بوابة الحركات الاسلامية : إسبانيا تعتقل 10 إرهابيين فى مدريد بتهمة جمع أموال لصالح داعش... الاستعلامات: تغريدات "هيومن رايتس ووتش" حول وفاة محمد مرسي "سقطة جديدة" للمنظمة.... الكرملين يحذر من "تصاعد التوتر" في الشرق الأوسط (طباعة)
إسبانيا تعتقل 10 إرهابيين فى مدريد بتهمة جمع أموال لصالح داعش... الاستعلامات: تغريدات "هيومن رايتس ووتش" حول وفاة محمد مرسي "سقطة جديدة" للمنظمة.... الكرملين يحذر من "تصاعد التوتر" في الشرق الأوسط
آخر تحديث: الثلاثاء 18/06/2019 02:44 م إعداد: روبير الفارس
إسبانيا تعتقل 10

تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2019.

الاستعلامات": تغريدات "هيومن رايتس ووتش" حول وفاة محمد مرسي "سقطة جديدة" للمنظمة

الاستعلامات: تغريدات

وصفت الهيئة العامة للاستعلامات تغريدات رئيسة قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة "هيومن رايتس ووتش" سارة واتسون، عبر حسابها على موقع "تويتر" حول وفاة الرئيس المعزول محمد مرسي بـ"السقطة الجديدة" للمنظمة.

ذكرت الهيئة، في بيان لها اليوم الثلاثاء: "التغريدات تضمنت ادعاءات واهية تؤكد مواصلة تدوير الأكاذيب الذي اتخذتها المنظمة منهجًا، وأتت على النحو التالي: حيث اتهمت (واتسون) الحكومة المصرية بالتسبب في وفاة مرسي عبر ما سمته (الإهمال الإجرامي) في توفير الرعاية الصحية له، واستخدمت واقعة الوفاة كوسيلة لتأكيد هذه الأكاذيب، وتعميمها على نزلاء السجون المصرية كافة".

وأضاف البيان: "من المثير للدهشة أن (واتسون) نشرت أولى تغريداتها بعد أقل من 30 دقيقة من إعلان وفاة مرسي، وخلصت فيها إلى أنه تُوفي نتيجة للإهمال الطبي، رغم عدم تقديمها لأي أدلة أو معلومات تثبت مزاعمها، حيث أن المعلومات الوحيدة الموثوقة التي صدرت في هذا الشأن كانت البيان الذي أصدره النائب العام المصري، الذي تضمن الملابسات الأولية المتعلقة بالوفاة، وصرح فيه بأنه سيوافى بالمزيد من التفاصيل حيال وفاة مرسي بعد إتمام فحص الجثمان من قبل الطب الشرعي".

وأوضح البيان: "كان آخر تقرير صادر عن المنظمة بخصوص الحالة الصحية لمرسي منذ عامين بتاريخ 19 يونيو 2017 تضمن بعض المزاعم عن انتهاك حقوقه الصحية، وهو ما تناقض مع تقرير رسمي صدر في نفس التوقيت تضمن أن صحة مرسي جيدة، إلا أنه مصاب بمرض السكري، ومنذ هذا الوقت لم تصدر أي إفادات أو تقارير أخرى من المنظمة بشأن حالته الصحية، لتثبت ما ادعته واتسون من أكاذيب ومزاعم باطلة في هذا الشأن".

وتابع البيان: "ما يؤكد زيف مزاعم (واتسون) أن آخر طلب رسمي إلى المحكمة تقدم به مرسي بخصوص حالته الصحية كان في 19 نوفمبر 2017 بطلب موافقتها أن يعالج على نفقته الخاصة، وهو ما استجابت له المحكمة. وبهذا يتأكد أن ما خلصت إليه (واتسون) ما هو إلا استباق مغرض للأحداث بدوافع سياسية، وأن المنظمة انحدرت إلى مستوى إضافي من التدني لاستغلالها وفاة مواطن مصري لتبني مواقف سياسية، واتهامات جنائية دون أدلة، وهو لا يمت إلى العمل الحقوقي بصلة".​

البوابة نيوز

حكومة الوفاق الليبية تتعاون مع البيدجا ملك الهجرة غير الشرعية

حكومة الوفاق الليبية

كشفت صحيفة "إفينيري" الإيطالية، عن ممارسات غير قانونية جديدة لحكومة الوفاق الليبية، من خلال رصدها صورا لأحد قوارب الدورية ضمن ما أسمته "أسطول الزاوية"، يقوده رجال لا يرتدون الزي الرسمي لخفر السواحل، ويسيرون حركة قوارب الهجرة غير الشرعية.

 

وبحسب أن هذه الصور تمثل أدلة فوتوغرافية على عودة قوارب الدورية التي يسيرها المعاقب دوليًا وفرنسيًا عبدالرحمن الميلادي، الملقب بـ"البيدجا" لسابق عمله في خفر السواحل، إضافة لكونه قائدًا ميدانيًّا تابعًا لحكومة الوفاق في معارك طرابلس، ويتهم بارتكاب جرائم ضد حقوق الإنسان من قبل محكمة العدل الدولية في لاهاي.

 

وقالت الصحيفة، إن البيدجا وجماعته يتعاملون رسميًا مع حركة المهاجرين، ويبدو أنهم في الواقع يرعون مصالحهم في كل العصور، منتقدة الدعم المالي الذي دفعته إيطاليا والاتحاد الأوروبي لهم، كسلطات ليبية، لمكافحة الهجرة غير الشرعية.

فيتو

بسبب سياسات أردوغان.. البطالة تجتاح تركيا

بسبب سياسات أردوغان..

أظهرت بيانات رسمية اليوم الثلاثاء، ارتفاع معدلات البطالة فى تركيا إلى 14.1%.

 

 

قالت هيئة الإحصاء التركية للقوى العاملة، إن معدلات البطالة بلغت نحو 14.1 %، حيث ارتفع عدد العاطلين عن العمل فى الفئة العمرية بين 15 عاما فما فوق بنحو مليون و334 ألف شخص، بزيادة بنحو 4 نقاط مقارنة بالعام السابق.

 

وعلى صعيد التوظيف تراجع عدد من تم توظيفهم خلال شهر مايو هذا العام بنحو 704 ألف شخص مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضى، ليسجلوا 27 مليون و795 ألف شخص، فى حين تراجعت معدلات التوظيف بنحو 1.7 نقطة لتسجل 45.4 %.

 

كما تراجع عدد من تم توظيفهم فى قطاع الزراعة بنحو 240 ألف شخص، بينما تراجع عدد من تم توظيفهم فى المجالات الأخرى بنحو 464 ألف شخص.

 

ويعانى الاقتصاد التركى من ضغوط بسبب تراجع الليرة إلى مستويات قياسية، بسبب مخاوف متعلقة بتأثير الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، على الاقتصاد ودعواته المتكررة إلى خفض أسعار الفائدة فى مواجهة ارتفاع التضخم.

مبتدا 

إسبانيا تعتقل 10 إرهابيين فى مدريد بتهمة جمع أموال لصالح داعش

إسبانيا تعتقل 10

قالت صحيفة "إيه بى سى" الإسبانية، إن السلطات الإسبانية فى العاصمة مدريد أطلقت مهمة ضد تمويل تنظيم داعش الإرهابى، واعتقلت 10 أشخاص ، معظمهم سوريين ، بتهمة جمع الأموال لصالح التنظم.

 

ووفقا للمصادر التى استشارتها الصحيفة ، فإن المعتقلين الإرهابيين جمعوا مبالغ مالية كبيرة لإرسالها لداعش، التى يستخدمها لتمويل رحلات عودة الإرهابيين الذين قاتلوا فى التنظيم إلى بلادهم الأصلية.

 

وأوضحت الصحيفة أن هذا النشاط يشكل خطراً جسيماً على الأمن القومى ، لأن تنظيم داعش، بعد فقدان أراضيه ، أمر أعضاءه باتباع الأوامر وتنفيذها فى المناطق التى أتوا منها، ولذلك فإن اكتشاف عودة المقاتلين الأجانب "الذئاب المنفردة" أحد أولويات خدمات المعلومات والاستخبارات فى جميع أنحاء العالم".

 

وأشارت إلى أن فى العملية التى جرت اليوم الثلاثاء، لفت عدد المعتقلين الانتباه، مما يدل على أنها واحدة من أكثر الشبكات نشاطا فى هذا المجال، حيث يستخدم الارهابيين "طريقة الحوالة" القائمة على الثقة على النظام المصرفى، وذلك لإيصال الاموال الى داعش.

 

وبصرف النظر عن التحويلات العادية ، كان لدى المعتقلين العديد من دفاتر المحاسبة مع دخول وخروج الأموال ، مما يدل على أنه هناك تعامل مع مبالغ كبيرة.

اليوم السابع 

الكرملين يحذر من "تصاعد التوتر" في الشرق الأوسط

الكرملين يحذر من

حذر الكرملين الثلاثاء من "تصاعد التوتر" بعد الإعلان عن إرسال نحو ألف جندي أميركي إضافي الى الشرق الاوسط وتحذير طهران من أنها ستتجاوز قريبا الحد المسموح به من مخزون اليورانيوم بموجب الاتفاق النووي الدولي.

 

وقال الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحافيين "ندعو كل الاطراف الى ضبط النفس. نفضل ألا يتم اتخاذ خطوات من شأنها التسبب بتصاعد التوتر في هذه المنطقة غير المستقرة أساسا".

ايلاف 

إيران تبتز شركاءها في «النووي» بتخصيب اليورانيوم

إيران تبتز شركاءها

هددت إيران، ، بتجاوز الحد المسموح به بموجب الاتفاق النووي من مخزونات اليورانيوم المخصب، في غضون 10 أيام، حال لم تتلق رداً من الدول الأوروبية للمحافظة على الاتفاق النووي المبرم عام 2015، بينما طالبت الولايات المتحدة بزيادة الضغط الدولي على طهران لمواجهة أطماعها النووية.

وفي خطوة اعتبرها مراقبون ابتزازاً للقوى الأوروبية الساعية إلى الحفاظ على الاتفاق، قال المتحدث باسم الوكالة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، إن طهران ستزيد من تخصيب اليورانيوم إلى مستويات جديدة، «بناءً على حاجة البلاد»، وفق التلفزيون الإيراني. ولفت إلى أن نسبة التخصيب قد ستزيد على 20 في المئة، من أجل «استخدامه في المفاعلات المحلية». وأضاف المسؤول الإيراني أن بلاده ستتجاوز الحد المسموح من مخزون اليورانيوم وفقاً للاتفاق خلال أيام.

قبل إعلانها أمس رفع مستوى التخصيب، كانت طهران قد منحت الأوروبيين والصين وروسيا الموقعين على الاتفاق النووي مهلة 60 يوماً من أجل «إنقاذ الاتفاق»، أو اللحاق بالولايات المتحدة في الانسحاب من الاتفاق.

 

وقال كمالوندي «اليوم بدأ العد العكسي لتجاوز ال300 كلغ لمخزونات اليورانيوم المخصب، وخلال عشرة أيام، أي في 27 يونيو، سنتجاوز هذه الحدود».

وكانت وكالة «تسنيم» المقربة من «الحرس الثوري» أوردت، أمس الأول، أن طهران ستعلن عن خطوات تقلل بموجبها من التزاماتها بالاتفاق النووي. وأعلنت إيران في الثامن من مايو/ أيار أنها لم تعد تعتبر نفسها «ملزمة» بالتقيد بمخزونات المياه الثقيلة واليورانيوم المخصب، وهي القيود التي تمت الموافقة عليها في إطار الاتفاق النووي المبرم عام 2015، المعروف رسمياً باسم «خطة العمل المشترك الشامل».

في الأثناء، طالبت الولايات المتحدة بزيادة الضغط الدولي على طهران لمواجهة أطماعها النووية بعد إعلانها التنصل من الاتفاق النووي الذي أبرمته مع إدارة الرئيس باراك أوباما في 2015. واعتبرت واشنطن نية السلطات الإيرانية رفع مستوى تخصيب اليورانيوم «ابتزازاً نووياً»، ودعت المجتمع الدولي إلى تشديد الضغط على إيران في هذا السياق. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض، جاريت ماركيس، في تصريح صحفي، أمس الاثنين: «خطط إيران حول تخصيب اليورانيوم ممكنة فقط لأن هذه

الصفقة النووية المرعبة لم تشمل قدراتها في هذا المجال»، وشدد ماركيس على أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، «أكد بوضوح أنه لن يسمح أبدا لإيران بتصميم السلاح النووي»، مضيفاً: «يجب أن يلقى هذا الابتزاز النووي ضغوطاً دولية مشددة».

وأكد مستشار الأمن القومي الأمريكي، جون بولتون، أنّ ترامب «لن يسمح لإيران بتطوير أسلحة نووية». وأضاف، في تصريحات نقلتها قناة «الحرة» الأمريكية، أنّ «مواجهة إيران لابد أن تكون بزيادة الضغوط الدولية عليها». وقال إن خطط إيران لتخصيب اليورانيوم ابتزاز نووي لا بد من مواجهته بزيادة الضغط الدولي.

وعبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس، عن أسفه بشأن الإعلان الإيراني، لكنه أوضح أن باريس ستجري مشاورات مع إيران وشركائها لتفادي أي تصعيد آخر في المنطقة. وقال ماكرون، في مؤتمر صحفي مع نظيره الأوكراني «أعبر عن أسفي للإعلان الإيراني الصادر (اليوم)، لكن مثلما أشارت الوكالة الدولية للطاقة الذرية فإن إيران تحترم التزاماتها ونشجعها بقوة على التحلي بالصبر وبالمسؤولية». وقال الرئيس الفرنسي إنه توجد فرصة من الآن وحتى الثامن من يوليو/ تموز لإنقاذ الاتفاق النووي الإيراني. وأوضح ماكرون «كل أشكال التصعيد لا تسير في الاتجاه الصحيح، ولن تساعد إيران ذاتها، ولا المجتمع الدولي، لذلك سنبذل كل ما في وسعنا مع شركائنا لإثناء إيران ولإيجاد سبيل ممكن للحوار».

وأكد الاتحاد الأوروبي استمرار التزامه بالاتفاق النووي مع إيران، بناء على تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشدداً على ضرورة مواصلة إيران تطبيق الصفقة. وقالت مفوضة الاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية، فيديريكا موجيريني، في مؤتمر صحفي بعد اجتماعات لمجلس الشؤون الخارجية في لوكسمبورج: «نأمل من إيران أن تواصل الالتزام الكامل بتعهداتها في إطار خطة العمل الشاملة المشتركة، وندعوها إلى ذلك، ونتوقع أن تقوم بهذا الأمر».

وحذرت ألمانيا وبريطانيا إيران من تجاوز حدود مخزونات اليورانيوم المنصوص عليها في اتفاق 2015، في حين اعتبرت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي أن تهديدات طهران تأتي في إطار «الجدلية السياسية».

ورفض وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، التحذير الإيراني، وشدد على ضرورة أن تلتزم طهران بتعهداتها الواردة في الاتفاق. وقال ماس بعد محادثات مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في لوكسمبورج «لقد أعلنا في السابق أننا لن نقبل بأقل مقابل أقل. الأمر متروك لإيران للالتزام بتعهداتها». وأضاف «بالتأكيد لن نقبل التراجع عن الالتزامات من جانب واحد».

وردد متحدث باسم الحكومة البريطانية ذلك قائلاً إن الدول الأوروبية الموقعة على الاتفاق «أوضحت باستمرار أنه لا يمكن الحد من الالتزام». وأضاف المتحدث «في الوقت الحالي لا تزال إيران ضمن التزاماتها النووية. نحن ننسق مع الشركاء الأوروبيين في شأن الخطوات التالية».

الخليج