بوابة الحركات الاسلامية : الجيش الليبي يفضح أهداف أردوغان.. ويعلق: "مصر مواقفها عظيمة"/الأمم المتحدة تتهم كابول وطالبان ب"تعمد" استهداف القطاع الصحي/مقتل 19 مدنيا شرق الكونغو الديموقراطية على أيدي ميليشيات مسلحة (طباعة)
الجيش الليبي يفضح أهداف أردوغان.. ويعلق: "مصر مواقفها عظيمة"/الأمم المتحدة تتهم كابول وطالبان ب"تعمد" استهداف القطاع الصحي/مقتل 19 مدنيا شرق الكونغو الديموقراطية على أيدي ميليشيات مسلحة
آخر تحديث: الإثنين 22/06/2020 12:04 ص إعداد: فاطمة عبدالغني
الجيش الليبي يفضح

تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 22 يونيو 2020.


بين تأييد وإشادة.. ردود الفعل على تصريحات السيسي بشأن ليبيا

توالت ردود فعل على تصريحات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، السبت، التي شدد فيها على أن أي تدخل مباشر في ليبيا باتت تتوفر له الشرعية سواء في إطار حق الدفاع عن النفس، أو بناء على سلطة مجلس النواب الليبي.


وأوضح السيسي، بعد تفقد وحدات عسكرية في قاعدة جوية قرب الحدود مع ليبيا، أن أهداف هذا التدخل ستكون تأمين الحدود الغربية لمصر، واستعادة الأمن والاستقرار في ليبيا، وإطلاق تسوية سياسية بين الليبيين.

وقالت السعودية إن أمن مصر جزء لا يتجزأ من أمن المملكة والأمة العربية، مضيفة "لمصر الحق في الدفاع عن حدودها الغربية من الإرهاب".

وأعلنت الخارجية السعودية وقوف المملكة إلى جانب مصر، في حقها بالدفاع عن حدودها وشعبها، من نزعات التطرف والميليشيات وداعميها في المنطقة.

وأكدت على أهمية وضع حد للتدخلات الخارجية غير الشرعية التي تغذي الإرهاب.

كما أعربت الإمارات عن تأييدها لما ورد في كلمة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بخصوص ليبيا.

وأعلنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي وقوفها مع مصر في كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها.

وثمنت جهود مصر، للتوصل إلى تسوية سياسية شاملة، خاصة مبادرة القاهرة المتسقة مع القرارات الدولية.
وتنص مبادرة القاهرة، التي أعلنتها مصر في وقت سابق من يونيو الجاري، على وقف إطلاق النار، وحل الأزمة من خلال المسارات السياسية والأمنية والاقتصادية، وضمان التمثيل العادل للأقاليم الثلاثة في مجلس رئاسي منتخب.

وأعربت مملكة البحرين عن تقديرها لتأكيد السيسي عزمَ مصر حماية وتأمين حدودها، بعمقها الاستراتيجي، من تهديدات الميليشيات الإرهابية والمرتزقة.

وأشادت وزارة الخارجية البحرينية بخطاب الرئيس المصري، باعتباره رسالة واضحة لكل من ينوي المساس بأمن مصر والأمن القومي العربي.

فيما دعمت الولايات المتحدة وقف إطلاق النار عند خط المواجهة في سرت والجفرة لتجنب التصعيد، وقالت إنها تساند جهود الاتفاق على صيغة لاستعادة إنتاج النفط، بما يخدم تعافي الاقتصاد.

وأيدت واشنطن جهود مصر في وقف إطلاق النار والعودة للمفاوضات السياسية، مشددة على أهمية وضع حد للتدخل العسكري الأجنبي، والامتثال لحظر الأسلحة وتعهدات مؤتمر برلين شأن ليبيا الذي انعقد في وقت مبكر من العام الحالي.

الجيش الليبي يفضح أهداف أردوغان.. ويعلق: "مصر مواقفها عظيمة"

قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، مساء الأحد، إن المعارك في ليبيا ضد الإرهاب يصل تأثيرها للمنطقة بالكامل، ولا يقتصر على حدود ليبيا فقط، فيما أعلن عن فرض حظر جوي شرقي سرت حتى منطقة الهيشة.

وأشار المسماري إلى أن أهداف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، هدفها واضح، وهو السيطرة على النفط والغاز في ليبيا، واتخاذ البلاد قاعدة له للتوسع في المنطقة.

وقال المسماري خلال مؤتمر صحفي: " الخطر الداهم هو من قبل المتطرفين بقيادة أردوغان، وهدف تركيا واضح، وهو السيطرة على قاعدة انطلاق استراتيجية للسيطرة على دول الجوار، وهو خطر يهدد جميع الدول المجاورة".

وأضاف "تركيا تهدف إلى السيطرة على النفط ومقدرات الشعب الليبي.. الغزو التركي يهدد كل دول جوار ليبيا".

كما ثمن المسماري الدور المصري في ليبيا، مشيرا إلى أنه "لا غرابة في الموضوع"، فمصر لها تاريخ طويل بالمواقف القومية العربية الحازمة.

وقال المسماري: "القيادة المصرية متأكدة أن الجيش الوطني الليبي قام بدوره على أكمل وجه.. والموقف المصري مبني على أن معركتنا هي معركة قومية".

وأضاف "لماذا تستغرب الناس من موقف مصر، هذه مصر ومواقفها العظيمة دائما التي تمتاز بالعروبة، مصر كانت خطوة بخطوة مع القيادة العامة الليبية".

وكان الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، قد أعلن استعداد بلاده لمساعدة القبائل الليبية للدفاع عن بلادها بترحيب شعبي كبير، وسط إجماع خبراء ومراقبين على أهمية تلك الخطوة على طريق وضع حد لـ "التغوّل التركي"، ووقف أعمال الميلشيات الإرهابية والمرتزقة الداعمين لحكومة فايز السراج.

وخلال كلمة ألقاها، السبت، في قاعدة جوية قرب حدود مصر الغربية التي يبلغ طولها نحو 1200 كيلومتر مع ليبيا، قال الرئيس المصري: "نحن مستعدون لتدريب شباب القبائل وتجهيزهم وتسليحهم تحت إشراف زعماء القبائل"، مؤكدا أن "مصلحة مصر الوحيدة في ليبيا أن تكون مستقرة وآمنة".

كما أشار المسماري إلى أنه تم فرض منطقة للحظر الجوي تبدأ شرق مدينة سرت وإلى ما بعد منطقة الهيشة.

وقال المسماري: "سنتعامل مع أي هدف في منطقة الحظر الجوي التي فرضها الجيش الوطني الليبي"

كما أشار المسماري إلى أنه تم منع " تداول أي معلومات تتعلق بتحركات الجيش الوطني الليبي، ونشكر النشطاء لأنهم لم ينشروا أي معلومات بشأن تحركات الجيش الليبي".
(سكاي نيوز)

العراق: مقتل وإصابة عناصر أمن في هجوم إرهابي جنوب تكريت

أفاد مصدر امني بمحافظة صلاح الدين العراقية فجر الاحد بمقتل عنصرين من الحشد الشعبي وإصابة خمسة اخرين بهجوم مسلح جنوبي تكريت170/كم شمال بغداد/ . وقال العقيد محمد خليل البازي من قيادة شرطة محافظة صلاح الدين إن" مجموعة مسلحة يعتقد انها تنتمي لتنظيم داعش هاجمت بعد منتصف الليل نقاطا متقدمة في حوض نهر دجلة بالقرب من ناحية مكيشيف جنوبي تكريت مما أدى إلى سقوط قتيلين من لواء 35 الحشد الشعبي وإصابة خمسة آخرين بجروح متفاوتة".
وأضاف ان" المهاجمين عبروا نهر دجلة من نقطة الزلاية شمالي منطقة الهجوم وتسللوا بمحاذاة النهر حتى باغتوا النقاط المتقدمة واطلقوا نيرانهم من أسلحة رشاشة متوسطة وخفيفة فيما تولت نقاطا لم يشملها الهجوم الرد على مصدر النيران ومنع المهاجمين من مهاجمة نقاط جديدة مما اضطرهم للتراجع إلى الضفة الاخرى من النهر عن طريق زورق كان ينتظرهم".
وكانت المنطقة ذاتها قد تعرضت في الثاني من مايو الماضي الى هجوم عنيف سقط خلاله نحو 15 فردا بين قتيل وجريح جميعهم من اللواء ذاته.
ومازال حوض نهر دجلة جنوبي تكريت يشهد تسللا لعناصر داعش لشن هجمات على قوات الأمن العراقية والقيام بأعمال سلب ونهب.
ويعد حوض نهر دجلة ومناطق الحدود الإدارية لمحافظة صلاح الدين مع المحافظات المجاورة من أكثر المناطق تواجدا لعناصر التنظيم المتطرف. 

مقتل 15 جندياً وإصابة 25 بانفجار في درعا

قتل 15 من عناصر «الفيلق الخامس» التابع للجيش السوري، وأصيب 25 آخرون، وعدد من المدنيين في تفجير استهدف حافلة في محافظة درعا جنوب البلاد.  وقال مصدر في محافظة درعا إن عبوة ناسفة انفجرت خلال مرور حافلة تقل عناصر من اللواء الثامن التابع للفيلق الخامس قرب بلدة كحيل في ريف درعا الجنوبي الشرقي، ما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى. وأضاف المصدر أن أعداد القتلى مرشحة للارتفاع بسبب قوة التفجير، مشيراً إلى نقل المصابين إلى مستشفيات مدينة درعا وبصرى الشام وإزرع. وكشف مصدر في الجبهة الجنوبية التابعة للجيش السوري الحر عن أن «اللواء الثامن التابع للفيلق الخامس تم تشكيله من قبل الروس بالتنسيق مع أحمد العودة قائد قوات شباب السنة التابع للجيش السوري الحر في مدينة بصرى الشام»، لافتاً إلى أن تأسيس الفيلق جرى في عام 2018 بعد تدخل القوات الروسية وقيادتها للمصالحات في مناطق محافظة درعا. وأشار إلى أن الفيلق يضم أكثر من 1500 عنصر، قتل العشرات منهم خلال معارك الجيش السوري في محافظة إدلب وحماة مطلع العام الجاري.
ولا تزال «قوات شباب السنة» تسيطر على مدينة بصرى وريفها، وبالتنسيق مع القوات الروسية، مع وجود للدوائر الحكومية السورية. وسقط عشرات القتلى والجرحى من عناصر القوات الحكومية السورية وعناصر المصالحات وحتى من مسلحي فصائل المعارضة في تفجيرات واستهداف لهم.
وفي سياق متصل، وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل شخصين اثنين، أحدهما يعمل ضمن المجلس المحلي لبلدة «اخترين» جراء استهداف لدراجة نارية كانا يستقلاها عند أطراف مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، فيما يرجح أن الاستهداف جرى عبر طائرة مُسيّرة كانت تحلق في الأجواء. وقالت المصادر إن أحد القتلى قيادي سابق في تنظيم «داعش» الإرهابي، ويتنقل باستمرار بين مناطق إدلب وناحية جنديرس.
(وكالات)

أول تعليق من السودان حول هجوم الجيش الإثيوبي على معكسر للجيش السوداني

علق والي مدينة القضارف بالسودان نصر الدين عبدالقيوم، الأحد، على الهجوم الذي شنته قوات إثيوبية بالمدرعات والراجمات على معكسر تابع للجيش السوداني.

وقال عبدالقيوم في تصريحات نقلتها صحيفة "السوداني" السودانية، إن "ما جرى بمعسكر الأنفال عبارة عن اشتباكات محدودة بين القوات الإثيوبية والجيش السوداني بدأت عند الرابعة عصرا اليوم".

وأضاف أن "القوات الإثيوبية درجت على المناوشات سنويا عند كل بداية الموسم الزراعي، منوها إلى أنه لا توجد خسائر وسط الجيش عدا إصابة خفيفة لجندي واحد".

وأشار إلى أن "معسكر الأنفال يقع شرق العطبراوي ويتميز بموقع هام لذلك تسعى القوات الإثيوبية للسيطرة عليه".
وفي وقت سابق، ذكرت شبكة "العربية"، أن "الجيش السوداني تصدى للهجوم شنته الميليشيات الإثيوبية مدعومة من الجيش بالمدرعات والراجمات علي معسكر الأنفال بمحلية القلابات الشرقية".

ولفتت إلى أن "ميليشيات إثيوبية شنت هجوما مماثلا قبل 3 أسابيع أدى إلى مقتل ضابط سوداني برتبة نقيب في منطقة على الحدود بين البلدين".

وكانت الحدود السودانية الإثيوبية بولاية القضارف شهدت توترا جديدا حيث توغلت قوة من الميليشيات الإثيوبية واعتدت على بعض المشاريع الزراعية بمنطقة بركة نوريت وقرية الفرسان وتواصل الاعتداء ليشمل الاشتباك مع القوة العسكرية السودانية في معسكر بركة نورين". 

وقتل قائد القوة السودانية النقيب كرم الدين متأثرا بجراحه في مستشفى دوكة عاصمة محلية القلابات الغربية وجرح عدد من العسكريين والمدنيين. بحسب ما أفادت وكالة الأنباء السودانية.

ووفقا لـ"العربية"، فإن هذا الهجوم هو الثالث، الذي تنفذه قوات إثيوبية هذا العام ضد أهداف سودانية على الحدود.
(سبوتنيك)

الأمم المتحدة تتهم كابول وطالبان ب"تعمد" استهداف القطاع الصحي

اتهمت الأمم المتحدة الأحد حركة طالبان وقوات الأمن الأفغانية بشن هجمات "متعمدة" على العاملين في قطاع الرعاية الصحية ومنشآته، في وقت تكافح البلاد انتشار فيروس كورونا.

وقالت بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان (أوناما) إنها سجلت 12 هجوما بين 11 آذار/مارس و 23 ايار/مايو ضد منشآت الرعاية الصحية والعاملين فيها.

ونُسبت ثماني هجمات لطالبان، في حين كانت القوات الأفغانية مسؤولة عن ثلاث.

ولم تتبن أي جهة حتى الآن الهجوم المروّع على مستشفى للتوليد في كابول في 12 أيار/مايو.

وقالت ديبورا ليونز رئيسة البعثة في بيان "في وقت تزداد فيه الحاجة لاستجابة طبية طارئة لحماية كل حياة في أفغانستان، قامت كل من طالبان وقوات الأمن الوطنية الأفغانية بشن أعمال عنف متعمدة قوضت عمليات الرعاية الصحية".

وأسفر الهجوم على جناح التوليد في مستشفى دشت ايبارشي في كابول عن مقتل 25 شخصا، بينهم 16 أما، وفقا لمنظمة "أطباء بلا حدود".

وأعلنت المنظمة الأسبوع الماضي انها ستنسحب من المستشفى خشية حصول هجمات مشابهة في المستقبل.

وقالت بعثة الأمم المتحدة إن القوات الأفغانية شنت غارة جوية خارج عيادة في ولاية قندز الشمالية في أيار/مايو مستهدفة سيارة تقل مقاتلين جرحى من طالبان.

وأضافت أن الغارة أدت الى مقتل العديد من عناصر طالبان لكنها أيضا أودت بمدنيين.

وفي واقعة اخرى، قالت بعثة الأمم المتحدة إن الجنود الأفغان هددوا باطلاق النار على أطباء في مستشفى عام في ولاية ننغارهار الشرقية رفضوا غسل جثة جندي.

كما اتهمت البعثة القوات الوطنية بنهب إمدادات طبية من شاحنات مخصصة لعيادة في ولاية بلخ.

ويأتي هذا التقرير في وقت تشهد أفغانستان تزايد الاصابات بفيروس كورونا، بحيث سجلت حتى الآن 28,833 إصابة مؤكدة و581 وفاة.

وقالت فيونا فرايزر مسؤولة حقوق الإنسان في بعثة الأمم المتحدة "شن هجمات متعمدة على قطاع الرعاية الصحية في ظل انتشار كوفيد-19، وفي فترة يتم فيها استنفار جميع الموارد الصحية التي تشكل أهمية بالغة للسكان المدنيين، أمر يستوجب الشجب".

وانخفض مستوى العنف في جميع أنحاء البلاد بعد أن عرضت طالبان وقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام في 24 ايار/مايو، لكن المسؤولين يعلنون الآن أن هجمات المتمردين زادت في الأسابيع الأخيرة.

وقال مسؤولون الأحد إن 42 مدنيا قتلوا وأصيب 105 الأسبوع الماضي في هجمات لطالبان.
(أ ف ب)

مقتل 19 مدنيا شرق الكونغو الديموقراطية على أيدي ميليشيات مسلحة

أودت هجمات نسبت إلى ميليشيا إلى مقتل 19 مدنيا في شرق الكونغو الديموقراطية المضطرب، وفق ما أفاد مسؤولون محليون الأحد. وقال المسؤول المحلي دونات كيبوانا إنه تم العثور في إقليم شمال كيفو قرب الحدود مع رواندا على جثث تسعة مدنيين خطفتهم ميليشيا القوات الديموقراطية المتحالفة الجمعة.

وينسب إلى الميليشيا قتل نحو 500 شخص انتقاما من حملة عسكرية على قواعدها في الغابات المنتشرة حول منطقة بيني. وهاجم مقاتلو القوات الديموقراطية المتحالفة قرية بوكاكا في منطقة إيتوري المجاورة ليل السبت وقتلوا عشرة مدنيين، وفق ما قال المسؤول المحلي بانانيلاو تشابي.

من جهته، قال الناشط المدني رافائيل بون بينوغو إن الضحايا هم خمسة رجال وثلاث نساء وطفلان، وأضاف أن "بعضهم قتل بسواطير وآخرين بأسلحة نارية".

وفي اعتداء منفصل السبت في منطقة فيزي بإقليم جنوب كيفو، هاجم عناصر من "تحالف جماعات مسلحة" وحدة عسكرية وقتلوا جنديين، وفق متحدث عسكري محلي.

وتنشط عشرات الجماعات المسلحة في شرق الكونغو الديموقراطية، وسبق ان قاتلت في حربي الكونغو خلال التسعينات التي انخرطت فيهما أوغندا ورواندا.

وأطلق الجيش العام الماضي حملة ضد ميليشيا القوات الديموقراطية المتحالفة بعدما نسبت اليها عشرات المجازر في المنطقة التي تشهد أيضا نزاعات إتنية.

وأغلب عناصر الميليشيا مسلمون، وقد تأسست أصلا بأوغندا خلال التسعينات لمحاربة الرئيس الأوغندي يوري موسوفيني. لكن الميليشيا نقلت نشاطها إلى الكونغو الديموقراطية عام 1995 ولم تنفذ منذ أعوام هجمات داخل أوغندا.
(يورونيوز)