بوابة الحركات الاسلامية : الجيش اليمني يتقدم جنوب مأرب.. وميليشيات الحوثي محاصرة.. السيسي: مصر لن تكون معبراً للمهاجرين إلى أوروبا.. تونس القضاء ينبش ملفات الإرهاب الإخواني (طباعة)
الجيش اليمني يتقدم جنوب مأرب.. وميليشيات الحوثي محاصرة.. السيسي: مصر لن تكون معبراً للمهاجرين إلى أوروبا.. تونس القضاء ينبش ملفات الإرهاب الإخواني
آخر تحديث: الأربعاء 12/01/2022 02:17 م إعداد أميرة الشريف
الجيش اليمني يتقدم

تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 12 يناير 2022.

العربية نت .. الجيش اليمني يتقدم جنوب مأرب.. وميليشيات الحوثي محاصرة

يواصل الجيش اليمني عمليته العسكرية جنوب محافظة مأرب. فقد أفاد مراسل العربية/الحدث اليوم الأربعاء بأن قوات الجيش تواصل التقدم على الجبهات الجنوبية لمأرب.
كما أشار إلى أنه سيطر على مواقع جديدة في عقبة ملعاء بمديرية حريب، لافتا إلى أن 3 كيلومترات تفصل بينه وبين معسكر أم ريش الاستراتيجي.

وأوضح أن الجيش عزل الميليشيات المتمركزة في سلسلة جبال البلق والمناطق المحيطة بها، بعد تقدمه في موقع اللجمة.
بالتزامن، أظهرت المشاهد من عين المكان تقدم الجيش على بعض التلال في ملعاء.
كما شدد أحد القادة الميدانيين على الأرض أن معنويات الجيش مرتفعة، لافتا إلى أن مقاتلي ألوية العملاقة الذين أتوا من مديرية عسيلان في شبوة، أمنوا "الناحية أو الكتف الشمالية" للجيش.
يذكر أن الألوية والجيش كانا حققا إنجازات عديدة خلال الأيام الماضية سواء في شبوة التي حررت كاملة، أو مأرب، حيث لا تزال المعارك والتقدم مستمرا، وسط ضربات جوية لتحالف دعم الشرعية لمواقع الحوثيين.
فيما سجلت خسائر فادحة في صفوف الميليشيات على الجبهات الجنوبية.
أتت تلك التطورات الميدانية، بعد أن كثفت الميليشيات منذ بداية العام، هجماتها على مأرب الغنية بالنفط والغاز على الرغم من كافة التحذيرات الدولية والأممية من المخاطر المحدقة بحياة آلاف النازحين.
ويعيش في مدينة مأرب حاليا ما يقارب ثلاثة ملايين شخص، من بينهم نحو مليون فروا من مناطق أخرى في اليمن.

البيان.. لجنة نيابية إيرانية: ندرس اتفاقاً مؤقتاً طرح في فيينا


كشف رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان الإيراني وحيد جلال زاده أن دول مجموعة 4+1 اقترحت اتفاقاً مؤقتاً خلال محادثات فيينا يمهد للتوصل لاتفاق دائم حول البرنامج النووي الإيراني، مضيفاً أن طهران لم تمانع إلا أنها لم توافق أيضا بعد.
كما أوضح أن هذا المقترح "قيد الدراسة". وأكد في تصريحات نقلتها وكالة إرنا اليوم الأربعاء أن إبرام اتفاق "مؤقت" لا يضر بالاتفاق النووي. إلا أنه أضاف أن أولوية بلاده تبقى التوصل إلى اتفاق دائم.

إلى هذا اعتبر أن على الدول الغربية اتخاذ خطوات مؤثرة لإعادة بناء الثقة في أي اتفاق مقبل.
وأردف قائلا: "لسنا متفائلين بعودة واشنطن لتنفيذ التزاماتها في الاتفاق النووي".

يأتي هذا وسط تصريحات أوروبية وأميركية على السواء تدعو إلى تسريع وتيرة المحادثات، لاسيما مع تسارع البرنامج النووي الإيراني.
فقد أشار وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لو دريان أمس إلى أن المحادثات بطيئة جدا، معتبراً أن ذلك يهدّد إمكانية التوصّل إلى اتفاق في "إطار زمني واقعي".
بدوره شدد المتحدث باسم الخارجية الأميركية، نيد برايس، على الحاجة إلى "تسريع التقدم" لينسجم مع سرعة تقدم البرنامج النووي لإيران حاليًا.
يذكر أن طهران تخوض منذ أبريل الماضي (2021) مباحثات في فيينا مع القوى الكبرى لإحياء الاتفاق بشأن برنامجها النووي المبرم عام 2015.
فيما تشارك الولايات المتحدة التي انسحبت أحادياً من الاتفاق عام 2018، بشكل غير مباشر في الجولات التي بلغ عددها حتى الآن 8.
وخلال الأيام الماضية، عكست تصريحات المعنيين بالمفاوضات، تحقيق بعض التقدم، مع التأكيد على استمرار وجود تباينات بينهم بشأن قضايا مختلفة، وسط تزايد القلق من تسارع الخطى الإيرانية على الصعيد "النووي"!

وكالات.. أسلحة أميركية سرية إلى أوكرانيا.. معدات بحرية ورادارات

مع مراوحة أزمة أوكرانيا مكانها رغم المساعي الدبلوماسية لحلها، تجري على المستوى العسكري على ما يبدو، تحركات سرية تشمل تقديم دعم أميركي للجيش الأوكراني.
فقد تكشفت تفاصيل جديدة بشأن حزمة المساعدات العسكرية السرية التي تعتزم الولايات المتحدة تقديمها لأوكرانيا بقيمة 200 مليون دولار، والتي جرى الحديث عنها في ديسمبر الماضي.

إذ أفاد مسؤولون أميركيون وأوكرانيون بأن الولايات المتحدة ستنقل سراً أسلحة إلى أوكرانيا في خضم مواجهة متوترة مع روسيا، وفق صحيفة "بوليتكو" الأميركية.
كما كشف مستشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بالإضافة إلى شخص آخر مطلع على الملف، أن الولايات المتحدة سترسل أنظمة رادار وبعض المعدات البحرية رغم أنه من غير الواضح متى سيتم التسليم.

الوطن.. تونس القضاء ينبش ملفات الإرهاب الإخواني



أكّد الرئيس التونسي، قيس سعيد، أنّ القياديين الإخوانيين، نور الدين البحيري، وفتحي البلدي، اللذين تم إخضاعهما لإجراءات الإقامة الجبرية كان المفروض أن يكون مكانهما السجن، إلّا أنّ القضاء هو ما سيحسم هذا الأمر، مشيراً إلى وجود أدلة إدارية وأمنية دامغة تثبت تورطهما في تزوير جوازات سفر ومنحها لأشخاص كانوا على لوائح الإرهابيين. وكان البحيري وزيراً للعدل، فيما كان البلدي مستشاراً لوزير الداخلية، علي العريض، حينما تم تزوير وثائق حكومية ومستندات رسمية بهدف تمكين شخصيات تابعة للتنظيم العالمي للإخوان من الجنسية التونسية وجوازات سفر أثناء حكم حركة النهضة.

ونقل عن مصادر قضائية قولها، إنّ النيابة العامة بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب، أذنت بفتح تحقيق ضد كل من رئيس حركة النهضة ورئيس البرلمان المعلقة أشغاله، راشد الغنوشي، وصهره وزير الخارجية الأسبق، رفيق عبدالسلام بو شلاكة، والنائب بالبرلمان المعلقة أشغاله، سيد الفرجاني، فضلاً عن عدد آخر من قيادات الحركة بشأن شبهات تتعلق بالثراء غير المشروع والتمويلات الخارجية.


ملفات فساد

وينتظر أن يبدأ القضاء، النظر في ملفات فساد حركة النهضة ضمن القضية التي ستطرح على أنظار المحكمة الابتدائية بالعاصمة 20 يناير الجاري والمتعلقة بالجرائم الانتخابية. إلى ذلك، أكد الناطق باسم محكمة الاستئناف، الحبيب الطرخاني، أنه تنفيذاً لتعليمات وزيرة العدل، تم الإذن بفتح بحث تحقيقي ضد كل من سيكشف عنه البحث بخصوص وفاة الطبيب ورجل الأعمال الجيلاني الدبوسي، وهو من الشخصيات البارزة في النظام السابق، وتم الزج به في السجن في عام 2011 حتى توفي في عام 2014 نتيجة الإهمال بتواطؤ من قيادات إخوانية. وتسلمت لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، في عام 2019، شكوى رفعتها أسرة الدبوسي أشارت فيها إلى الانتهاكات الجسيمة للميثاق الدولي المتعلق بالحقوق المدنية والسياسية التي ارتكبتها سلطة الإخوان.

دعوى

بدأت أطراف تونسية وليبية، تحريك دعوى قضائية ضد قيادات حركة النهضة الإخوانية بتهمة التورّط في ابتزاز آخر رئيس وزراء ليبي في عهد القذافي، البغدادي المحمودي، وتسليمه لميليشيات الإخوان في طرابلس ضمن صفقة مشبوهة في العام 2012.

الشروق.. السيسي: مصر لن تكون معبراً للمهاجرين إلى أوروبا



قال الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، إن بلاده استقبلت ستة ملايين لاجئ، مؤكداً أنّ مصر لن تكون معبراً للمهاجرين إلى أوروبا. وأضاف الرئيس المصري، في كلمة خلال فعاليات منتدى شباب العالم: «ليست لدينا معسكرات للاجئين ونراعي حقوقهم في البلاد». وفي جلسة نموذج محاكاة الأمم المتحدة لمجلس حقوق الإنسان قال السيسي: «لا نتدخل في شؤون الدول حتى نخربها وندع المواطنين يعانون في ليبيا في سوريا في العراق في الصومال، ولا أريد التحدث عن دول أخرى، مصر كانت ستصبح مثل هذه الدول، دولة سكانها 100 مليون معرضة للخراب والدمار». وانطلقت، أول من أمس، فعاليات منتدى شباب العالم الذي تستضيفه مصر، بحضور عربي رسمي وشعبي لافت.

وتحتوي أجندة المنتدى هذا العام عدداً من القضايا والموضوعات الحيوية، التي تعكس ملامح الواقع الجديد بعد وباء كورونا الذي أثر في حياة الملايين ببلدان العالم أجمع. وتنطلق كل الموضوعات من المحاور الثلاثة الأساسية للمنتدى، وهي: «السلام والإبداع والتنمية». ويعقد منتدى شباب العالم خلال الفترة من 10 إلى 13 يناير الجاري، بمشاركة شباب من 196 دولة.