بوابة الحركات الاسلامية : داعش يعلن مسؤوليته عن هجوم استهدف جنازة في أفغانستان ..الرئيس الأفغاني يأمر باستئناف العمليات ضد طالبان .. الاتحاد الأوروبي يؤكد تصميمه على حظر تهريب السلاح إلى ليبيا (طباعة)
داعش يعلن مسؤوليته عن هجوم استهدف جنازة في أفغانستان ..الرئيس الأفغاني يأمر باستئناف العمليات ضد طالبان .. الاتحاد الأوروبي يؤكد تصميمه على حظر تهريب السلاح إلى ليبيا
آخر تحديث: الأربعاء 13/05/2020 09:25 ص إعداد أميرة الشريف
 داعش يعلن مسؤوليته
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 13 مايو 2020.

الإمارات ترحب باستضافة السعودية مؤتمر مانحي اليمن

رحبت دولة الإمارات العربية المتحدة بمؤتمر المانحين لليمن الذي من المقرر عقده خلال يونيو/حزيران المقبل، استجابة لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان.

وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في بيان، دعم دولة الإمارات لهذا المؤتمر الذي تستضيفه المملكة العربية السعودية في الثاني من يونيو/حزيران، وسيعقد عن بُعد، ويأتي استمراراً لنهج المملكة في حشد المساعدات والمساهمات الإنسانية والتنموية العالمية لليمن وشعبه الشقيق.

وأضاف البيان أن الدعوة لهذا المؤتمر تأكيد لدور المملكة العربية السعودية الريادي في رفع المعاناة الإنسانية عن الأشقاء اليمنيين.

وشدد بيان وزارة الخارجية والتعاون الدولي، على أن دولة الإمارات تدعم كافة المبادرات والجهود الرامية إلى إنجاح هذا المؤتمر الإنساني الكبير الهادف إلى دعم مسيرة التنمية في اليمن.

كما أكدت الوزارة في بيانها استعداد الإمارات لتقديم كل ما يُمكّن اليمن من تحقيق الازدهار، ويرفع المعاناة الإنسانية عن كاهل شعبه الشقيق، ويلبي كل آماله وتطلعاته في مستقبل أفضل مستقر.

وكانت السعودية أعلنت أول أمس الأحد، تنظيم مؤتمر المانحين لليمن 2020 في الثاني من يونيو المقبل، بمشاركة الأمم المتحدة، مشيرة إلى أن «المؤتمر سيعقد افتراضياً برئاسة المملكة».

وقالت وكالة الأنباء السعودية (واس) في بيان صحفي، إن المؤتمر يعقد بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده. وأشار البيان إلى أن المملكة قدمت خلال السنوات الخمس الماضية، مساعدات إنسانية وإغاثية ومعونات للاجئين اليمنيين، ومساعدات تنموية من خلال إعادة الإعمار ودعم البنك المركزي اليمني.

ودعا البيان الدول المانحة إلى دعم الجهود الرامية لنجاح هذا المؤتمر الإنساني الكبير، والوقوف مع اليمن حكومة وشعباً.

وكانت السعودية والإمارات أعلنتا في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، إطلاق مبادرة «إمداد» لسد فجوة الاحتياج الإنساني في اليمن وتقديم دعم إضافي بمبلغ 500 مليون دولار أمريكي مناصفة بين البلدين. وتستهدف مبادرة «إمداد» تحسين الحالة المعيشية للفئات الأكثر ضعفاً، مثل الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات وكبار السن في اليمن. 

أربعة تفجيرات متعاقبة تهز العاصمة الأفغانية

 
انفجرت أربعة ألغام مزروعة على جوانب الطريق بشكل متعاقب في حي يقع شمال العاصمة الأفغانية كابول الاثنين، ما أسفر عن إصابة أربعة مدنيين بينهم طفل بجروح، وفق ما أعلنت الشرطة.
وقال المتحدث باسم شرطة كابول فردوس فارامرز، إن فريقاً مختصاً بإزالة الألغام توجه إلى موقع الهجمات، ولم يتبن أي طرف الهجوم حتى الآن، وغالباً ما تنفذ تنظيمات إرهابية مثل داعش، وطالبان تفجيرات وهجمات صاروخية في البلاد.
ومنذ توقيع الاتفاق التاريخي بين واشنطن وحركة طالبان في فبراير/شباط الماضي، لم تنفذ طالبان أي هجوم كبير في العاصمة، لكن يبدو هجوم الاثنين، كأول هجوم منسق مُنذ أشهر، وتأتي هذه التفجيرات فيما تفرض تدابير عزل على العاصمة الأفغانية بهدف الحد من تفشي فيروس كورونا المستجد.

القوات الصومالية تدمر مقر اجتماع لـ«الشباب» وتقتل قيادات

استهدفت القوات المسلحة الصومالية اجتماعاً كان يعقده قياديون في صفوف حركة «الشباب» الإرهابية المرتبطة بتنظيم القاعدة، ما أسفر عن مقتل ثلاثة منهم وتدمير المقر المنعقد به، جنوبي البلاد.

وقال قائد الفرقة السادسة عشرة للقوات الخاصة الصومالية إن العملية العسكرية تم تنفيذها «ضد العدو الإرهابي في منطقة عَربو التي تبعد 50 كم عن مديرية بُؤالي التابعة لإقليم جوبا الوسطى (جنوب)»، بحسب ما نقلته وسائل إعلام محلية.

وأضاف الرائد إسماعيل عبدالمالك مالن أن القوات تمكنت من تصفية 3 قيادات إرهابية من بينها القيادي المدعو «أبو أيمن» الذي يحمل الجنسية المالية، مشيراً إلى أنه سيتم عرض أسماء القياديين الآخرين لاحقاً.

وتقاتل حركة الشباب الإرهابية من أجل السيطرة وفرض سيادتها في البلاد، الواقعة بالقرن الإفريقي، منذ سنوات.

ويسيطر أعضاء الحركة على مناطق شاسعة جنوب ووسط الصومال، ويهاجمون قوات الأمن والمدنيين بشكل متكرر.

الاتحاد الأوروبي يؤكد تصميمه على حظر تهريب السلاح إلى ليبيا

جدد الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، مطالبته بوضع حد للقتال في ليبيا وأبدى "تصميمه" على تطبيق حظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة على البلاد.


وأجرى وزراء دفاع الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي محادثات عبر الفيديو حول تداعيات جائحة كوفيد-19، المرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، على الأمن الأوروبي جدد إثرها وزير خارجية التكتل جوزيف بوريل الدعوة لوضع حد للحرب الأهلية التي تشهدها ليبيا.

وتعهدت المهمة البحرية الجديدة للاتحاد الأوروبي المكلفة بمنع تدفق الأسلحة بحرا إلى ليبيا "إيريني" التي بدأت تنفيذ مهمتها الأسبوع الماضي بتطبيق الحظر، وذلك في بيان صدر بإجماع الدول الأعضاء.

ونقل البيان عن بوريل قوله إن "الاتحاد الأوروبي مصمم على تطبيق حظر الأسلحة في ليبيا وفرض التقيّد التام به".

وأكد ضرورة بذل مزيد من الجهود من أجل "ضمان التطبيق الكامل والفاعل" للحظر في ليبيا، بخاصة عبر البر والجو.

ومنذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، غرقت ليبيا في حالة من الفوضى والحرب.

والأسبوع الماضي، أطلق الاتحاد الأوروبي مهمة "إيريني" لمراقبة تنفيذ حظر دخول الأسلحة إلى ليبيا.

وبدأت المهمة البحرية الاثنين الماضي عملياتها بمشاركة البارجة الفرنسية جان بار وطائرة للمراقبة البحرية تتبع لوكسمبورغ.

وقال بوريل إنه إزاء تصاعد العنف، يجدد الاتحاد الأوروبي دعوته لإرساء هدنة.

وجاء في البيان أن "الاتحاد الاوروبي يطالب كل الأطراف بالتحلي بالمسؤولية وبالوقف الفوري للقتال في كل أنحاء ليبيا".

وتأجل إطلاق مهمة "إيريني" قرابة شهر على خلفية خلاف بين إيطاليا واليونان حول قيادتها، لكن الاتحاد الأوروبي وافق في نهاية المطاف على تداول القيادة بين البلدين كل ستة أشهر.


هجوم بشع.. مقتل رضع وأمهاتهم وممرضات في أفغانستان

شهدت أفغانستان هجومين، الثلاثاء، استهدف الأول مستشفى توليد في كابول، وأسفر عن مقتل 14 شخصا على الأقل، من بينهم رضع وممرضات، فيما قتل 37 شخصا على الأقل، في هجوم ثان استهدف جنازة شرقي البلاد.


وقال وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل: "سقط عشرات المدنيين الأبرياء بين قتيل وجريح في هذه الأعمال الإرهابية المرفوضة. استهداف وقتل أمهات وحديثي الولادة وممرضات وأسر في حداد أفعال خسيسة تدل على درجة عالية من انعدام الإنسانية".

وأشار إلى أنه يبدو أن الهجوم على مستشفى بارشي الوطني الذي تديره منظمة "أطباء بلا حدود" كان يستهدف عاملين إنسانيين دوليين.

وتابع: "هذه الأعمال تعتبر انتهاكا صارخا للقانون الإنساني الدولي سيتحمل منفذوه عواقبه.. يستحق الشعب الأفغاني السلام. لفترة طويلة مزقت هذا البلد الأعمال الإرهابية والعنف ولا يمكن لأي هدف سياسي تبريرها".

ودعا بوريل إلى "وقف دائم لإطلاق النار"، داعيا الأطراف في أفغانستان والمنطقة إلى "تطبيقه على الأرض"، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.

الرئيس الأفغاني يأمر باستئناف العمليات ضد طالبان             

من جانبه، أمر الرئيس الأفغاني أشرف غني، الثلاثاء، القوات الأمنية باستئناف عملياتها الهجومية ضد حركة طالبان ومجموعات أخرى.

وقال غني في خطاب متلفز: "أصدر أمرا لكل القوات الأمنية بوضع حد لموقعها الدفاعي، والعودة الى موقع الهجوم واستئناف عملياتها ضد العدو".

وحمّل الرئيس الأفغاني حركة طالبان وتنظيم داعش المسؤولية عن الهجوم.

وأعلن تنظيم داعش في وقت لاحق مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف الجنازة، لكنه لم يتبن هجوم المستشفى.

ويأتي هذا التغيير في موقف الجيش الأفغاني بعد أشهر على تعهده بالرد بشكل دفاعي فقط على أي هجمات تشنها طالبان.

وكان هدف تلك الخطوة إظهار حسن نية قبل بدء محادثات سلام محتملة، لكن حركة طالبان لم تبادر بالمثل وقامت بدلا من ذلك بشن سلسلة هجمات بدأت مع توقيع المتمردين اتفاقا مع الولايات المتحدة.

واعتبر الرئيس غني أن استئناف العمليات ضروري "للدفاع عن البلاد وحماية مواطنينا والبنى التحتية وصد هجمات وتهديدات من قبل طالبان وكل المجموعات الإرهابية الأخرى".

 داعش يعلن مسؤوليته عن هجوم استهدف جنازة في أفغانستان 

أعلن تنظيم داعش الارهابي يعلن مسؤوليته عن هجوم استهدف جنازة في أفغانستان وراح ضحيته العشرات