بوابة الحركات الاسلامية : 20 قتيلا بهجوم على موقع للتنقيب عن الذهب ببوركينا فاسو/إسبانيا تعتقل داعشيا خطط لعمليات تفجير إرهابية/الطيران الليبي يدمر سيارة وذخيرة لقوات الوفاق قرب معسكر حمزة في طرابلس (طباعة)
20 قتيلا بهجوم على موقع للتنقيب عن الذهب ببوركينا فاسو/إسبانيا تعتقل داعشيا خطط لعمليات تفجير إرهابية/الطيران الليبي يدمر سيارة وذخيرة لقوات الوفاق قرب معسكر حمزة في طرابلس
آخر تحديث: الأحد 06/10/2019 11:11 ص إعداد: فاطمة عبدالغني
20 قتيلا بهجوم على
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح اليوم الأحد 6 أكتوبر 2019.

20 قتيلا بهجوم على موقع للتنقيب عن الذهب ببوركينا فاسو

20 قتيلا بهجوم على
لقي 20 شخصاً مصرعهم خلال هجوم على موقع للتنقيب عن الذهب في قرية دولماني في منطقة أربيندا بشمال بوركينا فاسو، حسبما ذكرت مصادر أمنية أمس السبت.

وقال مصدر أمني "هاجم أفراد مسلحون موقع التنقيب عن الذهب في دولماني، بالقرب من أربيندا، في محافظة سوم، مخلّفين 20 قتيلًا" غالبيتهم من عمال المناجم.

وأكد مصدر أمني آخر لوكالة فرانس برس حصول الهجوم، مشيرًا أيضًا إلى وجود "عدد من الجرحى"، من دون ان يعطي مزيدا من التفاصيل.

ومنذ أربعة أعوام ونصف عام، تشهد بوركينا فاسو الواقعة في غرب افريقيا دوامة عنف تنسب الى مجموعات مسلحة مرتبطة بتنظيم القاعدة أو بتنظيم داعش.

وأدت الهجمات الى فرار أكثر من 300 ألف شخص من منازلهم في شمال وشرق البلاد، ولجأوا الى مناطق في جنوب البلاد حيث التهديدات الإرهابية أقل.

كما أدت هذه الاحداث الى إقفال نحو ألفي مدرسة.

ويبدو جيش بوركينا فاسو عاجزا عن وقف هذه الهجمات. وبعد أن كانت تطاول المناطق الشمالية من البلاد، انتقلت أيضا الى الشرق وبعض مناطق الغرب.

إسبانيا تعتقل داعشيا خطط لعمليات تفجير إرهابية

إسبانيا تعتقل داعشيا
اعتقلت الشرطة الإسبانية، أمس السبت، اعتقلت مواطنا من أصول عربية على خلفية اتهام بالانتماء إلى تنظيم داعش، ونشر تهديدات إرهابية.

وذكرت تقارير إعلامية أن الشرطة داهمت منزل ذلك الشخص في بلدة بارلا بإقليم العاصمة مدريد، وصادرت كميات كبيرة من المركبات الكيماوية المستخدمة في تصنيع متفجرات، مشيرة إلى ذلك "الإرهابي" كان لديه قائمة بمواقع  لارتكاب التفجيرات فيها.

وذكرت المصادر أن الشاب البالغ من العمر 23 عاما، كان قد أنتج مقاطع مصورة  نشر عبرها تهديدات لتنظيم داعش باللغة الإسبانية في عامي 2018 و2019.
وقالت الشرطة إنها صادرت كمية كبيرة من المعدات الإلكترونية والهواتف الذكية والساعات المعدلة لاستخدامها كأجهزة توقيت وكتيبات ومخطوطات بشأن كيفية صناعة العبوات الناسفة والمتفجرات.

وأشارت التحقيقات الأولية إلى ذلك الشخص كان المسؤول الوحيد في إسبانيا عن ما يسمى وكالة "منتصر ميديا" وهي إحدى القنوات الدعائية لداعش التي تنشر رسائل التخويف والترهيب للتنظيم الإرهابي.

تركيا تسجل الشهر "الأكثر دموية" للنساء

تركيا تسجل الشهر
أشار تقرير لمنظمة "سنوقف قتل النساء" التي تعنى بمراقبة جرائم العنف ضد المرأة، إلى أن شهر سبتمبر الماضي يعد الأكثر دموية بالنسبة للنساء في تركيا هذا العام، حيث شهد مقتل 53 امرأة.

ووفق التقرير الذي نشرته صحيفة "حرييت" التركية، فقد قتلت 17 امرأة على أيدي أزواجهن، و6 من قبل أقربائهن، و5 من جانب أصدقائهن، و3 قتلن من قبل أبنائهن، واثنتين على يد أشقائهن، واثنتين أيضا على أيدي أزواجهن السابقين، وواحدة على يد شخص لم تحدد هويته، كما لم يتم معرفة مرتكبي الجرائم الـ17 الباقية.

كذلك بيّن التقرير أن امرأتان قتلتا بذريعة أسباب مالية، و9 بسبب الرغبة في الطلاق أو رفض لم الشمل أو رفض شخص ما، في حين تعذر تحديد سبب 31 من عمليات القتل، وسجلت 11 من عمليات القتل على أنها "حالات وفاة مشبوهة".
وبإضافة الوفيات المسجلة في شهر سبتمبر الماضي، يبلغ إجمال النساء اللاتي قتلن في تركيا منذ بداية العام 2019 إلى 347.

وتتهم ناشطات تركيات حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان، بعدم بذل جهود كافية لمكافحة العنف ضد النساء، بالتزامن مع تعالي الأصوات المطالبة بتطبيق عقوبة الإعدام في حق المتورطين بجرائم قتل بما فيها تلك التي تذهب ضحيتها نساء.

وإلى جانب العنف الذي تعاني منه النساء في تركيا، تشير تقارير إعلامية تركية إلى أن تعداد المعتقلات في السجون التركية بذريعة قانون الطوارئ الذي فرض عقب محاولة الانقلاب الفاشلة في 2016، وصل إلى نحو 17 ألف سيدة.
(سكاي نيوز)

تركيا تتأهب لإطلاق عملية عسكرية شرق الفرات في سوريا.. وواشنطن تحذر

تركيا تتأهب لإطلاق
أعلنت السلطات التركية عن وصول تعزيزات عسكرية إلى الوحدات المتمركزة على الحدود مع سوريا، وفقا لما نقلته وكالة أنباء "الأناضول" الرسمية، بينما حذرت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) من أي عملية عسكرية دون تنسيق معها.

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن، السبت، أنه أصدر توجيهات بإطلاق عملية عسكرية ضد من وصفهم بـ"الإرهابيين" في شرق الفرات شمالي سوريا، في إشارة إلى المسلحين الأكراد الذين تصنفهم بلاده كـ"إرهابيين"، بينما تدعمهم الولايات المتحدة، خاصة خلال محاربتهم تنظيم "داعش".

وقال أردوغان: "أجرينا استعداداتنا وأكملنا خطة العملية العسكرية في شرق الفرات، وأصدرنا التعليمات اللازمة بخصوص ذلك، وسنقوم بتنفيذ العملية من البر والجو". وأضاف: "نقول لمن يبتسمون في وجهنا ويماطلوننا بأحاديث دبلوماسية من أجل إبعاد بلدنا عن المنظمة الإرهابية إن الكلام انتهى".


من جانبه، قال المتحدث باسم "البنتاغون" شين روبرتسون، في بيان، إن "أي عملية عسكرية من قبل تركيا دون تنسيق ستكون مصدر قلق كبير وستقوض مصالحتنا المشتركة في تأمين شمال شرق سوريا وهزيمة تنظيم داعش".

وكان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو أكد، خلال زيارته إلى اليونان، أن الولايات المتحدة أكدت لتركيا بوضوح أنه "لا يجب عسكرة الصراع" الصراع مع مجموعة "قوات سوريا الديمقراطية"، التي يمثل المقاتلين الأكراد أبرز مكوناتها.
(CNN)

الطيران الليبي يدمر سيارة وذخيرة لقوات الوفاق قرب معسكر حمزة في طرابلس

الطيران الليبي يدمر
أعلن المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة التابع للجيش الوطني الليبي، الذي يقوده المشير خليفة حفتر، أن سلاح الجو قد دمر تجمعات ومستودعات للأسلحة والذخائر في مدينة سرت والعاصمة طرابلس.

وذكر المركز، في بيان صحفي حصلت وكالة "سبوتنيك" على نسخة منه، إن "ضربات السلاح الجوي مستمرة على مدينة سرت ومنطقة تاجوراء بالعاصمة طرابلس على التجمعات ومستودعات الأسلحة وصاروخ جو أرض موجه ضد الأهداف الأرضية يدمر سيارة ذخيرة للميليشيات بالقرب من معسكر حمزة".
من جهته، أعلن الناطق الرسمي باسم القائد العام للجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، إن سلاح الجو الليبي قد شن غارات جوية استهدف خلالها أربعة مواقع عسكرية في مدينة سرت تابعة لحكومة الوفاق، مشيرا إلى أن تلك المواقع كانت تستخدم لتخزين الأسلحة والذخائر.
وقال المسماري، في بيان صحفي حصلت وكالة "سبوتنيك" على نسخة منه، إن "سلاح الجو التابع للقيادة العامة للقوات المسلحة العربية الليبية يشن غارات متتالية يستهدف من خلالها عدد 4 اهداف عسكرية في سرت تتمثل في مخازن كانت المليشيات الإرهابية تستخدمها لتخزين الأسلحة والذخائر".

وأضاف البيان أن "بهذا تبرهن قواتنا الجوية على سيادتها الكاملة على مسرح العمليات"، مضيفا أن "ذلك بعد رفع قدراتها في الاستطلاع والتسليح والعمليات بدعم وإشراف مباشر من القائد العام للقوات المسلحة الليبية".
(سبوتنيك)

16 قتيلاً بهجمات إرهابية في نيجيريا

قتل 16 شخصاً على الأقلّ، بينهم 11 جندياً، بهجمات شنّها، منذ الخميس، إرهابيون في ولاية بورنو في شمال شرق نيجيريا.
وأفاد مصدر عسكري أمس، أنّ مسلّحين من «داعش في غرب أفريقيا»، المنشقّ عن «بوكو حرام» الإرهابية نصبوا الخميس كميناً لقافلة عسكرية، بالقرب من قرية ماورو في منطقة بني شيخ. وقال ضابط، إنّ «جنودنا كانوا يقومون بدورية الخميس، حين تعرّضوا لكمين إرهابي، أسفر عن مقتل 11 جندياً، وإصابة 16 آخرين وفقدان جنديين».
وأوضح الضابط، أنّ الجنود كانوا يستقلون ثلاث عربات، إحداها آليّة مدرّعة. وأضاف: «لقد فرّ الإرهابيون بإحدى عشرة بندقية كلاشنيكوف، ومدافع رشاشة مضادة للطائرات، كانت مثبّتة على المدرّعة».
من جهته، قال مسؤول في ميليشيا مناهضة للإرهابيين: إنّ القافلة العسكرية أرسلت من مايدوجوري، عاصمة الولاية، لاعتراض إرهابيين فرّوا من بلدة غوبيو، حيث قتلوا اثنين من أفراد الميليشيا الموالية للحكومة.
وأمس، هاجم مسلّحون من بوكو حرام مخيماً للنازحين في بلدة بانكي قرب الحدود مع الكاميرون، ما أسفر عن مقتل مدنيين اثنين، وإصابة ثلاثة من عناصر ميليشيا موالية للحكومة. وشنّ المسلّحون هجومهم بقصد سرقة طعام النازحين.
وعلى مرّ السنوات العشر الأخيرة، خلّف التمرّد في نيجيريا حوالي 35 ألف قتيل، ونحو مليوني نازح، وامتد النزاع إلى النيجر وتشاد والكاميرون.
(أ ف ب)

تجدد الاشتباكات العنيفة في العراق ومقتل 11 في العاصمة

تجدد الاشتباكات العنيفة
تجددت الاشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين في العاصمة العراقية بغداد يوم السبت مما أسفر عن مقتل 11 شخصا في تصاعد للاضطرابات المناهضة للحكومة بينما انتشرت قوات الأمن بالمئات لإبقاء المظاهرات بعيدا عن الساحات الرئيسية في العاصمة.


ونقلت الشرطة ومصادر طبية أنباء سقوط القتلى الجدد بعد أيام من العنف خلال مظاهرات مناهضة للحكومة راح ضحيتها 88 شخصا على الأقل في بغداد ومدن أخرى.

وكسرت الاشتباكات التي نشبت يوم السبت يوما من الهدوء النسبي بعد أن رفعت السلطات العراقية حظر تجول فرضته قبل أيام وعادت حركة المرور إلى طبيعتها في وسط العاصمة. وملأ المئات من رجال الشرطة وأفراد الأمن ساحة احتشد فيها المتظاهرون من قبل.

والاضطرابات هي الأكثر دموية في العراق منذ إعلانه النصر على تنظيم الدولة الإسلامية عام 2017 ، وهزت حكومة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي التي تشكلت قبل عام. وردت الحكومة بوعود غامضة للإصلاح لكن ليس من المرجح أن ترضي العراقيين.

وبدأت المعارضة للحكومة في الكتل الحزبية تكتسب قوة جديدة إذ بدأت تلك الكتل في مقاطعة الجلسات البرلمانية مما يزيد الضغوط على عبد المهدي وحكومته للتنحي.

لكن الأحزاب السياسية النافذة التي هيمنت على الساحة العراقية منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة على البلاد في 2003 والإطاحة بصدام حسين لم تبد بعد أي استعداد للتخلي عن المؤسسات التي تسيطر عليها.

وقال مراسلون من رويترز إن قناصة من الشرطة أطلقوا النار على المتظاهرين مما أسفر عن إصابة عدد من الأشخاص في شرق بغداد.

وقدرت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق، وهي منظمة شبه رسمية، أن عدد القتلى بلغ 94 منذ اندلاع الاحتجاجات يوم الثلاثاء. ولم يتسن لرويترز التحقق من تلك الأرقام.

متظاهرون عراقيون يشتبكون مع الشرطة في العاصمة بغداد يوم السبت. تصوير: ثائر السوداني - رويترز.
ونقل التلفزيون الرسمي عن أجهزة الأمن قولها إن ثمانية من أفراد الأمن قتلوا وأصيب أكثر من ألف آخرين في أعمال العنف.

وقالت الشرطة في مدينة الناصرية جنوب البلاد إن أعيرة نارية أطلقت صوب المتظاهرين الذين أحرقوا مقار عدد من الأحزاب السياسية في المدينة. وشهدت الناصرية في الأيام الماضية مقتل 18 شخصا على الأقل.

وتضمنت مقرات الأحزاب التي شهدت الهجمات حزب الدعوة الذي هيمن على الحكومة العراقية في انتخابات في الفترة من عام 2003 وحتى عام 2018.

وأشارت الشرطة إلى أن العنف اندلع مجددا أيضا في الديوانية وهي مدينة أخرى جنوبي بغداد.

وبث التلفزيون العراقي الرسمي لقطات حية لاجتماع بين رئيس البرلمان ومن قيل إنهم قادة للاحتجاجات. واقترح رئيس البرلمان أمس الجمعة تحسين دعم الحكومة لإسكان الفقراء وتوفير فرص عمل للشبان وكذلك محاسبة قتلة المحتجين.

* غضب
قال التلفزيون الرسمي إن عبد المهدي والرئيس العراقي برهم صالح قالا إنهما سيسعيان إلى تلبية المطالب لكنه لم يوضح ما سيقوم به الاثنان على وجه التحديد.

وقالت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق إن قوات الأمن احتجزت المئات بتهمة التظاهر ثم أطلقت سراح معظمهم. وأضافت أن ما يربو على ثلاثة آلاف شخص أصيبوا في العنف.

وبدا أن نطاق الاضطرابات فاجأ السلطات. ووقعت أحدث اضطرابات سابقة في مدينة البصرة الجنوبية بالأساس العام الماضي وشهدت مقتل 30 شخصا ثم انحسرت المظاهرات منذ ذلك الحين.

أشخاص يحملون جثمان أحد قتلى اضطرابات العراق يوم الجمعة. تصوير: وسام العقيلي - رويترز.
لكن عراقيين يخشون تصاعد وتيرة العنف.
وقال ريناد منصور الزميل الباحث بمؤسسة تشاتام هاوس في لندن ”لقد تعلموا درسا من البصرة في 2018 لأن الاحتجاجات توقفت بعد مقتل نحو 20 شخصا تقريبا... هناك منطق مفاده أنه إذا قتلت ما يكفي من الناس ستهدأ الأمور“.

وقال مراسلون من رويترز إن قناصة من الشرطة أطلقوا النار على محتجين أمس الجمعة مما يصعد الأساليب العنيفة التي تستخدمها قوات الأمن والتي شملت إطلاق الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع ومدافع المياه.

واتهمت قوات الأمن مسلحين بالاندساس وسط المحتجين لإطلاق النار على الشرطة .وقُتل عدد من أفراد الشرطة.

وبدأت الاحتجاجات على التوزيع غير العادل لفرص العمل ونقص الخدمات والفساد الحكومي يوم الثلاثاء في بغداد ثم انتشرت على نحو سريع إلى بقية المدن العراقية خاصة في الجنوب.

ودعا الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، الذي يحظى بشعبية واسعة ويسيطر على كتلة كبيرة في البرلمان، أمس الجمعة إلى استقالة الحكومة وإجراء انتخابات مبكرة.

وأعلنت كتلة برلمانية كبيرة واحدة أخرى على الأقل تحالفها مع الصدر ضد الحكومة.

ومن المنتظر أن يجتمع البرلمان اليوم السبت لمناقشة مطالب المحتجين. وأعلنت الكتلة التابعة للصدر أنها ستقاطع الجلسة وتدعم استمرار الاحتجاجات.

وقال جاسم الحلفي وهو نائب من كتلة (سائرون) التي يقودها الصدر إن الاحتجاجات ستستمر وستتصاعد لحين تراجع الحكومة عن مواقفها.
(رويترز)