بوابة الحركات الاسلامية : التايمز البريطانية تطالب بمحاسبة دولة قطر!... الاستخبارات العراقية تعتقل إرهابيا متهما بتفجير شاحنة شرقي بغداد.... عودة أكثر من 2000 لاجئ سورى إلى بلدهم (طباعة)
التايمز البريطانية تطالب بمحاسبة دولة قطر!... الاستخبارات العراقية تعتقل إرهابيا متهما بتفجير شاحنة شرقي بغداد.... عودة أكثر من 2000 لاجئ سورى إلى بلدهم
آخر تحديث: الإثنين 05/08/2019 02:37 م إعداد: روبير الفارس
التايمز البريطانية

تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الاثنين 5 أغسطس 2019.

الاستخبارات العراقية تعتقل إرهابيا متهما بتفجير شاحنة شرقي بغداد

الاستخبارات العراقية

ذكرت مديرية الاستخبارات العسكرية العراقية ، أنه تم القبض على إرهابي شارك في تفجير شاحنة بسوق خان بني سعد في محافظة ديالي الواقعة شرقي العاصمة بغداد.

وأوضحت المديرية - في بيان أوردته قناة (السومرية نيوز) الإخبارية اليوم الاثنين - أن القوات الأمنية تمكنت خلال عملية نوعية من القبض على أحد العناصر الإرهابية المطلوبة للقضاء، وذلك وفق أحكام المادة (4) إرهاب في قرية العيط التابعة لناحية خان بني سعد في محافظة ديالي.

وأشارت إلى قيام هذا الإرهابي بتفجير شاحنة كبيرة في سوق خان بني سعد عام 2014 أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة العشرات بجروح متفاوتة، واصفة إياه بأنه إرهابي خطير.

البوابة نيوز

تأجيل محاكمة متهم في "خلية طلاب حلوان" لأول سبتمبر

تأجيل محاكمة متهم

قررت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، تأجيل إعادة محاكمة متهم في قضية "خلية طلاب حلوان" إلى جلسة الأول من سبتمبر المقبل لتعذر حضور المتهم من محبسه.

 

عقدت الجلسة برئاسة المستشار حسن فريد وعضوية المستشارين فتحى الروينى وخالد حماد، وأمانة سر معتز مدحت ووليد رشاد.

 

وأسندت النيابة للمتهمين تهم تأسيس جماعة إرهابية على خلاف أحكام القانون، الغرض منها إشاعة الفوضى ونشر الأكاذيب، ومنع مؤسسات الدولة من أداء أعمالها، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى.

فيتو

عودة أكثر من 2000 لاجئ سورى إلى بلدهم

عودة أكثر من 2000

أعلن المركز الروسى لاستقبال وتوزيع وإيواء اللاجئين، عودة أكثر من 2000 لاجئ سورى إلى بلادهم خلال الـ24 ساعة الماضية.

 

قال المركز الروسى فى بيان، إن 2029 لاجئا عادوا إلى الأراضى السورية، بينهم 368 لاجئا (110 نساء و188 طفلا) عادوا من لبنان عن طريق معبرى "جديدة يابوس" و"تلكلخ"، و1661 لاجئا (498 امرأة و847 طفلا) عادوا من الأردن عبر معبر "نصيب".

 

وأضاف أن الوحدات الفرعية التابعة لسلاح المهندسين بالجيش العربى السورى قامت خلال الـ24 ساعة الأخيرة، بتطهير مساحة 2.8 هكتار من الألغام فى بلدات تقع بمحافظتى درعا ودمشق، حيث تم اكتشاف وتدمير 34 عبوة قابلة للانفجار.

 

وتسبب النزاع السورى المستمر منذ العام 2011 بتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها بينهم أكثر من خمسة ملايين لجأوا إلى دول الجوار، لبنان وتركيا والأردن.

مبتدا

جريمة تاريخية للإخوان.. كيف ساهم "المحفل الماسونى" فى تأسيس الجماعة؟

جريمة تاريخية للإخوان..

جريمة تاريخية للإخوان"، هو سلسلة تنشر بشكل يومى تفضح جريمة من جرائم الجماعة منذ عهد مؤسسها حسن البنا وحتى الآن، لتكشف الوجه القبيح للتنظيم الذى يسعى لإخفائه عن الجميع، ويوضح الكوارث التى ارتكبتها الجماعة وقياداتها التاريخيين.

 

ونستعرض اليوم فضيحة جديدة للجماعة، وهو علاقة التنظيم بالماسونية العالمية، وكيف كان أبرز المنتمين للتيار الماسونى، هو من تبرع بأول الأموال لتأسيس جماعة الإخوان، وعلاقة حسن البنا مؤسس الجماعة برئيس المحفل الماسونى بباريس.

 

فى كتابه "سر المعبد 2"، يستعرض ثروت الخرباوى، القيادى السابق بجماعة الإخوان،  كيف دعم رئيس المحفل الماسونى بباريس، لويس أنطوان، جماعة الإخوان فى بداية تأسيسها، حيث قال إن أول الأموال التى حصل عليها حسن البنا، لتأسيس جماعته كانت من مدير شركة قناة السويس حينها الفرنسى لويس أنطوان، والذى كان رئيس المحفل الماسونى بباريس.

 

وحول المبلغ الذى حصل عليه مؤسس الجماعة من لويس أنطوان، ذكر "الخرباوى" فى كتابه، أن المبلغ الذى حصل عليه حسن البنا لتأسيس الإخوان من رئيس المحل الماسونى بباريس كان 500 جنيه، وهذا كان مبلغ كبير حينها خاصة أننا نتحدث عن فترة العشرينيات من القرن الماضى، والأموال التى دفعت لحسن البنا مثبتة لدى الشركة، وليس مبلغ 500 جنيه فقط الذى حصل عليه حسن البنا، ولكن مبالغ كبيرة وكانت شيكات باللغة الفرنسية.

اليوم السابع

التايمز البريطانية تطالب بمحاسبة دولة قطر!

التايمز البريطانية

دعت صحيفة لندنية ذات تأثير واسع، وزيرة الداخلية البريطانية الجديدة، بريتي باتيل، إلى محاسبة السلطات القطرية على نشاطها في الترويج لقضايا إسلامية مثيرة للجدل ودعمها لجماعات الإسلام السياسي، وبعضها محظور.

 

إيلاف: جاءت دعوة صحيفة (التايمز) في افتتاحية كتبتها، اليوم الإثنين، استنادًا إلى تغطيات وتحقيقات صحفية مطولة نشرتها، عن استخدام دولة قطر لمصرف بريطاني من أجل الترويج لقضايا إسلامية، وتقديم خدمات إلى منظمات بينها 15 مثيرة للجدل، منها  (4 مساجد و3 جمعيات خيرية) تعرّضت حساباتها في مصارف بريطانية أخرى للتجميد.

 

يقول التحقيق الذي كتبه وأعده كبير المحققين في صحيفة (التايمز) أندرو نورفولك، إن من بين عملاء مصرف (الريان) الذي تسيطر عليه الدولة القطرية، جمعية خيرية حظرتها الولايات المتحدة باعتبارها كيانًا إرهابيًا، وجمعيات تدعم رجال دين متشددين، اضافة الى مسجد قائم عليه منذ فترة قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الفلسطينية.

 

توافق مع الشريعة

يذكر أن مصرف "الريان" هو أقدم وأكبر المصارف الإسلامية في بريطانيا. ويقدم المصرف، الذي يوجد مقره في مدينة بيرمنغهام، خدمات متوافقة مع الشريعة إلى أكثر من 85 ألف عميل.

 

ويشير التحقيق الذي ترجمه موقع (بي بي سي) العربي إلى أن 70 في المئة من المصرف البريطاني مملوك لـ"مصرف الريان"، وهو ثاني أكبر مصرف في قطر، والذي تحوز أكبر عدد من الأسهم فيه مؤسسات تديرها الدولة القطرية. أما الحصة المتبقية - 30 في المئة - فهي مملوكة لذراع استثمارية لصندوق الثروة السيادية القطري.

 

يخضع المصرف لسلطات التنظيم البريطانية، وهو المصرف الإسلامي الوحيد في بريطانيا الحاصل على تصنيف ائتماني من مؤسسة موديز. ويشدد تحقيق الصحيفة على عدم وجود مؤشرات إلى أن المصرف أو أيًا من مدرائه انتهكوا القوانين البريطانية.

 

التزام

نقل التحقيق عن المصرف قوله إنه لا يناقش تفاصيل عملاء على نحو محدد، لكنه ملتزم "في الأوقات كافة" بكل القوانين البريطانية المنظمة وأنه "يقدم خدمات مصرفية إلى الكيانات المسموح لها بالعمل (في بريطانيا) فقط".

 

خصصت الصحيفة مساحة لاستعراض أبرز عملاء المصرف الذين تعتبرهم مثيرين للجدل، من جمعيات خيرية ومساجد، مع إيضاح أسباب الجدل المحيطة بها.

 

إضافة إلى التحقيق، نشرت الصحيفة مقالًا لنورفولك، بعنوان: "القطريون يصدرون الإسلام السياسي إلى الغرب". ويقول الكاتب إن أكاديميين ودبلوماسيين سابقين متفقون على أن قطر لا تخفي منذ فترة طويلة دعمها لجماعات إسلامية في الشرق الأوسط وأنها تساعد على نمو الإسلام السياسي في الغرب.

 

دعم وتمويل

ويتحدث التقرير عن السبب الذي يدفع قطر إلى "تمويل أعمال الإخوان المسلمين وحماس وفصائل إسلامية أخرى شنت حروبًا من سوريا وحتى ليبيا". ويورد نورفولك رأي متابع للشأن القطري مفاده أن الدوحة رأت من الحكمة الانخراط مع "من يوصفون بالإسلاميين المعتدلين" بهدف "منع الناس من الذهاب إلى التطرف والإرهاب". في المقابل، يورد الكاتب رأي متابع آخر يرى أن سبب الدعم يرجع إلى قناعة أيديولوجية.

 

جاء في الافتتاحية أن "ما يعد شأنًا عامًا ملحّاً هو أن دولة تقيم معها بريطانيا علاقات صداقة تُمكّن منظمات إسلامية من الترويج لأيديولوجية عدائية ومعادية للغرب".

 

وتختتم التايمز الافتتاحية بالقول "يجب أن تختار قطر ما إذا كانت متحالفة مع الغرب أم تعارضه، وإذا اختارت خطأ، فيجب عزلها".

 

استحواذ

يذكر أن مصرف (الريان) كان أعلن الإستحواذ على البنك الإسلامي البريطاني عام 2014 لدعم توسعه في المملكة المتحدة وخدمة عملائه الذين يرغبون في شراء العقارات في لندن.

 

ويقول المصرف في ترويجه لنشاطاته العقارية على موقعه الالكتروني: على مدى السنوات العشر الماضية، أسس البنك الإسلامي البريطاني نفسه ليكون رائدًا في مجال الخدمات المصرفية الإسلامية من خلال تقديم أكبر مجموعة من منتجات التجزئة المالية المتوافقة مع الشريعة الإسلامية، من شراء منزل إلى حسابات الاستثمار والتمويل التجاري.

 

يضيف: "يمتاز فريق البنك الاسلامي البريطاني المتخصص والموجود في لندن بفهم مفصل للسوق المحلية، وبامكانه أن يوجّهكم في كل مرحلة لدى رغبتكم في شراء منزل ثانٍ أو الاستثمار العقاري".

 

يقول المصرف: "تم تصميم الخدمات المصرفية الخاصة لشراء منزل والمقدمة من البنك الإسلامي البريطاني لتلبية احتياجات مواطني مجلس التعاون الخليجي، حيث يتاح للعملاء الحصول على خدمة مصرفية راقية ومناسبة، والحصول على أسعار إيجار ورسوم مخفضة وتنافسية للغاية وقابلة للتفاوض، ويمكن أيضًا تقديم هيكلة ضرائبية متخصصة من خلال طرف ثالث معتمد من قبل البنك. كما إن جميع مدراء الخدمات المصرفية الخاصة يتكلمون اللغة العربية.

ايلاف

أردوغان يتوعد أكراد سوريا

أردوغان يتوعد أكراد

أعلن زعيم هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) أبومحمد الجولاني أن فصيله لن ينسحب من المنطقة المنزوعة السلاح في شمال غربي سوريا، بعد يومين من هدنة أعلنت عنها دمشق مشترطة إنشاء المنطقة وانسحاب الإرهابيين منها، في وقت قتلت امرأة بنيران القوات الحكومية في منطقة سيطرة الفصائل لأول مرة منذ وقف إطلاق النار في المنطقة، بحسب المرصد السوري، فيما أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، أن قواته ستشن عملية عسكرية شرق الفرات، وأن أنقرة أبلغت واشنطن وموسكو بذلك.

 

وقال أردوغان، أمس، إن بلاده ماضية في تنفيذ عملية شرق الفرات، وأخطرت كلاً من واشنطن وموسكو بذلك. وكان أردوغان أعلن في وقت سابق أن تركيا مصممة على تدمير «الممر الإرهابي» شرق الفرات في سوريا، مهما كانت نتيجة المحادثات مع الولايات المتحدة حول إنشاء منطقة آمنة. كما خاطب الأكراد والعرب والتركمان في شمال سوريا، داعياً إياهم للتعاون من أجل القضاء على وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها أنقرة تنظيماً «إرهابياً وظالماً»، مؤكداً أن أول وأهم عامل لاستتباب الاستقرار والأمن والازدهار في سوريا يتمثل في القضاء عليه. وكان وزير الخارجية التركي مولود جاووش أغلو، قد هدد الشهر المنصرم بشن عملية عسكرية شرق الفرات، إن لم يتم إعلان منطقة آمنة هناك، وإذا استمرت أخطار هذه المنطقة تهدد تركيا.

 

من جهة أخرى، قال الجولاني، خلال لقاء نظمته هيئة تحرير الشام مع صحفيين في منطقة إدلب، «ما لم يأخذه النظام عسكرياً وبالقوة فلن يحصل عليه سلمياً بالمفاوضات والسياسة... نحن لن ننسحب من المنطقة أبداً». وأكد «لن نتموضع لا على طلب الأصدقاء ولا الأعداء»، مشدداً على رفض فصيله دخول قوات مراقبة روسية إلى المنطقة العازلة كما ينص الاتفاق. واعتبر الجولاني أن قوات النظام «استنزفت» خلال العمليات العسكرية. وكانت الهيئة حذرت في بيان الجمعة من أن أي قصف على مناطق سيطرتها سيؤدي إلى عدم التزامها بوقف إطلاق النار.

 

وفي الأثناء، قتلت امرأة في قصف صاروخي للقوات الحكومية أمس في بلدة بداما بريف مدينة جسر الشغور غرب إدلب، كما تسبب القصف بسقوط خمسة جرحى، بحسب المرصد. وقال رامي عبدالرحمن مدير المرصد «هذا أول قتيل مدني منذ تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار».

 

في غضون ذلك، وجد أصحاب المتاجر والسكان في مدينة إدلب فرصة لالتقاط الأنفاس من الغارات الجوية ولكنهم ما زالوا يشعرون بقلق بعد أن أدى وقف إطلاق النار إلى توقف القصف الحكومي العنيف ضد معقل الفصائل المسلحة. وقال محمد العمر الذي يبيع المشروبات الباردة لرويترز إنه من قبل كانت هناك حالة ذعر وكانت السوق تخلو على الفور من الناس في كل مرة تدوي فيها صفارات الإنذار.

الخليج