بوابة الحركات الاسلامية : تركيا تعلن موعد الاجتماع الثاني لتطبيع العلاقات مع أرمينيا.. مصدر: حفتر يعود لقيادة "الجيش الوطني الليبي" .. العراق: مقتل أكثر من 350 عنصرا بـ"داعش" خلال محاولة الفرار من سجن الحسكة (طباعة)
تركيا تعلن موعد الاجتماع الثاني لتطبيع العلاقات مع أرمينيا.. مصدر: حفتر يعود لقيادة "الجيش الوطني الليبي" .. العراق: مقتل أكثر من 350 عنصرا بـ"داعش" خلال محاولة الفرار من سجن الحسكة
آخر تحديث: الجمعة 04/02/2022 09:00 ص
تركيا تعلن موعد الاجتماع
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 4 فبراير 2022.

الأناضول ..تركيا تعلن موعد الاجتماع الثاني لتطبيع العلاقات مع أرمينيا

أعلنت وزارة الخارجية التركية، أن الاجتماع الثاني بين الممثلين الخاصين التركي والأرميني سينعقد يوم 24 من الشهر الجاري في العاصمة النمساوية فيينا.

وقالت الخارجية في بيان إن الاجتماع سينعقد في إطار تطبيع العلاقات بين البلدين.

وكانت تركيا عيّنت في 15 ديسمبر الماضي سفيرها السابق لدى واشنطن سردار قليج ممثلا خاصا لها لمباحثات تطبيع العلاقات مع أرمينيا التي عينت نائب رئيس البرلمان روبن روبينيان ممثلا خاصا في إطار عملية الحوار بين البلدين.

وكان الممثلان عقدا في 14 يناير الماضي الاجتماع الأول في العاصمة الروسية موسكو، في إطار عملية تطبيع العلاقات بين البلدين.

نوفوستي..بدء نقل القوات الإضافية الأمريكية إلى أوروبا

أفادت قناة "سي بي إس" بأن الطيران الأمريكي بدأ بنقل القوات الإضافية إلى أوروبا.

وحسب معلومات القناة، فإن نحو ألفي عسكري أمريكي أقلعوا من قاعدة "فورت براغ" بولاية كارولينا الشمالية على متن طائرات "سي 17".
وسيتم نشر معظم القوات الأمريكية في بولندا، والقوات المتبقية سيتم نشرها على أراضي ألمانيا بشكل مؤقت.
وكان المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي قد أعلن في وقت سابق عن عزم واشنطن إرسال 2000 عسكري إضافي إلى أوروبا.
وكانت روسيا قد أعلنت أن إرسال القوات الأمريكية إلى أوروبا "لن يساهم في وقف التصعيد"، مشيرة إلى أنها قد تتخذ إجراءات لضمان أمنها ومصالحها.

RT.. العراق: مقتل أكثر من 350 عنصرا بـ"داعش" خلال محاولة الفرار من سجن الحسكة

أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق عن مقتل أكثر من 350 عنصرا في تنظيم "داعش" الإرهابي كانوا محتجزين في سجن الحسكة بسوريا أثناء محاولة الهروب منه.

ونقلت الخلية في بيان أصدرته الخميس: "تابعت قيادة العمليات المشتركة مجريات محاولة هروب المحتجزين من الإرهابيين في سجن الحسكة في الجمهورية العربية السورية أخيرا، وشرعت القطعات الأمنية فورا باتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين الحدود العراقية بشكل كامل بالتعاون والتنسيق مع مستشاري التحالف الدولي. وبعد تدقيق المعلومات تبين أن هذه العملية كانت محاولة لإطلاق سراح 4400 عنصر من الإرهابيين المحتجزين في سجن الحسكة، حيث تم قتل أو إلقاء القبض على المسؤولين عن التخطيط للهجوم وتنفيذه".

وتابعت: "تؤكد قيادة العمليات المشتركة من خلال المعلومات المتوفرة والدقيقة التي جمعت مع مستشاري التحالف الدولي بأن ما يقرب من 3900 من هؤلاء الإرهابيين محتجزون بشكل آمن في سجن جديد، وقد تم تأمين تواجد ما يقرب من 100 عنصر من الإرهابيين في المستشفيات".

وأكدت قيادة العمليات المشتركة، حسب البيان، أن "أكثر من 350 من المحتجزين من عناصر داعش الذين حملوا السلاح أثناء هذه المحاولة الفاشلة قتلوا خلال الهجوم، ومن المتوقع أن يرتفع عدد القتلى مع استمرار حساب عدد من إرهابيي داعش حيث يجب إكمال عمليات التحليل والاسترداد الإضافية قبل أي تقييم إضافي".

وتابع البيان: "في سياق إجراءات احترازية أجرت القوات العراقية عملية تفتيش أمنية شاملة لكافة السجون العراقية، كما تم الشروع بتعزيز قدرات قواتنا الأمنية البطلة على الحدود مع سوريا".

وختمت بالقول: "إن قيادة العمليات المشتركة تشيد بشجاعة ودور الجهات التي تمكنت من إحباط هذه المحاولة والرد على هجوم داعش في الحسكة. كما نود أن نطمئن الجميع أن القوات الأمنية العراقية البطلة قادرة على تأمين الحدود وان العمليات الاستباقية النوعية التي تنفذها كان لها أثر كبير في دحر الإرهاب وملاحقته والقصاص العادل من كل من تسول له نفسه العبث بالأمن".

وتعرض سجن الصناعة الكبير بحي غويران في مدينة الحسكة شمال شرق سوريا، مساء 20 يناير، لهجوم يعتبر الأوسع من قبل "داعش" منذ دحره في سوريا في مارس 2019، بدأ بتفجير سيارتين مفخختين واستمر بعملية إطلاق نار.

وبعد اشتباكات دامت عدة أيام تمكنت "قوات سوريا الديمقراطية"، التي تشكل "وحدات حماية الشعب" الكردية عمودها الفقري، من استعادة السيطرة على المنشأة.

رويترز..زعيم الحوثيين يتوعد الإمارات بسبب "عودتها للتصعيد"


تعهد زعيم جماعة عبد الملك الحوثي، بالتحرك أكثر "لإلحاق الهزيمة بالعدو" كلما زاد "ظلما وإجراما"، معتبرا أن "الإمارات هي الخاسرة من العودة لتصعيدها على شعب اليمن".

وقال الحوثي، في كلمة ألقاها مساء الخميس: "أعداؤنا يحاربوننا بهدف السيطرة علينا بشكل كامل، ونتيجة ذلك نعاني، لكننا في الموقف المشرف موقف المؤمنين الصابرين المجاهدين".

وأضاف: "موقفنا يجسد الحرية والكرامة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، ونحن نأبى المذلة والهوان ولا نقبل بسيطرة أعدائنا علينا".

وشدد على "الاستمرار في التحرك الجاد"، مصرحا: "ما يفعله الأعداء من قتل للأطفال والنساء والمساجين يزيدنا إيمانا بأننا في موقف الحق وأنه عدو مجرم، كما أنه ما يفعله العدو بنا من قتل وحصار واحتلال يزيدنا بصيرة تجاه موقفنا منه".

وتابع: "كلما زاد العدو ظلما وإجراما وسعى أكثر لاحتلال بلدنا وازداد حصاره لنا، فإننا نزداد بصيرة ووعيا ونتحرك أكثر لإلحاق الهزيمة به... بحكم انتمائنا الإيماني وفطرتنا البشرية السليمة، فإن ردة الفعل الصحيحة على إجرام عدونا ليست الاستسلام والخضوع".

وأوضح: "الخطأ الكبير هو القبول بسيطرة عدونا المجرم الحاقد علينا بعد كل ما عرفناه عنه... الشعب اليمني يواجه عدوا سيئا وحاقدا ومتكبرا وكلما زاد طغيانه علينا نزداد وعيا وجدية في التصدي له ودفع شره".

وأردف أن "الأمريكي والإسرائيلي البريطاني دفعوا بالإماراتي للعودة إلى التصعيد وورطوه والإماراتي هو الخاسر بعودته للتصعيد".

وأضاف: "الإماراتيون هم الخاسرون من العودة لتصعيدهم غير المبرر وهم خضعوا لأوامر أمريكية بريطانية إسرائيلية".

واعتبر أن "الإمارات منذ بداية العدوان كانت أداة رئيسة لأمريكا وإسرائيل وبريطانيا ووصلت مراحل التصعيد إلى مستويات معينة وكان نهايتها الفشل"، مشيرا إلى أن "الإماراتيين يرضون الأمريكيين ويتوددون للصهاينة ويتقربون من البريطانيين وينالون سخط الله".

ومنذ 17 يناير شنت قوات الحوثيين هجمات عدة بصواريخ وطائرات مسيرة على الإمارات قائلة إن ضرباتها أصابت أهدافا حساسة بدقة.

سبوتنيك.. مصدر: حفتر يعود لقيادة "الجيش الوطني الليبي"

ذكر مصدر عسكري، أن خليفة حفتر عاد لتنفيذ مهام القائد العام لـ"الجيش الوطني الليبي" بعد اعتكافه عن هذا المنصب من أجل الترشح للانتخابات الرئاسية الليبية.

وقال المصدر العسكري في تصريح لوكالة "سبوتنيك" الروسية، الخميس، إن حفتر "عاد لمنصب القائد العام للقوات المسلحة"، مبينا أن عبد الرازق الناظوري، الذي كان يحل مكان حفتر، عاد لرئاسة الأركان العامة.

وسبق أن كلف حفتر الناظوري قائدا مؤقتا لفترة تنتهي عند الانتخابات العامة، التي كانت مقررة في 24 ديسمبر من العام الماضي، حسب الخطة التي ترعاها الأمم المتحدة.

وقررت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في ليبيا تأجيل الاستحقاق بسبب "حالة القوة القاهرة التي تواجه استكمال العملية الانتخابية".

أ ف ب .. بايدن: زعيم داعش فجّر نفسه في "عمل جبان يائس"


اعتبر الرئيس الأمريكي جو بايدن أنّ زعيم "داعش" أبو إبراهيم الهاشمي القرشي، اختار القيام بـ"عمل جبان يائس أخير" حين فجّر نفسه خلال عملية نفّذتها وحدة كوماندوس أمريكية في سوريا فجر الخميس.

وقال بايدن في خطاب متلفز من البيت الأبيض: "بينما كان جنودنا يتقدّمون للقبض عليه، اختار الإرهابي، في عمل جبان يائس أخير، ومن دون أيّ مراعاة لأرواح أسرته أو الآخرين في المبنى، تفجير نفسه.. عوضاً عن مواجهة العدالة على الجرائم التي ارتكبها".

وأكّد الرئيس الأمريكي أنّ بلاده "أزالت تهديداً إرهابياً كبيراً" بهذه العملية التي نفّذتها وحدة كوماندوس أمريكية في بلدة أطمة بمنطقة إدلب في شمال غرب سوريا أكبر وشكّلت أكبر انتكاسة للتنظيم الجهادي منذ مقتل زعيمه السابق أبوبكر البغدادي في عملية أمريكية مماثلة في 2019.

وأضاف بايدن أنّ القرشي، بتفجير نفسه، "أخذ معه العديد من أفراد عائلته مثلما فعل سلفه".

واعتبر الرئيس الأمريكي أنّ مقتل القرشي يوجه رسالة قوية إلى قادة التنظيمات الجهادية حول العالم مفادها "سوف نلاحقكم ونجدكم".

وتابع: "أحاول حماية الشعب الأمريكي من التهديدات الإرهابية، وسأتخذ إجراءات حاسمة لحماية هذا البلد"، متعهّداً أن تظلّ القوات الأمريكية "يقظة" ومستعدّة.

وشدّد بايدن على أنّ قرار إرسال وحدة كوماندوس لتنفيذ العملية ضدّ زعيم التنظيم الجهادي عوضاً عن تصفيته بواسطة غارة جوية مردّة إلى أنّ واشنطن أرادت تجنّب سقوط ضحايا مدنيين.

وقال: "لعلمنا أنّ هذا الإرهابي اختار أن يحيط نفسه بعائلات، بينها أطفال، اتّخذنا خيار تنفيذ غارة للقوات الخاصة مع كلّ ما لها من مخاطر أكبر بكثير على عناصرنا، بدلاً من استهدافه بضربة جوية".

وأضاف: "لقد اتّخذنا هذا الخيار لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين".

من جانبه، قال مسؤول كبير لوكالة فرانس برس، إنّ جميع القتلى الذين سقطوا خلال الغارة قضوا "بسبب أعمال إرهابيي تنظيم داعش" وليس بنيران القوات الأمريكية.

ولم يسقط أي عنصر أميركي في الغارة.