بوابة الحركات الاسلامية : "الدّية" يفضح شراء قطر ذمماً على وسائل إعلام عالمية/ مركز بحوث السياسة العامة: سياسات قطر "الملتوية" تضع إدارة ترامب في مأزق/التحالف العربي يسقط طائرة حوثية مسيرة (طباعة)
"الدّية" يفضح شراء قطر ذمماً على وسائل إعلام عالمية/ مركز بحوث السياسة العامة: سياسات قطر "الملتوية" تضع إدارة ترامب في مأزق/التحالف العربي يسقط طائرة حوثية مسيرة
آخر تحديث: الجمعة 26/07/2019 11:47 ص إعداد: فاطمة عبدالغني
الدّية يفضح شراء
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح اليوم الجمعة 26 يوليو 2019.

"الدّية" يفضح شراء قطر ذمماً على وسائل إعلام عالمية

كشف مايك سيرنوفيتش، أحد قياديي حركة «آلت رايت» القومية للبيض، في الفيلم الوثائقي الذي أعده بعنوان «الدية»، المناورات الدعائية القطرية الهادفة للتأثير على الرأي العام الغربي. وأشار سيرنوفيتش، إلى أن ذلك يأتي من خلال الدفع السخي لشبكة واسعة من الصحفيين وجماعات الضغط ومجموعات النشطاء والجامعات، وضخ الأموال في وسائل ومراكز التفكير البحثية.
وأضاف أنه في أميركا، تقوم عصابة الحمدين بتجنيد المعلقين في المحطات التلفزيونية الأميركية دون أن يُفصحوا عن ولائهم للدوحة، هذا بالإضافة إلى وجود المدسوسين في مراكز الأبحاث ووسائل الإعلام الأميركية. وشدد سيرنوفيتش، على أن هذا التمويل القطري المسموم تسبب في خلق مناخ من «الخوف»، دفع الصحفيين الأميركيين لتجاهل التحقيق في أنشطة الدوحة المشبوهة، بسبب خشيتهم من وجود بعض مصادرهم ضمن قائمة الرواتب التي تدفعها قطر.
واستشهد سيرنوفيتش، في الفيلم الوثائقي، بتمويل قطر لمراكز بحثية تابعة لمعهد بروكينجز بـ24 مليون دولار مقابل تأييد خبرائه لأجندتها، هذا بالإضافة إلى تورط كل من سي أن أن، واشنطن بوست، نيويورك تايمز وأم سي أن بي سي.
كما كشف لجوء قطر إلى ألاعيب قانونية مفضوحة، لتفادي المساءلة القانونية الأميركية حول أوجه صرف أموالها، خصوصاً بعدما رفعت مؤسسة قطر دعوى قضائية ضد مكتب المدّعي العام بتكساس، من أجل تفادي إجبار ولاية تكساس لجامعة أي آند أم الكشف عن تفاصيل العقد الذي أبرمته مع قطر، معتبرةً إياه «سراً تجارياً». وأشار إلى أن قطر استخدمت تقنيات مشابهة في فرنسا، مثل التي تم استخدامها في أميركا، من أجل الاستحواذ على الجزء الأكبر من وسائل الإعلام والعقارات والصناعة، خاصةً عن طريق صندوقها السيادي للاستثمار. وأضاف: بدأت قطر خطتها المشبوهة في فرنسا، من خلال حصة بنسبة 13 % من مجموعة لاغاردر، بِنيّة الوصول إلى نسبة 20 % من أسهم الشركة، وأسهم أرناود لاغاردر -الرجل المؤثر في الصحافة الفرنسية وصديق أمير قطر- في تمهيد الطريق أمام الدوحة في فرنسا.

مركز بحوث السياسة العامة: سياسات قطر "الملتوية" تضع إدارة ترامب في مأزق

مركز بحوث السياسة
كشف المركز الوطني لبحوث السياسة العامة في الولايات المتحدة عن أن الأسلوب الملتوي الذي يمارسه نظام الحمدين في أميركا يضع الإدارة الأميركية في موقف حرج، مشيراً إلى ضرورة تغيير طريقة التعاطي مع النظام في الدوحة، لافتاً إلى أن قطر تغامر بالعلاقة التجارية والعسكرية مع واشنطن. وأوضح المركز في تقرير، كتبه ديفيد الماسي، أن الإدارة الأميركية فوتت على نفسها فرصة مناقشة الأسلوب المراوغ الذي يتبعه النظام القطري، فيما يتعلق بانتهاك اتفاق السماوات المفتوحة، مشدداً على أن هذا الموضوع الهام كان يجب أن يكون محوراً في اللقاء الذي جمع الرئيس دونالد ترامب مع أمير قطر تميم بن حمد خلال زيارته الأخيرة إلى البيت الأبيض.
وعلى الرغم من أن وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، يقول إن القضية تم التعامل معها، يقول زميل كبير في المركز الوطني لبحوث السياسة العامة، درو جونسون، إن واشنطن لديها اتفاقيات «سماوات مفتوحة» مع 126 دولة، وتعمل الاتفاقيات على «الملاءمة» بين شركات النقل التي تديرها الدولة ومنافستها من خلال «إلغاء الدعم الحكومي لشركات الطيران، وتقليص المشاركة السياسية في القرارات التجارية مثل الطرق والتسعير»، غير أن العلاقة بين الولايات المتحدة وقطر «استثناء نادر ومقلق»، لأن قطر اشترت مؤخراً 49% من شركة النقل الإيطالية الفاشلة «إير إيطاليا»، وتقوم الآن بدعمها بطريقة تتعارض مع اتفاقية السماوات المفتوحة. وأكد الكاتب، أنه بعد استخدام عشرات المليارات من الدولارات في أموال حكومية لدعم شركة الخطوط الجوية القطرية، وقعت الإمارة الصغيرة اتفاقية السماوات المفتوحة، وتعهدت بوقف تحويل الدعم إلى شركة الطيران. ومع ذلك، في العام الماضي فقط، كان يشتبه في استخدام قطر مرة أخرى أموال الضرائب، وغيرها من الأموال الحكومية لدعم الخطوط الجوية القطرية. وردت إدارة ترامب، بإعادة التفاوض بشأن اتفاقية «السماوات المفتوحة» لإنهاء الدعم القطري غير المشروع، وزيادة الشفافية المالية القطرية، وتجميد طرق الخطوط الجوية القطرية الجديدة المتجهة إلى الولايات المتحدة. ولسوء الحظ، عادت قطر إلى طرقها القديمة قبل الانتهاء من الاتفاق. وصاغ المسؤولون القطريون طريقة مضللة لتفادي «السماوات المفتوحة»، ودعم شركة طيران أجنبية، وإطلاق طرق جديدة إلى أميركا.

التحالف العربي يسقط طائرة حوثية مسيرة

التحالف العربي يسقط
صرح المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، أن قوات التحالف المشتركة تمكنت مساء الخميس من اعتراض وإسقاط طائرة بدون طيار في الأجواء اليمنية، أطلقتها الميليشيات الحوثية الإرهابية، من محافظة صنعاء، في محاوله لاستهداف السعودية.

وجدد المالكي تذكيره للمجتمع الدولي بالأعمال العدائية التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي الإرهابية.

وأوضح أن توجيه الميليشيات صواريخها البالستية وطائراتها المسيرة إلى المناطق والمرافق المدنية والأحياء السكنية، المأهولة بالمواطنين العزل، وتعمدها استهداف المدنيين، تعتبر جرائم حرب ضد الإنسانية، وتوقع الميليشيات المدعومة من إيران، تحت طائلة القانون الدولي.

واستهجن المالكي الادعاءات التي تخرج فيها الميليشيات بين يوم وآخر، معلنة كذبا وزيفا، استهداف مطارات ومواقع عسكرية عجزت في الواقع عن الوصول إليها، مؤكدا أن قيادة القوات المشتركة للتحالف ستحبط كل محاولات الميليشيات الإرهابية، وستبطل مخططاتها العدائية.

إيران تفرج عن 9 من طاقم الناقلة البريطانية المحتجزة

إيران تفرج عن 9 من
أفرجت إيران عن 9 هنود من أفراد طاقم الناقلة البريطانية التي احتجزتها في مضيق هرمز في الرابع عشر من الشهر الجاري.

وكان السفير الإيراني لدى بريطانيا أعلن أن بلاده منحت الهند حق زيارة 18 هنديا من أفراد طاقم الناقلة البريطانية المحتجزة "ستينا إمبيرو".

وأضاف السفير حميد بعيدي نجاد "السفارة الهندية في طهران مُنحت حق الزيارة القنصلية للقاء 18 هنديا من أفراد طاقم السفينة البريطانية المحتجزة ستينا إمبيرو".

وتابع "هناك إجراءات مماثلة بخصوص خمسة آخرين من أفراد الطاقم من جنسيات أخرى"، وفق ما نقلت رويترز.

من ناحيتها، قالت السفارة الهندية إنها وجدت أفراد الطاقم في حالة هدوء شديد ولا يشعرون بالذعر".

واحتجز الحرس الثوري الإيراني الناقلة التي ترفع علم بريطانيا، يوم الجمعة الماضي، وأججت الحادثة توترا كبيرا بين طهران ولندن.

وجاء احتجاز ناقلة النفط بعد ساعات من إعلان محكمة في جبل طارق تمديد احتجاز ناقلة نفط إيرانية لـ30 يوما، بعد أسبوعين من ضبطها في عملية شاركت بها البحرية الملكية البريطانية، للاشتباه بأنها كانت متوجهة إلى سوريا لتسليم حمولة من النفط، في انتهاك لعقوبات أميركية وأوروبية.

وكانت الخطوات التي نفذتها إيران، وتضمنت إنزال قوات ملثمة من طائرات هليكوبتر على السفينة البريطانية، مماثلة لما قامت به قوات البحرية الملكية البريطانية قبل أسبوعين من ذلك.
(سكاي نيوز)

تقرير: إيران أطلقت صاروخا متوسط المدى

تقرير: إيران أطلقت
قال مسؤول عسكري أميركي إن إيران اختبرت الأربعاء صاروخا متوسط المدى مؤكدا أنه لم يشكل تهديدا.

ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، القول إن الصاروخ "شهاب 3" أطلق من الساحل الجنوبي لإيران وسقط شرق طهران.

وأكد مصدر الصحيفة أنه حلق لمسافة 1100 كيلومتر وبقي داخل إيران طوال رحلته.

وقال المسؤول إن التجربة لم تشكل تهديدا للقواعد العسكرية أو قواعد الشحن الأميركية أو الغربية في المنطقة.

وأكد أن المسؤولين الأميركيين كانوا يراقبون عن كثب موقع الاختبار بينما كانت إيران تعد الصاروخ لإطلاقه.

ووصفت صحيفة نيويورك تايمز الخطوة الإيرانية بأنها بمثابة "تصعيد".
(الحرة)

الجيش اليمني: قتلى وجرحى من الحوثيين بقصف شرق صعدة

الجيش اليمني: قتلى
قتل وأصيب عناصر من جماعة  (الحوثيين)، اليوم الخميس، بقصف للجيش اليمني التابع للحكومة الشرعية، في محافظة صعدة الحدودية مع السعودية.

 وأفاد الجيش اليمني على موقعه "26 سبتمبر" بأن مدفعيته استهدفت بقصف مركز مواقع وتجمعات لـ"الحوثيين" في سلسلة جبال سحامة الواقعة في محيط مركز مديرية كتاف شرق صعدة.

وأكد مقتل وإصابة عدد من عناصر "أنصار الله" وتدمير عربة قتالية لهم جراء القصف.

وأشار الى تنفيذ الجيش هجوما على مواقع لـ"أنصار الله" عند مدخل وادي الفحلوين في مديرية كتاف شرق صعدة.

في محافظة تعز جنوب غربي اليمن، ذكرت قناة "المسيرة" الناطقة باسم "الحوثيين" أن الجماعة شنت هجوما من مسارين على مواقع للجيش في مفرق الوازعية غرب تعز.

وتقود السعودية تحالفا عسكريا لدعم قوات الرئيس هادي لاستعادة حكم البلاد منذ 26 آذار/مارس 2015، ضد الحوثيين الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء.

وأدى النزاع الدامي في اليمن، حتى اليوم، إلى نزوح مئات الآلاف من السكان من منازلهم ومدنهم وقراهم، وانتشار الأمراض المعدية والمجاعة في بعض المناطق، وإلى تدمير كبير في البنية التحتية للبلاد.

كما أسفر، بحسب إحصائيات هيئات ومنظمات أممية، عن مقتل وإصابة مئات الآلاف من المدنيين، فضلا عن تردي الأوضاع الإنسانية وتفشي الأمراض والأوبئة خاصة الكوليرا، وتراجع حجم الاحتياطيات النقدية.
(سبوتنيك)