بوابة الحركات الاسلامية : الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية (طباعة)
الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
آخر تحديث: الجمعة 06/12/2019 10:35 ص
الإخوان اليوم.. متابعات
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 6 ديسمبر 2019.

اليوم السابع: مخطط لنقل الإخوان من قطر إلى ماليزيا وإندونيسيا.. تعرف على الأسباب
أكد هشام النجار، الباحث الإسلامى، أن هناك عدة دول من المرشح أن يهرب الإخوان إليها حال حدث أى تغير فى قطر يضطر الدوحة إلى مطالبة الإخوان بمغادرة أراضيها.
وقال الباحث الإسلامى لـ"اليوم السابع"، إن ماليزيا وإندونيسيا مرشحتان لأن يهرب الإخوان إليها ومهيئتان فعليًا لمثل هذه الخطوة لأسباب عديدة واستنادًا أيضًا للحلف الذى يحاول أردوغان تدشينه من عدة دول إسلامية لتشكيل محور يحمل عنوان المحور الإسلامى، ويضم أيضًا باكستان كمحاولة لتعويض هزيمة مشروع الإسلام السياسى وسقوطه فى المنطقة العربية.
وأوضح هشام النجار، أن هناك توجهًا بالفعل لنقل جماعة الإخوان لدول هذا المحور للبدء فى مشروع أردوغان الجديد الذى يسعى لتحقيق نفس الأهداف لكن بأدوات واستراتيجيات مختلفة.

اليوم السابع: أردوغان يسعى لتأمين مقر جديد للإخوان بعد أزمة التنظيم الدولى الأخيرة
قال الدكتور طه على، الباحث السياسى، إن إصرار تركيا وماليزيا وقطر على عقد قمة إسلامية مقبلة في كولالمبور بزعم مناقشة قضايا العالم الإسلامى يكشف احتمالية أن تكون ماليزيا هى الملاذ المقبل فلول بعض قادة الإخوان الذين يحتمل أن ترحلهم قطر حتى تقنع الدول الخليجية بعودة العلاقات معهم.
وأضاف الباحث السياسى، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن القضايا التى يزعم أردوغان وتميم أنها تتصل بشئون العالم الإسلامى إنما تركز على تأمين التنظيم الدولى لجماعة الاخوان الإرهابى في المقام الأول، لافتًا إلى أن العالم من وجهة نظر الإخوان هو الجماعة، وقضاياه هي قضايا الجماعة.
وتابع الدكتور طه على: كانت ماليزيا هى إحدى وجهات جماعة الإخوان في أعقاب ثورة المصريين على الإخوان في 30 يونيو 2013، حيث يتجذر الحضور الإخواني فيها من خلال ما يعرف بـ "الحزب الإسلامي" والذي يرأسه عبد الهادي أوانج حاكم ولاية ترغكانو، وبالتالي فإن ماليزيا هي الوجهة المقبلة لفلول التنظيم الدولي للإخوان، بالإضافة إلى احتمالات انتقال عدد من المقيمين في قطر إلى تركيا.

العين الإخبارية: سياسة النظام القطري وتناقض العلاقة مع الإخوان
ما نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" عن أن وزير الخارجية القطري زار العاصمة السعودية الرياض سراً، يؤكد أن النظام القطري بعد أن فشلت جولاته المكوكية الإقليمية والدولية والتي تبحث إما عن تأييد دولي وإقليمي في ظل العزلة التي يعيشها وإما عن ضغط دولي على الدول الرباعية لإنهاء أزمته وخسائره الاقتصادية المتصاعدة، وصل إلى قناعة بأنه ما من سبيل آخر أمامه سوى الاقتناع بأن "الحل في الرياض".
 أما بالنسبة لمضمون الزيارة والعرض الذي قدمه وزير الخارجية أثناء زيارته، بأن تتخلى الدوحة عن الجماعة الإخوانية، فهذا يؤكد أن العقلية القطرية لم تصل بعد إلى بلورة رؤية واضحة حول أسباب المقاطعة الرباعية، وبالتالي يحاول النظام القطري أن يختزل الأزمة في علاقة الدوحة بجماعة الإخوان المسلمين، والتي سعى في السابق لإنكارها، ليعود اليوم يناقض نفسه ويعترف بعلاقته مع جماعة الإخوان الإرهابية.
  إن سرية الزيارة لوزير الخارجية القطري تعني أن القطريين ليس لديهم استعداد حقيقي للمكاشفة والتعامل بشجاعة مع الأزمة والاعتراف بالأخطاء التي قادت لهذه الأزمة، وبالتالي كان من الأولى أن يزور وزير الخارجية القطري الرياض علناً، ويعترف بأخطاء دولته
يحاول النظام القطري عبر العرض الذي قدمه بخصوص "التخلي عن الجماعة الإخوانية" أن يسعى لخلط الأوراق، والقفز على المطالب الـ13، ومحاولة الاستمرار في سياسة تزييف الحقائق عبر محاولة تصوير الأزمة بأنها ناجمة عن علاقة الدوحة بالجماعة الإخوانية، وبالتالي ما يؤكد أن العقلية القطرية لا تزال تتعاطى بإستراتيجيتها القديمة القائمة على محاولة التضليل وتزييف الحقائق والعمل على التغطية على سنوات طويلة من التآمر القطري على دول الجوار، وهو الأمر الذي يأتي في صميم الأزمة التي قادت إلى قطع العلاقة مع الدوحة.
في ظل بروز دول أخرى باتت تشكل ملاذا آمنا للجماعة أو هكذا تنظر لها جماعة الإخوان والدول الداعمة لها، فإن محاولة قطر لطرح مسألة طرد الإخوان من الدوحة هي لا تشكل أهمية لأنها محاولة "لذر الرماد في العيون" وليست خطوة مهمة في طريق فك الارتباط مع الجماعة الإخوانية، وبالتالي هي ليست خطوة تمت صياغتها على قناعة بأهمية التخلي عن هذه الجماعة الإرهابية.
والأمر الآخر الأكثر أهمية هو التغلغل الإخواني في النظام القطري في مركز صناعة القرار السياسي، والمؤسسات الإعلامية والتعليمية، وأيضا أن الإخوان في قطر ليسوا فقط متغلغلين داخل أجهزة الدولة وإنما كانوا مشروعاً استثماريا لمشروع حمد بن خليفة في البحث عن الزعامة الإقليمية، كل هذا يجعل من الصعب فك الارتباط بين قطر والجماعة الإخوانية، فالتنظيم الإخواني في قطر بقيادة جاسم بن سلطان، تم حله عام 1999 ليعود جاسم بن سلطان في مرحلة الربيع العربي ليقود "منتدى النهضة" بجانب صهر القرضاوي الذي يقود "أكاديمية التغيير"، وهو الأمر الذي يؤكد أن الإخوان في قطر ليسوا جماعة بل هم جزء من الدولة القطرية، وأحد أهم أداتها، وهو ما يجعل من مسألة فك الارتباط بين قطر والإخوان، وإنهاء التغلغل الإخواني في مفاصل الدولة القطرية وأجهزتها ومؤسساتها أمرا ليس من السهولة.
 أيضا استعداد النظام القطري للتخلي عن الجماعة الإخوانية يعكس استمرارية العقلية التناقضية القطرية التي كانت بالأمس تتنصل من العلاقة مع الإخوان وتنكر وجود علاقة أو دعم لجماعة الإخوان، بينما في محاولاتها للبحث عن مخرج من العزلة التي تعيشها قدمت عرضاً بالتخلي عن الجماعة الإخوانية، وبالتالي استمرارية النظام القطري في إدارة أزمته التي يعيشها بالعقلية التناقضية هو أمر لا يدعو إلى مزيد من التفاؤل في أن يذهب النظام القطري إلى تغيير حقيقي في سياساته.
 الحل الحقيقي للأزمة القطرية يبدأ بالمكاشفة وجدية الاستعداد نحو التغيير، وأيضا يتطلب من القطريين التعامل مع الأزمة وأسبابها وحلولها بالشجاعة، وهو الطريق الحقيقي نحو تصحيح المسار، بالتالي فإن سرية الزيارة لوزير الخارجية القطري تعني أن القطريين ليس لديهم استعداد حقيقي للمكاشفة والتعامل بشجاعة مع الأزمة والاعتراف بالأخطاء التي قادت لهذه الأزمة، وبالتالي كان من الأولى أن يزور وزير الخارجية القطري الرياض علناً، ويعترف بأخطاء دولته، ويشرع في تنفيذ ما يملى وما يطلب من دولته تنفيذه لإنهاء الأزمة.

صوت الدار: «الإخوان أداة أردوغان الإرهابية».. هاشتاج يشعل تويتر
دشن رواد موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، مساء اليوم الثلاثاء، هاشتاج «الإخوان أداة أردوغان الإرهابية»، فضحوا وهاجموا ممارسات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وجماعة الإخوان الإرهابية التي وصفوها أنها أداة يستخدمها ضد استقرار الدول.
ودخل هاشتاج «الإخوان أداة أردوغان الإرهابية» قائمة الهاشتاجات الأكثر تداولا عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، بعدما تفاعل مع الهاشتاج الألاف من مستخدمي موقع التدوينات المصغرة، الذين هاجموا أردوغان وجماعة الإخوان الإرهابية.
فيما شارك أحد مستخدمي تويتر في هاشتاج «الإخوان أداة أردوغان الإرهابية»، وقال «اليوم تركيا وايران يرون انهيار مشروعهم الذي كان يهدف الى تمددهم في الدول العربية فثورات الربيع العربي فشلت والدول التي امتد لها النفوذ الايراني تنتفض الان على ايران ، وتركيا اصبحت منبوذه في العالم العربي».
ودون آخر: «يدعمون الفرس لسيطرة على الأراضي العربية أحقر ما قد تسمعه عنه أفعال الاخوان وقذارتهم».
وقالت أخرى: «لو بحثت خلف أي جماعة إرهابيه مثل الحرس الثوري و لا الاخوان و لا القاعدة ولا حزب اللات بتحصل إيران و تركيا وراهم».

البيان الإماراتية تكشف اسباب لجوء مليشيا الإخوان لمخطط الاغتيالات
كشفت صحيفة “البيان” الإماراتية عن سبب لجوء مليشيا الإخوان لعمليات الاغتيال التي طالت ضباطاً بارزين خلال الأيام الماضية.
وقالت الصحيفة في تقرير لها أمس الخميس، إنه مع دخول اتفاق الرياض بين حكومة الشرعية والمجلس الانتقالي حيز التنفيذ نشطت حوادث الاغتيالات التي طالت ضباطاً في أجهزة الأمن.
وأضافت أن تلك الحوادث جاءت بعد حملة تحريض متواصلة تشنها وسائل إعلام حزب الإصلاح الإخواني ضد كل الوحدات العسكرية والأمنية التي لا تخضع لسيطرتها.
ولفتت إلى أن تلك الاغتيالات أثارت أكثر من سؤال عن أهداف هذا الحزب ومليشياته الإرهابية وغاياته في استمرار الهيمنة، وإصراره على تصفية كل من يقف موقفاً وطنياً ملتزماً بعيداً عن الأيديولوجيا الإخوانية.
وشددت على أن حملة التحريض التي قادها إعلام حزب الإصلاح وناشطوه ضد هذه الوحدات كانت ضمن مخطط لتسهيل عملية استهداف القيادات والعناصر الفاعلة التي تقف حائلاً أمام مخططاته للهيمنة.