بوابة الحركات الاسلامية : المسماري: اعتراف أردوغان يفضح الدور التركي..الأمم المتحدة تحذر من "حمام دم" في سوريا..غوتيريش يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في إدلب (طباعة)
المسماري: اعتراف أردوغان يفضح الدور التركي..الأمم المتحدة تحذر من "حمام دم" في سوريا..غوتيريش يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في إدلب
آخر تحديث: السبت 22/02/2020 11:32 ص إعداد: أميرة الشريف
المسماري: اعتراف
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  مساء اليوم 22  فبراير 2020.

رويترز.. المسماري: اعتراف أردوغان يفضح الدور التركي


أكد الناطق باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، مساء الجمعة، أن اعتراف الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بإرسال مرتزقة وقوات إلى ليبيا يؤكد على دور أنقرة في دعم الإرهاب وإطالة عمر الأزمة في ليبيا.

وكشف المتحدث باسم الجيش الليبي، في لقاء مع سكاي نيوز عربية، أن حكومة الوفاق مرتهنة لقطر وتركيا والميليشيات.

وأشار إلى أن حكومة السراج لا تملك من أمرها شيئا وأن دورها وسيط تؤتمر بأمر تركيا وقطر.

وأوضح أن الجيش لن يوقع اتفاق نهائي لوقف إطلاق النار قبل انسحاب المرتزقة والقوات التركية من الأراضي الليبية.

وفي وقت سابق، أقر الرئيس التركي للمرة الأولى، الجمعة، بوجود مرتزقة موالين لأنقرة في ليبيا، إلى جانب عناصر التدريب الأتراك.

وقال أردوغان للصحفيين في إسطنبول: "تركيا متواجدة هناك عبر قوّة تجري (عمليات) تدريب. هناك كذلك أشخاص من الجيش الوطني السوري"، في إشارة إلى مقاتلي المعارضة الذين كان يطلق عليهم سابقا اسم "الجيش السوري الحر".

إعلان أردوغان بتواجد قوات تركية ومرتزقة إلى جانب حكومة طرابلس وميليشياتها المتطرفة، يؤكد أطماع أنقرة في ليبيا.

ومما يؤكد أطماع أردوغان في السيطرة الكاملة على التراب الليبي، ما نقلته صحيفة "ديلي صباح" التركية عن أردوغان قوله، الأربعاء، إن تركيا ستدعم حكومة طرابلس من أجل فرض "السيطرة الكاملة على ليبيا إن لزم الأمر"، في حال فشلت الأطراف الدولية في التوصل إلى اتفاق ينهي الأزمة الليبية.

وفي أواخر نوفمبر الماضي، وقع أدروغان والسراج، مذكرتين إحداهما تتعلق بترسيم الحدود البحرية بين الدولتين، والأخرى أمنية تتيح لأنقرة إرسال قوات إلى ليبيا.

ورفض الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر والحكومة المؤقتة في ليبيا هاتين المذكرتين، مؤكدين أن اتفاق الصخيرات لا يتيح للسراج عقد اتفاقات دولية.

ولم تكن الولايات المتحدة راضية عن اتفاق السراج وأردوغان، وقال مسؤول في الخارجية الأميركية بعيد توقيع الاتفاق إنه "استفزازي" ويثير القلق، بحسب رويترز.

واشنطن بوست..غوتيريش يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في إدلب


دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الجمعة، إلى وقف إطلاق النار "فورا" في منطقة إدلب السورية "لإنهاء الكارثة الإنسانية، وأيضا لتجنب تصعيد لا يمكن السيطرة عليه".


وقال غوتيريش: "لنحو عام تقريبا شهدنا سلسلة من الهجمات البرية للحكومة السورية بدعم ضربات جوية روسية. تكررت هذا الشهر الاشتباكات القاتلة بين القوات التركية وقوات الحكومة السورية".

ونقلت رويترز عن الأمين العام للأمم المتحدة قوله للصحفيين في نيويورك: "هذا الكابوس الذي صنعه البشر لمعاناة الشعب السوري المطولة يجب أن يتوقف. يجب أن يتوقف الآن".

وفي وقت سابق الجمعة، حذرت الأمم المتحدة من أن القتال في شمال غرب سوريا قد "ينتهي بحمام دم"، بينما نفت موسكو تقارير عن نزوح جماعي للمدنيين نتيجة هجوم للحكومة السورية، بدعم روسي في المنطقة.

 وتقاتل القوات السورية، مدعومة بالقوة الجوية الروسية، منذ ديسمبر، للقضاء على آخر معاقل مسلحي المعارضة في منطقة إدلب شمال غربي سوريا.

وأدى الهجوم الأخير في منطقتي حلب وإدلب إلى نزوح نحو مليون شخص، معظمهم نساء وأطفال، فروا من الاشتباكات بحثا عن ملاذ آمن في الشمال قرب الحدود التركية.

من جانبه، حض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الروسي فلاديمير بوتين على "كبح" الجيش السوري الذي يشن هجوما بدعم من موسكو في محافظة إدلب، وفقا للرئاسة التركية.

وأفادت الرئاسة في بيان إن أردوغان "أكد خلال محادثة هاتفية مع بوتين ضرورة كبح النظام في إدلب وأن الأزمة الإنسانية يجب أن تنتهي".

الحرة..البرلمان العراقي يحدد موعد منح الثقة لحكومة علاوي


حدد البرلمان العراقي، الجمعة، موعدا لعقد جلسة استثنائية للتصويت على الحكومية العارقية التي شكلها رئيس الوزراء المكلف محمد توفيق علاوي.

وأعلن  النائب الأول لرئيس مجلس النواب حسن الكعبي إرسال رئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي كتابا رسميا إلى البرلمان يطلب فيه عقد جلسة استثنائية للتصويت على حكومة المكلف محمد علاوي، يوم الاثنين المقبل.

وكشفت مصادر محلية أن مجلس النواب العراقي سيعقد جلسة استثنائية، الاثنين المقبل، بعد إرسال كتاب من رئيس مجلس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي بطلب عقد الجلسة.

كما أيد الطلب أعضاء من مجلس النواب وصل عددهم إلى 76 عضوا، وذلك استنادا لأحكام المادة 58 من الدستور، وعليه وجب عقد الجلسة الاستثنائية للتصويت على التشكيلة الحكومية لعلاوي.

وفي وقت سابق، دعا رئيس الوزراء المكلف محمد توفيق علاوي مجلس النواب إلى عقد جلسة استثنائية للتصويت على منح الثقة للحكومية الجديدة، الاثنين المقبل.

ويواجه العراق أزمة داخلية مع وصول عدد قتلى الاحتجاجات التي بدأت في الأول من أكتوبر لما يقرب من 500 قتيل. ويطالب المحتجون بالإطاحة بالنخبة الحاكمة التي يتهمونها بالفساد، وبإنهاء التدخل الأجنبي خاصة من جانب إيران والولايات المتحدة.

وكان الرئيس العراقي برهم صالح قد كلف علاوي، وهو وزير سابق للاتصالات، في الأول من فبراير بتشكيل الحكومة بعد أشهر من الخلافات بين أعضاء مجلس النواب الذين ينتمون لأحزاب متنافسة، لكن المتظاهرين رفضوه على الفور باعتباره تابعا للنخبة السياسية.

سكاي نيوز..سلامة: مباحثات الهدنة في ليبيا "تسير بالاتجاه الصحيح"


أفاد مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا غسان سلامة، الجمعة، بأن محادثات وقف إطلاق النار في ليبيا التي ترعاها الأمم المتحدة تمضي في "الاتجاه الصحيح".


وقال سلامة لرويترز إن محادثات وقف إطلاق النار في ليبيا تسير في "الاتجاه الصحيح"، وأنه "يواجه عقبات" تتعلق بانتهاكات حظر الأسلحة والهدنة التي أعلنت الشهر الماضي.

وأضافالمبعوث الدولي في مقابلة خلال استراحة من المحادثات العسكرية في جنيف، أنه يتوقع انعقاد المحادثات السياسية في المدينة السويسرية في 26 من فبراير ، لكنه يعمل على إجراءات لبناء الثقة.

 ونقلت رويترز عن غسان سلامة قوله: "نحاول بالتوازي جعل السفر الجوي أكثر أمنا في ليبيا، لا سيما من مطار معيتيقة وكذلك مصراتة. نحاول أيضا إعادة فتح الميناء حتى يكون ميناء آمنا".

وبشأن ملف تبادل السجناء، قال سلامة: "نحاول المساعدة في تبادل للسجناء بين الطرفين".

تصريحات المبعوث الدولي إلى ليبيا، تأتي بعد أيام من تعليق حكومة طرابلس مشاركتها في محادثات جنيف لوقف إطلاق النار، بعد الهجوم على مستودعات ذخائر في ميناء طرابلس البحري من الجيش الوطني الليبي.

اسوشتييد برس.. الأمم المتحدة تحذر من "حمام دم" في سوريا


حذرت الأمم المتحدة، الجمعة، من أن القتال في شمال غرب سوريا قد "ينتهي بحمام دم"، وكررت دعوتها لوقف إطلاق النار، بينما نفت موسكو تقارير عن نزوح جماعي للمدنيين نتيجة هجوم للحكومة السورية، بدعم روسي في المنطقة.


وتقاتل القوات السورية، مدعومة بالقوة الجوية الروسية، منذ ديسمبر، للقضاء على آخر معاقل مسلحي المعارضة في منطقة إدلب شمال غربي سوريا.

وأدى الهجوم الأخير في منطقتي حلب وإدلب إلى نزوح نحو مليون شخص، معظمهم نساء وأطفال، فروا من الاشتباكات بحثا عن ملاذ آمن في الشمال قرب الحدود التركية.

وقالت تركيا التي تستضيف حاليا 3.7 مليون لاجئ سوري إنها لا يمكنها استيعاب تدفق جديد للاجئين، وحذرت من أنها ستستخدم القوة العسكرية لصد تقدم القوات السورية في إدلب، وتخفيف الأزمة الإنسانية في المنطقة.

وقال ينس لايركه، المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، خلال إفادة صحفية من جنيف، إن الأطفال يشكلون نحو 60 في المئة من 900 ألف شخص نزحوا وتقطعت بهم السبل في مساحة آخذة في التضاؤل.

وأضاف: "ندعو إلى الوقف الفوري لإطلاق النار لمنع مزيد من المعاناة، وما نخشى أن ينتهي بحمام دم".

وتابع قائلا: "تستمر خطوط القتال الأمامية والعنف المستمر في الاقتراب من هذه المناطق المكتظة بالنازحين، مع تزايد القصف على مواقع النزوح والمناطق المجاورة لها".


مع ذلك، نفت وزارة الدفاع الروسية تقارير عن نزوح مئات آلاف السوريين من إدلب باتجاه الحدود التركية، في منطقة تبقي فيها القوات التركية على مواقع مراقبة، وقالت إنها تقارير كاذبة، وحثت أنقرة على السماح لسكان إدلب بدخول مناطق أخرى في سوريا.

وفشل مسؤولون أتراك وروس في التوصل إلى حل يوقف الاشتباكات، خلال عدة جولات من المحادثات وأدى تصاعد الموقف، الخميس، إلى مقتل جنديين تركيين ليصل إجمالي عدد القتلى الأتراك في إدلب، هذا الشهر، إلى 15 جنديا.

وقال أردوغان للصحفيين إن زعيمي فرنسا وألمانيا اقتراحا قمة رباعية مع روسيا في إسطنبول في الخامس من مارس، لكن بوتن لم يقبل الدعوة بعد. وكرر أن تركيا لن تسحب قواتها من إدلب.

وأضاف أردوغان أن تركيا تواصل العمل على بناء مساكن للمهاجرين السوريين في "منطقة آمنة" بعمق 30 إلى 35 كيلومترا داخل سوريا، على امتداد الحدود مع تركيا.

وقال الكرملين، في وقت سابق الجمعة، إنه يناقش إمكانية عقد القمة التي تحدث عنها أردوغان مع تركيا وفرنسا وألمانيا. 

روسيا اليوم..المالكي: ميليشيات الحوثي تزيف الحقائق لرفع معنويات جمهورها


قال المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، الجمعة، إن ميليشيات الحوثي الإيرانية تزيف الحقائق، في محاولة لرفع معنويات جمهورها، وذلك عبر زعمها استهداف منشأة نفطية سعودية.


وشدد المالكي في حديث لـ"سكاي نيوز عربية" على أن الحوثيين يزيفون الحقائق من أجل رفع معنويات أنصارهم، موضحا بأن تكرار الاعتداءات والانتهاكات الحوثية دليل على استمرار تهريب الأسلحة النوعية من إيران.

وأعلن الناطق باسم التحالف أن الدفاعات السعودية تصدت لصواريخ حوثية من دون أن تؤدي إلى أي أضرار مادية أو بشرية، مؤكدا أن ميليشيات الحوثي لا تريد حلا سياسيا في اليمن.

 واعتبر المالكي أن الهجمات الحوثية انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني واستهدافا متعمدا للمدنيين.

وتابع : "إذا لم يضع المجتمع الدولي النظام الإيراني والحرس الثوري تحت المسؤولية القانونية، ومخالفة القانون الدولي والقرار 2231، فسيستمر الحوثي في إطلاق صواريخه الباليستية وكذلك الطائرات والقوارب السريعة المفخخة، في تهديد لأمن وسلامة اليمنيين، ودول الجوار وحرية الملاحة والتجارة لعالمية".

وأكد أن التحالف العربي سيستمر في تطبيق وتنفيذ كافة الإجراءات الحازمة والصارمة، بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني، من أجل حماية المواطنين والمقيمين من مثل هذه الهجمات الوحشية.