تحت عنوان: إصابة 11 مدنياً أغلبهم نساء وأطفال بقصف حوثي، قالت صحيفة الخليج الإماراتية: أصيب 11 مدنياً في تعز والضالع، بينهم أطفال ونساء؛ جرّاء قذائف ميليشيات الحوثي الانقلابية على منازل الأهالي، خلال يومين. وتطابقت المصادر، أمس، في تأكيد إصابة ستة مدنيين بقذيفة صاروخية (كاتيوشا) على منزل في حي الجشاش شمالي مدينة تعز، في سياق قصف طال عدة منازل. وأوضحت مصادر محلية وأخرى طبية في المدينة، أن 6 مدنيين، معظمهم من الأطفال، أصيبوا، بعد أن تسببت قذيفة صاروخية بتدمير شبه كلي للمنزل على رؤوس ساكنيه في حي الجشاش بشارع وادي القاضي، كما تسبب القصف الصاروخي بحالة من الفزع والخوف، وسط الأهالي في المنطقة. 

وفي مديرية حجر بالضالع أصيب خمسة مدنيين، بينهم نساء وأطفال، أمس الأول الأحد، بقصف شنته ميليشيات الحوثي على منطقة «بير قيس» بمدافع الهاون.

وتحت عنوان: مقاتلات التحالف تكثف غاراتها شمال اليمن وتكبد مليشيا الحوثي خسائر فادحة، قالت صحيفة عكاظ: كثفت مقاتلات تحالف دعم الشرعية في اليمن الليلة الماضية غاراتها الجوية على تعزيزات وتجمعات مليشيا الحوثي الانقلابية في مديريتي عبس وحرض شمال محافظة حجة شمالي غرب اليمن.

وأفاد موقع «سبتمبر نت» الناطق باسم وزارة الدفاع اليمنية الغارات الجوية استهدفت تجمعات المليشيا غربي مدينة حرض، مما أدى الى تدمير عربات تابعة للمليشيا، وعيارين نوع (12.7).

كما استهدفت المقاتلات عربة تقل عددا من عناصر المليشيا جنوبي قرية «الخادمة» بمديرية عبس بالمحافظة.

وأضح الموقع أن هذه الغارات تأتي تزامناً مع تحركات تقوم بها المليشيا الحوثية في محاولة منها لتعزيز عناصرها بعد تكبدهم خسائر كبيرة السبت الماضي، خلال تقدم قوات الجيش الوطني اليمني في مزارع النسيم وقرى مجاورة لها.

وتحت عنوان: الحوثيون يجددون خرق اتفاق السويد في الحديدة، قال موقع سكاي نيوز: قال مراسل "سكاي نيوز عربية" في اليمن، الثلاثاء، أن ميليشيات الحوثي كثفت استهداف الأحياء السكنية المحررة داخل مدينة الحديدة بقذائف الهاون، فضلاً عن القصف العشوائي بالأسلحة الرشاشة ضمن مواصلتها مسلسل خروق قرار وقف إطلاق النار.

وأكدت مصادر عسكرية إن الميليشيات أطلقت خلال الساعات الماضية 7 قذائف هاون من جهة معسكر الدفاع الساحلي وقيادة المنطقة العسكرية الخامسة وشمال المطار صوب الأحياء السكنية المحررة في شارعي "صنعاء" و"الخمسين".

وتزامن القصف مع قصف بالأسلحة الرشاشة صوب الأحياء السكنية ذاتها.

واستهدفت الميليشيات ضمن حملة تصعيدها مواقع قوات المقاومة المشتركة في شمالي مديرية "حيس" وشرقي مديرية "الدريهمي" ومدينة الصالح.

وتحت عنوان: الجيش اليمني يعلن تحرير مواقع جديدة بمحافظة حجة، قالت صحيفة الشرق الأوسط: فرضت قوات من الجيش اليمني، مسنودةً من قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم (السبت)، سيطرتها على مزارع النسيم الواقعة بين مديريتي حرض وميدي بمحافظة حجة، شمال غربي اليمن.

وقال مصد عسكري يمني، إن التقدم جاء عقب عملية عسكرية واسعة ومباغتة على مواقع ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران سيطرت خلالها على مزارع النسيم وعدد من القرى أهمها قرية القص وجبران وبني عويد والحجاورة.

وحسب بيان للمركز الإعلامي للمنطقة العسكرية الخامسة فإن ميليشيا الحوثي الإرهابية شنت هجوماً مضاداً في محاولة لاستعادة المواقع التي خسرتها واندلعت على أثره معارك لا تزال مستمرة، فيما نفّذت مقاتلات تحالف دعم الشرعية في اليمن 5 غارات خلال العملية استهدفت تجمعات وتعزيزات ميليشيا الحوثي.

وأكد قائد المنطقة العسكرية الخامسة اللواء الركن يحيى صلاح، للمركز الإعلامي للمنطقة، أن «القوات أصبحت تجتاز دفاعات العدو، وتنفذ عمليات هجومية باستمرار»، مبشراً بمزيد من النصر لا سيما بعد تطهير هذه الأماكن الصعبة في تحصيناتها وآلاف الألغام الأرضية والعبوات الناسفة التي زرعتها الميليشيا لإعاقة تقدم الجيش.

وتحت عنوان: الناطق باسم الجيش اليمني لـ«الاتحاد»: الحوثيون يروجون لانتصارات وهمية بعد كسر شوكتهم، قالت صحيفة الاتحاد الإماراتية: أكد الجيش اليمني تحقيق انتصارات كبيرة ومستمرة في العديد من جبهات القتال ضد ميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران.

وأوضح المتحدث الرسمي باسم الجيش العميد عبده مجلي في تصريحات لـ«الاتحاد»، أن الجيش يواصل تقدمه في مركز مديرية «باقم» بمحافظة صعدة، في حين تواصل تطهير عدد من المناطق والقرى السكنية في ضواحي محافظة الضالع، مشيراً إلى أن الحوثيين تكبدوا خسائر كبيرة في عناصرهم وعتادهم وسط انكسارات كبيرة تعانيها صفوفهم في صعدة والضالع بوجه خاص.

وقال العميد مجلي: إن قوات الجيش تمكنت حتى اللحظة من تحرير وتطهير مساحات كبيرة في محافظة صعدة تجاوزت 60%، حيث تتقدم القوات في مديريات «باقم وكتاف والصفراء والحشوة»، موضحاً أن المواجهات الدائرة في صعدة مدمرة للميليشيات وبشكل قوي عقب سنوات من معاناة المحافظة من ظلم وجور الميليشيات الحوثية.

وحول تحرير منطقة «الكيلو 15» والخط الاسفلتي الفاصل بين مديريتي حرض وميدي، أكد المتحدث باسم الجيش اليمني أن هذا الانتصار سيمكن قوات الجيش من تحرير باقي أجزاء مديرية حرض وتحرير مديرية حيران.

وأكد أن سيطرة الجيش على الخط الاسفلتي في «الكيلو 15» قطع أحد أهم خطوط الإمدادات على المجاميع الانقلابية في المناطق التي لا تزال تحت سيطرتهم في حرض وحيران حيث تم السيطرة النارية على مواقعهم في المديريتين اللتين باتتا في شبه المحرر بشكل كامل، لافتاً إلى أن تقدم الجيش في الخط الاسفلتي سيمكن من تأمين عودة النازحين والمهجرين إلى قراهم ومنازلهم في المناطق المحررة في حجة. وأضاف أن قوات الجيش تمكنت من إفشال العديد من محاولات التسلل التي تقوم بها عناصر الميليشيات في الساحل الغربي ضمن خروقاتها المتواصلة للتهدئة والهدنة التي التزمت بها قوات الجيش لإفساح المجال للحل السلمي وهو ما لم يتحقق حتى اللحظة في ظل مراوغة وتلاعب الميليشيات الانقلابية مع الاتفاقات المبرمة برعاية أممية في السويد منذ 5 أشهر. وأكد المتحدث باسم الجيش اليمني أن الجيش يخوض عمليات قتالية واسعة ضد تلك الميليشيات وسط سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوفهم، في حين تم القبض على عدد من العناصر التابعة لهم وضبط الكثير من الذخائر والأسلحة التي كانت بحوزتهم عقب نهبها من معسكرات الدولة بعد انقلابهم.

وأشار العميد مجلي أن ميليشيات الحوثي تروج العديد من الأكاذيب حول مهاجمتها لحدود المملكة العربية السعودية وهو الأمر الذي ليس له أساس من الصحة، مضيفاً أن ميليشيا الحوثي لم تستطع حتى اليوم أن تستعيد متراً واحداً من الأراضي التي تم تحريرها.وأكد أن قوات الجيش الوطني معنوياتها عالية من أجل استكمال الهدف السامي وتحرير كافة الأراضي اليمنية من هذه الميليشيات الممولة من إيران.