بوابة الحركات الاسلامية : الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية (طباعة)
الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
آخر تحديث: الجمعة 08/11/2019 09:42 ص اعداد: حسام الحداد
الإخوان اليوم.. متابعات
 تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 8 نوفمبر 2019
اليوم السابع: فريدة الشوباشى لـ"إكسترا نيوز": تاريخ جماعة الإخوان عنف وجرائم
قالت الكاتبة فريدة الشوباشى، إن العنف والوحشية لدى الإخوان  موجود منذ تأسيس الجماعة، موضحة أن الإخوان ارتكبوا عدد كبير من الجرائم، فى الثلاثينات والأربعينات، ومن بينها محاولة اغتيال جمال عبد الناصر.
وأضافت الشوباشى ، خلال لقائها بفضائية "إكسترا نيوز"، أن جماعة الاخوان حاولوا قتل مصطفى النحاس، وقتلوا النقراشى ، وشعارهم  شعارهم فرق تسد".  
صدى البلد: قيادات جماعة الإخوان المحظورة يعيشون فى ثراء.. وشبابها يستنجدون
يواصل قيادات الجماعة الإرهابية ممارسة هوايتهم المفضلة فى جمع الأموال من خلال الاستيلاء على أموال التنظيم والعمل فى القنوات الإرهابية التى تبث من تركيا والتى تهدف للتحريض وإثارة الفتن.
ورغم ثراء قيادات الجماعة الهاربة، والذين جمعوا ثرواتهم من أموال التنظيم والعمل بالقنوات التركية، لبناء القصور، فإن شباب الإرهابية يستنجدون للحصول على قوت يومهم، دون جدوى.
ودليلًا على حالة الثراء الفاحش التي يعشها القيادات الإرهابية، فإن محمد الإسلامبولي يحقق حلمه القديم، ويمتلك مزرعة مساحتها بالفدادين، في ريف إسطنبول، والإخواني الهارب إسلام الغمري، أصبح أحد رواد الأعمال من أموال الجماعة المنهوبة.
أما الإخواني أشرف حامد الهارب من حكم بالمؤبد في أحداث العنف بالسويس، يعيش تحت أقدام سادته الأتراك ويدير مركز "حريات" لحقوق الإنسان الذي أسسه بعد هروبه الإرهابي طارق الزمر.
الإخواني عامر عبد الرحيم الشهير بترامب الإخوان يبني قرية "سانجه" السياحية ويمتلك "22" شقة فندقية بأكبر برج في إسطنبول.
بينما القيادي الهارب أيمن إسماعيل جاد يفتتح شركة سياحية بشراكة الهارب ممدوح علي يوسف ويستولى على أموال التنظيم لشراء شقتين لتأجيرهما للسائحين من عملاء الشركة.
في حين أن شباب الإخوان يستنجدون للحصول على قوت يومهم بينما الهارب خالد عبد اللطيف الخزرجي وسمير زكي العركي يسكنان أفخر المنازل ويعيشان في رغد العيش من عملهما في القنوات التركية.
الوطن: تقرير يفضح "أراجوزات الإخوان".. المدافع الأول عن الإرهابيين
عرضت قناة "extra news"، تقريرًا تحت عنوان "أراجوزات الإخوان.. المدافع الأول عن الإرهابيين"، حيث ذكر التقرير، أن جماعة الإخوان الإرهابية وأذرعها الإعلامية دأبت على مدار الفترة الماضية على الدفاع المستميت عن الجماعات الإرهابية والإرهابيين الذين ثبت بالدليل القاطع ارتكابهم جرائم إرهابية في مخطط ومحاولة فاشلة من الجماعة لتزييف الحقائق.
وعّلت الأصوات الارجوزات الإعلامية بوصف الإرهابين قتلة الأبرياء بـ "الشهداء" ولم يتوقف الامر عند هذا الحد، بل دافع الأذرع الإعلامية للجماعة الإرهابية عن منفذي التفجيرات الإرهابية بل، ووجهت التحية للمسجونين الذين تمت إدانتهم بالدليل القاطع في جرائم إرهابية وحثت انصارها على تفجير أنفسهم وارتكاب المزيد من العمليات الإرهابية.
وأوضح التقرير، أن أعضاء الجماعة الإرهابية حاولوا التحريض  على العنف والفوضى ضد الدولة لتستمر الأذرع الإعلامية للجماعة الإرهابية في الدفاع عن الإرهاب وهو ما يؤكد أن جماعة الإخوان هدفها استهداف استقرار الدولة.
مبتدا: بالأسماء .. قيادات الإخوان باعوا الشباب وانشغلوا بجمع الغنائم
اتخذت جماعة الإخوان الإرهابية منذ نشأتها من الكذب والخداع منهجا لها للسيطرة على عقول شباب مصر، ونجحت فى تجنيد كثير منهم لتنفيذ مخططاتها الهادفة لزعزعة أمن مصر واستقرارها.
إنهم من زمن الخوارج، وقبضة من نيران الحروب التى يشعلها المحتلون فى العالم، يخالفون الطبيعة الوديعة للمصريين، ويعملون على نشر القتل بينهم، لكن بعد ثورة 30 يونيو رحل الشيطان عن بلادنا، ذهبوا لمأواهم، جزء رحل إلى قطر وأخرين إلى تركيا، والبعض إلى بريطانيا، هكذا وصفهم الأديب المصرى الشهير طه حسين قبل 64 عاما، فى كتاب "هؤلاء هم الإخوان" الذى ضمنه وكتاب مصريون أخرون شهاداتهم على هذا التنظيم عقب محاولة اغتيال الرئيس المصرى الراحل جمال عبدالناصر.
وما أشبه الليلة بالبارحة، لم يختلفوا ساروا على الدرب الشيطانى، ولأنهم لم يستفيدوا من دروس الماضى، ظلت جيناتهم الوراثية تتناقلها الأجيال، فقط المصلحة التى تهمهم حتى ولو على سبيل أنفسهم، المهم تجمعيهم المال، فى الوقت الذى يعيش شباب الجماعة الإرهابية كأطفال يتامى بلا أب أو أم، قياداتهم ينشغلون بتجميع المال والغنائم وبناء القصور والمزارع.
وهل هى عادتهم أم سيشترونها فالبيع فى جماعتهم الإرهابية مباح، ولا يمكن أن ننسى تصريح القيادى إبراهيم منير لشباب الجماعة، بأن التنظيم غير مسئول عن دخولهم السجن، وأنهم لم يجبروهم على الانضمام للجماعة الإرهابية، وهم اليوم يسيرون على نفس درب كبيرهم الذى علمهم الإرهاب حسن البنا، حينما تبرأ منهم فى بيانه الشهير "ليسوا إخوانا وليسوا مسلمين"، فاليوم نجد محمد الإسلامبولى يحقق حلمه القديم ويمتلك مزرعة مساحتها بالفدادين فى ريف اسطنبول، والإخوانى الهارب إسلام الغمرى أصبح أحد رواد الأعمال من أموال الجماعة المنهوبة، فى الوقت الذى يحاول شباب الإخوان فى الخارج التنطع هنا وهنا واستجداء البعض للحصول على قوت يومهم.
ولا يخفى على أحد أن الإخوانى الهارب من حكم بالمؤبد فى أحداث العنف بالسويس أشرف حامد، يدير مركزا لحريات وحقوق الإنسان أسسه بعد هروبه مع طارق الزمر من مصر.
وحدث ولا حرج، عن عامر عبدالرحيم الشهير بـ"ترامب الإخوان"، الذى بنى قرية "سانجه" السياحية إضافة إلى أنه يمتلك 22 شقة فندقية بأكبر برج فى اسطنبول.
وعلى نفس درب "مصلحتى فقط"، افتتح القيادى الهارب أيمن إسماعيل جاد، شركة سياحية بشراكة الهارب ممدوح على يوسف واستولى على اموال التنظيم لشراء شقتين لتأجيرهما للسائحين من عملاء الشركة.
ووسط استجداء شباب الإخوان لقوت يومهم، يسكن الهاربان خالد عبداللطيف وسمير زكى العركى، أفخر المنازل ويعيشان فى رغد العيش من عملهم فى القنوات التركية.

اليوم السابع: نبيل نعيم: الإخوان الأب الروحى لأصحاب الفكر المتطرف 

قال نبيل نعيم، مسئول تنظيم الجهاد السابق، الذراع اليمنى لأيمن الظواهري في التسعينيات، إن جماعة الإخوان الإرهابية هي الأب الروحي لجميع الجماعات المنحرفة وأصحاب الفكر المنحرف.
وأشار (نعيم) إلى جميع قيادات التنظيمات الإرهابية يعتنقون الفكر الإخوانى، موضحًا أن هناك دولاً أجنبية وجهات خارجية تستخدم الإخوان كأداة تنفذ بها أهدافها المشبوهة.
وأوضح أن حقيقة الإخوان ظهرت أمام المواطن المصري الذي كان يعتبر أنها جماعة دعوية، لكن بعد ثورة 30 يونيو تيقن المواطنين أنها جماعة الإرهابية تعمل على هدم الدولة المصرية.
العربية نت: تركيا تمنح جنسيتها لإخوان مصر.. وتشترط تغيير أسمائهم
منحت السلطات التركية الجنسية لعدد من إخوان مصر الفارين إليها، وبعض العناصر الإرهابية الهاربة من مصر، وطالبتهم بتغيير أسمائهم في جوازات سفرهم التركية الجديدة.
وكشف ياسر العمدة، وهو إرهابي مدان بعدة قضايا في مصر على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك "أن السلطات التركية منحته الجنسية"، مضيفا أن عددا من مذيعي قنوات الإخوان المقيمين في إسطنبول حصلوا على الجنسية أيضا ويستعدون لاستلام جوازات سفرهم الجديدة.
250 ألف دولار
وأضاف أن تكلفة الحصول على الجنسية التركية، تبلغ نحو 250 ألف دولار، وتتطلب اشتراطات وإجراءات معقدة، مشيرا إلى أنه وبعض الهاربين من مذيعي قنوات الإخوان حصلوا على الجنسية التركية مجانا ومن دون مقابل.
من جانبه، كشف مصدر أمني مصري لـ"العربية.نت" أن ياسر العمدة هو مؤسس حركة "غلابة" الثورية التابعة لجماعة الإخوان، وفر لتركيا، ويواصل من هناك بث فيديوهات تحريضية يدعو فيها عناصر الحركة وعناصر الجماعة للتظاهر وارتكاب أعمال عنف ضد مؤسسات الدولة.
وفي سياق متصل، أقام المحامي المصري الدكتور سمير صبري دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإداري لإسقاط الجنسية المصرية عن عناصر الإخوان الحاصلين على الجنسية التركية.
إعلاميون ونواب سابقون
وقال في تصريحات لـ"العربية.نت" إنه اختصم في الدعوى التي ستنظر بها المحكمة 17 نوفمبر الجاري كلا من رئيس الوزراء ووزير الداخلية بصفتيهما القانونية لإسقاط الجنسية عن العناصر الإرهابية التي حصلت على الجنسية التركية، ومنهم إعلاميون ونواب سابقون في البرلمان المصري خلال حكم الإخوان، وعدد من قادة وأبناء الجماعة، مؤكدا أن السلطات التركية طلبت من هؤلاء تغيير أسمائهم في جوازات سفرهم الجديدة.
موضوع يهمك?أفادت معلومات أولية غير رسمية بأن المتهم في عملية طعن 8 أشخاص في جرش بشمال الأردن، نفذ العملية بناء على توجيهات من أشخاص... صورة منفذ الطعن في جرش.. سكين حاد وتصرفات غير طبيعية العرب والعالم
وذكر صبري أن من بين العناصر الحاصلة على الجنسية التركية الإعلاميين معتز مطر وحمزة زوبع ومحمد ناصر وأيمن نور وحسام الشوربجي، ومن قيادات الجماعة مدحت الحداد ومحمد عبد العظيم البشلاوي وأيمن أحمد عبد الغني، صهر خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان، ويحيى حامد وزير الاستثمار السابق، وسيف الدين عبد الفتاح إسماعيل حسنين المستشار السابق للرئيس الأسبق محمد مرسي، مشيرا إلى أن الهدف من منح هؤلاء الجنسية التركية منع توقيفهم في المطارات والموانئ وتجنبا لتعرضهم للملاحقات خارج الحدود التركية.
150 طلباً
وكشف صبري أن الفترة الأخيرة شهدت تقدم أكثر من 150 من قادة وأبناء الإخوان بطلبات للحصول على الجنسية التركية، مطالبا بتطبيق نص المادة 16 من قانون الجنسية والتي تناولت حالات إسقاط الجنسية المصرية عن كل من تمتع بها، إذا كانت إقامته العادية في الخارج وانضم إلى هيئة أجنبية من أغراضها العمل على تقويض النظام الاجتماعي أو الاقتصادي للدولة بالقوة أو بأية وسيلة من الوسائل غير المشروعة، أو إذا عمل لمصلحة دولة أو حكومة أجنبية، وهى في حالة حرب مع مصر أو كانت العلاقات الدبلوماسية قد قطعت معها، وكان من شأن ذلك الإضرار بمركز مصر الحربي أو الدبلوماسي أو الاقتصادي أو المساس بأي مصلحة قومية أخرى.