بوابة الحركات الاسلامية : مقتل 17 جندياً بكمين في النيجر.. مصادر عراقية تنفي استهداف قاعدة أميركية في بغداد..التحالف العربي يتعهد بملاحقة العناصر الإرهابية في كل اليمن (طباعة)
مقتل 17 جندياً بكمين في النيجر.. مصادر عراقية تنفي استهداف قاعدة أميركية في بغداد..التحالف العربي يتعهد بملاحقة العناصر الإرهابية في كل اليمن
آخر تحديث: الخميس 16/05/2019 12:54 م إعداد: أميرة الشريف
مقتل 17 جندياً بكمين
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الخميس 16 مايو 2019.

الحرة.. مقتل 17 جندياً بكمين في النيجر

الحرة.. مقتل 17 جندياً
قال ناطق حكومي، أمس، إنّ مسلحين قتلوا 17 جندياً على الأقل من قوات النيجر في كمين قرب الحدود مع مالي بمنطقة تيلابيري، حيث تنشط عدة جماعات متطرّفة، بينما فُقد 11 آخرون.

وأشار الناطق عبد الرحمن زكريا إلى أنّ الهجوم وقع أول من أمس قرب بلدة تونغو تونغو حيث قتل موالون لتنظيم داعش، أربعة جنود أمريكيين من القوات الخاصة، وأربعة جنود آخرين من النيجر في كمين في أكتوبر 2017. ولم يحدد زكريا هوية منفذي الهجوم الذي يعد أحد أكثر الهجمات دموية ضد الجيش في غرب النيجر خلال السنوات الأخيرة.

ووفق مصدر أمني، فإنّ هذه الحصيلة الموقتة مرشحة للارتفاع. ونشر موقع «إكتو نيجر»، أنّ دورية مؤلفة من 52 جندياً وقعت في كمين نصبه مسلحون مدججون بالسلاح في بيلاي بيري قرب تونغو تونغو، واستمرت المعارك العنيفة أكثر من ساعتين. وأضاف الموقع، نقلاً عن مصادر محلية وأمنية، أن 22 جندياً تمكنوا من العودة إلى قاعدة أوالام في ثلاث عربات والبقية في عداد المفقودين.

تكثيف الهجمات

وكثف متطرّفون، بينهم موالون لتنظيمي القاعدة وداعش، الهجمات على أهداف عسكرية ومدنية في أنحاء منطقة الساحل بغرب أفريقيا هذا العام، لا سيّما على امتداد الحدود سهلة الاختراق بين النيجر ومالي وبوركينا فاسو.

وتواجه النيجر أيضاً تهديداً في الجزء الجنوبي الشرقي من أراضيها من جماعة بوكو حرام وجماعة أخرى تابعة لتنظيم داعش. وعلى الرغم من تمركز هاتين الجماعتين في نيجيريا، فإنهما تنفّذان من حين إلى آخر‭‭ ‬‬هجمات في النيجر وتشاد والكاميرون المجاورة.

سكاي نيوز.. مصادر عراقية تنفي استهداف قاعدة أميركية في بغداد

سكاي نيوز.. مصادر
نفت مصادر أمنية عراقية، الخميس، إطلاق قذائف صاروخية باتجاه إحدى قواعد الجيش الأميركي قرب مطار بغداد الدولي.

وبينت المصادر أن الوضع الأمني مستقر في العاصمة بغداد، في وقت شوهدت فيه مروحيات الجيش الأميركي وهي تحلق قرب السفارة الأميركية بصورة طبيعية.

من جهتها، أكدت الخارجية العراقية أنها على تواصل مع طرفي النزاع واشنطن وطهران، مشيرة إلى أنها مستعدة للقيام بأي دور وساطة في حال لم يمانع الطرفان في ذلك.

وكانت الخارجية الأميركية دعت، الأربعاء، موظفيها "غير الأساسيين" لمغادرة العراق، وذلك بعد الحديث عن تهديدات وشيكة محتملة ضد القوات الأميركية هناك.

وقال الناطق الرسمي باسم السفارة الأميركية في بغداد إن التهديدات الوشيكة المحتملة ضد القوات الأميركية في العراق تبقى "خطيرة".

وذكر الكابتن بيل أوربان، وهو متحدث باسم القيادة المركزية للجيش، أن البعثة الأميركية "في حالة تأهب قصوى الآن ونواصل المراقبة عن كثب لأي تهديدات حقيقية أو محتملة وشيكة للقوات الأميركية في العراق".

وفي وقت سابق، الثلاثاء، أكد وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، التهديدات الإيرانية، لكنه قال إن الولايات المتحدة لا تريد حربا مع إيران، مشيرا إلى أن الرد سيكون بشكل يتناسب مع أي هجمات إيرانية.

كما وجه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الاثنين، تحذيرا لإيران، قائلا إنه سيكون من الخطأ الفادح أن تقدم على أي تحرك ضد الولايات المتحدة.

رويترز.. الجبير: الحوثي جزء لا يتجزأ من "الحرس الثوري" الإيراني

رويترز.. الجبير:
قال وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية، عادل الجبير، إن الحوثي جزء لا يتجزأ من قوات الحرس الثوري الإيراني، مشيرا إلى أن هذه المليشيات تنفذ الأجندة الإيرانية.

وأوضح الجبير، في تغريدتين على حسابه الرسمي في تويتر، الخميس، "الحوثي يؤكد يوما بعد يوم بأنه ينفذ الأجندة الإيرانية ويبيع مقدرات الشعب اليمني، وقراراته لصالح إيران".

وأضاف: "الحوثي جزء لا يتجزأ من قوات الحرس الثوري الإيراني ويأتمرون بأوامره، وأكد ذلك استهدافه منشآت في المملكة".

وكانت محطتا ضخ نفط تابعتين لشركة "أرامكو" في محافظتي الدوادمي وعفيف بالعاصمة السعودية الرياض، تعرضتا، الثلاثاء، لهجوم إرهابي حوثي بواسطة طائرات مفخخة من دون طيار.

وفي أعقاب الحادث، طالبت السعودية الأمم المتحدة بتطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي، التي تحظر على ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، استخدام ميناء الحديدة غربي اليمن، كمنصة لإطلاق عمليات إرهابية.

وأكدت الرياض أن هذه الممارسات الحوثية، تقوض جهود الأمم المتحدة للتوصل إلى حل سلمي، مطالبة مجلس الأمن، بإجراءات فورية لنزع سلاح الميليشيات الانقلابية، لمنع حدوث تصعيد في المنطقة، واندلاع مواجهات إقليمية.

سكاي نيوز.. الجيش الليبي يسقط "درون" تركية فوق قاعدة جوية

سكاي نيوز.. الجيش
أسقطت قوات الجيش الوطني الليبي، الثلاثاء، طائرة من دون طيار تابعة لميليشيات طرابلس، فوق قاعدة الجفرة الجوية، في قلب الصحراء الجنوبية.

ووفق وسائل إعلام ليبية، فإن الطائرة تابعة للكلية الجوية بمصراتة، وهي تركية الصنع، قد أسقطت فور دخولها المجال الجوي ‏لقاعدة الجفرة الجوية بعد منتصف ليل الثلاثاء، حسب ما نقل موقع "مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".

ولم يتم الكشف فيما إذا كانت الطائرة التي تم إسقاطها مزودة بإمكانية القصف أو أنها مخصصة لأغراض الاستطلاع والتصوير‎.

وفي لقاء مع "سكاي نيوز عربية" الاثنين، قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري إن أسلحة إيرانية وطائرات تركية مسيرة (درونز) وصلت إلى أيدي ميليشيات طرابلس.

وأوضح أن "هناك دعما تركيا للميليشيات، وقد استخدمت طائرات بدون طيار تركية".

ولفت إلى أن "استخدام التقنيات يحتاج إلى وقت كبير من الإعداد والتدريب والتجهيز، لكن دخول الطائرات المسيرة في غضون 48 ساعة يدل على أن هناك أجانب يشرفون على تسيير هذه الطائرات".

وكانت وثائق حصلت عليها "سكاي نيوز عربية"، قد كشفت تورط مصرف ليبيا المركزي، التابع لحكومة فايز السراج في طرابلس، في صرف آلاف الدولارات الأميركية لفريق أجنبي من أجل صيانة وقيادة طائرات حربية.

وتثبت الوثائق إنفاق حكومة السراج أكثر من 800 ألف دولار على فريق من الطيارين والفنيين الأجانب من خلال مصرف ليبيا المركزي بهدف صيانة وقيادة طائرات ميراج في قاعدة مصراته الجوية.

وأشارت الوثائق إلى أن المسؤول عن التعاقد مع المجموعة، العقيد في ميليشيات طرابلس، الهادي علي مخلوف، وهو ما أكده الطيار البرتغالي الذي اعتقله الجيش الوطني الليبي بعد إسقاط طائرته.

وقال الطيار البرتغالي جيمي ريس (29 عاما)، عقب إسقاط طائرته واعتقاله قبل يومين، إن من أحضره إلى ليبيا شخص اسمه "الهادي". وكانت المجموعة تعمل على طائرات موجودة في قاعدة مصراته الجوية.

ويظهر توقيع الهادي على الوثائق من الطرف الليبي، في حين وقعها من الطرف الآخر بوريس رييس، وهو طيار من الإكوادور، أكد الجيش الوطني إسقاط طائرة كان يقودها في 26 أبريل الماضي.

ويأتي الكشف عن هذه الوثائق بعد يوم من إدانة لجنة الدفاع والأمن القومي في مجلس النواب الليبي، "استئجار" حكومة السراج في طرابلس، "طيارين أجانب ومرتزقة" لقصف المدنيين الليبيين.

وطالبت اللجنة في بيانها مجلس الأمن الدولي بـ"إدانة جريمة جلب الطيار المرتزق البرتغالي جيمي ريس، البالغ من العمر 29 عاما من قبل ميليشيات تتبع رسميا حكومة فايز السراج".

ووصفت اللجنة جلب طيارين أجانب من المرتزقة، من أجل قصف المدنيين الليبيين، بأنها "جريمة حرب ضد الليبيين".

وطالبت لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب الليبي، بـ"رفع غطاء الشرعية الدولية عن حكومة السراج المتورطة في جلب المرتزقة لقتل الليبيين".

روسيا اليوم.. التحالف العربي يتعهد بملاحقة العناصر الإرهابية في كل اليمن

روسيا اليوم.. التحالف
أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن الخميس، عن عملية استهداف نوعية لأهداف عسكرية تابعة لميليشيات الحوثي الموالية لإيران في اليمن، تشمل تحييد قدرات الانقلابيين على تنفيذ الأعمال العدائية.

وقالت قيادة القوات المشتركة للتحالف في بيان إنها "نفذت عمليات جوية على عدد من الأهداف العسكرية المشروعة التي أكدت المعلومات العسكرية والاستخبارية أنها تشتمل على قواعد ومنشآت عسكرية ومخازن أسلحة وذخيرة للميليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران وقد حققت هذه الطلعات الجوية أهدافها بكل دقة".

 وأكد بيان قوات التحالف أن "ما قامت به الميليشيات الحوثية والإرهابية المدعومة من إيران من اعتداءات على منشآت حيوية بالمملكة تعد من الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية والتي ترقى إلى جرائم حرب".

وشدد البيان على أن "قوات التحالف لن تتهاون عن متابعة كل العناصر الإرهابية في جميع أنحاء اليمن، وستطال يدها كافة المواقع التي تنطلق منها الاعتداءات الإرهابية".

وأضافت أن "عمليات قوات التحالف ستستمر بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية حتى يتم تحييد هذه الأهداف العسكرية والمشروعة ولكي لا تتمكن الميليشيات الحوثية من استخدامها".

وكان مراسل "سكاي نيوز عربية" في اليمن قد ذكر أن مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن أغارت على مواقع عسكرية لميليشيات الحوثي الإيرانية في صنعاء ومحيطها.

وقالت مصادر يمنية إن عدداً من الغارات استهدفت معسكر ألوية الصواريخ في على جبل عطان جنوب غربي صنعاء، ومعسكر النهدين والمقر السابق للفرقة الأولى مدرع، حيث سمع دوي انفجارات كبيرة وتصاعدت أعمدة الدخان.

واستهدفت الغارات أيضاً معسكر بيت دهرة وفريجة والصمع بمديرية أرحب شمال ومعسكر العرقوب في خولان بمحافظة صنعاء.

سبوتنيك.. التحالف يستهدف مواقع عسكرية للمتمردين في صنعاء

سبوتنيك.. التحالف
أغارت مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، الخميس، على مواقع عسكرية لميليشيات الحوثي الإيرانية في العاصمة صنعاء ومحيطها.

وقالت مصادر يمنية إن عددا من الغارات استهدفت معسكر ألوية الصواريخ في على جبل عطان جنوب غربي صنعاء، ومعسكر النهدين والمقر السابق للفرقة الأولى مدرع، حيث سمع دوي انفجارات كبيرة وتصاعدت أعمدة الدخان.

واستهدفت الغارات أيضا معسكر بيت دهرة وفريجة والصمع بمديرية أرحب شمال ومعسكر العرقوب في خولان بمحافظة صنعاء.

وكان التحالف العربي وجه مطلع مايو الجاري ضربة موجعة للميليشيات في صنعاء، بعدما دمر في عملية نوعية أهدافا عسكرية في قاعدة الديملي الجوية القريبة من العاصمة.

وشملت الغارات حينها مرافق صيانة الطائرات دون طيار، ومنظومة اتصالات، وكذلك أماكن تواجد الخبراء الأجانب والمشغلين لهذه المنظومات من عناصر الميليشيات الإرهابية المدعومة من إيران.

كما استهدفت الغارات مواقع في مطار صنعاء الدولي، الذي حوّلته الميليشيات إلى ثكنة عسكرية، ومكان لإطلاق الطائرات من دون طيار لتنفيذ العمليات الإرهابية التي تهدد الأمن الإقليمي والدولي.