بوابة الحركات الاسلامية : الحرس الثوري الإيراني يمتلك "سجلا مسيئا مليئا بالانتهاكات"/التحالف يتهم الحوثيين بإطلاق صاروخ باليستي من أملاك مدنية في صنعاء/إقصاء القادة العسكريين بالعراق يثير جدلا.. وإيران "متهمة" (طباعة)
الحرس الثوري الإيراني يمتلك "سجلا مسيئا مليئا بالانتهاكات"/التحالف يتهم الحوثيين بإطلاق صاروخ باليستي من أملاك مدنية في صنعاء/إقصاء القادة العسكريين بالعراق يثير جدلا.. وإيران "متهمة"
آخر تحديث: الأحد 29/09/2019 11:35 ص إعداد: فاطمة عبدالغني
الحرس الثوري الإيراني
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح اليوم الأحد 29 سبتمبر2019.

التحالف يتهم الحوثيين بإطلاق صاروخ باليستي من أملاك مدنية في صنعاء

التحالف يتهم الحوثيين
اتهم التحالف العربي، الذي تقوده السعودية في اليمن، جماعة الحوثي بإطلاق صاروخ باليستي باستخدام أملاك مدنية في العاصمة اليمنية صنعاء، سقط في محافظة صعدة الحدودية.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"، اليوم الأحد، عن المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي القول إن "المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران أطلقت صباح اليوم الأحد صاروخا بالستيا من محافظة (صنعاء) باستخدام الأعيان المدنية لمكان الإطلاق وسقط بعد إطلاقه داخل الأراضي اليمنية في محافظة (صعدة)".


​وأكد المتحدث باسم التحالف "قيادة القوات المشتركة للتحالف مستمرة في اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات الباليستية لحماية المدنيين بالداخل اليمني، وحماية الأمن الإقليمي والدولي".

وتقود السعودية، منذ مارس/ آذار 2015، تحالفا عسكريا من دول عربية وإسلامية، دعما للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، في سعيها لاستعادة العاصمة صنعاء ومناطق واسعة في شمال وغرب اليمن، سيطر عليها الحوثيون أواخر عام 2014.

وتنفذ جماعة الحوثي هجمات متكررة بطائرات بدون طيار، وصواريخ باليستية، وقوارب مفخخة؛ تستهدف قوات سعودية ويمنية داخل اليمن، وعلى أراضي المملكة.

وتسببت غارات التحالف، وكذلك القصف المتبادل، بسقوط مئات الآلاف من المدنيين والعسكريين، بين قتلى وجرحى؛ فضلا عن تدمير البنية التحتية لليمن، وانتشار الأوبئة والأمراض، والمجاعة في بعض المناطق.

ووفقاً للأمم المتحدة، يشهد اليمن أسوأ أزمة إنسانية في العالم ويحتاج ما يقرب من 80 بالمئة من إجمالي عدد السكان أي 24.1 مليون شخص إلى شكل من أشكال المساعدات الإنسانية والحماية.

وزير الإعلام اليمني: لا لقاءات بين قيادات حكومية والحوثيين في مسقط

وزير الإعلام اليمني:
نفى وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، عقد لقاء بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي، في سلطنة عمان.

 وقال الإرياني على حسابه في "تويتر": "لا صحة لما نشرته بعض وسائل الإعلام عن عقد لقاء بين قيادات في الحكومة اليمنية والمليشيا الحوثية المدعومة من إيران في العاصمة العمانية مسقط، ننفي نفيا قاطعا حدوث مثل هذا اللقاء تحت أي مسمى كان".


وأضاف أن "اللقاءات التي تتم بين الحكومة ومليشيا الحوثي معلنة ومحصورة في جولات المفاوضات التي ترعاها الأمم المتحدة وآخرها مشاورات السويد"، مضيفا: "مثل هذه الأكاذيب اصطياد في الماء العكر ومحاولة لتشويه مواقف الحكومة الثابت في معركة استعادة الدولة وإسقاط انقلاب المليشيا الحوثية".


ويزور وفد حكومي يمني رفيع برئاسة نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية المهندس أحمد الميسري، وعضوية نائب رئيس مجلس النواب اليمني عبدالعزيز جباري، ووزير النقل صالح الجبواني، العاصمة العُمانية مسقط منذ السبت الماضي، تلبية لدعوة رسمية لمناقشة الأوضاع في اليمن وبحث السبل الممكنة لتحقيق السلام، حسب موقع الداخلية اليمنية.
(سبوتنيك)

إقصاء القادة العسكريين بالعراق يثير جدلا.. وإيران "متهمة"

إقصاء القادة العسكريين
تعرض عدد من العسكريين في العراق ممن شاركوا في المعارك ضد تنظيم داعش إلى الإقصاء من الميدان، وكان هناك شبهة لتورط إيران في ذلك.

وكان قائد قوات جهاز مكافحة الإرهاب، عبد الوهاب الساعدي، أحدث المستبعدين بعدما خاض معارك بيجي وتكريت، فيما قاد عمليات تحرير الفلوجة والموصل.

وأثار قرار استبعاد الساعدي غضباً في البلاد وسط علامات استفهام عن أسباب القرار.

ويرى مراقبون أن القرار جاء نتيجة الانقسام الداخلي بين القوى والأحزاب النافذة، إلى جانب التدخل الخارجي في شؤون الأمن والدفاع، خصوصاً بين حليفتي العراقي الكبيرتين، الولايات المتحدة وإيران.

وتندد أصوات عراقية بانتظام بالتدخل الذي يطاول القوات الأمنية، وتحديدا من جانب الأميركيين عبر قوات مكافحة الإرهاب، التي أسستها وسلحتها ودربتها واشنطن، والإيرانيين عبر قوات الحشد الشعبي التي صارت اليوم نظامية.

قادة سابقين أبعدوا بأوامر إيرانية
كما كان من بين هؤلاء العسكريين، الذين أبعدوا بضغوط إيرانية عبد الغني الأسدي قائد جهاز مكافحة الإرهاب بعدما خاض معارك آمرلي وبيجي وتكريت والرمادي والفلوجة والموصل.

كما أبعد رائد شاكر جودت قائد الشرطة الاتحادية، في سبتمبر الجاري، بعدما خاض معارك بيجي وتكريت والرمادي والموصل.

أما سامي العارضي قائد العمليات الخاصة الثالثة بجهاز مكافحة الإرهاب فقد أحيل إلى التقاعد لـ"بلوغه السن القانوني للتقاعد الوجوبي"، في نوفمبر الماضي.

وجرى أقصاء قائد العمليات الخاصة الثالثة في جهاز مكافحة الإرهاب بمحافظة البصرة، معن السعدي، بعد تعيينه قائدا للعمليات الخاصة الثانية في كركوك في أكتوبر 2017، بعد أن شارك في معارك الموصل والأنبار وصلاح الدين.

وفي سياق آخر، كان السفير الإيراني في بغداد، إيرج مسجدي، أشار بوضوح إلى أن حلفاء طهران في العراق هم من سيردون على القوات الأميركية إذا هاجمت إيران.

وهذ التهديد ليس بالجديد، ولا يشذ عن سياسة إيران، التي تعتمد على أذرعها في المنطقة لشن حروب بالوكالة.

وتأتي هذه التطورات بينما قالت مصادر عراقية إن فصائل الحشد الشعبي، المحسوبة على إيران، تشكّل مجلسا تنسيقياً، بعيدا عن المظلة الجامعة للحشد.

ويضم المجلس 7 أسماء بارزة، هي القيادي السابق في الحشد، أبو مهدي المهندس، وزعيم ميليشيا عصائب أهل الحق، قيس الخزعلي، وزعيم حركة النجباء، أكرم الكعبي، وزعيم ميليشيا سيد الشهداء، أبو آلاء الولائي، وزعيم ميليشيا حركة الأبدال، أبو أكرم الماجدي، وعلي الياسري عن سرايا الخراساني.

ويحمل هذا التطور مؤشرات على إمكانية أن تؤدي هذه الفصائل دورا منفصلا عن منظومة الحشد الشعبي نفسها، والقرار الرسمي للدولة العراقية ككل، وسط مساعي بغداد الواضحة لتجنيب العراق تداعيات أي توتر في المنطقة.

وفي الأساس فإن هذه الميليشيات الموالية لإيران، قد رفضت مرارا تنفيذ قرارات للحكومة العراقية، ومن بينها، الانسحاب من مدن وبلدات تسيطر عليها، وتسليم سلاحها الثقيل للجيش العراقي والخضوع للمرسوم الوزاري القاضي بهيكلة الحشد.
(سكاي نيوز)

البحرين: الحرس الثوري الإيراني يمتلك "سجلا مسيئا مليئا بالانتهاكات"

البحرين: الحرس الثوري

قال وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد آل خليفة إن النظام الإيراني متمثلا بالحرس الثوري يمتلك "سجلا مسيئا مليئا بالانتهاكات للمواثيق والقرارات الدولية، سواء عن طريق تأسيس الميلشيات الإرهابية ودعمها، أو محاولاته المتواصلة لإثارة الفوضى والفتنة، والتدخل في الشؤون الداخلية للعديد من دول المنطقة ومن بينها مملكة البحرين."

جاء ذلك في كلمة مملكة البحرين التي ألقاها معالي الشيخ وزير الخارجية البحريني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، خلال دورتها الـ 74، المنعقدة السبت في مقر الأمم المتحدة في نيويورك.

وأضاف أن "تبني النظام الإيراني للإرهاب العابر للحدود، قد خلق شبكات من التنظيمات الإرهابية والميليشيات المتطرفة، والتي تتواجد في أماكن كثيرة ومتفرقة حول العالم كسوريا واليمن وشمال أفريقيا ودول الصحراء والساحل وأمريكا الجنوبية وغيرها، تستلزم منا تكثيف الجهد وتعزيز التعاون الجماعي، للقضاء عليها وضمان عدم عودتها بأي شكل كان"، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء البحرينية.

وحمل وزير الخارجية، إيران مسؤولية "الاعتداء الإرهابي التخريبي الشنيع" باستهداف منشأتي النفط التابعتين لأرامكو السعودية في منتصف سبتمبر الحالي.

(الحرة)

الجبير: إيران "دولة عدائية" وعليها احترام سيادة الآخرين

الجبير: إيران دولة
قال وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية، عادل الجبير، في لقاء مع قناة فوكس نيوز الأميركية إن إيران دائما ما كانت دولة عدائية، وعليها أن تحترم سيادة الدول الأخرى وتتوقف عن التدخل في شؤون غيرها من الدول.

وأضاف "لقد كان التاريخ الإيراني للسنوات الأربعين الماضية واحدا من الأنظمة العدائية وخاصة ضد بلدي. كنا ندعو إلى بذل جهد عالمي لاحتواء سلوك إيران العدواني".

وتابع "على إيران أن تقرر ما إذا كانت دولة ثورية أو دوله قومية. وإذا كانت دولة قومية، فعليها أن تتقيد بقواعد القانون الدولي، وسيادة الدول، وأن تحترم مبدأ عدم التدخل في شؤون البلدان الأخرى".

وشدد الجبير على ضرورة "أن يتوقف السلوك الإيراني"، قائلا: "لقد هاجموا سفاراتنا، حاولوا كثيرا تعطيل الحج، اغتالوا دبلوماسيي عددا من الدول، زرعوا خلايا إرهابيه في السعودية، وفجروا أبراج الخبر عام 1996 والقائمة تطول".

ومضى يقول: "في الآونة الأخيرة، كانوا يزودون الحوثيين بالصواريخ، 260 صاروخا إيراني الصنع أطلقها الحوثيون علي الأراضي السعودية".

وأشار وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية إلى 150 طائرة بدون طيار أطلقتها ميليشيات الحوثي الموالية لإيران على السعودية.

وأضاف "الحمد لله أن دفاعاتنا الجوية كانت قادره على منع أي من تلك الصواريخ من الوصول إلى أهدافها المقصودة".
(سكاي نيوز)