بوابة الحركات الاسلامية : الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية (طباعة)
الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
آخر تحديث: الثلاثاء 14/01/2020 12:46 م اعداد: حسام الحداد
الإخوان اليوم.. متابعات
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 14 يناير 2020
اليوم السابع: "مستقبل وطن": الإخوان الإرهابية تسير على دربها الخسيس لهدم مؤسسات الدولة
أصدر حزب مستقبل وطن بيانا صحفيا، علق خلاله على الأزمة التي أثيرت بعد إقامة إحدى فعالياته، والتي قام فيها بتوزيع عدد من البطاطين على الأسر الأكثر احتياجًا.
وجاء فى البيان:" لا تزال جماعة الإخوان الإرهابية تسير على دربها الخسيس لضرب استقرار الدولة وهدم مؤسساتها الوطنية، وزعزعة استقرار كياناتها السياسية الكبرى، فى محاولة منها لتشويه الإطار العام، وإحداث البلبلة بالشارع المصرى، وأن معركة الإخوان ضد مؤسسات الدولة، معركة أقل ما توصف به بأنها قذرة، وبمثابة صيد في الماء العكر لإشغال الرأي العام وتزييف وعيه وبالأمس قادت الجماعة الإرهابية حملة ممنهجة على صفحاتها المشبوهة على السوشيال ميديا لضرب استقرار كيان حزب مستقبل وطن؛ الكيان الحزبي والتنظيمي الأقوى في الدولة المصرية".
وأوضح البيان، أن حملة الإرهابية اعتمدت على صورة بمجرد أن تراها تعرف الغرض القبيح الذي التقطت من أجله، خصوصًا في هذا التوقيت الحرج الذي يمر به وطننا ومنطقتنا العربية ولا يعرف الإخوان، أن مستقبل وطن وفعالياته المجتمعية مستمرة على مدار الساعة كنوع من المسؤولية المجتمعية ودعم الدولة في الوصول للأسر الفقيرة والأكثر احتياجا في شتى ربوع الوطن، ومع ذلك لم تخرج مثل هذه الصورة في يوم من الأيام.
وأشار البيان إلى، أن محاولة الإخوان للنيل من كيان حزب "مستقبل وطن" لم تتوقف؛ وفي كل مرة تحاول استخدام آليات مشبوهة تحاول صنعها على طريقتها المعتادة التي تقوم على الكذب والتدليس.. ولم تعي لمرة واحدة ثقة الشارع في هذا الكيان، وأن الشعب المصري أدرك كذب وخيانة وتدليس هذه الجماعة.
ورغم ما قام به الإخوان من هجمة مسعورة على الحزب، وتشويه ما يقوم به من إجراءات لمساندة الدولة المصرية بكل مؤسساتها، وشعبها الأبي العظيم، إلا أنه سرعان ما تلاشت تبعاتها بمجرد إصدار رئيس الحزب بيانا أوضح فيه كافة الأمور المتعلقة بهذه الحملة الممنهجة، ومعتذرا عن الهدف الخبيث الذي ثم به ترويج الصورة.
واختتم البيان، أن معركة الإخوان مستمرة ولن تتوقف ولكن ما تزال معركة الوعي قضيتنا وسلاحنا جميعًا في الدفاع عن وطننا وردع أي محاولة لزرع فتيل أزمة، أو إحداث بلبلة تستهدف زعزعة الاستقرار الداخلي، وضرب مؤسسات الدولة وكياناتها الحزبية.
العربية نت: بومبيو: ندرس الأسس القانونية لإدراج الإخوان منظمة إرهابية
قال وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، الاثنين، إنه كان واحداً من 8 نواب قدموا مشروع قانون في الكونغرس، مطالبين الإدارة الأميركية السابقة (إدارة الرئيس بارك أوباما) بإدراج جماعة الإخوان المسلمين على قائمة الإرهاب.
وقال، في مجمل رده على سؤال حول ما إذا كانت الإدارة الأميركية تنوي اتخاذ تلك الخطوة في الوقت الحالي، وذلك خلال جلسة حوارية له بمعهد هوفر بجامعة ستانفورد، إن الإدارة الحالية (إدارة الرئيس دونالد ترمب) مازالت تنظر في ذلك وتقيّم الخطوة، لضمان أن تتم ذلك "بصورة صحيحة".
وأضاف أن "الأمر أكثر دقة في تقديري بالمقارنة عما كنت أراه كممثل كانساس في الكونغرس"، شارحاً أن النظر للأمر من داخل الإدارة يختلف عن النظر إليه من خارجها، وهو الأمر الذي أيدته فيه وزيرة الخارجية السابقة، كوناليزا رايس، التي كانت تدير الجلسة الحوارية.
وأضاف بومبيو: "نحن ما زلنا نحاول معرفة كيفية تحقيق ذلك، هناك عناصر داخل الإخوان المسلمين لاشك في أنهم إرهابيون، وهم مدرجون على قائمة الإرهاب.. نحن نحاول أن نضمن أننا نقوم بالإدراج بشكل صحيح، ونحدد الموضوع بشكل صحيح، وضمان الأساس القانوني لذلك".
واستطرد بومبيو شارحاً أن عملية "الإدراج كمنظمة إرهابية" قد تبدو مجرد قرار، لكنها في الحقيقة تحتاج لكم من العمل لضمان وجود الأساس القانوني لذلك، ولضمان تواجد البيانات الصحيحة قبل عملية الإدراج.
وشدد على أن تلك الأمور لابد أن تتوافر "قبل أن تدرج فرد أو مجموعة على قائمة الإرهاب"، مشيراً إلى أنه عمل عميق وقوي جداً و"يجب القيام به بطريقة صحيحة".
وأضاف بومبيو: "نحاول أن ننتهي من هذه العملية (إدراج الإخوان كمنظمة إرهابية).. ولا أعرف متى ستنتهي.. إلا أنني أعرف أن هناك خطراً حقيقياً من الإخوان المسلمين في العديد من الدول في الشرق الأوسط".
وقال بومبيو إنه "يجب أن نقوم بدورنا ونأمل مشاركة أصدقائنا الأوروبيين".
مبتدا: بالدليل .. الإخوان يستغلون وفاة المحكوم عليه مصطفى قاسم بالكذب
حالة من السعادة غمرت قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، إثر وفاة المحكوم عليه، مصطفى قاسم عبدالله، أثناء تلقيه العلاج بالمستشفى، حيث ظهر ذلك الأمر فى رد فعلهم عبر مواقع التواصل الاجتماعى، وفى تغريداتهم وتعليقهم على الواقعة.
وتجاهلت منشورات عناصر الإرهابية، الإجراءات التى اتخذتها السلطات المصرية تجاه المذكور للحفاظ على حياته، إذ انتقلت النيابة العامة، ووجهت النصح والإرشاد له، مؤكدًة  له أن ما يفعله خطر على حياته بسبب إصابته بمرض السكر، غير أنه رفض الأمتثال للنصائح، وقرر الاستمرار فى إضرابه.
واتخذت الأجهزة المعنية كافة الإجراءات القانونية، والطبية اللازمة، إذ تم نقله إلى مستشفى المنيل بالقصر العينى، لزيادة الرعاية والاهتمام الطبى بالمذكور، وملاحظة حالته بدرجة أكثر عناية.
وكانت جماعة الإخوان الإرهابية دعت عناصرها داخل المحبوسين داخل السجون المصرية، للإضراب عن الطعام، لإحداث حالة من الفوضى بالداخل، وممارسة الضغط فى محاولة لترهيب الدولة، ومؤسساتها، دون مراعاة لحياة تلك العناصر أو تعريضهم للخطر، الأمر الذى ظهر جليًا فى رد فعلهم وسعادتهم جراء ما أصاب المتوفى المذكور، وظهر ذلك فى تغريدة للناشطة، المصرية الأمريكية، أية حجازى، والتى تجاهلت كافة الإجراءات التى تتخذها السلطات لرعاية المحبوسين، وللترويج لفكرة إضراب السجينات فى محاولة للتأثير على الدولة وأجهزتها.
وكان النائب العام، المستشار حماده الصاوى، أمر مساء الأثنين، بإجراء الصفة التشريحية لجثمان المحكوم عليه، للوقوف على أسباب وفاته، كما أمر النائب العام، بطلب ملفه الطبى، وسؤال الأطباء المشرفين على حالته لدى وصوله مستشفى جامعة القاهرة "قصر العينى"، وسؤال الأطباء المعالجين له بمستشفى سجن طرة.
الدستور: كيف تسبب الإخوان فى وفاة السجين مصطفى قاسم؟ 
لا تزال جماعة «الإخوان» الإرهابية تحاول تصدير أزمة جديدة للدولة المصرية، بتحريض عناصرها المسجونين على ذمة قضايا أو صادر بحقهم أحكام قضائية بالدخول في إضراب مفتوح داخل السجون؛ بهدف خلق حالة فوضى وضغط وترهيب للدولة في الداخل، وذلك بدون أن تراعى أو تهتم بحياة هؤلاء السجناء، في الوقت الذي يعيش فيه قيادات الجماعة منعمين خارج مصر.
آخر هؤلاء السجناء كان مصطفى قاسم، الذي تم نقله من مستشفى سجن طرة إلى مستشفى المنيل الجامعي، أمس الأول الأحد، بعد دخوله في إضراب عن الطعام رغم إصابته بمرض «السكري»، لكنه فارق الحياة مساء أمس الإثنين.
وقال مصدر مطلع إن «قاسم» دخل في إضراب مفتوح عن الطعام، وهذا حقه الذي يكفله له القانون، وفي المقابل اتخذت أجهزة الدولة المعنية الإجراءات القانونية المتبعة في مثل هذه الحالات، وعلى رأسها النيابة العامة التي وجهت إلى المذكور النصح بأن إضرابه خطر على حياته في ظل إصابته بمرض «السكري».
وأضاف: «لجنة تابعة للسجن تحدثت معه وأكدت أن ما يفعله لن يفيده بشيء، وأنه ينبغي التوقف عن الإضراب بسبب مرضه، لكنه رفض تماماً، فرفعت اللجنة تقريراً بذلك، وتم اتخاذ كل الإجراءات اللازمة التي تضمن بقاء على قيد الحياة، لكن حالته ساءت فتم نقله إلى مستشفى المنيل الجامعي، واحتجز هناك للعلاج لكن حالته تدهورت وتوفى».
وشدد على أن الدولة لم تمنع المذكور من الطعام والشراب، وأنه دخل في إضراب بكامل إرادته، ولدى إدارة السجن التقارير التي تثبت عدم تقصيرها في أي شيء تجاهه.
وأشار إلى أن جماعة «الإخوان» الإرهابية دعت السجناء للدخول في إضراب عن الطعام والشراب داخل السجون، واستجاب لتلك الدعوات بعض السجناء بالفعل، مضيفاً: «قياداتهم قاعدين في قطر وتركيا ياكلوا ويشربوا ويتفسحوا وبيقولوا لدول ما تاكلوش ولا تشربوا».
واتضح هذا التحريض فيما كتبته آية حجازي، الناشطة ذات الميول الإخوانية، التي سارعت بالكتابة فور وفاة «قاسم»، مشيرة في حديثها إلى عدد من سجناء الجماعة الذين استجابوا لدعوات «الإرهابية».
وكتبت «آية»، على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «بالمرة والدنيا مقلوبة تجيب سيرة علا القرضاوي اللي معاها green card وأولادها أمريكان محبوسة انفرادي ليه؟ لو خايف على سمعة مصر قولهم حالتها الصحية مش كويسة خالص. قلهم عن ريم دسوقي الأمريكية. مقبوض عليها ليه؟ وياريت تتكلم على الستات المضربة. سلافة وإسراء وهدى وعلياء».
كما نصبت قنوات جماعة الإخوان ومذيعوها والتابعون والمؤيدون لها ما يشبه «صوان إلكتروني»، وتلقفوا الخبر وبدأوا في التحريض على مصر، وعلى رأس هذه القنوات «الشرق» و«الجزيرة»، وعملت على الترويج لفكرة أنه يحمل الجنسية الأمريكية، ودعت في تحريض صريح المسئولين الأمريكيين لاتخاذ «رد فعل قوي».
الفجر: خبير عسكري يكشف مفاجأة حول علاقة "الإخوان" والحرس الثوري الإيراني
كشف اللواء سمير فرج، مدير الشؤون المعنوية الأسبق، معلومات جديدة حول تعاون جماعة الإخوان المسلمين مع الحرس الثوري الإيراني.
وأضاف "فرج"، خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد"، مساء الإثنين، أن جماعة الإخوان كانت ترغب في تشكيل حرس ثوري في مصر وقاسم سليماني كان سيأتي إلى مصر إبان حكم الإخوان لتشكيل حرس ثوري إخواني".
وأشار إلى أن إيران كانت القوة الثالثة في المنطقة أبان حكم الشاه، وبعد قيام ثورة 79 في إيران بقيادة خامنئي قام بإلغاء الجيش وتكوين الحرس الثوري، متابعا: "الجيش في أي دولة ولاؤه للدولة والشعب ولكن الحرس الثوري ولاؤه للمرشد فقط ولهذا شكل خامنئي الحرس الثوري".
وأكمل: "إيران قررت تشكيل حرس ثوري وقوة نووية وصواريخ باليستية وطائرات مسيرة بدون طيار خلال الـ10 سنوات الماضية".
ولفت إلى أن استهداف الطائرة الأوكرانية بصاروخ إيراني دليل على أن خامنئي يعتمد على حرس ثوري لا يمتلك خبرة وأنه أخطأ خطأ جسيما بتفكيك الجيش الإيراني، موضحا أن " الضابط الإيراني الجالس أمام شاشة الرادار لم يفرق بين الطائرة والصاروخ على جهاز الرادار مع العلم أن الطائرة تظهر بشكل واضح كالبطة على الرادار".
وحول أسباب مقتل قاسم سليماني على يد أمريكا قال: "سليماني كان يرغب في احتجاز رهائن أمريكيين في السفارة الأمريكية ببغداد ولم يكن أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خيارا إلا باتخاذ قرار تصفيته."
صدى البلد: رسائل مسربة تكشف علاقة هيلاري كلينتون بجماعة الإخوان
كشف تقرير حديث عن فضيحة جديدة لهيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة ومنافسة ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية السابقة.
وتشير رسائل مسربة عثر عليها مكتب التحقيقات الفيدرالي "اف بي اي" إلى أن هيلاري كلينتون استخدمت بريدها الإلكتروني غير الآمن وغير الحكومي لنقل معلومات سرية، وتكشف عن استخدام كلينتون للرسائل النصية والبريد الإلكتروني في الأعمال الحكومية، وفقا لموقع "وورلد تريبيون".
وتكشف رسالة يعود تاريخها إلى أبريل 2012، إلى أن كلينتون أرسلت عبر بريدها الإلكتروني مذكرة استخباراتية حول الحملة الانتخابية في مصر تتضمن معلومات عن جماعة الإخوان، وهي معلومات حصلت عليها من مستشارها سيدني بلومنتال.
وجاء في الرسالة أن كلينتون ومستشارها يتمتعان بإمكانية "الوصول إلى أعلى المستويات داخل جماعة الإخوان في مصر، وأجهزة الأمن والمخابرات الغربية".
وتتمتع كلينتون بعلاقة قوية بجماعة الإخوان الإرهابية، كما قدمت هي وإدارة الرئيس السابق باراك أوباما دعما لمخططات الجماعة في مصر والدول العربية.
وكانت كلينتون تحدثت في كتابها عن لقاءاتها مع محمد مرسى، خاصة عندما تفاوضت من خلاله بشأن اتفاق لوقف إطلاق النار ما بين إسرائيل وحماس.