بوابة الحركات الاسلامية : العراق ينفي انسحاب قوات أميركية أو غربية من البلاد.... ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار عفرين... بوادر تغيير في الموقف الأميركي من هيئة تحرير الشام (طباعة)
العراق ينفي انسحاب قوات أميركية أو غربية من البلاد.... ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار عفرين... بوادر تغيير في الموقف الأميركي من هيئة تحرير الشام
آخر تحديث: الإثنين 10/02/2020 02:35 م إعداد: روبير الفارس
العراق ينفي انسحاب
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  مساء اليوم 10 فبراير 2020.


رئيس النواب: تعديلات "الكيانات الإرهابية" تحفظي ومؤقت
قال رئيس مجلس النواب الدكتور على عبد العال إن مشروع قانون بتعديل بعض أحكام القانون رقم 8 لسنة 2015 في شأن تنظيم قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين هو تحفظى ومؤقت.
وأضاف عبد العال، خلال الجلسة العامة، اليوم الاثنين، التى بدأت مناقشة مشروع القانون المقدم من الحكومة، "هو قانون تحفظى ومؤقت لفترة معينة، ويغطى الفترة ما قبل الحكم على الشخص أو الكيان من المحكمة لكونه إرهابي أو كيان إرهابي".
وشدد عبد العال على أن خطورة ظاهرة الإرهاب هى التى فرضت مثل هذا القانون الذى يستوفى المعايير العالمية، ولاقى ثناءا لمسه خلال حضوره عددا من المؤتمرات الدولية لأن مصر اتبعت معيار استخدام القانون لتطبيق الإجراءات الواردة في نصوصه وليس إصدار قرارات.
واستطرد " الإدراج يكون بقرار من المحكمة بناء على طلب النيابة العامة، ومدتها مؤقتة".
البوابة نيوز 

ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار عفرين
أعلنت الحكومة السورية، ارتفاع عدد ضحايا انفجار مدينة عفرين إلى 6 قتلى، و 11 مصابا.
وقال مصدر بالإدارة المحلية للمدينة، إن "6 أشخاص قتلوا وأصيب 11 آخرون، أحدهم فى حالة خطيرة، إثر انفجار سيارة مفخخة على طريق راجو بمركز مدينة عفرين فى ريف حلب الشمالى"، مشيرا إلى أن عدد القتلى مرشح للزيادة لوجود جرحى بحالات خطرة بالإضافة لوجود معلومات عن قتلى آخرين.


يذكر أن المرصد السورى لحقوق الإنسان، أفاد بأن فصائل سورية مسلحة مدعومة من أنقرة والمخابرات التركية نفذت حملة مداهمات فى منطقة عفرين بريف حلب الشمالى الغربى.
مبتدا

تراجع بورصة قطر للجلسة الثالثة على التوالى بضغوط هبوط سهم بنك قطر
تراجعت بورصة قطر، بختام تعاملات جلسة اليوم الاثنين، للجلسة الثالثة على التوالي، بنسبة 0.51% خاسرة 51.85 نقطة، لتغلق عند مستوى 10097.18 نقطة، بضغوط هبوط 4 قطاعات على رأسها البنوك.
 
وجرى التداول بختام التعاملات ببورصة قطر على 73.1 مليون سهم بقيمة 237.3 مليون ريال قطرى عبر تنفيذ 5258 صفقة، وارتفع 17 سهما، وانخفض 23 سهماً، واستقرت 6 أسهم.
 
وتراجعت 4 قطاعات ببورصة قطر، على رأسها قطاع النقل بنسبة 2.59%، أعقبه قطاع العقارات بنسبة 0.56%، تلاه قطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية بنسبة 0.29%، ثم قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 0.18%، فيما ارتفع قطاعى الاتصالات والتأمين بنسبة 0.55%، ثم قطاع الصناعات بنسبة 0.20%.
 
وتصدر قائمة الأسهم المرتفعة سهم العامة بنسبة 2.65%، ثم سهم التجارى بنسبة 2.38%، فيما تصدر قائمة الأسهم المتراجعة سهم بنك قطر بنسبة 3.93%، ثم سهم ناقلات بنسبة 3.69%، فيما تصدر سهم الشركة العربية للطيران قائمة الأكثر تداولا بحجم 9.3 مليون ورقة.
 
وفى سياق متصل أعلنت شركة  Ooredoo بأنه عملاً بشروط وأحكام سندات برنامج الدين العالمي متوسط الأجل  GMTNوشروطها النهائية، ستقوم شركة Ooredoo إنترناشيونال المالية المحدودة والمملوكة كلياً لها بدفع مبلغ الفوائد لحملة سندات البرنامج بتاريخ 18 فبراير 2020 و21 فبراير 2020.
 
فيما أعلنت مجموعة QNB، عن نتائج اجتماع الجمعية العامة العادية التي عقدت أمس الأحد، حيث تمت الموافقة على كافة جدول أعمال الجمعية العامة، وهي تقرير مجلس الإدارة عن نشاط البنك ومركزه المالي خلال السنة المنتهية في 31 ديسمبر 2019 وخطة عمل البنك لعام 2020،وتم سماع تقرير مراقب الحسابات الخارجي عن ميزانية البنك وعن الحسابات التي قدمها مجلس الإدارة والمصادقة عليه.
 
كما تم مناقشة الميزانية وحساب الأرباح والخسائر للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2019 والمصادقة عليهما، تم الموافقة على اقتراح مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على السادة المساهمين بنسبة 60% من القيمة الاسمية للسهم الواحد، أي بواقع 0.60 ريال لكل سهم، كما تم إبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2019 وتحديد مكافآتهم.
اليوم السابع 

بوادر تغيير في الموقف الأميركي من هيئة تحرير الشام
قدَّم المبعوث الأميركي إلى سوريا "جيمس جيفري" وصفًا جديدًا لـ"هيئة تحرير الشام"، اعتبره بعض المتابعين تغييرًا في الموقف الأميركي من الهيئة، في حين ترددت أنباء اليوم عن أن الهيئة حلت نفسها، وسلمت أسلحتها الثقيلة، مع تقدم كثيف لقوات تركية.

أكد جيفري في مؤتمر صحافي الخميس الماضي أن هيئة تحرير الشام (النصرة سابقًا) تركز على قتال نظام الأسد، ولم يُشهد لها تهديد على المستوى الدولي منذ فترة من الزمن وَفْق تعبيره.

للمزيد من التفاصيل حول مواقف واشنطن من الهيئة، وما الجديد، ولماذا يقول جيفري أنها تغيرت ولم تعد تشكل خطرًا، وهل هذا يعني توافقًا تركيًا أميركيًا حولها، اعتبر فاتح حسون القيادي في حركة تحرير وطن، في تصريح لـ"إيلاف" أن "مواقف جيفري الأخيرة حول هيئة تحرير الشام لم تثر الكثير من الاستغراب في صفوف المطلعين، فلم يحدث سابقًا أن حدث "صدام مباشر بين هيئة تحرير الشام والولايات المتحدة في سوريا أو خارجها، لا بل قامت الولايات المتحدة باستهداف قياديين محددين في الهيئة محسوبين على الجناح المتشدد فيها، في الوقت الذي كانت لها قدرة على استهداف رأس الجولاني، ولم تفعل".

الانتخابات
وقال حسون إن هذا لا يثير الريبة إذا علمنا أن "الطرف الذي تمتع بكفاءة عالية في مكافحة إرهاب تنظيم داعش هو هيئة تحرير الشام، التي تعتبر أخبر الفصائل بطريقة تقويض نفوذ داعش، وعملت على ذلك بجهد كبير، متجاوزة كل الحدود في ذلك. لا بل كان لها دور واضح في تسليم رأس البغدادي إلى ترمب، ليحقق بذلك إنجازًا تاريخيًا، سيستثمره في الانتخابات الرئاسية المقبلة في أميركا".

وأوضح أن أدبيات هيئة تحرير الشام وسياستها داخل سوريا وخارجها "تبدلت تدريجيًا عمّا كانت عليه عندما انطلقت تحت مسمى جبهة النصرة، فقد مرت بمرحلة قطع ارتباطها مع تنظيم القاعدة بشكل غير كامل، عندما حلت نفسها تحت مسمى جبهة فتح الشام، ثم تابعت فك ارتباطها بشكل كامل تحت مسمى هيئة تحرير الشام، وفي كل مرحلة من تلك المراحل استغنت عن قيادات، وبدلت معتقدات، والتزمت بسلوكيات أقرب إلى الاعتدال شيئًا فشيئًا".

تابع إن هذا "فعل يمكن البناء عليه من أجل التخلص السلمي والهادئ من التشدد، وهو ما ساهمت الولايات المتحدة - ولو كان بدرجة قليلة - في تحقيقه، في الوقت الذي عمل فيه كل من إيران وروسيا على منعه بتسهيل تشكيل تنظيمات ذات ارتباطات وثيقة بالقاعدة".

كبح جماح
لكن روسيا لا تزال تمعن في قتل وتهجير المدنيين في منطقة إدلب تحت ذريعة محاربة هيئة تحرير الشام المصنفة في لوائح الاٍرهاب الدولية، وهذا ما رأى فيه حسون أنه لكبح "جماح روسيا وسحب الذريعة منها فقد لوّحت الولايات المتحدة لها بإمكانية سحب هذه الذريعة منها تدريجيًا بشكل مبطن في تصريحات المبعوث جيفري".

أضاف إن هذا هو الوقت الأنسب لهيئة تحرير الشام لتخطو خطوات جادة وثابتة لتساهم في خروجها من لوائح الاٍرهاب، فإشارة الولايات المتحدة واضحة، وآن الأوان للهيئة لتقبض ثمن الوقوف في وجه إرهاب تنظيم داعش وتسليم رأس خليفته بأن تحل نفسها وتدخل في العملية السياسية بأدوات وآليات جديدة، وإلا سيفوتها القطار.

وانتهى الى القول إنه رغم كل ملاحظاتنا على "طامات الهيئة وخلافاتنا الجوهرية معها فليست هي العدو الذي نرى أولوية قتاله حاليا في ظل تقدم قوات النظام والميليشيات الإيرانية والروسية، وهذا ما يعيه المطلعون، فبعد القضاء على داعش لم يجد التحالف الدولي بدًا من التعامل مع من تبقى منهم بشكل سلمي، وهي نتائج من الجيد أن نستفيد منها".

قال جيفري في مؤتمر صحافي إن بلاده ما زالت تصنّف "النصرة أو هيئة تحرير الشام على قائمة الإرهاب"، مستطردًا: "غير أنها ركزت منذ زمن على قتال نظام الأسد".

أضاف إن "تحرير الشام" تُعرِّف عن نفسها بأنها تمثل مجموعة معارضة وطنية تضم مقاتلين، وليس إرهابيين، وقال: "لكننا لم نقبل بهذا الوصف بعد".

تابع إن واشنطن لم تشهد للفصيل أي تهديدات على المستوى الدولي منذ فترة، لافتًا إلى أن بلاده قامت بعدد من العمليات العسكرية ضد بعض المجموعات، التي تصنفها كإرهابية في إدلب، وضد متزعم تنظيم الدولة أبو بكر البغدادي الذي كان متواجدًا فيها.

يُشار إلى أن "هيئة تحرير الشام" تنتشر في محافظة إدلب وأرياف حماة وحلب واللاذقية المتاخمة لها، وتُعتبر القوة العسكرية الكبرى في المنطقة بعد مهاجمتها الكثير من الفصائل واستيلائها على سلاحهم وأموالهم.

تسليم
وترددت الْيَوْم أنباء عن حل هيئة تحرير الشام لنفسها بعدما كانت هي التي تمسك بجميع المفاصل الأمنية والعسكرية في محافظة إدلب والأرياف المحيطة، وما جرى من تسليمها للمناطق الاستراتيجية المهمة من دون مقاومة كبرى.

تدور داخل الأروقة تفاصيل حل هيئة تحرير الشام لنفسها، وذلك قبل البدء بعمل عسكري تركي ضد قوات النظام، وجرت تسريبات حول تسليم الأسلحة والثقيلة والمستودعات والإدارات لفصيل فيلق الشام، واعتبار جميع عناصر هيئة تحرير الشام في حل من فصيلهم، ولا يتحملون أية مسؤولية، ويبقى السلاح الفردي الخفيف معهم ليشارك من أراد في المعارك بشكل فردي أو ينضم إلى فصيل آخر، واعتبار الجولاني ومن معه من قادة الصف الأول عناصر لا يمثلون إلا أنفسهم، ويحذر من الظهور الإعلامي تحت طائلة الملاحقة والسجن.
ايلاف 

تظاهرات طلابية في العراق لرفض تكليف علاوي
تجددت التظاهرات الطلابية في العديد من محافظات العراق، دعماً للاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ الأول من شهر أكتوبر/‏ تشرين الأول 2019، وجدد المتظاهرون وبصوت مرتفع وموحد رفضهم تكليف محمد توفيق علاوي بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة، مطالبين بترشيح شخصية مستقلة لا تنتمي إلى الأحزاب السياسية، فيما طالبت مفوضية حقوق الإنسان في العراق بتعويض عائلات الضحايا، والمفقودين، والجرحى.

وتوافدت أعداد كبيرة من طلبة المدارس والجامعات على ساحة التحرير وسط بغداد، للمشاركة في الحركة الاحتجاجية القائمة منذ أربعة أشهر. وذكرت مصادر عراقية أن «طلبة الجامعات في بغداد وذي قار والديوانية وكربلاء والنجف، خرجوا بمسيرات طويلة في محافظاتهم دعماً للاحتجاجات التي تشهدها البلاد». وأضافت أن «الطلبة رفعوا العلم العراقي وهتفوا منددين بأعمال العنف التي طالت المحتجين خلال الأيام الماضية».

وفي كربلاء، انطلقت مسيرات طلابية كبيرة، امس، لدعم الاحتجاجات ورفض تكليف علاوي، وذكرت المصادر أن «القوات الأمنية استقبلت الطلبة المتظاهرين بالورود والأعلام العراقية». وفي ذي قار، انطلقت مسيرات طلابية، لدعم الاحتجاجات ورفض تكليف علاوي، والتأكيد على استمرار الإضراب. وفي محافظة الديوانية، واصل طلبة المدارس والجامعات تظاهراتهم في ساحة الساعة مركز الاحتجاجات في المدينة. وفي النجف، توجه الآلاف في المحافظة إلى ساحة الاعتصام الرئيسية للتأكيد على استمرارهم بالاعتصام حتى تنفيذ المطالب. وفي بابل، نظم الآلاف من الطلبة، مسيرة اتجهت إلى مديرية تربية المحافظة في مدينة الحلة للتأكيد على استمرارهم في الإضراب عن الدوام حتى تحقيق المطالب التي رفعها المتظاهرون.

من جهة أخرى، دعا عضو مفوضية حقوق الإنسان علي البياتي، الحكومة إلى تعويض أربع فئات في المرحلة المقبلة. وقال البياتي في بيان، إن «على الحكومة‬ تعويض‬ أربع فئات في المرحلة المقبلة كحلول لتهدئة الأوضاع».‬

وأضاف، أن «هذه الفئات هي عائلات الضحايا ومفقودي التظاهرات، وجرحى التظاهرات ومحاولات الاغتيال، وأصحاب الممتلكات الخاصة المتضررة، والمعتقلون‬ الذين تم الإفراج عنهم الذين ولم تثبت عليهم أي جريمة».

وفي إطار الحراك السياسي، رجح نائب رئيس الوزراء العراقي السابق، بهاء الأعرجي، عودة خطوات تشكيل الحكومة إلى المربع الأول خلال أيام.

وقال الأعرجي، في تغريدة له على موقع «تويتر»: «أيام قليلة وترجع خطوات تشكيل الحكومة إلى المربع الأول بسبب فرض الإرادات الذي يمارسه البعض».

وفي السياق نفسه، طالب النائب عن تحالف طسائرون«، جواد الموسوي، رئيس الوزراء المكلف بالتحلي بالشجاعة، وكشف أية كتلة تضغط عليه لاختيار وزراء حكومته.

واقترح النائب عن كتلة التغيير الكردية، هوشيار عبد الله، على الكتل السياسية الكردية التخلي عن كل المناصب التنفيذية في حكومة علاوي، والاكتفاء بتعيين شخص كمنسق بين الحكومة الاتحادية، وحكومة إقليم كردستان. وقال عبد الله في بيان، إن»تنازل الكرد عن المناصب التنفيذية في الحكومة الاتحادية يجب أن يقابل بخطوات جدية، وعمل دؤوب لفتح كل الملفات العالقة، خاصة الحقوق الدستورية لشعب كردستان، وحسم مشكلة المناطق المتنازع عليها، وقضية توزيع الثروات والسلطة، بحسب مواد الدستور العراقي، وقضية رواتب البيشمركة، وبقية المشاكل العالقة«.

وأضاف، أن»حسم هذه الملفات بالنسبة لمواطني إقليم كردستان أهم بكثير من مشاركة الكتل السياسية الكردية في مناصب تنفيذية في الحكومة الاتحادية، وقد آن الأوان لتكون مشاركة الإقليم في الحكومة الاتحادية ذات طابع مؤسساتي وليس حزبياً. والثروات وحسم قضية المناطق المتنازع عليها حسب مواد الدستور العراقي».
الخليج 

العراق ينفي انسحاب قوات أميركية أو غربية من البلاد
نفت قيادة العمليات المشتركة في العراق انسحاب القوات الأميركية من قواعد في البلاد، وأكدت أيضا أن أيا من دول التحالف لم تطلب الانسحاب من قواعد عراقية.

وفي وقت سابق الاثنين، أعلن عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي، بدر الزيادي، أن فرنسا وألمانيا وأستراليا قدمت طلبا إلى قيادة العمليات المشتركة من أجل وضع جدول زمني لسحب قواتها من العراق.

وقال الزيادي إن "جميع قوات التحالف أوقفت عملياتها كخطوة أولى للانسحاب".

وذكر أن "الحكومة المقبلة مسؤولة عن وضع جدول زمني سواء لخروج القوات الأجنبية أو تواجد قواعد عسكرية في بعض المناطق، خاصة في إقليم كردستان".

وشدد عضو البرلمان على "عدم وجود أي تحرك أو طلعات جوية لقوات التحالف في الوقت الراهن".

والشهر الماضي، أصدر البرلمان العراقي قراراً بخروج القوات الأميركية من البلاد في أعقاب قيام واشنطن باغتيال الجنرال الإيراني، قاسم سليماني، قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، بطائرة مسيرة خارج مطار بغداد الدولي يوم 3 يناير/كانون الثاني. ولكن قرار البرلمان العراقي لم يجد طريقة للتنفيذ من جانب واشنطن وبغداد على السواء.
العربية نت