بوابة الحركات الاسلامية : اعتقال 17 «داعشياً» في الأنبار/القيادة المركزية الأمريكية: العمليات ضد داعش ستتصاعد في الأيام المقبلة/الجيش الليبي يفرض حظرا جويا على طرابلس (طباعة)
اعتقال 17 «داعشياً» في الأنبار/القيادة المركزية الأمريكية: العمليات ضد داعش ستتصاعد في الأيام المقبلة/الجيش الليبي يفرض حظرا جويا على طرابلس
آخر تحديث: الأحد 24/11/2019 11:01 ص إعداد: فاطمة عبدالغني
اعتقال 17 «داعشياً»
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح اليوم 24 نوفمبر 2019.

اعتقال 17 «داعشياً» في الأنبار

أفادت مصادر أمنية عراقية، أمس، بأن جهاز الاستخبارات العراقي تمكن من اعتقال خلية تضم 17 من عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي في محافظة الأنبار غرب بغداد.
وقالت المصادر: «إن شعبة الاستخبارات العسكرية في القوات العراقية في محافظة الأنبار، وفق معلومات استخبارية دقيقة، تمكنت من اعتقال 17 عنصراً كانوا يشكلون مجاميع صغيرة في مناطق الصقلاوية والفلوجة بالأنبار». وأوضحت أن المعتقلين كانوا مطلوبين وفق قانون الإرهاب.
(د ب أ)

بنجلاديش توقف 15 مشتبهاً فيهم بالإرهاب في حملة مداهمات كبرى

أوقفت الشرطة في بنجلادش 15 شخصاً مشتبه في عضويتهم في جماعة دينية متطرفة ومحظورة في ثاني كبرى مدن البلاد، على ما أفاد مسؤولون أمس السبت. ونفّذت شرطة شيتاجونج حملة توقيفات في أرجاء المدينة الساحلية تضمنت توقيف القائد الإقليمي ونشطاء في حزب التحرير، على ما أعلن المتحدث باسم الشرطة شاه عبد الرؤوف. وأفاد عبد الرؤوف وكالة فرانس برس بأنّ «المسلحين كانوا يعيدون تنظيم صفوفهم في المدينة»، مشيرا إلى أن الشرطة صادرت حواسيب وهواتف محمولة وكتباً تحض على التطرف ومبالغ نقدية كانت ستستخدم في «أنشطة تخريبية». وكانت الجماعة تعرضت للحظر في عام 2009 بعد إدانتها بتنفيذ أنشطة «ضد الدولة وضد الديمقراطية».
(أ ف ب)

القيادة المركزية الأمريكية: العمليات ضد داعش ستتصاعد في الأيام المقبلة

القيادة المركزية
قال الجنرال كينيث ماكنزي قائد القيادة المركزية الأمريكية يوم السبت إن من المتوقع أن يستأنف نحو 500 جندي أمريكي في شرق سوريا العمليات ضد تنظيم داعش في الأيام والأسابيع المقبلة.

وفقد تنظيم داعش جميع الأراضي تقريبا التي كان يسيطر عليها في سوريا وقتلت القوات الأمريكية زعيمه أبو بكر البغدادي الشهر الماضي لكن التنظيم الذي سيطر في وقت من الأوقات على ثلث سوريا والعراق المجاور ما زال يمثل خطرا.

وصدمت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حلفاء الولايات المتحدة في ديسمبر كانون الأول عندما قالت إن واشنطن ستسحب جميع قواتها من سوريا.

لكنها قالت في وقت لاحق إنها قررت الاحتفاظ بقوة في الجزء الشمالي الشرقي من البلاد وإنها ستركز على منع داعش من إعادة تجميع صفوفها في المنطقة ومهاجمة حقول النفط فيها.

وقال ماكنزي للصحفيين على هامش قمة حوار المنامة الأمني في البحرين ”الآن لدي نحو 500 فرد أمريكي بشكل عام شرقي نهر الفرات وإلى الشرق من دير الزور حتى الحسكة، في الشمال الشرقي حتى أقصى شمال شرق سوريا“.

وأضاف ”تنصرف نيتنا إلى البقاء في هذا الوضع والعمل مع شركائنا من قسد (قوات سوريا الديمقراطية) لمواصلة عملياتنا ضد داعش حتى آخر وادي نهر الفرات حيث توجد هذه الأهداف“.

وبدأت تركيا ثم أوقفت هجوما ضد وحدات حماية الشعب وهي المكون الرئيسي في قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة والتي ساعدت واشنطن في هزيمة داعش. وتقول تركيا إن وحدات حماية الشعب منظمة إرهابية تربطها صلات بمسلحي حزب العمال الكردستاني الذين ينشطون في الأراضي التركية.

وقالت روسيا الداعم الرئيسي للرئيس السوري بشار الأسد الأسبوع الماضي إنها تقوم أيضا بنشر المزيد من الشرطة العسكرية الروسية في شمال شرق سوريا وتقيم مستشفيات ميدانية للمدنيين وتوزع مساعدات إنسانية وتعيد بناء البنية التحتية.
(رويترز)

القوات الجوية العراقية تدمر وكرا لـ"داعش" في محافظة صلاح الدين

القوات الجوية العراقية
أعلنت خلية الإعلام الأمني العراقية تدمير وكرا لتنظيم "داعش" الإرهابي المحظور في روسيا، في محافظة صلاح الدين، ما أسفر عن قتل من بداخله.

وذكر بيان صادر عن خلية الإعلام الأمني العراقية، اليوم الأحد، أن "طائرات إف16 العراقية توجه ضربة جوية تسفر عن تدمير وكرا لعصابات داعش، ضمن قاطع صلاح الدين، وقتل من بداخله من عناصر إرهابية"، وذلك بحسب قناة "السومرية نيوز".

وأعلن العراق في ديسمبر/  كانون الأول 2017 ، تحرير كامل أراضيه من قبضة تنظيم "داعش" (الإرهابي المحظور في روسيا وعدد كبير من الدول) بعد نحو 3 سنوات ونصف من المواجهات مع التنظيم الإرهابي الذي احتل نحو ثلث البلاد معلنا إقامة ما أسماها "الخلافة الإسلامية".
وتواصل القوات العراقية عمليات التفتيش والتطهير وملاحقة فلول "داعش" في أنحاء البلاد، لضمان عدم عودة ظهور التنظيم وعناصره الفارين مجدداً، بينما تتمركز قوات الحشد الشعبي على الشريط الحدودي مع سوريا للتصدي لمحاولات تسلل عناصر التنظيم الإرهابي المتكررة.

التحالف العربي يعلن اعتراض 5 صواريخ وطائرتين مسيرتين للحوثيين في تعز جنوب اليمن

التحالف العربي يعلن
أعلنت القوات المشتركة في الجيش اليمني التابع للحكومة الشرعية، اليوم الأحد، اعتراض 5 صواريخ وطائرتين مسيرتين اتهمت "الحوثيين"، بإطلاقها على محافظة تعز جنوب غربي اليمن.

موسكو - سبوتنيك. وقال المركز الإعلامي لألوية العمالقة، إن "منظومة الدفاع الجوي التابعة للتحالف العربي (الباتريوت) تمكنت، منتصف ليلة الأحد، من اعتراض 5 صواريخ وإسقاط طائرتين مسيرتين أطلقها الحوثيون على مدينة المخا (غرب تعز)".

ولم تشر قوات العمالقة إلى وقوع خسائر، في حين لم يصدر أي تعليق من الحوثيين عن ذلك.

ويعد الهجوم هو الثاني من نوعه خلال أسبوعين، حيث تعرضت مدينة المخا في السادس من نوفمبر الحالي إلى هجوم مزدوج بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة، اتهم الجيش اليمني، جماعة الحوثيين بشنه والتسبب في سقوط قتلى وجرحى وتعرض مستشفى أطباء بلا حدود لدمار جزئي.

وتقود السعودية، منذ 26 مارس/ آذار 2015، تحالفا عسكريا من دول عربية وإسلامية، دعما للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، في سعيها لاستعادة العاصمة صنعاء ومناطق واسعة في شمال وغرب اليمن، التي سيطرت عليها جماعة "الحوثيين" أواخر عام 2014.
(سبوتنيك)

الجيش الليبي يفرض حظرا جويا على طرابلس

الجيش الليبي يفرض
أعلن المتحدث باسم القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية، اللواء أحمد المسماري، مساء السبت، منطقة يحظر فيها الطيران فوق منطقة العمليات العسكرية بالعاصمة طرابلس وما حولها.


وقال المسماري خلال مؤتمر صحفي عقده إن إعلان الحظر الجوي يأتي "نظرا لتطور العمليات العسكرية وتقدم قواتنا نحو العاصمة".

وحذر مصلحة الطيران المدني الليبي وكافة شركات خطوط النقل الجوي وكل مستخدمي المجال الجوي الليبي من خرق الحظر ودخول المنطقة المحددة دون تنسيق مسبق مع القيادة العامة للجيش الليبي والحصول على إذن حتى لا يتعرضون لأي خطر أو أي أضرار.

وأوضح المسماري أن المنطقة التي يحظر فيها حركة الطيران منعا باتا تشمل 7 مواقع وهي منطقة المايا ومصنع القماس والكلية العسكرية بنات ومزرعة النعام وغرب منطقة القربولي ومنحى الطريق ومفترق الطرق.
وأكد المتحدث باسم الجيش الليبي أنه تم استثناء مطار معيتيقة من منطقة الحظر الجوي نظرا للحاجات الإنسانية المحتملة.

وطالبت القيادة العامة للجيش الوطني الليبي كافة الجهات المعنية بهذا الإعلان بالتقيد التام به والتعامل بجدية كاملة مع الأمر.

وذكر المسماري أن القيادة العامة سبق وأعلنت منطقة تبعد حوالي 50 كم شمالي مدينة سرت وصولا إلى الحدود التونسية منطقة عمليات عسكرية، حيث يتم التصدي لأي هدف مشتبه به في تهديد الأمن وسلامة المواطنين والدولة بقوة النيران، سواء كان هدفا بريا أو جويا أو بحريا.

قتلى باشتباكات جنوبي العراق.. وحرق مقر للوقف الشيعي

قتلى باشتباكات جنوبي
قتل متظاهران عراقيان وأصيب أكثر من 20 آخرين، الأحد، في محافظة ذي قار، في حين قتل ثالث في ميناء أم قصر بمدينة البصرة جنوبي العراق، خلال تفريق قوات الأمن العراقية محتجين باستخدام الرصاص.


في غضون ذلك، أحرق متظاهراون غاضبون مبنى يعود للوقف الشيعي في محافظة ذي قار، وفق ما أفاد مراسل سكاي نيوز عربية، الأحد.

ويأتي هذا التطور بعد ساعات من إعلان مصادر في الشرطة العراقية ومصادر طبية، عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل في ساعة متأخرة الليلة الماضية خلال إطلاق النار على المحتجين في مدينة الناصرية، مركز محافظة ذي قار.

وذكرت المصادر أن المحتجين تجمعوا عند ثلاثة جسور رئيسية في المدينة، واستخدمت قوات الأمن الذخيرة الحية وعبوات الغاز المسيل للدموع لتفريقهم.

وأضافت المصادر أن أكثر من 50 آخرين أصيبوا في اشتباكات بالمدينة الليلة، معظمهم بالرصاص الحي وعبوات الغاز المسيل للدموع.

وأفادت المصادر أن 47 متظاهرا على الأقل جرحوا في المدينة التي شهدت احتجاجات واسعة منذ مطلع أكتوبر، حيث لا تزال المدارس مقفلة والدوائر الحكومية مغلقة.

وقطع المتظاهرون الجسور الخمسة في مدينة الناصرية على نهر الفرات عبر إشعال إطارات السيارات فيها، وذلك مع اتساع تحركات العصيان المدني في إطار الاحتجاجات المطلبية المتواصلة منذ نحو شهرين.

وفي بغداد، أعادت قوات الأمن العراقية افتتاح طريق محمد القاسم السريع وسط العاصمة بعد قطع محتجين أجزاء منه، وفق ما أفاد مراسل سكاي نيوز عربية.

ويأتي ذلك بعد وقوع مواجهات بين قوات مكافحة الشغب ومتظاهرين قرب جسر الأحرار وسط العاصمة بغداد. وأفادت مصادر أمنية وطبية بمقتل متظاهر وجرح 12 آخرين خلال مواجهات مع قوات الأمن في العاصمة.

وذكرت المصادر أن قوات الأمن أطلقت الأعيرة المطاطية والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين في شارع الرشيد بالقرب من جسر الأحرار. وكان 15 قتيلا وأكثر من 100 جريح سقطوا خلال 3 أيام من الاشتباكات المتواصلة في هذه المنطقة.

 وقتل ما لا يقل عن 330 شخصا منذ بدء الاضطرابات في بغداد وجنوبي العراق في مطلع أكتوبر الماضي، في أكبر موجة احتجاجات تشهدها البلاد منذ 16 عاما.
(سكاي نيوز)