بوابة الحركات الاسلامية : صدام دبلوماسي بين تركيا والسويد بسبب «إشعال الصراعات»/ «الوزراء السعودي» يجدد الإدانة لاستهداف الميليشيات الحوثية المدنيين بالمسيرات المفخخة/ نتائج اجتماع القاهرة: مُمثلو النواب والأعلى الليبيان يتفقا (طباعة)
صدام دبلوماسي بين تركيا والسويد بسبب «إشعال الصراعات»/ «الوزراء السعودي» يجدد الإدانة لاستهداف الميليشيات الحوثية المدنيين بالمسيرات المفخخة/ نتائج اجتماع القاهرة: مُمثلو النواب والأعلى الليبيان يتفقا
آخر تحديث: الأربعاء 14/10/2020 12:27 م اعداد: أميرة الشريف
صدام دبلوماسي بين
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 14 أكتوبر.
وزير الداخلية الفرنسي يطالب بطرد 231 أجنبياً متطرفاً من البلاد
قال وزير الداخلية جيرالد درمنان الثلاثاء: "علينا طرد" 231 أجنبياً من الأراضي الفرنسية، يقيمون فيها بشكل غير قانوني، وملاحقين بتهمة التطرف، بينهم 180 في السجن.
واضاف لدى كشف أرقام لنشاط قوات الأمن: "يبقى اليوم 231 شخصا يقيمون بصورة غير قانونية يجب طردهم وهم ملاحقون للاشتباه في تطرفهم".
وأوضح أنهم مدرجون على لائحة المهاجرين السريين الـ851 في الملف الخاص بالوقاية من التطرف لأسباب إرهابية، وكشف طرد 428 منهم.
وفي مطلع الشهر الجاري قدم الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون خطة عمل ضد "الانعزالية الاسلامية" معلناً تدابير، مثل إلزام كل جمعية تطلب إعانة عامة بتوقيع ميثاق العلمانية، وتعزيز الإشراف على المدارس الخاصة التابعة لطائفة دينية، وفرض قيود صارمة على التعليم المنزلي.
وتتعرض الحكومة لانتقادات من اليمين لتراخيها ومن قسم من اليسار لوصم المسلمين.
وكشف الوزير إغلاق "12 دار عبادة تشجع على التطرف" في سبتمبر (أيلول) بينها مسجد غير معلن، ومدرسة خاصة، ومركز ثقافي وخمسة محلات، معلناً إغلاق 73 مكاناً يشتبه في انتهاجها التطرف في فرنسا منذ مطلع العام.
ومنذ 2015 تعرضت فرنسا لاعتداءات إرهابية أوقعت 258 قتيلاً.
امارات 24
روسيا تدعو أرمينيا وأذربيجان إلى الالتزام بوقف إطلاق النار
حض وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو أرمينيا وأذربيجان على الالتزام بوقف إطلاق النار في منطقة ناغورني قرة باغ، وذلك في مكالمة هاتفية مع نظيريه في البلدين، حسبما ذكرت وزارة الدفاع الروسية اليوم (الأربعاء)، وفقاً لما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
ودخل وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه روسيا حيز التنفيذ يوم (السبت)، لكن منذ ذلك الحين يتهم كل طرف الآخر بارتكاب انتهاكات جسيمة وشن هجمات على المدنيين.
وتبادلت أرمينيا وأذربيجان أمس (الثلاثاء) الاتهامات بانتهاك هدنة تم التوصل إليها قبل ثلاثة أيام بهدف وقف القتال في إقليم ناغورني قرة باغ.
وتتداعى الهدنة الإنسانية، التي توسطت فيها روسيا، رغم تصعيد النداءات من القوى العالمية لوقف القتال. وكان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو ومجموعة مينسك من بين الداعين لمزيد من الالتزام ببنود الهدنة.
وشاهد مصور تلفزيوني من وكالة «رويترز» للأنباء قصفاً في بلدة مارتوني في إقليم ناغورني قرة باغ، وهو جيب جبلي معترف به دولياً على أنه جزء من أذربيجان، لكن يحكمه ويسكنه الأرمن.
وقال طاقم من تلفزيون وكالة «رويترز» للأنباء في تارتار بأذربيجان إن وسط المدينة تعرض أيضاً للقصف في وقت سابق من أمس (الثلاثاء).
واتهمت أذربيجان القوات الأرمينية بارتكاب «انتهاكات فظيعة للهدنة الإنسانية» التي تم التوصل إليها يوم السبت بهدف السماح للطرفين بتبادل الأسرى وجثامين القتلى. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع فاجيف دارجالي إن أرمينيا تقصف أراضي أذربيجان في جورانبوي وأغدام وتارتار، مؤكدا أن قوات أذربيجان لا تنتهك وقف النار.
ونفت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأرمينية شوشان ستيبانيان الاتهام. وقالت إن القوات الأذربيجانية استأنفت عملياتها العسكرية بعد هدوء خلال الليل «مدعومة بنيران المدفعية الكثيفة من جهات الجنوب والشمال والشمال الشرقي والشرق».
والقتال الذي اندلع في يوم 27 سبتمبر (أيلول) هو الأسوأ منذ الحرب حول الإقليم بين عامي 1991 و1994 التي سقط فيها حوالي 30 ألف قتيل.
وتضع العيون في الخارج الصراع تحت رقابتها الشديدة، ليس فقط لقربه من خطوط الأنابيب التي تنقل النفط والغاز من أذربيجان لأوروبا، ولكن بسبب المخاوف من استدراج روسيا وتركيا إلى الصراع، ذلك أن روسيا ترتبط باتفاقية دفاع مع أرمينيا، وتركيا حليف مقرب من أذربيجان.
الشرق الأوسط

«الوزراء السعودي» يجدد الإدانة لاستهداف الميليشيات الحوثية المدنيين بالمسيرات المفخخة
جدّد مجلس الوزراء السعودي إدانة بلاده بشدة لاستمرار الميليشيا الحوثية الإرهابية في إطلاق طائرات دون طيار «مفخخة»، لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين بالمملكة بطريقة ممنهجة ومتعمدة، ما يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
كما جدد المجلس تأكيد السعودية أمام الاجتماع الوزاري لحركة عدم الانحياز، في الجمعية العامة للأمم المتحدة، أهمية الالتزام بالمبادئ الأساسية لحركة عدم الانحياز في مواجهة التحديات، ودعم كل الجهود المبذولة لتحقيق عالم مستقر وآمن، ومنها مبادئ مؤتمر «باندونغ»، في معالجة النزاعات ومكافحة الإرهاب والتهديدات النووية المتجددة وغيرها من التهديدات وتغير المناخ وتداعياته.
جاءت تأكيدات المجلس عبر جلسته المرئية التي عقدت «الثلاثاء» برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.
واطلع المجلس على آخر المستجدات المتصلة بجائحة فيروس كورونا محلياً وعالمياً، وتطوراتها في الجانبين الوقائي والعلاجي، وعلى أحدث الإحصاءات المسجلة في المملكة، كما عدّ المجلس الأمر السامي باستمرار العملية التعليمية عن بُعد حتى نهاية الفصل الدراسي الأول، بأنه تأكيد لاهتمام خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، بسلامة الطلاب والطالبات، وأعضاء الهيئة الإدارية والتعليمية والتدريبية في المدارس والمعاهد والكليات والجامعات، وحمايتهم من مخاطر تعرضهم للإصابة بفيروس كورونا.
ووصف مجلس الوزراء التقديرات الإيجابية من وكالات التصنيف الائتماني عن اقتصاد السعودية، بأنها «تعكس متانته ومرونته وقدرته على مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية، وفاعلية الإصلاحات الهيكلية والسياسات المالية والاقتصادية، وقوة المركز المالي للمملكة وقدرته على مواصلة النمو؛ خصوصاً في ظل الأزمات والظروف الاستثنائية التي يشهدها العالم حالياً».
كذلك أكد المجلس أن السعودية ماضية في تحقيق مستهدفات رؤيتها نحو تمكين قطاعها المالي ليكون ضمن أكبر المراكز المالية في العالم بحلول عام 2030. رغم مواجهة الاقتصاد العالمي لتداعيات جائحة فيروس كورونا.
ومن ضمن القرارات التي اتخذها المجلس، تفويض رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، بالتباحث مع الاتحاد الدولي للاتصالات في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي في المملكة العربية السعودية والاتحاد الدولي للاتصالات للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي، كما قرر تعديل اسم «الهيئة العليا للفروسية» ليكون «هيئة الفروسية» وتعديل المادة الرابعة من تنظيم الهيئة المتعلقة بمجلس إدارة الهيئة ليكون على النحو الوارد في القرار.
وقرر المجلس إضافة ممثل من كل من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي إلى عضوية مجلس التجارة الإلكترونية، كما قرر اعتماد النظام العام الموحد لملاك العقارات لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بشأن إدارة المناطق المشتركة وصيانة المباني، بصفة استرشادية لمدة 4 سنوات.
ووافق مجلس الوزراء على ترقيات للمرتبتين الخامسة عشرة والرابعة عشرة، وتعيينات على وظيفة «وزير مفوض»، كما اطلع على عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله، من بينها تقريران سنويان للهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وصندوق التنمية الزراعية، وقد اتخذ ما يلزم حيال تلك الموضوعات.
الشرق الأوسط

نتائج اجتماع القاهرة: مُمثلو النواب والأعلى الليبيان يتفقان على إنهاء المرحلة الانتقالية
اتفق مُمثلو مجلس النواب، والمجلس الأعلى للدولة الليبيان، على ضرورة إنهاء المرحلة الانتقالية والبدء في ترتيبات المرحلة الدائمة، وفق البيان الختامي للاجتماع الذي تم بينهما في القاهرة خلال الفترة من 11-13 اكتوبر 2020 لمُناقشة المسار الدستوري للمرحلة المُقبلة.
واتفق الحاضرون جميعاً علي ضرورة إنهاء المرحلة الانتقالية والبدء في ترتيبات المرحلة الدائمة.
وجرت مُناقشات قانونية حول إمكانية الاستفتاء على مشروع الدستور الحالي من عدمه، وطُرِحت على طاولة المفاوضات آراء ومقترحات عِدة، وحثت البعثة الحاضرين علي ضرورة الخروج باتفاق قانوني يضمن ترتيباتٍ دستوريةٍ توافقيةٍ تسمَحُ بتفعيل الاتفاق السياسي الشامل.
وأبدى الطرفان مرونة فائقة في الحوار، واتفقا علي الاستمرار في المناقشات، وأعرب الوفدان عن رغبتِهِما في عقد جولة ثانية في جمهورية مصر العربية لاستكمال المُناقشات البناءة حول الترتيبات الدستورية، ولكي يُجري مجلس النواب حوار مُجتمعي للوصول إلى توافُقاتٍ دستوريةٍ تسمح للبلاد بالمُضي قُدُماً في المسار الدستوري.
الرياض

من قلب أنقرة.. وزيرة خارجية السويد تهاجم «العدالة والتنمية» بضراوة
من قلب أنقرة، هاجمت وزيرة الخارجية السويدية آن ليندي بضراوة نظام أردوغان، واتهمت خلال مؤتمر صحفي مع نظيرها التركي مولود جاويش أوغلو في العاصمة التركية أمس (الثلاثاء)، نظام العدالة والتنمية الحاكم بإشعال الصراعات في سورية وليبيا، وناغورنو كاراباخ، وانتهاك سيادة دول البحر المتوسط.
وطالبت ليندي بانسحاب القوات التركية المحتلة من الأراضي السورية، متهمة أنقرة بالمسؤولية عن تقسيم سورية واضطهاد الأكراد، ورفضت تصاعد الانتهاكات الحقوقية والاعتقالات الممنهجة ضد المواطنين الأكراد في الداخل التركي. وأدانت دعم أنقرة لأذربيجان بالمرتزقة والتنكيل بالأرمن وإشعال الحرب في كاراباخ. كما اتهمت الوزيرة تركيا بانتهاك المنطقة الاقتصادية القبرصية بالتنقيب عن الغاز في مياهها الإقليمية.من جانبه، صدم جاويش من نبرة نظيرته السويدية الحادة، وتساءل «ما هي صفتكم لتطلبوا منا الانسحاب من سورية.. لا يمكنكم طلب ذلك منا، هل فوضت سورية الإدارة السويدية أو الاتحاد الأوروبي ليطالبنا بالخروج من أراضيها؟»، وزعم أن السويد تدعم حزب العمال الكردستاني.
وعلى طريقة ابتزاز أردوغان، هدد أوغلو بأنه في حالة انسحاب القوات التركية من إدلب سوف يتدفق 3 ملايين لاجئ سوري إلى أوروبا. وأكد أن حكومته لن تستجيب إلى دعوات المجتمع الدولي لتنفيذ وقف إطلاق النار في كاراباخ ما لم تنسحب أرمينيا، مشبها الوضع في كاراباخ بالنزاع الروسي الأوكراني حول جزيرة القرم، الذي تعارضه القوى الدولية مطالبة بانسحاب القوات الروسية، في حين أنها لم تتخذ نفس الموقف تجاه أرمينيا. وفي ما يتعلق بالانتهاكات التركية لحقوق الأكراد في سورية والعراق، وديار بكر، قال جاويش، إن تركيا لا تميز بين أي جماعة كردية سواء في الداخل أو الخارج، وقال «جميعهم إرهابيون ويدعمون حزب العمال»، بحسب تعبيره.
عكاظ

صدام دبلوماسي بين تركيا والسويد بسبب «إشعال الصراعات»
حذر الاتحاد الأوروبي مجدداً،أمس الثلاثاء، تركيا بفرض عقوبات إذا لم تتوقف عن تدخلاتها وسلوكياتها بالمنطقة،معلناً رفضه التهديدات بإرسال ملايين اللاجئين إلى دوله،فيما شنت وزيرة الخارجية السويدية، آن ليندي، هجوماً حاداً على تركيا، خلال مؤتمر صحفي جمعها، أمس، بنظيرها التركي، مولود جاويش أوغلو في العاصمة أنقرة، حيث اتهمت نظام العدالة والتنمية بإشعال الصراعات في سوريا، وليبيا، وإقليم ناجورنو كاراباخ، فضلًا عن انتهاكاته المتكررة لسيادة دول البحر المتوسط.وطالبت الوزيرة السويدية بانسحاب القوات التركية المحتلة من الأراضي السورية، متهمة أنقرة بالمسؤولية عن تقسيم سوريا واضطهاد الأكراد هناك، كما أعربت عن رفضها لتصاعد الانتهاكات الحقوقية والاعتقالات الممنهجة ضد المواطنين الأكراد في الداخل التركي.من جانبه،هدد جاويش بأنه في حالة انسحاب القوات التركية من إدلب السورية سوف يتدفق 3 ملايين لاجئ سوري إلى أوروبا، متهماً السويد برغبتها في أن تحل محل تركيا في إدلب لدعم الأكراد.واعتبر أن «استخدام كلمة «تحض» ينم عن غطرسة وغير صحيح في الدبلوماسية».وقال «تحاولون تعليم تركيا القانون الدولي وحقوق الإنسان ... لكنكم تكيلون بمكيالين».
بدوره ،حذر الاتحاد الأوروبي مجدداً،أمس، تركيا بفرض عقوبات إذا لم تتوقف عن تدخلاتها وسلوكياتها بالمنطقة.وأكد المتحدث الرسمي باسم الاتحاد بيتر ستانو،أن الاتحاد يراقب سلوكيات أنقرة، وإذا لم تلتزم وتوقف تصعيدها ستكون العقوبات أحد الخيارات المطروحة. وقال سانو: «لن نسمح لتركيا باستخدام ورقة اللاجئين لابتزازنا».الى ذلك ،استنكرت الولايات المتحدة إعلان تركيا استئناف عمليات المسح الزلزالي في شرق البحر المتوسط، متهمة أنقرة بإذكاء التوترات في المنطقة وتعقيد استئناف المحادثات مع اليونان «عمداً». وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية مورغان أورتاغوس في بيان لها أمس : «الإكراه والتهديدات والترهيب والنشاط العسكري لن يزيل التوترات في شرق المتوسط. نحث تركيا على إنهاء هذا الاستفزاز المحسوب والبدء على الفور في محادثات استكشافية مع اليونان».وكانت البحرية التركية قد أصدرت إخطاراً الأحد الماضي، أكدت فيه أن سفينة «أوروتش رئيس» ستجري مسحاً زلزالياً في شرق المتوسط خلال ال10 أيام المقبلة، في خطوة تشي بزيادة التوتر مع اليونان.
وأعلنت تركيا عن إجراء تدريبات عسكرية بالذخيرة الحية في بحر إيجة رداً على ما يصفه المسؤولون الأتراك بنقل السلطات اليونانية أسلحة إلى جزر قريبة من البر التركي.
وذكرت أنقرة أن مناوراتها جاءت رداً على تسليح اليونان جزراً منزوعة السلاح في بحر ايجة، وأن اليونان بهذه الخطوة تخرق اتفاقية لوزان الموقعة عام 1923 والتي نصت على بقاء الجزر اليونانية منزوعة السلاح. وجاء ذلك بينما أرسلت تركيا سفينة الأبحاث «أوروتش رئيس» للتنقيب عن النفط والغاز شرقي المتوسط، وتحديداً قرب جزيرة كاستيلو ريزو اليونانية.
في الأثناء،أعلنت اليونان،أمس،رفضها المشاركة في محادثات مع تركيا، طالما بقيت سفينة التنقيب التركية أوروتش رئيس في مياه الجرف القاري لليونان. وقال الناطق باسم الحكومة اليونانية، ستيليوس بيتساس، لإذاعة سكاي: «لن نجري اتصالات استكشافية مع تركيا طالما بقيت أوروتش رئيس في المنطقة».
من جهته،دعا وزير الخارجية الألماني هايكو ماس،أمس تركيا إلى «وضع حد لدوامة التهدئة والاستفزاز» في شرق البحر المتوسط.
وقال ماس الذي زار اليونان وقبرص أمس، لبحث هذا الموضوع في بيان «إذ جرت فعلاً عمليات استكشاف تركية جديدة للغاز في المناطق البحرية المتنازع عليها في شرق البحر المتوسط، فتكون هذه انتكاسة كبرى لجهود خفض التصعيد».
(وكالات)