بوابة الحركات الاسلامية : واشنطن تؤكد عزمها على إضعاف الحشد الشعبي.. رئيس المجلس العالمي للتسامح: الأزهر هو المرجعية الفكرية للعاملين من أجل السلام.. لافروف: محاربة الإرهاب أهم أولوياتنا فى أفغانستان (طباعة)
واشنطن تؤكد عزمها على إضعاف الحشد الشعبي.. رئيس المجلس العالمي للتسامح: الأزهر هو المرجعية الفكرية للعاملين من أجل السلام.. لافروف: محاربة الإرهاب أهم أولوياتنا فى أفغانستان
آخر تحديث: الأربعاء 28/08/2019 02:45 م إعداد: روبير الفارس
واشنطن تؤكد عزمها
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الأربعاء 28 أغسطس 2019.

رئيس المجلس العالمي للتسامح: الأزهر هو المرجعية الفكرية للعاملين من أجل السلام 
 
استقبل فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، صباح اليوم الأربعاء، أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام.
أشاد الإمام الأكبر بجهود المجلس العالمي للتسامح والسلام وأفكاره البناءة في تدعيم ثقافة السلام حول العالم، مبينًا أن الأزهر على استعداد لدعم دور المجلس ومساندة جهوده التي تتكامل مع الجهود التي يبذلها الأزهر وتتوافق مع منهجه الوسطي الذي يرسخ للتعددية والتعايش.
من جانبه عرض رئيس المجلس العالمي للتسامح على فضيلة الإمام الأكبر جهود المجلس في نشر قيم السلام والتعايش حول العالم، مبينًا أن المجلس يتعاون مع كل دول العالم المحبة للسلام، والهيئات والمؤسسات التي تؤمن بالتعددية وقبول الآخر، حيث تمكن المجلس من تنفيذ العديد من الأفكار والمبادرات الناجحة في هذا الإطار.
وأوضح الجروان أن المجلس العالمي للتسامح والسلام يعتبر الأزهر الشريف المرجعية الفكرية والمظلة الجامعة للعاملين من أجل السلام في العالم، كما يرى أن فضيلة الإمام الأكبر أصبح رمزًا وأيقونة للأخوة والسلام الإنساني، نظرًا لدوره العالمي في مواجهة التطرف ومد جسور الحوار والتواصل مع مختلف الحضارات والأديان، وأضاف الجروان أن المجلس يتطلع لدعم الأزهر لجهوده ويسعى للمزيد من التعاون معه خاصة في ظل تبني المجلس خطة طموحة لنشر قيم التسامح والسلام من خلال المناهج التعليمية وبرامج الدراسات العليا، لأن الأزهر يعتبر المؤسسة الرائدة في مجال التعليم بمختلف مراحله.
البوابة نيوز 

الحكومة اليمنية تعلن دخول قواتها عدن
 
تمكنت قوات الجيش اليمني الموالية لـ"الحكومة الشرعية" من دخول عدن بعد أن أحكمت سيطرتها على زنجبار عاصمة محافظة أبين جنوبي اليمن. السيطرة جاءت عقب معارك عنيفة بين قوات الحكومة وقوات الحزام الأمني الجنوبي المدعوم إماراتيا.
أعلنت الحكومة اليمنية اليوم دخول قواتها إلى مدينة عدن التي سيطر عليها الانفصاليون الجنوبيون منذ 10 أغسطس. 
وكتب وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني على تويتر "طلائع الجيش الوطني والأجهزة الأمنية تصل في هذه الأثناء العاصمة المؤقتة عدن وتبدأ بتأمين مديرياتها".
أكد الوزير أن القوات الحكومية انتزعت السيطرة على مطار عدن من الانفصاليين الجنوبيين. وقال الإرياني في تغريدة "دخول قوات الجيش الوطني مطار عدن والسيطرة الكاملة على البوابة الرئيسية للمطار".
وقبل ذلك استعادت القوات الموالية السيطرة على محافظة أبين في جنوب اليمن، بعد نحو أسبوع من سيطرة الانفصاليين عليها، بحسب ما أعلنت مصادر أمنية. 
ويذكر أنه في العشرين من الشهر الجاري سيطر الانفصاليون الجنوبيون على مقرين لقوات الأمن في أبين وهما معسكر لقوات الأمن الخاصة في زنجبار، عاصمة المحافظة، وآخر للشرطة العسكرية في الكود الواقعة بين المحافظة وعدن.
وقالت مصادر أمنية أن القوات الموالية لحكومة الرئيس عبدربه منصور هادي حققت تقدما إثر وصول تعزيزات عسكرية.
في سياق متصل، كتب معمر الإرياني موضحا "ابطال الجيش الوطني والأجهزة الأمنية يستعيدون مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين ويكملون سيطرتهم على جميع مديريات المحافظة". وبحسب المصادر، انسحبت القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي إلى الطريق الذي يربط محافظة أبين مع محافظة عدن.
فيتو

لافروف: محاربة الإرهاب أهم أولوياتنا فى أفغانستان
 
أعلن وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، أن محاربة الإرهاب تعد من أولويات بلاده فى أفغانستان. 
قال لافروف: إن "محاربة الإرهاب، والاتجار بالمخدرات فى صميم موقفنا من أفغانستان والهدف من جمع جهودنا".
وأشار لافروف إلى أنه "بطريقة أكثر موضوعية، نحن نقدم وسنواصل تقديم المساعدة فى تجهيز قوات الأمن والجيش الأفغانى. حتى الآن، غير قادرين على التصرف بشكل مستقل للقضاء على التهديد الإرهابى، لذلك يجب أن تستمر هذه الجهود".
وتعمل روسيا على جميع المحاور لكبح نفوذ الإرهابيين فى أفغانستان الآخذ بالتوسع خلال السنوات القليلة الماضية، وخصوصاً بعد مجيء إرهابيى "داعش" من سوريا.
مبتدا

حبس متهمين 15 يوما احتياطيا بتهمة الانضمام لجماعة إرهابية
 
أمرت نيابة أمن الدولة العليا، بحبس "ياسر.ف"، و"آلاء. ي"  15 يوما احتياطيا على ذمة التحقيقات التي تجرى معهما بمعرفة النيابة،  بتهمة الانضمام إلي جماعة أسست علي خلاف القانون وأحكامه، وتمويل تلك الجماعة.
وأسندت النيابة للمتهمين بالقضية، اتهامات الانضمام إلى جماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، وتمويل الجماعة الإرهابية. 
 كما أسندت النيابة إليهما عدة  جرائم منها نشر أخبار كاذبة عن الأوضاع السياسية والاقتصادية بالبلاد بقصد تكدير السلم العام في إطار أهداف جماعة الإخوان الإرهابية، والترويج لأغراض الجماعة التي تستهدف زعزعة الثقة في الدولة المصرية ومؤسساتها.
اليوم السابع

واشنطن تؤكد عزمها على إضعاف الحشد الشعبي
 
أكد نائب الرئيس الأميركي أن بلاده قلقة من من إضعاف الحشد الشعبي لأمن وسيادة العراق، مؤكدًا أنها عازمة على اتخاذ خطوات للتصدي لهذا التأثير من خلال عقوبات ستفرضها على عدد منها.. فيما نفى البنتاجون أي دور له في التفجيرات التي استهدفت مقار ومخازن أسلحة للحشد في مناطق متفرقة من العراق.
 قال نائب الرئيس الأميركي مايك بينس في اتصال هاتفي مع رئيس إقليم كردستان العراق نيجيرفان بارزاني إن بلاده قلقة من استمرار الميليشيات في إضعاف أمن وسيادة العراق.. مؤكدا ان الولايات المتحدة عازمة على اتخاذ خطوات لإضعاف تأثيرها من دون إيضاح للإجراءات التي ستتخذها في هذا المجال. جاء حديث بينس هذا بعد ايام من اعلانه أن واشنطن ستفرض عقوبات على عدد من قادة الميليشيات المرتبطة بإيران في العراق قائلًا "دعوني أكون واضحًا، الولايات المتحدة لن تقف متفرجة بينما تنشر الميليشيات المدعومة من إيران الرعب"، حيث يعتزم الكونغرس الأميركي طرح مشروع قانون يهدف إلى فرض عقوبات تتصل بالإرهاب على ثلاثة فصائل بارزة في الحشد الشعبي هي عصائب أهل الحق وحركة النجباء وكتائب حزب الله العراقية.
ونوه بينس خلال اتصاله مع بارزاني بضرورة تقدم الجهود الرامية إلى ترسيخ الاستقرار في المناطق المتنازع عليها بين بغداد واربيل وعودة النازحين، ومن بينهم المكونات الدينية والقومية التي نزحت عن ديارها بسبب الحرب مع تنظيم داعش.
وعبّر بينس عن ارتياحه لتوفير حكومة إقليم كردستان المأوى للنازحين المدنيين ولقيادة المساعي العراقية الرامية إلى حماية الذين تأثروا بالحرب في السنوات الأخيرة، كما نقل عنه بيان صحافي للبيت الأبيض نقلته وكالة "رووداو" الكردية الليلة الماضية واطلعت عليه "إيلاف"، مشيرًا الى ان بينس وبارزاني تطرقا خلال الاتصال إلى الذكرى الخامسة للهجمة المرعبة التي نفذها تنظيم داعش ضد المجتمع الإيزيدي في قضاء سنجار العراقي الشمالي، وتعهدا بالتنسيق لمنع ظهور أي نشاط للتنظيم من جديد.
ناقش بينس وبارزاني أحدث التطورات التي تحققت من خلال المحادثات بين مسؤولي حكومة إقليم كردستان في اربيل والحكومة الاتحادية في بغداد، حيث اكد نائب الرئيس الاميركي دعم بلاده لحل المشاكل العالقة بين الطرفين، ومنها مشكلة الموازنة ومبيعات النفط. واشارا الى اهمية العمل على التقدم  في الشراكة الامنية والاقتصادية بين اقليم كردستان والولايات المتحدة. 
على الصعيد نفسه، قالت حكومة اقليم كردستان في بيان من جهتها إن بارزاني وبينس بحثا خلال الاتصال الهاتفي الأوضاع في إقليم كردستان والعراق، وأكدا على مواصلة الشراكة بين أميركا وإقليم كردستان وعلى أهمية التعاون والتنسيق بين بغداد واربيل مع وجود آلية مشتركة لتحقيق ذلك وبمساعدة أميركية لمواجهة مخاطر عودة الإرهاب للظهور.
واشار بارزاني إلى تحسن علاقات إقليم كردستان مع الحكومة الاتحادية العراقية، مشدداً على استعداد إقليم كردستان لحل جميع المشاكل مع الحكومة العراقية عن طريق الحوار، واصفاً عمل اللجان المشتركة بين حكومتي بغداد واربيل بالإيجابي.. واكد عزم الاقليم على الاستمرار في حماية ودعم المكونات الدينية والقومية في كردستان والعمل على تعزيز ثقافة التعايش، مشيرا الى دعم الاقليم لتوفير الأمن وإعادة إعمار مناطق النازحين لتمكينهم من العودة إلى ديارهم.
وعبّر بينس لبارزاني عن " تقدير وامتنان بلاده لدور قوات البيشمركة في مقارعة الإرهاب وهزيمة داعش وعن ارتياح الإدارة الأميركية لتحسن العلاقات بين أربيل وبغداد واكد استمرار واشنطن في التعاون ومساندة الطرفين في حل المشاكل والتصدي للإرهاب ومساعدة إقليم كردستان في تقديم العون إلى النازحين والمكونات لإعادتهم إلى ديارهم"، كما قال البيان الحكومي الكردي. 

البنتاجون: لا دور لنا في التفجيرات التي استهدفت الحشد

من جهتها، نفت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" أي دور للولايات المتحدة في تفجيرات مقار ومخازن سلاح تابعة لقوات الحشد الشعبي العراقية الموالية لايران.
وقالت الوزارة في بيان مساء امس "لم تقم القوات الأميركية بقصف أو أي هجمات أخرى أدت إلى تفجير مستودعات ذخيرة في العراق، والحديث هنا على العكس خاطئ ومضلل ومثير للاشمئزاز"، وأكدت على أن واشنطن تدعم سيادة العراق".
وقال المتحدث باسم البنتاجون شون روبرتسون إن "الولايات المتحدة ليست لها أي علاقة بالانفجارات التي طالت مستودعات للذخيرة في العراق".
وخلال الاسابيع الاخيرة تعرّضت 5 قواعد تستخدمها قوات الحشد الشعبي لتفجيرات لم يعلن العراق رسميًا بعد عن الجهات المسؤولة عنها رغم الإشارات الصادرة من بغداد وتل ابيب الى مسؤولية اسرائيل عنها.
وكان نائب رئيس هيئة الحشد "أبو مهدي المهندس" قد اتهم في الاسبوع الماضي كلًا من الولايات المتحدة وإسرائيل بالمسؤولية عن الهجمات المتكررة على فصائل الحشد في العراق.
والجمعة الماضي كلف مجلس الأمن الوطني العراقي وزارة الدفاع بوضع الخطط اللازمة لتطوير الدفاعات الجوية على خلفية تلك الانفجارات.
ايلاف

السعودية والإمارات تدعمان أمن واستقرار اليمن
 
أكد مجلس الوزراء السعودي، حرص وسعي المملكة ودولة الإمارات الكامل للمحافظة على الدولة اليمنية ومصالح شعبها وأمنه واستقراره واستقلاله ووحدة وسلامة أراضيه. جاء ذلك في بيان صادر عقب جلسة لمجلس الوزراء السعودي، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود. وأكد البيان أن المجلس استعرض دعوة السعودية للحكومة اليمنية ولجميع الأطراف التي نشب بينها النزاع في عدن لعقد اجتماع في بلدهم الثاني لمناقشة الخلافات.
ولفت إلى أن هذه الدعوة تأتي تجسيداً لحرص السعودية على تغليب الحكمة والحوار ونبذ الفرقة ووقف الفتنة وتوحيد الصف للتصدي لميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران والتنظيمات الإرهابية الأخرى واستعادة الدولة وعودة اليمن الشقيق آمناً مستقراً.
وشدد مجلس الوزراء السعودي على ما تضمنه البيان المشترك الصادر عن وزارتي الخارجية في المملكة والخارجية والتعاون الدولي بالإمارات، وما أكده من حرص وسعي البلدين الكامل للمحافظة على الدولة اليمنية ومصالح الشعب اليمني وأمنه واستقراره واستقلاله ووحدة وسلامة أراضيه تحت قيادة الرئيس الشرعي لليمن. ونوه المجلس بما تضمنه البيان من ضرورة التصدي لانقلاب الميليشيات الحوثية والتنظيمات الإرهابية الأخرى، والمطالبة بسرعة الانخراط في حوار «جدة» الذي دعت له السعودية لمعالجة أسباب وتداعيات الأحداث التي شهدتها بعض المحافظات الجنوبية، ورفض واستنكار الاتهامات وحملات التشويه التي تستهدف دولة الإمارات على خلفية تلك الأحداث.
وأكد المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي العقيد الركن تركي المالكي أن السعودية والإمارات تعملان على دعم الحكومة الشرعية في اليمن. وقال المالكي، في تصريحات إعلامية، أمس، إن ارتفاع وتيرة أعمال ميليشيات الحوثي الإرهابية في اليومين الماضيين هو دليل على الخسائر الكبيرة التي تتعرض لها. وأضاف أن هناك ضغطاً عملياتياً على ميليشيات الحوثي، مشيراً إلى أن ميناء الحديدة لايزال نقطة لوصول الأسلحة المهربة من النظام الإيراني لميليشيات الحوثي
الخليج