماعة إرهابية يتم إخطار الكونجرس بذلك، على أن يراجع القرار خلال سبعة أيام حسب ما يتطلبه قانون الهجرة والجنسية، ثم يتم بعد ذلك إعلان «الجماعة» تنظيماً إرهابياً.
إن تنفيذ القرار، كما هو متوقع، تستتبعه إجرءات يتم فيها حظر دخول عناصر الجماعة أو ممثليها إلى الولايات المتحدة، كما يتم طردهم إلى خارج البلاد، وهو ما يمثل ضربة لقيادات «الإخوان» المتواجدة هناك. كما تحظر الولايات المتحدة على مواطنيها تقديم أي دعم مادي للجماعة، وتفرض عقوبات اقتصادية على الدول والشركات التي تتعامل معها.
القرار الأمريكي في حال اتخاذه سيمثل ضربة موجعة ل «الإخوان» ولكل الدول والمؤسسات التي تتعاطف أو تتعامل معهم أو تؤيدهم، وسوف يقوض بالتأكيد نشاطهم السياسي والاقتصادي ويحاصر مؤسساتهم المالية التي يستخدمونها وسيلة لتمويل أعمالهم الإرهابية، كما يفترض أن يقطع عنهم شريان الحياة القطري

الخليج الإماراتية: خبراء: تنظيم «الإخوان» الإرهابي يواجه أزمة دولية خطِرة
قال خبراء سياسيون وحقوقيون مصريون، إن تنظيم جماعة «الإخوان» الإرهابي يواجه حالياً خطراً كبيراً على المستوى الدولي، قد يفقده الدعم المالي والسياسي الذي تقدمه إليه بعض الدول الراعية له.
وقال طارق أبو السعد، الخبير في شؤون الجماعات الإرهابية ل«الخليج»، إن جماعة «الإخوان» الإرهابية ستواجه عدة أزمات متتالية خارجياً، ستؤدي إلى تجفيف منابرها الإعلامية، وستقلص من نفوذها وستحد من تحركاتها خارجياً، مضيفاً أن مصر نجحت خلال الفترة الأخيرة في إقناع العديد من الدول بخطورة التنظيم، وكشفت بالوثائق والأدلة انخراط عناصره في الأعمال الإرهابية، التي تشهدها المنطقة والعالم.
وقال طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية ومستشار مركز الشرق الأوسط للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن هناك مؤشرات عديدة تؤكد أن العديد من الدول الأوروبية والغربية ستصنف «الإخوان» تنظيماً إرهابياً خلال الفترة المقبلة، إضافة إلى تصريحات الإدارة الأمريكية مؤخراً بشأن تصنيف الجماعة كتنظيم إرهابي.
وأكدت داليا زيادة، رئيسة المركز المصري للدراسات الديمقراطية، أن الحملة الشعبية لإدراج تنظيم «الإخوان» كجماعة إرهابية التي أطلقها المركز، بالتعاون مع عدد من المنظمات الحقوقية الدولية، قد تؤتي ثمارها قريباً، لاسيما بعد تصريحات الإدارة الأمريكية بشأن إمكانية إدراج الجماعة كتنظيم إرهابي، وهو ما يعد خطوة ستقضي على التنظيم وتصعد من أزماته، ففي حال إدراج الجماعة ستضطر الدول الداعمة للتنظيم إلى وقف دعمها.

الوطن: الخرباوي: الإخوان شاركت في إنشاء القاعدة وحزب الله والحرس الثوري 
قال ثروت الخرباوي، الكاتب والخبير في شؤون الحركات الإسلامية، أن إدراج جماعة الإخوان المسلمين، كجماعة إرهابية سيؤثر معنويا بشكل كبير، وليس له أي أثر مادي على أرض الواقع، موضحا أن الشق المعنوي سيجعل من جماعة الإخوان على أرض الواقع أقل تأثيرا على جمهور المنتمين إليهم وسيجعلهم محاصرين.
وأضاف "الخرباوي" خلال استضافته ببرنامج "نظرة" والذي يقدمه حمدي رزق، والمذاع على فضائية "صدى البلد"، مساء الخميس، أن جماعة الإخوان المسلمين شاركت في إنشاء تنظيم "القاعدة" وحركة حماس والمدرجة ضمن الكيانات الإرهابية ووقفت مع حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني.

العربية نت: شبكة الإخوان تتقطع.. الدوحة وتركيا ملاذ القيادات
مع اقتراب إعلان الولايات المتحدة الإخوان جماعة إرهابية، استنفرت تركيا وإيران لانتقاد القرار المتوقع. فما أن أعلن البيت الأبيض الثلاثاء أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تدرس وضع الإخوان على لائحة الجماعات الإرهابية مع ما يستتبعه هذا التصنيف من عقوبات قد تطال من يتعامل مع الجماعة، حتى خرج الناطق باسم حزب العدالة والتنمية الحاكم، عمر جليك، منتقدا الموقف الأميركي، قائلاً إن القرار إذا اتخذ "سيشكل ضربة كبيرة لمطالب التحول الديمقراطي في الشرق الأوسط".
بدوره خرج وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، الأربعاء ومن قلب الدوحة، لينتقد الخطوة الأميركية.
أما قطر فلا تزال ملتزمة الصمت "الرسمي" حتى الآن، على الرغم من أن الدوحة لطالما كانت ملجأ لأبرز قيادات جماعة الإخوان.
الدوحة ملاذ لأبرز القيادات
فعلى مدى سنوات طويلة تبنى النظام القطري، الدفاع عن جماعة الإخوان، كما شكلت الدوحة ملاذاً لقياداتها المطلوبين من دولهم، على رأسهم "يوسف القرضاوي"، و"أشرف بدر الدين"، و"حمزة زوبع" و"عبد الرحمن عزّ"، وفق ما ورد عن برنامج جامعة جورج واشنطن للتطرّف.
كما موّلت قطر قادة الإخوان بمبالغ ضخمة، تجاوزت 350 مليون يورو.
وعام 2004 تأسّس "اتحاد علماء المسلمين" في الدوحة، ليشكل أحد ركائز الإخوان في نشر دعاياتها المتطرفة.
إلى ذلك، منحت قطر دعاة الإخوان منابر منتظمة على وسائلها الإعلامية المتعددة.
أما آخر الدعم لجماعات الإخوان، فما كشفه الكتاب الفرنسي "أوراق قطر" بالوثائق من تمويل الدوحة المباشر وغير المباشر لجماعات تحت مسميات مختلفة تدور في فلك الإخوان وفكر الجماعة للتأثير على "الإسلام" في أوروبا.
الحضن التركي
أما في تركيا، فيعيش قادة الإخوان (تحديدا إخوان مصر) في "رغد"، يتزعمهم محمود حسين، الأمين العام للجماعة وجمال حشمت وعمرو دراج ويحيى موسى وسيف الدين عبد الفتاح، وحمزة زوبع ووجدي غنيم ومحمد عبد المقصود ويحيى حامد ومدحت الحداد ومختار العشري، وبعض الإعلاميين والصحافيين المنتمين للجماعة والفارين من مصر مثل قطب العربي وأحمد عطوان وهيثم أبو خليل ومحمد ناصر ومعتز مطر وسامي كمال الدين وغيرهم.
وينقسم قادة الإخوان في تركيا لجناحين: الأول يقوده محمود حسين أمين عام الجماعة وهو من يمسك بخيوط التنظيم ماليا وإداريا، ويتولى مهمة رعاية عناصر الإخوان الهاربين لتركيا، والمطلوبين أمنيا وقضائيا من قبل الدولة المصرية، كما أصبح يتولى في الفترة الأخيرة المسؤولية الكاملة عن فصائل المعارضة المصرية المقيمة في تركيا.
أما الجناح الثاني فيترأسه عمرو دراج ويحيى حامد ويتبنى هذا الجناح فكرة التصعيد ضد الدولة المصرية بعكس جناح محمود حسين الذي يرى أن مهمة القيادة حاليا هو إعادة الجماعة، والحفاظ على ما تبقى منها بعد الضربات الأمنية المتتالية والتي أضعفتها وتكاد تقضي عليها وتجعلها في طي النسيان.
ويقوم عناصر الإخوان المقيمون في تركيا بـ 3 مهام رئيسية، الأولى هي الترويج بكثافة للجماعة وتواجدها وتأثيرها منعا لانفراط عقدها وإعادة تشكيلاتها والقيام بعمل مكتب الإرشاد من تركيا بدلا من القاهرة، والثانية العمل على زعزعة الدولة المصرية وهز استقرارها وتمويل العمليات الإرهابية وتقديم الدعم الكامل للعناصر الإرهابية المنفذة لها، من خلال إشراف مباشر من القيادي بالجماعة يحيى موسى المسؤول الأول عن أغلب العمليات التي جرت في مصر عقب ثورة 30 يونيو 2013.
ويبقى السؤال كيف ستتصرف كل من قطر وتركيا إذا تم تصنيف الإخوان جماعة إرهابية في المستقبل القريب، وما هي العقوبات التي قد تطال البلدين "الحاضنين" لقيادات تلك الجماعة؟

اليوم السابع: كاتب بـ"إندبندنت" يرحب بمساعى تصنيف الإخوان جماعة إرهابية: التنظيم يشجع الفوضى
قال الكاتب الكاتب أحمد أبو عودة فى مقاله بصحيفة إندبندنت البريطانية، إن تخطيط الرئيس دونالد ترامب لتصنيف الإخوان جماعة إرهابية ربما يكون متأخرًا للغاية، لكن يجب الترحيب بهذه الخطوة إذا كان من شأنها أن تضع العراقيل أمام سعى الجماعة لإدماج فكرها الدينى المحافظ فى آليات المجتمع.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة صنفت الشهر الماضى الحرس الثورى الإيرانى منظمة إرهابية، وهو أول قوة عسكرية أجنبية يتم تصنيفها هكذا، مضيفًا أن كلا من الحرس الثورى والإخوان أعمدة الحركة الإسلامية فى الشرق الأوسط، ويواجهان الآن عقوبات اقتصادية وقيود تتعلق بالسفر، وبتصنيفهما منظمات إرهابية يحاول ترامب تغيير النظام التاريخى للحركات الإسلامية السياسية فى المنطقة.
 ويتابع الكاتب قائلاً إن كلا الجماعتين تؤمنان بتصدير إيديولوجيتهما السامة خارج حدود إيران ومصر، وكلاهما يعمل من أجل خدمة هدف نهائى بدمج التفكير الإسلامى المحافظ فى المجتمع. كما أن كلا الجماعتين، ورغم أنهما ينتميان لمذهبين مختلفين فى الإسلام، لديهما صلات بالإرهاب. ولم تقم بريطانيا  بتصنيف الإخوان جماعة إرهابية، إلا أن رئيس الوزراء البريطانى السابق ديفيد كاميرون وصف أجزاء من التنظيم بأن لها علاقة غامضة جدا مع التطرف العنيف.
وذلك فإن إستراتيجيتهما بسيطة، وهى التشجيع على شكل من أشكال الفوضى فى الدول التى تشهد مشكلات والسعى إلى السلطة عقب الفوضى.
وأوضح أن الإخوان قد أنشاوا ما يصفونه بالمجتمع الاقتراضى فى العالم العربى، وهو محافظ بشدة ويدعم أى مقاومة للوضح الحالى، حتى لو كانت قادمة من جامعات مثل القاعدة كأنصار الشريعة فى ليبيا وجيش الإسلام وفصائل أخرى فى سوريا.
 كما أن الإخوان جماعة براجماتية للغاية تبنى تحالفات فى نفس هذا الوضع الراهن. فهم يتحركون بسرعة بين أقصى اليمين وأقصى اليشار من أجل أن يحصلوا على ما يريدون.
وذهب الكاتب إلى قول بأن الإخوان لم تعد تمثل قضية محلية لمصر، البلد الذى تأسس فيه التنظيم،  بل إنها أصبحت شبكة واسعة لها فروع كثيرة فى المنطقة وأتباع حول العالم. وهذه المجموعة من الصلات الغامضة تعنى أن عدد من الدول الغربية من المتوقع أن تدعم قرار ترامب، وسيكون الرئيس لفرنسى إيمانويل ماكرون على رأس القائمة على الأرجح.
وكان ماكرون قد أشار إلى عدم تهاونه بشان نهج إزاء الإسلام السياسى. وقال فى تصريحات سابقة "نحن نتحدث عن أشخاص يسعون باسم الدين غلى تنفيذ مشروع سياسى يريد الانفصال عن جمهوريتنا.

اليوم السابع: أحد حلفاء الإخوان المنشقين يكشف خطورة "إخوان الأردن" وعلاقاتهم ببريطانيا
كشف عماد أبو هاشم، أحد حلفاء الإخوان فى تركيا المنشقين عنهم مؤخرا ، خطورة إخوان الأردن، وما يشكلونه من تأثير كبير على التنظيم الدولى للإخوان.
وقال أحد حلفاء الإخوان فى تركيا المنشقين عنهم مؤخرا ، فى بيان له عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك": "من خلال احتكاكى بإخوان مصر أدركتُ أن إخوان الأردن هم مركز الثقل للتنظيم الدُّولىِّ للإخوان و رمانة ميزانه ، و أنهم أباطرة التنظيم المستترين فى غياهب ملكوت النسيان الذين يُحَرِّكون و لا يتحركون ، و أن لهم مكانةً رفيعةً و وضعًا خاصًّا و دورًا فعالًا مؤثرًا بحسب تبعيتهم المباشرة للأجهزة الأمنية البريطانية مما جعلهم فوق لوائح تنظيم الإخوان ذاته ، و أن إليهم يَعتمِر المرشحون من الإخوان لتولى المهام الجسام بغية اعتماد أوراقهم فى عَمَّان كما فعل وليد شرابى و أيمن الوردانى إبان فترة حكم مرسى"
واضاف عماد أبو هاشم: آن الأوان لإخراج أوراق إخوان الأردن من ملف التجاهل و النسيان و إيلائه مزيدًا من المتابعة و الإهتمام بما يتكافأ مع درجة خطورتهم و عظم تهديدهم للأمن القومىِّ العربىِّ بصفةٍ عامةٍ و الأمن القومىِّ المصرىِّ بصفةٍ خاصةٍ .

الدستور: أكدت صحيفة "ديلي وير" الأمريكية، أن قرار إدراج جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية يعد أمرًا طال انتظاره كثيرًا.
وتابعت أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقترب جدًا من القرار، حيث تعد جماعة الإخوان هي الداعم الأيديولوجي للتطرف في جميع أنحاء العالم.
وأضافت الصحيفة: "كل فروع الجماعة حول العالم تستند إلى نفس العقيدة السامة فهى الداعم الأول والرئيسي للإرهاب، وهي تعد بوابة للتطرف، وعلى رأسها القاعدة وداعش وبعض الجماعات المتطرفة الأخرى".
وأوضحت الصحيفة أن أوجه الشبه بين الإخوان وداعش والقاعدة أكبر بكثير من الخلافات الموجودة بينهم، وحول الإخوان استغلال استبداد بعض الحكام العرب تحت شعار الديمقراطية، وهو ما امتد في على مدار عقود طويلة لتشجيع الإرهاب.
وأوضحت أن هناك تساؤلا مثيرا حول هذه القضية عن السبب حول تردد الولايات المتحدة الأمريكية في إدراج الإخوان كمنظمة إرهابية، على الرغم من أن الدول الإسلامية، وعلى رأسها مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين اتخذوا نفس القرار.