بوابة الحركات الاسلامية : «الحمدين» يُنفق مليارات الدولارات لتلميع قطر وتشويه خصومها ...تدمير رتلا لداعش في قصف جوي غربي الأنبار بالعراق ..«داعش » يتوعد قوات سوريا الديمقراطية (طباعة)
«الحمدين» يُنفق مليارات الدولارات لتلميع قطر وتشويه خصومها ...تدمير رتلا لداعش في قصف جوي غربي الأنبار بالعراق ..«داعش » يتوعد قوات سوريا الديمقراطية
آخر تحديث: الإثنين 12/08/2019 02:48 م إعداد: روبير الفارس
«الحمدين» يُنفق مليارات
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الأثنين 12 أغسطس 2019.

 تدمير رتلا لداعش في قصف جوي غربي الأنبار بالعراق 
 
 
أفاد مصدر أمني عراقي، اليوم /الاثنين/، بتدمير رتل لتنظيم (داعش) الإرهابي مكون من أربع سيارات، ومقتل جميع من فيه جراء قصف جوي غربي محافظة الأنبار.
وقال المصدر ـ في تصريح لقناة (السومرية نيوز) العراقية ـ "إن طيران الجيش قصف رتلا لتنظيم (داعش) الإرهابي مكون من أربع سيارات، كان متوجها لمهاجمة القوات الأمنية المتمركزة في منطقة جفالة سد العبد جنوب غرب قضاء الرطبة غربي الأنبار، موضحا أن معلومات استخباراتية دقيقة مكنت طيران الجيش من استهداف ورصد تحركات هذا الرتل دون وقوع أية إصابات في صفوف القوات الأمنية".
وأضاف المصدر الأمني أن طيران الجيش كثف من طلعاته الجوية في المناطق الصحراوية لإحباط أي محاولة تعرض للقطاعات العسكرية المتمركزة في القاطع الغربي للمحافظة وصولا إلى الشريط الحدودي مع سوريا.

البوابة نيوز 

محلل سياسي: مؤامرات الإخوان لن تفلح في الإيقاع بين السعودية والإمارات
 

هاجم خلفان الكعبي، المحلل السياسي والخبير العسكري الإماراتي، جماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدًا أنها لن تفلح في الإيقاع بين السعودية والإمارات على خلفية الأزمة الدائرة في اليمن.
وقال الكعبي: التحالف العربي «الإمارات والسعودية» يعتبرون الإخوان، تنظيما إرهابيا، وحزب الإصلاح هو فرع التنظيم الدولي للإخوان المسلمين في اليمن، وعدد من مسئولي الحكومة، أعضاء في الحزب، وثبت تآمرهم وسعيهم لإفشال التحالف وبالتعاون مع أعداء للتحالف، وتساءل: لماذا يتعامل التعامل معهم إذن؟ 
وأضاف: الهدف الإستراتيجي هو إعادة الشرعية، وإيقاف أي نفوذ إيراني في شبه الجزيرة العربية، ومحاربة التنظيمات الإرهابية لمنع أي انتشار لها في دول الإقليم، متهما الشرعية اليمينية، بدعم الحوثيين والإرهاب، على حد قوله.
فيتو

«داعش » يتوعد قوات سوريا الديمقراطية
   
هدد تنظيم "داعش" الإرهابى، بشن المزيد من الهجمات على قوات سوريا الديمقراطية، وقوات التحالف الدولى الذى تقوده الولايات المتحدة وحلفاؤها الأكراد فى دمشق. 
واتهم التنظيم فى مقطع فيديو بثّته إحدى قنواته على تطبيق "تليجرام"، دول التحالف بأنها أغرت خصومه، قائلا: "زجّوا بهم فى لهيب حرب طاحنة لن تبقى لهم رأساً ولا ذنباً"، مشدداً على أن دماء قتلاه لن تكون هباء، وأن المعركة قد أوقد نارها وسيشتد أُوارها.
وهذا الفيديو هو الثانى من نوعه منذ استعادة السيطرة على بلدة الباغوز من قبل قوات سوريا الديمقراطية فى مارس الماضى.
ويعود آخر فيديو بثّه التنظيم إلى مايو الماضى، حين ظهر زعيمه أبو بكر البغدادى بعد اختفاء دام 5 سنين، داعيا مبايعيه إلى مواصلة القتال. 
يذكر أن التنظيم الإرهابى، كان قد أعلن طرده فى عام 2014، من آخر معقل له فى شرق سوريا إثر هجوم شنّته قوات سوريا الديمقراطية التى تتألف فى قسمها الأكبر من مقاتلين أكراد والمدعومة من التحالف الدولى.
مبتدا 

أبرز 5 فتاوى شاذة لـ"ياسر برهامى".. تعرف عليها
 
يعد الشيخ ياسر برهامى، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، أحد أبرز شيوخ السلفيين الذين يصدرون فتاوى شاذة، خاصة أنه خصص الموقع الرسمى للدعوة السلفية منبرا لنشر تلك الفتاوى إلى أتباع التيار السلفى، وينشر "اليوم السابع" أبرز تلك الفتاوى.
 
- جواز ترك الزوج لزوجته عندما تغتصب.

- لا يجوز ارتداء المرأة "الصندل" بدون "جورب".

- تحريم التربح عبر بيع الألعاب على الإنترنت.

- تحريم بطاقة الائتمان.

- تحريم تعليق صور بطوط.
اليوم السابع 

إيران تكشف عن منظومة دفاع جوي جديدة
 
طهران: كشفت إيران عن منظومة دفاع جوي جديدة قادرة، وفق السلطات، على رصد طائرات مسيّرة وصواريخ في نطاق 400 كيلومتر، على ما ذكرت وكالات أنباء إيرانية.

ويأتي هذا الإعلان في ظل تصاعد التوترات في الشرق الأوسط حيث ضاعفت الولايات المتحدة في الاشهر الأخيرة من ضغوطها على إيران.

وانسحبت واشنطن في 2018 من الاتفاق النووي الموقع مع طهران عام 2015 في فيينا، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية قاسية عليها. وازداد منسوب التوتر بين الدولتين بعد تعرض سفن في الخليج إلى أعمال تخريب وهجمات، بالإضافة إلى إسقاط طهران طائرة مسيّرة أميركية.

وأوضحت وكالة إسنا شبه الرسمية أنّ منظومة "فلق" هي النسخة المحلية المجددة من رادار المراقبة "غاما"، في إشارة إلى منظومة روسية كان جرى تصديرها سابقاً إلى إيران.

وأضافت إسنا أنّ "غاما" لم تستخدم بسبب "العقوبات" والنقص في قطع الغيار و"عدم إمكانية الطواقم الاجنبية من إصلاحها".

وأعلن قائد الدفاع الجوي في الجيش الايراني العميد علي رضا صباحي فرد أنّ هذه المنظومة "قادرة على رصد وكشف صواريخ كروز، طائرات خفية ومسيّرة وصواريخ بالستية" في نطاق 400 كلم.

ولم تذكر الوكالة المكان الذي جرت فيه إزاحة الستار عن المنظومة.

ونشرت إيران في مارس 2016، في أعقاب التوقيع على الاتفاق النووي، منظومة الدفاع الجوي الروسية اس-300، فيما قالت وكالة مهر الإيرانية إنّ "فلق قابلة للاتصال بشبكة الدفاع الجوي الموحدة وتكمل التغطية الرادارية لمنظومة اس-300".
ايلاف

«الحمدين» يُنفق مليارات الدولارات لتلميع قطر وتشويه خصومها
 
سلط تقرير إعلامي الضوء على بعض الشخصيات والمؤسسات الأمريكية التي تكشّفت علاقتها بنظام الدوحة على السطح الإعلامي، بعدما أصبحت جزءاً من دائرة القوة الناعمة القطرية، لتنوب عنها وتخدم مصالحها.

ووفق مصطلح «القوة الناعمة» ومؤلف كتابها الأكاديمي الأمريكي والسياسي المؤثر جوزيف ناي، فإنها ترتكز على ثلاثة موارد رئيسية هي الثقافة، والقيم السياسية، والسياسة الخارجية. وإذا ما أردنا إسقاط ذلك على قطر التي تهتم بسلاح القوة الناعمة، فإنها بالطبع لا تمتلك تلك المقومات وبالتالي تحاول أن تعوضها من خلال الريال القطري، أملاً في الدفاع عن سياستها والترويج لها داخل دهاليز صناعة الرأي السياسي والإعلامي والثقافي في الولايات المتحدة.

وبحسب موقع «العربية نت»، قدمت قطر مبلغ 14.8 مليون دولار إلى معهد بروكنجز للدراسات، مما أسهم في تمويل مؤسسة تابعة للمعهد في قطر، ومشروع آخر حول علاقات الولايات المتحدة مع العالم الإسلامي.

ومنذ عام 2017 تضاعف التمويل القطري لشركات الضغط إلى أربعة أضعاف، حيث شمل 23 شركة. وإلى جانب ذلك فقد ضخت قطر أكثر من 830 مليون دولار في ثلاث جامعات أمريكية فقط، هي «تكساس آيه إم، نورث، ويسترن، وجورج تاون»، التي تمتلك فروعاً لها في الدوحة.

وبعد قرار دول الرباعي العربي مقاطعة قطر، قامت الأخيرة بعد يومين بالاستعانة بشركة Ashcroft Law Firm, LLC من أجل تقديم الاستشارات لصالحها، متضمنة صياغة أعمالها في ما يخص مكافحة الإرهاب، ومدى توافقها مع قانون الخزانة الأمريكي حتى تتحاشى العقوبات. جدير بالذكر أن تكلفة العمل بدأت بمبلغ 2.5 مليون دولار.

وأشارت منظمة Open Secrets المهتمة بتتبع أعمال الحكومات الأجنبية في الولايات المتحدة، إلى أن قطر بعد المقاطعة أنفقت 5 ملايين دولار من خلال التعاقد مع خمسة مكاتب قانونية واستشارية، من أجل الضغط لصالحها في أمريكا.

كما تعاقد مكتب المدعي العام القطري علي بن فطيس المري، مع شركة العلاقات العامة Blueprint Advisors بمبلغ 1.2 مليون دولار، من أجل الدفاع عن قطر ضد اتهامات دول المقاطعة المتعلقة بالتقارب مع إيران ودعم الإرهاب.

وبحسب وكالة «فارا» لتسجيل الأعمال للحكومات الأجنبية في وزارة العدل الأمريكية، فإن الوثائق تظهر تعاقد أمير قطر تميم بن حمد مع شركة Lexington Strategies للضغط لصالح قطر، بمبلغ 1.450.000 دولار.

وتعددت أعمال الضغط، بداية من وضع خطة لتسويق كأس العالم 2022 في الدوحة، ثم تقديم المشورة في كيفية التعامل مع أزمات الدوحة في دول الشرق الأوسط، وكذلك تشجيع الحوار مع المجتمع اليهودي خارج وداخل أمريكا، وأخيراً إرسال تبرعات مالية إلى منظمات يهودية وجيش الاحتلال «الإسرائيلي».

وتلقى نيك موزين وجويل اللحام، وهما عضوان في جماعة ضغط معروفة، بمساعدة قطر لكسب ود حُلفاء الرئيس دونالد ترامب، ما يُقارب أربعة ملايين دولار من شركة علاقات عامة على صلة بالحكومة القطرية. وتضمن هذا العمل التودد إلى 250 شخصاً، يعتقد أن بإمكانهم التأثير في وجهة نظر الرئيس ترامب تجاه قطر، وحصل كلاهما على أكثر من ثلاثة ملايين دولار.

ودفع عرض قطر لكأس العالم بتهم تفيد بأن ممثليها قاموا برشوة مسؤولين، وانخرطوا في حيل قذرة للإضرار بعروض المنافسين. وفي يوليو/تموز 2018، أوردت صحيفة صنداي تايمز البريطانية، أن مسؤولاً كبيراً يعمل لدى شركة العلاقات العامة الدولية Brown Lloyd James، بعث برسالة إلكترونية إلى أحمد نعيمة في عام 2010، جاء فيها أن الشركة قامت بحملة واسعة لتقويض ترشيحات الدول المتنافسة 2018 2022.

وفي يونيو/حزيران 2018، أعلن موزين واللحام أنهما توقفا عن العمل لصالح قطر. لكنهما أعلنا عن جمع حوالي 7 ملايين دولار نتيجة ممارستهما الضغط نيابة عن المصالح القطرية، وكانا يأملان المزيد.

ويقول الباحث في منتدى الشرق الأوسط الأمريكي Daniel Pipes عن دعم قطر للجامعات الأمريكية، إنه الأعلى من بين دول العالم.

ووفقاً لمسؤولي استخبارات سابقين وخبراء آخرين، تنخرط قطر في عمليات تجسس سيبرانية سرية على الأراضي الأمريكية، وتقدم ملايين الدولارات لأشخاص نافذين داخل واشنطن، كجزء من حملة مستمرة لتغيير المشهد السياسي الأمريكي، حيث يقال إن بعض أقوى الدبلوماسيين والنافذين السياسيين يعملون نيابة عن الدوحة.

وعلى الرغم من أن قطر كانت تُموّل منذ سنوات، عدة مراكز أبحاث بارزة مرتبطة بالبيت الأبيض مثل معهد بروكنجز، فإن مدى تأثير عملياتها الضخمة لم يتضح إلا عندما كشف أن الدوحة قامت بتمويل هجمات قرصنة على حوالي 1500 شخص، منهم نافذون سياسيون في واشنطن.

وعن قطر قال جيم هانسون، الضابط السابق في القوات الأمريكية الخاصة، الذي يرأس حالياً مجموعة الدراسات الأمنية، إن السبب في أنهم صاروا متعاونين جداً في عمليات مكافحة الإرهاب، يعود إلى معرفتهم بجميع الإرهابيين لأنهم يُموِّلونهم.

وأضاف: «إنهم يعملون مع جميع الأشرار لذا فهم يستغلوننا من كافة الجوانب. إنهم يستغلوننا كغطاء جوي لنفوذهم الخبيث، مع جميع الجماعات المتطرفة حول العالم».

وكشف تحقيق ل Conservative Review، عن وجود أربعة أشخاص ممن يطلق عليهم محللو أمن قومي، يظهرون باستمرار على قناة «سي إن أن» مدافعين عن قطر، الأول علي صوفان المدير التنفيذي لأكاديمية قطر الدولية للدراسات الأمنية، والثاني مهدي حسن، مقدم في قناة الجزيرة الإنجليزية، والثالثة جولييت كايم، عضوة مجلس إدارة المركز الدولي للأمن الرياضي (ICSS)، وهي واجهة لمجموعة تتحكم فيها قطر، والأخير هو بيتر بيرجن، الذي لا يمتلك علاقة مباشرة مع النظام القطري إلا أنه منافح وملمع لقطر عبر صحيفة قطرية، إضافة إلى أنه يقدم المحاضرات في عدد من المؤسسات الممولة من قطر كجامعة جورج تاون.

وأشارت صحيفة «واشنطن اكزامنر»، إلى أن جهود قطر في دعم مراكز البحث مثل «بروكنجز» التي تلقت ملايين الدولارات قبل أن تفتتح مقراً لها خارج الولايات المتحدة في قطر، تهدف إلى الإيهام بأن علاقة قطر بالجماعات الإرهابية تأتي في سياق جهودها الدولية في الوساطة والحوار.

وأوضحت صحيفة The Daily Beast أن لقطر جهودها في استمالة سياسيين أمريكيين بارزين، من خلال إقامة المشاريع الاستثمارية، وآخرها مصنع الطائرات في ولاية كارولينا الجنوبية، وذلك بعد لقاء مسؤولين قطريين بالسيناتور ليندي جراهام، الممثل للولاية، والذي تبنى مواقف معادية للسعودية.
الخليج