بوابة الحركات الاسلامية : الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية (طباعة)
الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
آخر تحديث: الجمعة 06/09/2019 11:29 ص
الإخوان اليوم.. متابعات
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 6 سبتمبر 2019

فيتو: نبيل الصوفي: فتاوى مشايخ الإخوان هدفها حماية مكتسباتهم غير المشروعة
هاجم نبيل الصوفي، الكاتب والباحث، جماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدا أن قدراتها انهارت في مصر، وعاد أنصارها إلى سجونهم. 
وأوضح الصوفي، أن الجيش السوري صمد أمام الإخوان أيضا، فتشققت أحلام الجماعة، وفي اليمن شوهوا الدين والدنيا أيضًا وشردوا الجميع، فبدأت حرب التحالف، وخرجت الفتاوى الإخوانية من جديد، لتفصيل مواقفهم.
وتابع: "تدين الإخوان مجرد موضة، تؤكد أن كل من لا يخضع لهم هو عدو يجب إعلان الجهاد عليه"، موضحا أن منهجهم الخاص أضحى في حاجة لفتاوى جديدة، ومصالح جديدة، لحماية ما كسبوه من طرق غير مشروعة.

فيتو: عبد الله آل هتيلة: الإخوان توظف عشرات الباحثين في الفضائيات لدس السم في العسل
هاجم عبد الله آل هتيلة، الباحث والكاتب، جماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدا أنها توظيف عشرات المحللين السياسيين المحسوبين عليها، للخروج على الفضائيات، ودس السم في العسل. 
وأوضح "آل هتيلة"، أن «الإخوان» وذراعهم في اليمن، لم يكونوا في مستوى الدعم البري والبحري والجوي المقدم لهم من التحالف، ولم يحققوا أي انتصارات في كثير من الجبهات، رغم ما يروّجون له من انتصارات وهمية.
وأضاف:" تثبت تورط إخوان اليمن بخيانات مفضوحة كثيرة، الأمر الذي تطلب تحييدهم تماما عن قيادة الجيش الشرعي، وإدارة العملية السياسية". 
وتابع:" نجح المجلس الانتقالي في فضح نوايا وخيانات الجماعة، وأثبت أنها خلف تعطيل الجبهات، والإساءة للشرعية والتحالف، لتحقيق أطماع السلطة الوهمية".

سكاي نيوز: بين التوبة والعفو.. تساؤلات بشان مراجعات شباب الإخوان في مصر
أثارت رسائل منسوبة لشباب تنظيم الإخوان الإرهابي، المحبوسين على ذمة قضايا في السجون المصرية، جدلا وتساؤلات بشأن جدية ما تضمنته، واستعداد الدولة للتعامل مع هذه الدعوة.
وطالب الشباب في الرسائل المنسوبة إليهم، شيخ الأزهر بالتدخل والوساطة لدى الدولة، لفتح صفحة جديدة وإنشاء مؤسسة لاحتوائهم ومراجعة أفكارهم المغلوطة.
وناشدوا في رسائلهم عددا من الإعلاميين والصحفيين والكتاب السياسيين، للتدخل لحل الأزمة الحالية بين التنظيم ومؤسسات الدولة، والعفو عن الشباب، متعهدين بتقديم كافة الضمانات التي تثبت جديتهم.
وتأتي هذه الرسائل بعد رسالة أعلن عنها قبل عدة أسابيع، للمطالبة بالعفو عن شباب الإخوان، لكن قيادات التنظيم تنصلت من هذه الدعوة.
احتمالات النجاح ضئيلة
ويقول عضو المجلس القومي لمكافحة الإرهاب خالد عكاشة لـ"سكاي نيوز عربية"، إن هذه الرسائل وما تضمنته من نقاط ليست مرشحة للنجاح، لأنها شكل من أشكال الضغط الإعلامي بعد تفكك قيادات تنظيم الإخوان وخروجهم من مصر، وحدوث انشقاقات حتى بين القيادات الموجودة في لندن وقطر وتركيا، وهو ما جعل هؤلاء المقبوض عليهم في مأزق، كما أن التخلي عنهم جعل الخيارات أمامهم محدودة، في الوقت الذي تتعامل معهم الدولة بشكل قانوني، ويخضعون لمحاكمات في القضايا المتهمين فيها".
وأضاف عكاشة أن "هؤلاء الشباب يبحثون عن أي مخرج لهذا الأفق المسدود".
وأكد أن اللجوء لشيخ الأزهر للوساطة واستدعاءه لهذا الطرح، الهدف منه "الترويج لهذه الرسائل، كما أن اختيارهم لشخصيات إعلامية وسياسية قد يخدم مبادرتهم على حد اعتقادهم بالحديث عنها وإثارتها إعلاميا".
وأشار عكاشة إلى أن "الغالبية العظمى من هذه الأسماء لن تقبل بالدخول في وساطات بين أعضاء هذه التنظيم والدولة، التي ترفض هي الأخرى المصالحة ولن تتجاوب مع أي وساطة".
مبادرة ليست أولى
وشدد عكاشة على أن "ما تم طرحه هذه المرة لا يختلف كثيرا عما تم الإعلان عهنه قبل عدة أسابيع، لكن في المرة السابقة كانت الرسائل خالية من الأسماء وتنصلت منها قيادات التنظيم".
لكن الصحفي المتخصص في شؤون الجماعات الإسلامية منير أديب، يرى أن "الدولة المصرية وأجهزتها الأمنية قد تقبل بهذه المبادرات وقت إدراكها صدق النوايا لدى هؤلاء الشباب".
وتابع أديب في تصريحاته لـ"سكاي نيوز عربية": "هذه الوساطات ستنجح إذا شعرت الدولة أنه لا نية لهؤلاء الشباب للاستمرار في تنظيم الإخوان أو استخدام العنف، شريطة ألا يكونوا قد تورطوا في إسالة الدماء".
ولفت إلى أن "هذه ليست الدعوة الأولى لشباب التنظيمات الإرهابية في مصر، فقد كانت هناك دعوة في تسعينيات القرن الماضي من شباب الجماعة الإسلامية، وفي النهاية نجحت واحتضنت الدولة هؤلاء الشباب ودمجتهم في المجتمع".

اليوم السابع: 4 فضائح كشفها ياسر برهامى عن الإخوان.. تعرف عليها
واصل ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، سلسلة تصريحاته التى يفضح فيها جماعة الإخوان وأخطائها فى اعتصام رابعة العدوية، حيث كشف كيف خدعت الإخوان، التيارات الإسلامية وعلى رأسهم التيار السلفى، بشأن مبادرات طرحها السلفيون لإنهاء اعتصام رابعة، إلا أن الإخوان رفضت مبادرتهم وأصرت على التصعيد والعنف.
ويستعرض "اليوم السابع" أبرز 4 فضائح كشفها ياسر برهامى عن الإخوان:
- السيناتور جون ماكين خدع الإخوان وقادهم نحو ممارسة العنف.
- الإخوان هى من مهدت للعنف فى رابعة.
- الإخوان طلبت من السلفيين محاولة إنقاذهم من خلال حل سياسى ثم غدرت بالتيار السلفى.
- الإخوان حاولوا إشراك الدعوة السلفية فى الاعتصام وأهدروا دماء عناصرهم.

CNN بالعربية: سيناتور أمريكي يكشف "قوى" تقف بوجه تصنيف الإخوان المسلمين بقائمة الإرهاب
قال السيناتور الأمريكي، تيد كروز، الذي قدم مشروع قرار للإدارة الأمريكية لضم جماعة الإخوان المسلمين على قائمة الإرهاب إن هناك قوى في الدولة العميقة بأمريكا تقف خلف عدم تصنيفهم.
جاء ذلك في رد على سؤال خلال جلسة في معهد هودسن بأمريكا، الأسبوع الجاري، حيث قال: "الإخوان المسلمين بتصرفاتهم ونهجهم وعملياتهم هم منظمة إرهابية، وهم لا يخفون ذلك، لا يخفونه في وثائقهم التأسيسية، وعدد من حلفائنا بما فيهم مصر يصنفون الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية لأنهم عاينوا ذلك بالدرجة الأولى، وعلى فكرة الإخوان المسلمين قتلوا مسلمين بأعداد أكبر بكثير من اليهود والمسيحيين.."
وتابع كروز قائلا: "هم منظمة إرهابية أظهرت استعدادا لقتل أي شخص لا يتماشى مع نظرتهم العالمية الجهادية، علينا بالتأكيد تصنيفهم.. إنها القوى ذاتها في الدولة العميقة، وزارة الخارجية ووزارة الخزانة التي تناقش وتقول لا تفعلوا ذلك، لا تصنفوا الإخوان المسلمين.."
وأضاف: "قد يقول البعض ما الفرق الذي سيشكله تصنيف جماعة الإخوان المسلمين، دعني أعطيكم مثالا في الصين، قدمت مشروع قرار قبل سنوات لإعادة تسمية الشارع أمام السفارة الصينية، لو جابو بلازا، تيمنا بالصيني الفائز بجائزة نوبل للسلام وسجن ظلما في الصين.. ويقول بعض الناس ما الفرق الذي سيشكله هذا؟ هذا يشكل فارقا قويا جدا، في كل مرة تكتب رسالة إلى السفارة سيكتب العنوان واسم الشارع وتدفع للاعتراف بوجود الشخص.."
وأردف: "هذه القوة التي تترتب على إلقاء الضوء صوب أمر ما، ولهذا من المهم تصنيف الإخوان المسلمين لأن قول الحقيقة له قوة يخشاها الطغاة والإرهابيون والقتلة.."

صوت الأمة: خبراء يكشفون مخططات «النهضة» الإخوانية للسيطرة على الانتخابات التونسية.. ماذا قالوا؟
"هناك خلافات ضخمة داخل حركة النهضة الإخوانية قبل انتخابات الرئاسة التونسية لكنها غير معلنة وتحرص الحركة على تجاوزها وبقائها فى الكواليس"..هذا ما أكده هشام النجار، الباحث الإسلامى.
تصريح الباحث الإسلامى يأتى في ظل سعى حركة النهضة الإخوانية التونسية بشتى الطرق للسيطرة على انتخابات الرئاسة التونسية، وتمكين مرشحيها سواء المباشرين مثل "عبد الفتاح مورو" أو غير المباشرين مثل يوسف الشاهد ومنصف المرزوقى، لحسم تلك الانتخابات لصالحهم من خلال مخططات تقسيم القوى المدنية بتونس، وتشويه المرشحين المنافسين.

وقال الباحث الإسلامى، أن الأمر المقلق أن القوى المدنية فى تونس هى المشتتة والمنقسمة وقد أسهم قادة النهضة فى ذلك بمكر وخبث من أجل أن تصعد هى لصدارة المشهد السياسى التونسى، علاوة على أن هناك مرشحين للرئاسة من ضمن أوراق النهضة بخلاف مرشح الحركة المباشر عبد الفتاح مورو.
وتابع هشام النجار:هناك مخاوف حقيقية على الحالة التونسية ومن العودة للوراء نتيجة التماسك الظاهرى لحركة النهضة الإخوانية وعدم وجود صف مدنى قوى فى مواجهتها.
من جانبه قال إبراهيم ربيع، القيادى الإخوانى السابق والخبير فى شئون الجماعات الإرهابية، أن هناك دعما كبيرا يدعم من خلال أيمن نور والممولين فى قناة الشرق للمرشح فى الانتخابات الرئاسية التونسية الإخوانى منصف المرزوقي، وتشويه صورة المرشحين الآخريين من المدنيين وغيرهم فى القناة الاخوانية، الأمر الذى يؤكد العلاقة الوثيقة بين الطرفين.
وأضاف القيادى الإخوانى السابق فى تصريح له، أن قناة الشرق والمواقع التابعة لأيمن نور، سخرت نفسها لدعم المرشح الإخوانى منصف المرزوقى خلال الأيام الماضية، بالإضافة إلى الدعم الكبير المادى وغيره، وذلك فى محاولة منهم لدعم هذا المرشح، لافتا أن هناك عناصر تابعة للإخوان منهم ستتواجد فى المؤتمرات والندوات التى سيعقدها منصف المرزوقى، لدعمه فى الانتخابات الرئاسية.
وتابع أن هدف الهاربين من إخوان مصر، هو فوز منصف المرزوقى باعتبار أنه تربطه علاقات قوية بينهم وبينه، وأن واحد ضمن شركائهم فى القنوات الإرهابية التى تبث ضد مصر.
وفى إطار متصل قالت الدكتورة ليلى همامى، المرشحة المستبعدة من انتخابات الرئاسة التونسية، أن راشد الغنوشى رئيس حركة النهضة بشرنا بأن طموح الجماعة لن يقتصر على موقع فى مؤسسات قيادة الدولة وإنما فى وضع اليد على كل المؤسسات واعتقادى بأنه كشَفَ فى زلة لسان أو فى حالة سهو عن المخطط الحقيقى لجماعة الإخوان فى تونس.
وأوضحت المرشحة المستبعدة من انتخابات الرئاسة التونسية، أن راشد الغنوشى يخطط لتحويل تونس إلى قاعدة آمنة للتنظيم العالمى للاخوان تحت غطاء الديمقراطية وباعتماد أسلوب ومنهج محفور فى ذاكرتنا وهو إقصاء الخصوم والتحرك وراء واجهة هى مجرّد دمية يُحرّكها فى الاتجاه الذى يشاء.