بوابة الحركات الاسلامية : الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية (طباعة)
الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
آخر تحديث: الأحد 25/08/2019 09:55 ص إعداد: حسام الحداد
الإخوان اليوم.. متابعات
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 25 أغسطس 2019
المصري اليوم: فارس بن حزام يكتب: فضيحة «الإخوان» على لسان أكبر مسؤول فى الجماعة
س: «كيف استقبلت، وأنت تمثل الآن الرأس الأكبر، القيادة الأكبر، داخل جماعة (الإخوان المسلمين)، كيف استقبلت هذه الرسالة من قبل المعتقلين داخل السجون المصرية؟».
ج: «يقينى أنها رسالة صناعة أمنية، قد يجبر بعض الناس على كتابتها (...) يعنى رسالة أمنية بالتمام».
س: «لماذا تستبعد أن هؤلاء الناس وصلوا إلى مرحلة اليأس؟».
ج: «.. لسنا نحن من أدخلناهم السجن، ولم تكن الجماعة بالضبط تجبر الناس على أن يكونوا إخوان مسلمين».
ذلك من حوار قصير على شاشة «الجزيرة» مع إبراهيم منير، نائب مرشد «الإخوان»، أجراه مذيع ينتمى إلى الجماعة، للتعليق على رسالة كُتبت بخط اليد فى خمس ورقات، وانتشرت قبل أسبوع، وأيدها 1300 شاب مسجون، وأقر أعضاء وأنصار بسلامتها.
والرسالة المتداولة موجهة لقيادات «الإخوان» المسجونة، والأخرى المقيمة خارج مصر، وتسأل عن دورهم فى إنهاء أزمة الجماعة ومصير سجنائها، وتدعوهم إلى المراجعة والبحث عن حل مع السلطة. وفى السجون عدد كبير من الموقوفين، ولا أحد يملك رقماً دقيقاً معلناً من الأجهزة المختصة.
صدم كلام أهم شخصية فى «الإخوان» الجميع، أنصار الجماعة وخصومها فى آن. لم يتصور أحد أن تصدر من قائدها هذه الخفة السياسية، ولا التسفيه بخيارات أتباعها. لم يتحمل المذيع الإجابات، وهو من الجماعة، والقناة مع الجماعة، والحملات ضد مصر لم تتوقف منذ إسقاطها. توتّر المحاور وجادل ضيفه وأحرجه، والغضب يعترى نبرة صوته، ولم يستخرج من ضيفه جواباً أو حتى تفسيراً وتراجعاً عن فداحة الأجوبة، وكأنه يسأل نفسه بصمت: تتاجرون بنا إلى متى؟
لقد كانت أجوبة مسؤول «الإخوان» إبراهيم منير رسالة ذهبية بعث بها إلى كل شاب، فكر جلياً قبل أن تلتحق بالجماعة. تلك الرسالة تفضح نفعية وانتهازية القائمين على الجماعة، استخدام الأتباع وقوداً لمعارك سياسية، ودفعهم إلى الحتف، وحرمانهم من حق التفكير والاختيار، وطمر أرواحهم بشعارات التبعية والانصياع، ومن ثم يأتى الرد: «لم نجبركم!». إنها المسؤولية الغائبة، دينياً ووطنياً وإنسانياً.
قال إبراهيم منير على الملأ ما يقوله قادة «الإخوان» فى اجتماعاتهم المغلقة. أحرج جماعته، وأخرج بعضهم عن طوره، فتعرض للنقد من صغارهم، وصمت كبارهم. لم تكن «فلتة لسان» يمكن مداراتها ونسيانها، بل كشفاً صريحاً عن العبث بمصائر الشعوب وأمن الأوطان، بحثاً عن أطماع سياسية، وكثير منها شخصية. وبجمله القصيرة، اختصر مسؤول الجماعة على الباحثين جهداً كبيراً وزمناً طويلاً للوصول إلى هذه الخلاصة.
وقبل أن يختم مذيع «الجزيرة» حواره مع مسؤول «الإخوان»، صدمه بسؤال: «الناس تقول أنت جالس فى لندن وسط أهلك وأحفادك، وبالتالى مش حاسس بما يشعر به هؤلاء؟».
عجز إبراهيم منير عن الإجابة، وذهب لاستعراض نضاله وتضحياته قبل عقود بعيدة، فلا شىء منها قريب زمنياً، لأنه يقيم فى لندن منذ أربعين عاماً ونيف.

الوطن: جنايات الفيوم: المشدد 15 عاما لـ12 من "الإخوان" لشروعهم في قتل ضباط

قضت محكمة جنايات الفيوم، مساء اليوم، بمعاقبة 12 من عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، بالسجن المشدد 15 عاما، بتهم الانضمام لجماعة محظورة، والتجمهر بدون تصريح، وحيازة أسلحة نارية وبيضاء، والشروع في قتل رائد شرطة ومساعد ورقيب.
صدر الحكم، برئاسة المستشار ياسر محرم رئيس محكمة جنايات الفيوم، وعضوية كلا من المستشارين أحمد علي إبراهيم ومحمود أحمد، وسكرتارية شعبان عجمي وصالح كيلاني، ومحمد سمير.
وشمل الحكم معاقبة، كلا من "شعبان. س. إ"، 46 عاما، إمام وخطيب مسجد بمديرية أوقاف الفيوم، ومقيم بمركز سنورس، و"محمد. م .ع"، 41 عاما، إمام وخطيب مسجد ومدرس بأوقاف الفيوم، ومقيم بمدينة الفيوم، و"حسن. ح. م"، 52 عاما، مراجع حسابات بأحد البنوك، ومقيم بمدينة الفيوم، و"سيد. م. ص"، 42 عاما، معلم، ومقيم بالقرية الثانية بمركز يوسف الصديق، و"عبدالله. ف. ش، 23 عاما، صياد، ومقيم بقرية كحك بحري بمركز يوسف الصديق، و"أحمد. ف. ش"، 32 عاما، صياد، ومقيم بقرية كحك بحري بمركز يوسف الصديق.
كما شمل الحكم، معاقبة كلا من "أسامة. ع. إ، 18 عاما، طالب ويعمل سائق، ومقيم بقرية كحك بحري، بمركز يوسف الصديق، و"علي. ق. ع"، 21 عاما، طالب جامعي ويعمل مع والده بمحل فاكهة، ومقيم بقرية كحك بحري بمركز يوسف الصديق، و"أيمن. م. ع"، 37 عاما، مرشد سياحي، ومقيم بمدينة الفيوم، و"محمد. ش. ش"، 50 عاما، صياد، ومقيم بقرية كحك بحري بمركز يوسف الصديق، و"عمرو. ر. ج" 23 عاما، طالب جامعي، ومقيم بقرية كحك بحري بمركز يوسف الصديق، و"عمار. ع. م"، 24 عاما، طالب بجامعة الزقازيق، ومقيم بقرية كحك بحري بمركز يوسف الصديق.
ترجع وقائع الدعوى، التي قيدت برقم 12404 لسنة 2014، قسم الفيوم، والمقيدة برقم 1136 كلي الفيوم، أنه في 22 يوليو 2013  بدائرة القسم، جرى ضبط المتهمين خلال تجمهرهم بدون تصريح بالمخالفة للقانون، لارتكاب جرائم الاعتداء على الأشخاص والممتلكات العامة والخاصة، ومنع رجال الشرطة بالقوة والعنف، بعد دعوتهم لذلك من قبل المتهمين الأول والثاني داخل أحد دور العبادة.
ووجهت لهم تهم حيازة أسلحة نارية وبيضاء بدون تصريح، وأدوات تستخدم في الاعتداء على الأشخاص، وشرعوا جميعا في قتل المجني عليه الرائد "وليد. ت. ا"، ومساعد الشرطة "سيد. ع. أ"، والرقيب "سمير. ع. م"، عمدا مع سبق الإصرار، وعقدوا العزم على قتل من يتصادف وجوده من قوات الشرطة والجيش، وتعدوا بالضرب على المجني عليهم واستعملوا القوة معهم وهم موظفون عموم، ومنعوا رائد الشرطة من محاولة نجدة الشرطيين بعد أن احتجزوهما وتعدوا عليهما بالضرب.
وقال رائد الشرطة المعتدي عليه في التحقيقات، إنه خلال مباشرته عمله، جرى إخطاره بالتعدي على الشرطيين من قبل المشاركين في التجمهر، فأسرع لنجدتهما، ورأى المتهمين أثناء التعدي عليهما بأسلحة بيضاء، وأنهم تعدوا عليه بالضرب قاصدين قتله ومنعه من نجدة المجني عليهما.
وأوضح "أ.ح" مقدم شرطة بالأمن الوطني بالفيوم، خلال التحقيقات، أن تحرياته أثبتت التهم المنسوبة للمتهمين، وأنهم كانوا في مسيرة ضد قوات الشرطة والجيش، بهدف التخريب والتعدي على الأشخاص والممتلكات، وأنهم تعدوا على المجني عليهم بقصد قتلهم.
أحيلت الواقعة إلى النيابة العامة، والتي أجرت التحقيق فيها، وأحيلت إلى محكمة جنايات الفيوم، التي تداولت الدعوى في عدة جلسات، حتى أصدرت حكمها المتقدم.

صدى البلد: ملف أسود جديد لـ قطر وجماعة الإخوان الإرهابية.. نهب ثروات الجزائر النفطية 

كشف تقرير لموقع فرنسي عن دور النظام القطري في سرقة ثروات الشعب الجزائري، بتواطؤ مع مسؤولين في نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، وبمساعدة قيادات جماعة الإخوان الإرهابية.
نشر موقع "جلوبال ووتش أنالايزيس" الفرنسي تحقيقا بعنوان "الفرع القطري الإخواني لآل بوتفليقة"، نهب قطر لثروات الجزائر من النفط والغاز، حيث اعتمد المقربون من بوتفليقة على جهات مالية قطرية وإخوانية في نهب ثروات البلاد.
وقال إن "تراست بنك" في الجزائر وهو شركة تابعة لمؤسسة "نست انفستمنتس القابضة المحدودة" عبارة عن بنك قطري مقره قبرص، ويشغل ناصر بن علي آل ثاني منصب نائب رئيسه، كما يترأس شركة التأمين الإسلامي "جنرال تكافل".
ويشير التقرير إلى أن عددا من رجال الأعمال المقربين من سعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس السابق، استفادوا من كرم "تراست بنك الجزائر"، خاصة في تحويلات العملة الصعبة، وقال التقرير إنه في 14 أبريل الماضي، وبعد استقالة بوتفليقة في أعقاب الغضب الشعبي، قرر مجلس النقد والقرض في بنك الجزائر الإطاحة بـ كامل بن دمرجي، مدير بنك "تراست" وتعيين جمال بلوجينات بدلا عنه.
وقالت مصادر للموقع إن أتباع جماعة الرئيس الموجودين على رأس شركة النفط الحكومية "سوناطراك"، سمحوا لسعيد بوتفليقة بالتحكم في "مضخة نقود"، حيث مكنوه من التصرف في النفط الخام، الذي قامت شركة سويسرية تدعى "لورد إنرجي" ببيعه نيابة عنه.
وأوضح الموقع أن الشركة السويسرية يرأسها ممول ناظم ندا، نجل يوسف ندا، ممول الإخوان الإرهابية، والتي تضم أيضا في مجلس إدارتها يوسف همت، نجل علي همت، أحد زعماء شبكات الإخوان الأوروبية، بالإضافة إلى عدد من قيادات الجماعة السويسريين والإيطاليين، من أمثال ديفيد بيكاردو وعمر ناصر الدين.
ويضيف الموقع أن هذه العلاقات المترابطة بين كيان على صلة مع الإخوان، هي الأكثر إثارة للدهشة، حيث كان يشتبه في قيام جماعة يوسف ندا ،بتمويل الجبهة الإسلامية للإنقاذ، المحظورة،واتهامها كذلك بتمويل الجماعة الإسلامية المسلحة من خلال "بنك تقوى".
وكشف مصدر خاص للموقع أيضا عن أن شخصًا في "سوناطراك"، عينه سعيد بوتفليقة، كانت مهمته تهريب النفط لحساب "آل بوتفليقة"، وأن هذا النفط الخام كان يعاد بيعه مرة أخرى عن طريق "لورد إنرجي" السويسرية.

بوابة فيتو: باحث: اليمن في طريقه لعزل الإخوان سياسيا وعسكريا

قال عبد الستار الشميري، الكاتب والباحث، إن الأحداث في اليمن، تتجه نحو عزل جماعة الإخوان الإرهابية، سياسيا وعسكريا، وخاصة من المناطق المحررة.
وأوضح الباحث، أنها خطوة مهمة لتصفية الجسد الداخلي للشرعية، من المعسكر القطري، وتنظيف البلاد من بقايا المعسكرات الإخوانية، وكذلك خلاياهم الإدارية والإغاثية.
وأشار الشميري إلى ضرورة، تحرير اليمن كاملا، من الحوثي والإخوان، بشكل يخدم البلاد، موضحا أن تغلغل الإخوان في كل جوانب الحياة، يجلب لليمنيين الويل الداخلي والخارجي.
وتابع: معارك الثلاثة الأشهر الأخيرة، قلصت نفوذ الإخوان في المناطق المحررة وستشهد الأشهر التالية المزيد.

بوابة العين: الهذيان الإخواني عرض مستمر.. وخبير: منفصلون عن الواقع

فتح عدد من المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية النار على الهارب إلى قطر محمد الجوادي بعد زعمه أن "التنظيم يعيش ذروة نجاحه" رغم الضعف الشديد والإخفاقات المتواصلة والصراعات المحتدمة بين قيادات التنظيم وشبابه.
وكتب محمد الجوادي الذي يصف نفسه بـ"أبوالتاريخ" و"المفكر السياسي" على حسابه الشخصي على موقع "تويتر": "مع احترامي لكل الدراسات التي تتحدث عن أزمة تواجهها جماعة الإخوان، فإني أعتقد عن علم بانورامي أن الجماعة تعيش ذروة نجاحها الحقيقي سياسيا ومجتمعيا، وهو نجاح لم تعشه من قبل".
وأضاف الجوادي أن "هذا النجاح تكرس بعيدا عن الفردية والمصادفة والحظ وتقاطعات المصالح".
مخدرات فكرية
وانهالت التعليقات الساخرة تارة والغاضبة تارة أخرى على الجوادي من محسوبين على جماعة الإخوان الإرهابية والمتعاطفين معها.
وعارض الإعلامي الإخواني بقناة "الشرق" الإخوانية هيثم أبوخليل، الجوادي، معتبرا أن "فشل التجربة والاصطدام بالحائط لا يمكن اعتباره ضربا من النجاح".
وأقر أبوخليل بأن "الأخطاء الكارثية التي تسببت في محن ليست نجاحات، بل هي إخفاقات يجب أن يتم استخلاص الدروس منها".
وأعرب الداعية الإخواني عصام تليمة عن اندهاشه من اعتبار "الجماعة تعيش ذروة نجاحها الحقيقي"، قائلا عبر حسابه على "تويتر": "أعتقد أننا نحتاج من الدكتور الجوادي تعريف النجاح الذي يقصده وأبرز ملامحه".
وزاد الباحث سعيد الحاج، بوصف تغريدة الجوادي بأنها بمثابة "مخدرات فكرية"، محذرًا من أنها "أخطر بكثير على المجموعات والمجتمعات والدول من المخدرات المادية لسرعة انتشارها وجاذبيتها، وعدم الانتباه لتأثيرها".
ونبه أن "إخوان مصر يعيشون أزمة لعلها الأكبر في تاريخهم".
وغرد الكاتب مهند عقيل، قائلا: "يبدو أنك (الجوادي) في عالم آخر، أو أن اطلاعك على التاريخ قد أفقدك الشعور بالواقع".
يشار إلى أن مكتب مجمع اللغة العربية قد أسقط مؤخرا عضوية محمد الجوادي، اعتبارًا من الدورة الـ81 للمجمع، وقال المجمع، في بيان، إنه "تم إسقاط العضوية عن الجوادي نظرًا لتصريحاته المسيئة ضد مصر وشخصيات وطنية خالصة، ولتغيبه عن حضور جلسات المجمع، وانشغاله بأعمال خارج البلاد، وهي أمور تتنافى ومنزلة عضوية المجمع تلك الأمانة العلمية التي أنيط بها المجمع ويزدان بها تاريخه".
انفصال كامل عن الواقع
وفي تعقيبه، قال الدكتور عمرو الشوبكي المحلل السياسي والخبير المصري بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية لـ"العين الإخبارية" إن "خطاب الإخوان يعكس انفصالا كاملا عن الواقع، فضلا عن أنه خطاب يحصن نفسه من النقد الذاتي والمراجعة الذاتية والاعتراف بالأخطاء والخطايا التي ارتكبتها وترتكبها الجماعة، وهي سمة أساسية لجماعة الإخوان من نشأتها عام 1928 وحتى الآن".
وأكد الشوبكي أن "الترويج بأن الجماعة تعيش لحظة نجاح يعني أنها ليس لديها استعداد للاعتراف بالأخطاء، أو النقد الذاتي كما يفعل أي تيار ينظر للمستقبل".
وأكد الشوبكي أن "أزمة الإخوان الكبيرة أنها لم تعد موجودة بالمعنى التنظيمي كما كانت في العهود السابقة، ووصلت لأضعف حالاتها، بعد أن فقدت قدرتها على السيطرة".
وتعيش جماعة الإخوان حالة من الضعف والوهن الشديدين، حيث تواجه عمليات طرد وترحيل مستمرة من جانب عدد من الدول، إلى جانب قيام الكثير من أفراد الجماعة بالخروج عن الجماعة والانشقاق عنها في ظل سياساتها البرجماتية والنفعية ومنهجها الفاشل.

وأعلنت وزارة الداخلية الكويتية، يوليو الماضي، ضبط خلية إرهابية تابعة لتنظيم الإخوان هاربة من مصر، صدرت بحقها أحكام قضائية وصلت لـ15 عاما.
وتحدثت مصادر أمنية لوسائل إعلام كويتية أن 300 من إخوان مصر غادروا الكويت؛ تحسباً لملاحقتهم من قبل الإنتربول، كونهم مُدانين في قضايا على أرض بلدهم، بحسب ما نشرته صحيفة "القبس" الكويتية.
كما أن ماليزيا أعلنت بشكل رسمي في 10مارس/آذار الماضي ترحيل 5 أشخاص أعضاء في تنظيم الإخوان الإرهابي، واعترف هؤلاء بأنهم يقومون بإيواء ونقل وتشغيل عناصر إرهابية، ولذا قامت ماليزيا بطردهم كما أوصت بإدراجهم في القائمة السوداء لحظر دخولهم البلاد مدى الحياة.