بوابة الحركات الاسلامية : 5 قتلى من الشرطة في هجوم لتنظيم "داعش" شمالي العراق..الأمم المتحدة تفتتح بالمغرب مكتبا لمكافحة الإرهاب في أفريقيا.. بايدن يستقبل الجمعة الرئيس الأفغاني وسط استمرار انسحاب القوات الأمريكية (طباعة)
5 قتلى من الشرطة في هجوم لتنظيم "داعش" شمالي العراق..الأمم المتحدة تفتتح بالمغرب مكتبا لمكافحة الإرهاب في أفريقيا.. بايدن يستقبل الجمعة الرئيس الأفغاني وسط استمرار انسحاب القوات الأمريكية
آخر تحديث: الجمعة 25/06/2021 02:00 ص إعداد أميرة الشريف
5 قتلى من الشرطة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 25 يونيو 2021.

5 قتلى من الشرطة في هجوم لتنظيم

أفاد مراسلنا في العراق، بأن 5 قتلى سقطوا من الشرطة في هجوم لتنظيم "داعش" في محافظة كركوك شمالي البلاد .

وقال مراسل RT، إن عبوة ناسفة انفجرت على دورية تابعة للشرطة الاتحادية في قضاء داقوق جنوبي محافظة كركوك.

وأضاف، أن التنظيم أطلق قذيفة RBG7 بعد انفجار العبوة مباشرة.

وأشار مراسلنا نقلا عن مصدر أمني، إلى وجود قتلى من الشرطة الاتحادية، لكن الحصيلة النهائية لم تعرف بعد.

المبعوث الأمريكي إلى اليمن: واشنطن تعترف بحركة الحوثي طرفا شرعيا في اليمن


قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينغ، إن واشنطن "تعترف بحركة الحوثي طرفا شرعيا في اليمن".

وجاء تصريح ليندركينغ خلال نقاش عبر الإنترنت نظمه المجلس الوطني للعلاقات الأمريكية العربية اليوم الخميس.

كما دعا ليندركينغ المجتمع الدولي إلى "الضغط على الحوثيين لإيقاف العمليات الهجومية في مأرب".

وكان المبعوث الأمريكي حذر في وقت سابق من اليوم الخميس من أن "البرامج الإنسانية في اليمن ستتوقف ما لم تزد المساهمات في الشهور القليلة المقبلة".

بايدن يستقبل الجمعة الرئيس الأفغاني وسط استمرار انسحاب القوات الأمريكية

يستضيف الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الجمعة، الرئيس الأفغاني، أشرف غني، ورئيس المجلس الأعلى للمصالحة الوطنية للبلاد، عبد الله عبد الله، في ظل انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان.

وقال البيت الأبيض إن الزيارة المرتقبة للقيادة الأفغانية إلى الولايات المتحدة "ستشدد على الشراكة الوثيقة" بين البلدين على خلفية عملية انسحاب القوات الأمريكية.

وصرحت إدارة بايدن في هذا السياق: "الولايات المتحدة لا تزال متمسكة بدعم الشعب الأفغاني عن طريق تقديم مساعدة دبلوماسية واقتصادية وإنسانية".

وشدد البيت الأبيض على أن الولايات المتحدة، حتى بعد إخراج قواتها، مصممة على "التعاون النشط مع حكومة أفغانستان لكي لا تصبح البلاد أبدا مرة أخرى مخبأ للجماعات الإرهابية".

وفي 29 فبراير 2020 وقعت الولايات المتحدة بقيادة رئيسها آنذاك، دونالد ترامب، وحركة "طالبان" في الدوحة أول اتفاق سلام بين الطرفين، ينص على انسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان بعد 14 شهرا، أي في مايو 2021، وإطلاق حوار أفغاني داخلي في الدوحة، بعد عقد صفقة مع الحكومة الأفغانية حول تبادل الأسرى.

لكن إدارة بايدن أعلنت مؤخرا أنها تنوي إنجاز عملية الانسحاب حتى 11 سبتمبر ما أثار ردود أفعال حادة من "طالبان"، التي هددت بخروجها من اتفاق السلام.

فرنسا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى استئناف الحوار مع روسيا


قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إنه يجب على الاتحاد الأوروبي استئناف الحوار مع روسيا "لحماية استقرار القارة".

وفي تصريح قبيل قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل التي ستناقش علاقات الكتلة المكونة من 27 دولة مع روسيا، قال ماكرون: "نحتاج إلى حوار للدفاع عن مصالحنا.. إنه حوار ضروري لاستقرار القارة الأوروبية".

وشدد على أنه "لا يمكننا البقاء في منطق رد الفعل البحت عندما يتعلق الأمر بروسيا.. آمل أن نتمكن بوحدة وتنسيق أوروبيين حقيقيين، من إجراء هذا الحوار".

الأمم المتحدة تفتتح بالمغرب مكتبا لمكافحة الإرهاب في أفريقيا


افتتحت الأمم المتحدة بالمغرب مكتبا للتدريب ومكافحة الإرهاب في أفريقيا، التي تشهد عنفا متطرفا متصاعدا.

وحذر وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة من أن التهديدات الإرهابية تجتاح بعض مناطق القارة، قائلا إن القارة "ليست فقط موقع المقاتلين الإرهابيين الأجانب العائدين، بل إنها أصبحت أيضًا موطن الإرهابيين الذين شنوا العام الماضي وحده نحو 7108 هجمات أسقطت 12519 ضحية".

وأضاف أن مكتب الأمم المتحدة في الرباط سيسعى إلى "توحيد الجهود للتعامل مع التهديد الإرهابي المعقد والمتطور".

وقال فلاديمير فورونكوف وكيل الأمين العام لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، معلقا إن المكتب "سيسمح للأمم المتحدة بتعزيز قدرات دول أفريقيا، خاصة في منطقة غرب أفريقيا والساحل، حيث تهدد الجماعات الإرهابية الاستقرار والسلام".

الكاظمي: العراق كان على حافة حرب أهلية قبل الحكومة


اعتبر رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، أن الحكومة الحالية جاءت بعد 17 عاماً من الفوضى والفساد، مؤكداً أن البلاد كانت على حافة الحرب الأهلية بسبب الصدام مع المسلحين.

وتعهّد بمنع الجماعات غير المنضبطة من ترويع الناخبين، مؤكداً أن العراق اختار طريق احتواء الجميع للوصول إلى إقامة انتخابات ببيئة آمنة.

وقال في مقابلة بثها التلفزيون الرسمي، شدد على أن هيبة الدولة في العراق كانت مفقودة قبل تشكيل الحكومة.

ورأى أيضاً أن مواجهة كانت محتملة بين واشنطن وطهران في العراق إبان إدارة الرئيس دونالد ترمب، مشيراً إلى أن الصواريخ العبثية ضد البعثات الدبلوماسية هدفها التصعيد.

إلى ذلك، أكد أن حكومته واجهت خلال أشهر حزمة من التحديات ومحاولات عرقلة الإصلاح، مشيراً إلى أن هناك توتر يريد أن يجعل العراق ساحة للصراع بين الدول.

الجدير ذكره أن رئيس الحكومة العراقية، مصطفى الكاظمي، كان وجّه الأجهزة الأمنية كافة، بمضاعفة الجهود لتوفير البيئة الصحية والآمنة للمواطنين وللمرشحين، وذلك مع قرب الانتخابات المقبلة، بهدف تشجيع المواطنين على المشاركة الواسعة فيها.

وأكد رئيس الوزراء أن الحكومة الحالية وصلت إلى مرحلة جيدة من إنتاج الطاقة الكهربائية، لكن هناك استهدافات متكررة ومقصودة لأبراج الطاقة الكهربائية في عدد من المحافظات، تؤثر في ساعات تزويد المناطق بالطاقة وتفاقم من معاناة المواطنين.

يذكر أن حدة الهجمات التي يشنها مجهولون أو عناصر من تنظيم داعش، لتخريب أبراج الطاقة في العراق، كانت تصاعدت ضمن تكتيك جديد، يهدف إلى الضغط على السلطات المحلية، بحسب الإعلام المحلي.

وتواجه القوات الأمنية العراقية، في محافظات الأنبار وديالى وصلاح الدين، فضلا عن منطقة جرف الصخر جنوب العاصمة بغداد، تحديات كبيرة في إيقاف الهجمات التي تستهدف منشآت الطاقة، بسبب وجودها في مناطق نائية، وغير مأهولة بالسكان، ما يسهل تحركات عناصر داعش فيها.

وفي العادة تقوم وزارة الكهرباء بتأمين أبراج الطاقة عن طريق القوات الأمنية، لكن اتساع المساحات التي تمتد فيها أبراج الطاقة، جعلها تعتمد على بعض المزارعين والعشائر التي تسكن في أقرب نقطة لتلك الأبراج.