بوابة الحركات الاسلامية : "من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية (طباعة)
"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
آخر تحديث: الخميس 07/10/2021 01:18 م إعداد أميرة الشريف
من يتصدى للمشروع
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 7 أكتوبر 2021.

صمود قبائل مأرب يعرِّي الشرعية

أكدت مصادر قبلية فشل محاولات مليشيات الحوثي في إحراز أي تقدم على الأرض بالمناطق المحاصرة في مديرية العبدية جنوبي مأرب، للأسبوع الثالث على التوالي.

وقالت المصادر، إن مليشيات الحوثي شنت خلال الساعات الماضية هجمات مكثفة على مواقع مسلحي قبائل المديرية وتركزت على قطاعي أبلح، وخرفان، إلا أنها باءت بالفشل.

ولفتت المصادر بأن صمود قبائل العبدية أمام مليشيات الحوثي يأتي رغم الحصار المطبق الذي تفرضه المليشيات عليها والذي يدخل أسبوعه الثالث، وسط تحذيرات من تداعيات الحصار ومنع دخول المواد الغذائية والدواء إلى السكان.

وحذر تقرير أصدره مكتب حقوق الإنسان في محافظة مأرب، يوم الاثنين، من حدوث أكبر كارثة إنسانية وإبادة جماعية لكافة سكان مديرية العبدية النائية البالغ عددهم 35 ألف نسمة، مشيراً إلى وفاة ثلاثة من السكان بسبب الحصار الذي منعهم من الانتقال إلى مدينة مأرب للحصول على الرعاية الصحية.

وفرضت مليشيات الحوثي حصاراً مطبقاً على المديرية بعد السقوط المفاجئ والسريع لمديريات بيحان الثلاث في شبوة في الـ21 من سبتمبر الماضي عقب انسحاب القوات المحسوبة على الإخوان منها، وهو ما سمح لمليشيات الحوثي بالسيطرة على مديرية حريب جنوبي مأرب وقطع الطريق الرئيسي للعبدية.

فشل مليشيات الحوثي في السيطرة على المديرية رغم إطباق الحصار عليها جراء صمود أبنائها، يراه مراقبون بأنه أشبه بوصمة عار تدين انهيار قوات الشرعية وجبهاتها أمام مليشيات الحوثي طيلة الأشهر الماضية.

كما يأتي صمود قبائل العبدية إلى جانب نجاح قبائل مراد ومجاميع من الجيش بقيادة اللواء/ مفرح بحيبح في وقف تقدم مليشيات الحوثي نحو مديرية الجوبة، حيث لا تزال المعارك على حالها منذ نحو أسبوعين وتحديداً في عقبة ملعا التي فشلت المليشيات في تجاوزها رغم كثافة الهجمات والدفع بمئات المقاتلين إليها.

وسبق وأن نجحت قبائل مراد العام الماضي في وقف تساقط جبهات جنوب مأرب، بيد مليشيات الحوثي بعد انهيار جبهات الشرعية في قانية البيضاء ما فتح لها الطريق لإسقاط مديريتي ماهلية ورحبة، قبل أن تتصدى لهم قبائل مراد بدعم من قبائل مأرب وتوقف تقدمهم على حدود مديرية جبل مراد.

ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل نجحت القبائل في يوليو الماضي في استعادة السيطرة على مديرية رحبة والوصول إلى وادي المشيريف التابع إدارياً لمحافظة البيضاء، إلا أنها تراجعت لاحقاً بسبب قلة الدعم المسيطر عليه من قبل جماعة الإخوان.

ويؤكد المراقبون بأن الصمود الذي تبديه قبائل مأرب ينسف الهالة التي تصنعها جماعة الحوثي عن قوة مليشياتها، وأن ما تحققه من انتصارات ليست إلا انعكاساً للخلل في جبهات الشرعية جراء الفساد الذي حول معظم قوة الجيش إلى كشوفات وهمية وبقيادات فاسدة وغير مؤهلة لقيادة المعارك.

مساعي حوثية للإستيلاء على 700 منزل وعقار في صنعاء

أفادت مصادر مطلعة في محافظة صنعاء بأن الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران تتأهب للاستيلاء على نحو 700 منزل وعقار في المدينة يملكها السكان، وهو ما دفع الأهالي لتنظيم احتجاجات ترفض مساعي الميليشيات.

وفي هذا السياق، تحدث شهود عيان في صنعاء عن خروج المئات من المواطنين قبل يومين إلى شوارع صنعاء رفضا للقرار الحوثي الذي يقضي بتهجير المئات منهم من مساكنهم ومصادرة جميع عقاراتهم.

وأشار مشاركون بالتظاهرة إلى استحداث الميليشيات لجنة عسكرية يقودها القيادي في الجماعة الانقلابية المدعو أبو حيدر جحاف من أجل مواصلة فسادها ومصادرتها غير المشروعة لأراضيهم وعقاراتهم.

ويتداول سكان محليون بأن الأهالي في منطقة سعوان (شمال شرقي صنعاء) طرقوا كل الأبواب بحثا عمن ينقذهم من بطش وجبروت الجماعة، إلا أن مساعيهم باءت بالفشل، إذ لا يمكن لأي جهة منع الاعتداءات الحوثية بحق ممتلكاتهم لعدم وجود قضاء داعم للقانون عدا الخاضع تحت سيطرة وإدارة الميليشيات.

وتشير المعلومات إلى أن مدينة سعوان السكنية المعتدى عليها من قبل الحوثيين أنشئت في عام 1998. ولكن في عام 2017 حاصرت لجنة عسكرية شكلتها الميليشيات بقيادة المدعو أبو حيدر جحاف في سعوان ومنعت الاستحداثات فيها، في محاولة لسلب السكان أملاكهم.

وتواليا لاتساع دائرة الاحتجاجات الغاضبة والمنددة بجرائم السطو الحوثية، فقد سبق التظاهرة الأخيرة بأسبوع تنظيم الجمعيات السكنية وقفة احتجاجية مشتركة في صنعاء ضد اللجنة الحوثية للمطالبة بإطلاق سراح الشيخ عصام القوسي المختطف لدى الميليشيات، وهو مندوب ملاك الأراضي المنضوين في عضوية تلك الجمعيات السكنية.

وذكر مشاركون بالوقفة أن اللجنة الحوثية سعت منذ عام 2017 للاستيلاء على آلاف من قطع الأراضي المملوكة للسكان بمخططات «مدينة مكتب الرئاسة، وسعوان، وأراضي الخمسين الغربي والسنينة ومذبح».

وناشد بيان صادر عن تلك الوقفة قادة الانقلاب الحوثي لمنع لجنتهم العسكرية من التعرض لأراضيهم ومحاسبتها على مخالفاتها الصريحة للقانون وتعويض آلاف السكان جراء منعهم من البناء في أراضيهم وترميم منازلهم والتصرف بأملاكهم منذ خمسة أعوام وما ترتب على ذلك من ارتفاع في أسعار البناء بنسبة تزيد على أربعة أضعاف ما كانت عليه.

وشكا مالك منزل في «الخمسين الغربي» بصنعاء من مواصلة مسلحي الميليشيات منعه من الوصول إلى منزله لاستكمال إجراء ما تبقى من أعمال البناء منذ مطلع عام 2018، وقال لـ«الشرق الأوسط»: «لم يتبق لي سوى تركيب بعض النوافذ والباب الرئيسي فقط للمنزل ثم البدء بالسكن فيه أنا وأفراد عائلتي التي عانت طويلا وهي تنتظر لحظة مجيء هذه الفرحة التي حرمتنا منها اللجنة الحوثية».

وكانت اللجنة التنظيمية لجمعية الخمسين الغربي والسنينة ومذبح السكنية عقدت اجتماعها الثاني أواخر سبتمبر (أيلول) الماضي، للوقوف على آخر مستجدات اختطاف الميليشيات لمندوب ملاك الأراضي والعقارات المعتدى عليها من قبل الجماعة.

وأصدرت اللجنة التنظيمية للجمعية حينها بيانا أكدت فيه أن اللجنة الحوثية بقيادة أبو حيدر جحاف لم تستجب حتى اللحظة لجهود العقلاء بإطلاق سراح الشيخ القوسي ولم تفصح حتى عن مكان احتجازه .

ودعت اللجنة جميع مُلاك الأراضي والمنازل المعتدى على أملاكهم من قبل الجماعة للمشاركة بوقفات احتجاجية لإيصال مظلوميتهم إلى كل من لهم صلة بحقوق الإنسان المحلية والعالمية.

مساعي حوثية للإستيلاء على 700 منزل وعقار في صنعاء

أفادت مصادر مطلعة في محافظة صنعاء بأن الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران تتأهب للاستيلاء على نحو 700 منزل وعقار في المدينة يملكها السكان، وهو ما دفع الأهالي لتنظيم احتجاجات ترفض مساعي الميليشيات.

وفي هذا السياق، تحدث شهود عيان في صنعاء عن خروج المئات من المواطنين قبل يومين إلى شوارع صنعاء رفضا للقرار الحوثي الذي يقضي بتهجير المئات منهم من مساكنهم ومصادرة جميع عقاراتهم.

وأشار مشاركون بالتظاهرة إلى استحداث الميليشيات لجنة عسكرية يقودها القيادي في الجماعة الانقلابية المدعو أبو حيدر جحاف من أجل مواصلة فسادها ومصادرتها غير المشروعة لأراضيهم وعقاراتهم.

ويتداول سكان محليون بأن الأهالي في منطقة سعوان (شمال شرقي صنعاء) طرقوا كل الأبواب بحثا عمن ينقذهم من بطش وجبروت الجماعة، إلا أن مساعيهم باءت بالفشل، إذ لا يمكن لأي جهة منع الاعتداءات الحوثية بحق ممتلكاتهم لعدم وجود قضاء داعم للقانون عدا الخاضع تحت سيطرة وإدارة الميليشيات.

وتشير المعلومات إلى أن مدينة سعوان السكنية المعتدى عليها من قبل الحوثيين أنشئت في عام 1998. ولكن في عام 2017 حاصرت لجنة عسكرية شكلتها الميليشيات بقيادة المدعو أبو حيدر جحاف في سعوان ومنعت الاستحداثات فيها، في محاولة لسلب السكان أملاكهم.

وتواليا لاتساع دائرة الاحتجاجات الغاضبة والمنددة بجرائم السطو الحوثية، فقد سبق التظاهرة الأخيرة بأسبوع تنظيم الجمعيات السكنية وقفة احتجاجية مشتركة في صنعاء ضد اللجنة الحوثية للمطالبة بإطلاق سراح الشيخ عصام القوسي المختطف لدى الميليشيات، وهو مندوب ملاك الأراضي المنضوين في عضوية تلك الجمعيات السكنية.

وذكر مشاركون بالوقفة أن اللجنة الحوثية سعت منذ عام 2017 للاستيلاء على آلاف من قطع الأراضي المملوكة للسكان بمخططات «مدينة مكتب الرئاسة، وسعوان، وأراضي الخمسين الغربي والسنينة ومذبح».

وناشد بيان صادر عن تلك الوقفة قادة الانقلاب الحوثي لمنع لجنتهم العسكرية من التعرض لأراضيهم ومحاسبتها على مخالفاتها الصريحة للقانون وتعويض آلاف السكان جراء منعهم من البناء في أراضيهم وترميم منازلهم والتصرف بأملاكهم منذ خمسة أعوام وما ترتب على ذلك من ارتفاع في أسعار البناء بنسبة تزيد على أربعة أضعاف ما كانت عليه.

وشكا مالك منزل في «الخمسين الغربي» بصنعاء من مواصلة مسلحي الميليشيات منعه من الوصول إلى منزله لاستكمال إجراء ما تبقى من أعمال البناء منذ مطلع عام 2018، وقال لـ«الشرق الأوسط»: «لم يتبق لي سوى تركيب بعض النوافذ والباب الرئيسي فقط للمنزل ثم البدء بالسكن فيه أنا وأفراد عائلتي التي عانت طويلا وهي تنتظر لحظة مجيء هذه الفرحة التي حرمتنا منها اللجنة الحوثية».

وكانت اللجنة التنظيمية لجمعية الخمسين الغربي والسنينة ومذبح السكنية عقدت اجتماعها الثاني أواخر سبتمبر (أيلول) الماضي، للوقوف على آخر مستجدات اختطاف الميليشيات لمندوب ملاك الأراضي والعقارات المعتدى عليها من قبل الجماعة.

وأصدرت اللجنة التنظيمية للجمعية حينها بيانا أكدت فيه أن اللجنة الحوثية بقيادة أبو حيدر جحاف لم تستجب حتى اللحظة لجهود العقلاء بإطلاق سراح الشيخ القوسي ولم تفصح حتى عن مكان احتجازه .

ودعت اللجنة جميع مُلاك الأراضي والمنازل المعتدى على أملاكهم من قبل الجماعة للمشاركة بوقفات احتجاجية لإيصال مظلوميتهم إلى كل من لهم صلة بحقوق الإنسان المحلية والعالمية.

امريكا ترصد مكأفاة مالية مقابل معلومات عن ارهابي باليمن

في لهجة غير معهودة، هاجم برنامج "مكافآت من أجل العدالة" التابع لوزارة الخارجية الأمريكية الإرهابي البارز بتنظيم القاعدة إبراهيم القوصي الهارب في اليمن.

وقال في تغريدة على حسابه بتويتر :"يا القوصي، يبدو أنه لا أحد يريد قراءة الـ852 صفحة من هلوسات الظواهري أو مشاهدة تسجيلكم السابق، لذا على ما يبدو، أنت والعيال اللي معاك في اليمن طلعتم هالفيديو الجديد؟".

وأضافت التغريدة بلهجة ساخرة: "المعذرة منك، ما زلت تساوي عنا 4 ملايين دولار فقط"، في إشارة للمبلغ المرصود لقاء أي معلومات تقود للقبض عليه.

تدمير موقع إطلاق مُسيرة مفخخة استهدفت مطار أبها


أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، تدمير موقع إطلاق المُسيرة المفخخة التي حاولت استهداف مطار أبها الدولي، موضحا أن عملية الاستهداف بمحافظة صعدة شملت منصة الإطلاق وطاقم التفخيخ والإطلاق.

كما أعلن التحالف اعتراض مسيرة مفخخة حاولت تنفيذ هجوم عدائي على مطار أبها، مشيرا إلى إصابات طفيفة لـ 4 من العاملين بالمطار وتهشم زجاج بعض الواجهات.

وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن أعلن، أن الدفاعات السعودية اعترضت مسيرة مفخخة حوثية حاولت تنفيذ هجوم على مطار أبها الدولي.

وأضاف أن شظايا اعتراض الهجوم تناثرت وسقطت في محيط مطار أبها الداخلي ما أدى إلى الإصابات والتلفيات المذكورة.

وأكد التحالف أن المحاولة الحوثية لاستهداف المدنيين بمطار أبها كمطار مدني تمثل جريمة حرب، مشدداً أن إجراءات عملياتية يتم اتخاذها لتحييد مصادر التهديد المستخدمة في محاولة هجوم مطار أبها.

خط أحمر : الجنوب وعلاقته بمنع سيناريو أفغانستان في اليمن


استضاف برنامج خط أحمر على قناة الغد المشرق الذي يقدمه الإعلامي عزت مصطفى الباحث في شؤون جماعات الإسلام السياسي المصري أحمد بان والمحلل العسكري والسياسي الجنوبي العميد ثابت حسين صالح
والباحث اليمني في شؤون الجماعات الإسلامية وضاح اليمن عبدالقادر وناقش البرنامج الجنوب وعلاقته بمنع سيناريو أفغانستان في اليمن .

وقال الباحث في شؤون جماعات الإسلام السياسي أحمد بان عندما يقدم الحوثي نفسه باعتباره طالبان اليمن فهو يقرر أنه حركة ظلامية؛ وجريمة الولايات المتحدة الأمريكية في أفغانستان فتحت شهية كل مجموعات الإرهاب حول العالم.

وأضاف بان ، أن مثلث فاعلية النظام العربي محصور في الإمارات و السعودية و مصر والتنسيق بين هذه الدول قد يحفظ ما تبقى من أمن المنطقة.

وأكد بان ، إن جماعة الحوثي تراهن على الزمن لإحداث تغيير ديمجرافي واجتماعي؛ وسيسعى الحوثيون و الإخوان في سيناريو الفصل كمرحلة قبل القفز إلى مشروع آخر.

ومن جانبه أوضح ، المحلل العسكري والسياسي العميد ثابت حسين صالح أنه لا يمكن مقارنة أوضاع اليمن بأوضاع أفغانستان؛ ومن ضمن أهم عوامل ذلك وجود الجنوب كما أن القوات الجنوبية قدمت نموذجًا صادقًا وجادًا في محاربة الإرهاب.

وأكد ثابت ، إن التخادم بين الإخوان و الحوثيين نابع من أنهما وجهان لعملة واحدة ويكنان عداءً مشتركًا لـ المجلس الانتقالي الجنوبي.

ونوه إلى أن الحل الأمثل والأكثر أمانًا واستقرارًا لليمن والمنطقة بشكل عام هو استعادة الدولتين في الشمال والجنوب.


فيما تحدث الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية وضاح اليمن عبدالقادر خلال مداخلته أن إعلام جماعة الإخوان المسلمين ممنهج ضمن تقاربهم مع جماعة الحوثي والمتابع للحرب منذ انطلاق عاصفة الحزم يعرف ان عمل الاخوان مبرمج وفقا لخدمة التنظيم وأجندة الدعمين سواء على المستوى العربي أو الإقليمي وأضاف إن التخادم والتنسيق والتقارب والتفاهم بين الإخوان والحوثي ليس اعلامي فقط بل سياسي وعسكري .

وذكر أنه لم تعد معارك الإخوان موجهة نحو الحوثيين بل باتجاه الجنوب؛ وسيكون هناك تخادم مشترك ومعركة مشتركة بين الإخوان و الحوثيين لإعادة فرض السيناريو الأفغاني في اليمن.

ولفت إلى أن خطاب جماعة الإخوان المسلمون والتجمع اليمني للإصلاح كان مرحبًا بسقوط أفغانستان بيد طالبان؛ وأتوقع تحريك خلايا الإرهاب والقاعدة في مناطق الجنوب من قبل الحوثيين بالتخادم مع الإخوان.