بوابة الحركات الاسلامية : الإمارات تدرج 38 فرداً و15 كياناً على قائمة الإرهاب/أوروبا و«داعش».. أي استراتيجية تنتهجها دول القارة لتحجيم مخاطر التنظيم المتشدد؟/واشنطن: 7 ملايين لمعلومات عن رئيس أمن حزب الله الخارجي (طباعة)
الإمارات تدرج 38 فرداً و15 كياناً على قائمة الإرهاب/أوروبا و«داعش».. أي استراتيجية تنتهجها دول القارة لتحجيم مخاطر التنظيم المتشدد؟/واشنطن: 7 ملايين لمعلومات عن رئيس أمن حزب الله الخارجي
آخر تحديث: الثلاثاء 14/09/2021 08:42 ص إعداد: فاطمة عبدالغني
الإمارات تدرج 38
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 14 سبتمبر 2021.

الأيام: الإمارات تدرج 38 فرداً و15 كياناً على قائمة الإرهاب

أصدر مجلس الوزراء القرار الوزاري رقم 83 لسنة 2021 الذي تضمن إدراج 38 فرداً و15 كياناً إرهابياً ضمن القائمة المعتمدة في دولة الإمارات العربية المتحدة المدرج عليها الأشخاص والكيانات والتنظيمات الداعمة للإرهاب.

ويأتي القرار في إطار حرص دولة الإمارات على استهداف وتعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب والنشاطات المصاحبة له.

وطالب القرار الجهات الرقابية كافة بمتابعة وحصر أي أفراد أو جهات تابعة أو مرتبطة بأية علاقة مالية أو تجارية أو فنية، واتخاذ الإجراءات اللازمة حسب القوانين سارية المفعول في الدولة في أقل من 24 ساعة.

وتشمل قائمة الأشخاص ما يلي ..

1 - أحمد محمد عبدالله محمد الشيبه النعيمي "الإمارات" 2 - محمد صقر يوسف صقر الزعابي "الإمارات" 3 - حمد محمد رحمه حميد الشامسي "الإمارات" 4 - سعيد ناصر سعيد ناصر الطنيجي "الإمارات" 5 - حسن حسين طباجه "لبنان" 6 - أدهم حسين طباجه "لبنان" 7 - محمد أحمد مسعد سعيد "اليمن" 8 - حيدر حبيب على "العراق" 9 - باسم يوسف حسين الشغانبى "العراق" 10 - شريف أحمد شريف باعلوى "اليمن" 11 - مانوج ساباروال او براكاش "الهند" 12 - راشد صالح صالح الجرموزي "اليمن" 13 - نايف ناصر صالح الجرموزي "اليمن" 14 - ذبيح الله عبدالقاهر دوراني "أفغانستان" 15- سليمان صالح سالم عبولان "اليمن" 16 - عادل أحمد سالم عبيد علي بادره "اليمن" 17 - على ناصر عسيري "السعودية" 18 - فضل صالح سالم الطيابي "اليمن" 19 - عاشور عمر عاشور عبيدون "اليمن" 20 - حازم محسن الفرحان +حازم محسن فرحان "سوريا" 21 - مهدى عزيز اله كياستى "إيران" 22 - فرشاد جعفر حاكم زاده "إيران" 23 - سيد رضا سيد محمد قاسمي "إيران" 24 - محسن حسن كاركرحجت "إيران" 25 - إبراهيم محمود أحمد محمد "إيران" 26 - أسامة حسين دغيم "سوريا" 27 - عبدالرحمن أدو موسى "نيجيريا" 28 - صالح يوسف أدامو "نيجيريا" 29 - بشير علي يوسف "نيجيريا" 30 - محمد إبراهيم عيسى "نيجيريا" 31 - إبراهيم علي الحسن "نيجيريا" 32 - سوراجو أبوبكر محمد "نيجيريا" 33 - علاء خنفورة أو علاء عبدالرزاق علي خنفورة أو علاء الخنفورة "سوريا" 34 - فادي سعيد كمار، فادي سعيد قمر "بريطانيا" 35 - وليد كامل عوض "سانت كيتس - نافيس" 36 - خالد وليد عوض "سوريا" 37 - عماد خالق كونداكزى "روسيا" 38 - محمد أيمن تيسير رشيد المراياتى "الأردن" أما الكيانات التي شملتها القائمة فتضم ما يلي ..

1 - شركة اثار الأشعة للتجارة 2 - شركة م ح الحمرية ارزو الدولية م م ح 3 - شركة حنان للملاحة 4 - شركة فور كورنرز بتروليوم 5 - شركة ساسكو لوجستيك 6 - شركة الجرموزي للتجارة العامة 7 - شركة الجرموزي للشحن والتخليص /ش.ذ.م.م/ 8 - شركة الجرموزي لنقل المواد بالشاحنات الثقيلة والخفيفة /ش.ذ.م.م/ 9 - شركة ناصر الجرموزي للتجارة العامة /ش.ذ.م.م/، 10 - شركة ناصر الجرموزي للشحن والتخليص ش ذ م م 11 - ويف تك للكمبيوتر ذ م م 12 - ان واي بي أي تريدينج- م م ح 13 - كى سى ال جنرال تريدنج م م ح 14 - مجموعة الانماء 15 - شركة العمقي وإخوانه للصرافة

البيان: ما الذي تستعد له أمريكا بعد ذكرى 11 سبتمبر؟

لم تكن هجمات الحادي عشر من سبتمبر حدثاً عارضاً في التاريخ الحديث للولايات المتحدة وللعالم، بل كانت نقطة تحول كبيرة خسرت فيها أمريكا الكثير، لكنها ربما تكون قد كسبت أيضاً، خصوصاً في بناء تحالفات وشراكات جديدة تعتمد على مفهوم الحرب على الإرهاب.

كثير من أبناء الجاليات الإسلامية في الولايات المتحدة، ومن بينهم الإمام طه حسان، مدير المركز الإسلامي في مدينة سان دييغو بولاية كاليفورنيا، يرون أن تلك الهجمات ساهمت في تفاقم ظاهرة الإسلاموفوبيا، وتقديم صور سلبية للمسلمين في وسائل الإعلام حتى استخدمها القادة السياسيون دليلاً على المشاعر المعادية للإسلام، مشاعر ترى في المسلمين «تهديداً» للمجتمع الغربي، ما أدى إلى الخوف والتحيز ضدهم وخصوصاً مع ربط الأمريكيين تصوراتهم عن ماهية الإرهاب بيوم وقوع هجمات سبتمبر.

لكن من ناحية أخرى، يرى حسان أنه نشأ في المقابل توجه للحوار بين الأديان وعمل جدي أكبر لبناء جسور التفاهم بين الجاليات الدينية المختلفة في الولايات المتحدة، داعياً إلى العمل على أن يرعى المواطنون جميعاً الأهمية القصوى لقدسية الحياة ولكرامة كل إنسان.

لا هجمات

وعلى مدى العشرين عاماً الماضية منذ تلك الهجمات، ظل الرؤساء الأمريكيون المتعاقبون يقولون إن سياستهم في مكافحة الإرهاب قد نجحت وحققت أهدافها، والدليل على ذلك هو عدم وجود هجمات كبرى جديدة على أمريكا على غرار أحداث سبتمبر، لكنه ليس مستبعداً وقوع هجمات أخرى مماثلة في المستقبل قد تكون من مواقع أخرى كالحدود الجنوبية مع المكسيك مثلاً.

وفي عام 2003 كتب توم كلانسي رواية بعنوان «أسنان النمر» عن الإرهابيين الذين يتسللون عبر الحدود الجنوبية للولايات المتحدة مع المكسيك لتنفيذ عمليات إرهابية منسقة، وبالتالي فإن الخوف من تسلل الإرهابيين عبر الحدود ليس خيالاً، بل هو مصدر قلق متزايد لدى الأمريكيين.

العودة لأفغانستان!

ولكن إذا كانت أفغانستان من مصادر القلق للأمريكيين خصوصاً بعد سيطرة طالبان على الحكم، فإنه من المرغوب فيه لديهم كذلك أن تظل تلك الدولة مستقرة، حتى لا تعود مجدداً كمنصة انطلاق لعمليات إرهابية جديدة تستهدف بلادهم.

وسعياً وراء تفادي مثل هذا السيناريو الأصعب، ربما ستعود الولايات المتحدة إلى هناك بعد سحب قواتها، حسبما يرى السيناتور الجمهوري لينسي غراهام الذي توقّع أن تعود الولايات المتحدة في نهاية المطاف إلى أفغانستان بعد انسحابها العسكري من هناك بعد 20 عاماً من القتال بسبب التهديد الإرهابي المتنامي، في ظل غياب الولايات المتحدة عن المشهد هناك.

أوروبا و«داعش».. أي استراتيجية تنتهجها دول القارة لتحجيم مخاطر التنظيم المتشدد؟

شددت الدول الأوروبية الإجراءات لمواجهة مخاطر تنظيم داعش المتشدد، خاصة مع رصد تحركات فلوله في بعض المدن السورية والعراقية خلال الفترة الأخيرة، وسط استمرار المطالبات الدولية بضرورة عودة المقاتلين الأجانب الذين انضموا لصفوف التنظيم منذ عام 2014.

وعلى مدار الأيام الأخيرة، أعلنت بعض دول أوروبا على رأسها فرنسا والسويد عن إجراءات أمنية لمواجهة مخاطر مواطنيها العائدين من العراق وسوريا، ومحاسبة منفذي العمليات الإرهابية التي استهدفت أوروبا السنوات الأخيرة.

واعتبر خبيران متخصصان في الشؤون الأوروبية والإرهاب الدولي، خلال حديثهما لموقع «سكاي نيوز عربية» أن طبيعة الإجراءات تعكس رؤية أوروبا لتحجيم مخاطر التنظيم وتخوفها من عودة المقاتلين الأجانب إلى أراضيها في الوقت الراهن.

وشهدت السويد واقعة هي الأولى بشأن اعتقال العائدين الأجانب، إذ اعتقلت السلطات سيدتين يشتبه في ارتكابهما جرائم حرب في سوريا خلال فترة انضمامهما لداعش، بعد استجواب مكتب المدعي العام بالسويد 3 سيدات سويديات عائدات من مخيم بشمال شرقي سوريا، واتهمت التحقيقات سيدتين فقط بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية بينما أطلقت سراح الثالثة.

كما عقدت فرنسا محاكمة تاريخية للمتهمين في هجمات باريس نوفمبر عام 2015، والتي استهدفت 6 مقاهٍ ومطاعم وملعباً رياضياً وقاعة باتكلان للموسيقى وأسفرت عن مقتل 130 شخصاً، وأقر صلاح عبد السلام المتهم الوحيد الذي بقي حياً ممن نفذوا اعتداءات باريس، بأنه ترك عمله من أجل الانضمام لـ«داعش».

«رسالة تحذير لداعش» بهذه العبارة يفسر الباحث في المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات، حازم سعيد، التحركات السويدية والفرنسية الأخيرة الموجهة ضد عناصر التنظيم، موضحاً أن البلدين لن يتهاونا في اتخاذ التدابير الاستباقية والإجراءات المشددة لحماية أمنها القومي.

ويصف موقف باريس من استقبال رعاياها الذين انضموا لداعش بـ«سياسية انتقائية» لإعادة رعاياها من الأطفال كل حالة على حدة، مع استمرار موقفها الرافض من عودة باقي الفرنسيين الذين التحقوا بداعش إلى بلادهم، ومطالبتها بوجوب مثول المقاتلين الأجانب أمام الجهات القضائية للدول التي ارتكبوا فيها عمليات إرهابية، مشيراً إلى أن أغلب دول أوروبا لم تحسم موقفها من عودة المقاتلين الأجانب.

منذ مطلع العام الجاري، توالت النداءات من جانب المجتمع الدولي والولايات المتحدة لدول الاتحاد الأوروبي، بضرورة استعادة جميع المقاتلين الأجانب الباقيين في مخيمات ومعسكرات داخل الأراضي العراقية والسورية، محذرين من خطورة الوضع الأمني في تلك المناطق وتصاعد وتيرة العمليات الإرهابية.

ويرى خبير الشؤون الأوروبية، محمد رجائي بركات، أن الإجراءات الحالية دليل على قلق الدول الأوروبية من تسلل خطر الإرهاب إلى أراضيها في ظل التطورات الأخيرة التي تشهدها أفغانستان، لذا يصعب أن تغير أوروبا استراتيجيتها في التعامل مع ملف المقاتلين الأجانب، واكتفت بعض الدول استقبال عدد قليل من نساء داعش وأطفالهن.

وفي المقابل يستمر الدعم الأممي للدول التي استهدفها داعش بشكل مباشر، وعينت الأمم المتحدة، الألماني كريستيان ريتشر، رئيساً جديد لفريق التحقيق في الجرائم التي ارتكبها داعش في العراق، وهو معروف بخبرته في الملاحقات والتحقيقات الجنائية الدولية والوطنية، بهدف جمع وحماية وتخزين الأدلة التي تساعد على توجيه اتهامات لأعضاء التنظيم بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية ضد الأقلية الأيزيدية.

وخلال العامين الأخيرين، شرعت فرنسا قوانين لمراقبة عمل الجمعيات الممولة للتنظيمات الإرهابية مع تشديد الرقابة على شبكات الإنترنت، ويعاقب القانون الألماني المتورطين في عمليات إرهابية بالسجن مدة لا تقل عن 3 سنوات وتصل إلى 10 سنوات ولا يسمح بمعاقبة العائدين من سوريا والعراق دون إثبات تورطهم في قضايا إرهابية.


العربية نت: لأغراض إنسانية.. الأمم المتحدة بصدد "التواصل" مع طالبان

أعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الاثنين، أن "من المهم جداً" أن تتواصل المنظمة الدولية مع حركة طالبان لتسهيل نقل المساعدات الإنسانية إلى أفغانستان وتوزيعها.

وقال غوتيريش خلال مؤتمر صحافي على هامش اجتماع وزاري في جنيف سيسمح بجمع مساعدات تزيد قيمتها عن 600 مليون دولار لمساعدة المنظمات الإنسانية في هذا البلد: "يستحيل توفير المساعدة الإنسانية في أفغانستان من دون التواصل مع حركة طالبان في هذه المرحلة"، وفق فرانس برس.

اتحاد الشغل: على الرئاسة الاسراع بعرض الحل في تونس

دعا الاتحاد العام التونسي للشغل الرئيس قيس سعيّد إلى عرض رؤيته للمرحلة القادمة في أقرب وقت من أجل عدم إهدار فرصة أخرى لبناء بلاد حديثة وآمنة.

وطالب الأمين العام للاتحاد، نورالدين الطبوبي، خلال تجمع نقابي بمحافظة نابل الاثنين، سعيّد الإسراع في طرح رؤيته للمرحلة القادمة وشرح أهدافها للرأي العام ورفع الضبابية عن المشهد الحالي "حتى لا تتعطل دواليب الدولة أكثر ولا تتوقف مصالح البلاد"، وفق قوله.
خارطة طريق
يشار إلى أن الاتحاد كان عرض نهاية الأسبوع الماضي خارطة طريق شرح فيها رؤيته لطريقة إدارة البلاد خلال الفترة الاستثنائية وتأمين السير العادي لمؤسسات الدولة من أجل ضمان الخروج السلمي من المرحلة الحالية.

وتضمنت الخارطة 4 محاور كبرى تتعلق بالجوانب السياسية والاجتماعية والاقتصادية والصحية ومكافحة الفساد، ونصت على الإجراءات والإصلاحات المقترحة والأطراف المعنية بها.

حكومة مصغرة ومنسجمة
كما اقترح تشكيل حكومة مصغرة ومنسجمة في أقرب وقت، تتكون من كفاءات وطنية غير معنية بالانتخابات القادمة، وتحديد سقف زمني للإجراءات الاستثنائية والحسم النهائي في مصير البرلمان لتأمين عودة السير الطبيعي لدواليب الدولة.

وطلب من الرئيس التونسي وضع هيئة استشارية وطنية تتولى تحديد إطار قانوني ومجتمعي تشاركي يشمل أساساً النظامين السياسي والانتخابي والدستور، وشدد على ضرورة محاسبة الفاسدين وتطبيق القانون على الجميع وإجراء إصلاحات لإنقاذ الاقتصاد.
الخطوات القادمة؟
يأتي هذا فيما يتوق التونسيون لمعرفة الخطوات القادمة لسعيّد بعد أكثر من شهر ونصف على إقالة الحكومة وتجميد البرلمان، وتجريد نوابه من الحصانة، مقابل توليه كامل السلطات، وسط تكتم شديد حول تفاصيلها، وأنباء غير رسمية عن قرب تعيين حكومة مؤقتة وحل البرلمان هذا الشهر، وإجراء استفتاء دستوري مطلع العام القادم، وانتخابات مبكرة ربيع العام القادم.

يذكر أن الرئيس كان لمّح إلى مكانية إضافة تعديلات على دستور البلاد المعمول به منذ عام 2014. ولفت في تصريحات صحافية، إلى وجود مساع لتشكيل حكومة جديدة في أقرب وقت ممكن واختيار وزراء قادرين على تحقيق مطالب الشعب.

واشنطن: 7 ملايين لمعلومات عن رئيس أمن حزب الله الخارجي

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية الاثنين عن مكافأة مقابل قيادي كبير في حزب الله. وأوضح برنامج "مكافآت من أجل العدالة" التابع للخارجية على حسابه على تويتر الاثنين، أنه سيقدم مبلغا قدره 7 ملايين دولار مقابل معلومات عن طلال حمية رئيس مكتب الأمن الخارجي لحزب الله المدعوم من إيران.
كما أضاف أن حمية يعتبر مسؤولاً عن عمل خلايا التنظيم الإرهابي في جميع أنحاء العالم.

وفي التفاصيل، أوضحت الخارجية أن الحزب يحتفظ بخلايا منظمة في جميع أنحاء العالم، فيما يتولى قسم الأمن الخارجي في حزب الله مسؤولية التخطيط والتنسيق بينها، فضلا عن تنفيذ الهجمات الإرهابية خارج لبنان.

كما أشارت إلى أن هجمات هذا المكتب استهدفت في المقام الأول إسرائيليين وأميركيين، إلا أنها لم تقدم أي معلومات عن تواريخ أو المواقع التي حصلت فيها تلك الاعتداءات.

يذكر أن برنامج المكافآت من أجل العدالة كان عرض أيضا الشهر الماضي (أغسطس 2021) مكافأة مالية قدرها 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن قائد آخر في ميليشيا حزب الله يدعى خليل يوسف حرب، لضلوعه في تهريب مبالغ مالية كبيرة للحوثيين.

وغالبا ما تعرض الولايات المتحدة مكافآت مقابل معلومات فعلية وموثوقة تقود إلى قيادات في تنظيمات إرهابية على رأسها حزب الله أو القاعدة وداعش.