بوابة الحركات الاسلامية : التحالف يدمر منظومة اتصالات يستخدمها الحوثي للتحكم بالمسيّرات/مقتل جنديين ماليين في هجوم/متمسكا بمنصبه... الدبيبة يعلن عن قرار جديد يضمن عودة الأمان للشعب (طباعة)
التحالف يدمر منظومة اتصالات يستخدمها الحوثي للتحكم بالمسيّرات/مقتل جنديين ماليين في هجوم/متمسكا بمنصبه... الدبيبة يعلن عن قرار جديد يضمن عودة الأمان للشعب
آخر تحديث: الإثنين 14/02/2022 12:15 م إعداد: فاطمة عبدالغني
التحالف يدمر منظومة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 14 فبراير 2022.

وكالات: التحالف يدمر منظومة اتصالات يستخدمها الحوثي للتحكم بالمسيّرات

أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم الاثنين، إن الحوثيين يستخدمون وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بصنعاء لدعم العمليات العدائية.

كما أضاف: "دمرنا منظومة اتصالات تُستخدم لتشغيل محطات اتصالات أمامية للتحكم بالمسيّرات"، مشدداً على أن "الهجمات العابره للحدود تتطلب عمليات استجابة أكثر تأثيراً وفي إطار القانون الدولي الإنساني".

كما طلب من المدنيين المتواجدين بالمقرات ووزارات الدولة اليمنية بصنعاء إخلائها فوراً، مضيفاً: "أجرينا اتصالاً بإحدى الوزارات عبر الخط الأرضي وطلبنا إخلاء المدنيين لموقع بصنعاء".

أ ف ب: مقتل جنديين ماليين في هجوم

قتل جنديان ماليان، الأحد، في شمال مالي إثر هجوم على مركزهما نسب الى متطرفين، كما أعلن الجيش على وسائل التواصل الاجتماعي.

وقال الجيش إن مركز نيافونكي تعرض لهجوم ق شنته «مجموعة مسلحة إرهابية. وأضاف:»الحصيلة هي قتيلان في صفوف القوات المسلحة المالية وخمسة قتلى من المهاجمين«.

وهي أول خسائر بشرية يعلنها الجيش المالي في صفوفه منذ مواجهات مع المتطرفين اواخر العام الماضي.

في هذا الوقت، تبنى الجيش المالي مقتل عشرات المسلحين، وتدمير عدة قواعد لهم منذ بدء عملية في ديسمبر/ كانون الأول، أطلق عليها اسم»كيليتيغوي". ومنذ عام 2012، قتل المسلحون المئات من أفراد قوات الأمن الوطني في مالي، وكذلك في بوركينا فاسو والنيجر المجاورتين حيث وسعوا عملياتهم.

سكاي نيوز: المستشارة الأممية في ليبيا تدعو للحفاظ على الهدوء والاستقرار

دعت المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة بشأن ليبيا ستيفاني وليامز كل من رئيس الوزراء الليبي المؤقت عبد الحميد الدبيبة وخليفته فتحي باشاغا الذي أصدر البرلمان قرارا بتكليفه إلى الحفاظ على الهدوء والاستقرار.
وقال الدبيبة إنه لن يسلّم السلطة إلا بعد إجراء انتخابات، ورفض إعلان البرلمان يوم الخميس الماضي بتسمية وزير الداخلية السابق باشاغا رئيسا للحكومة الجديدة.

وعقدت وليامز الأحد اجتماعات منفصلة مع الدبيبة وباشاغا.

وقالت وليامز على موقع تويتر إنها أكدت خلال اجتماعها مع باشاغا "على ضرورة المضي قدما بطريقة شفافة وتوافقية من دون أي إقصاء وشددت على الحفاظ على الاستقرار في طرابلس وفي جميع أنحاء البلاد".

 وأضافت أنه يجب مواصلة التركيز على "إجراء انتخابات وطنية حرة ونزيهة وشاملة في أقرب وقت ممكن".

وذكرت الصفحة الرسمية لحكومة الوحدة الوطنية على موقع فيسبوك أن الدبيبة أكد خلال الاجتماع على ضرورة استكمال خارطة الطريق التي أُقرت في جنيف.

وشدد الدبيبة على مسؤولية كافة الأطراف "لتهيئة الظروف المناسبة لعقد انتخابات وطنية وإجراء استفتاء على الدستور خلال هذا العام".

وقال باشاغا إن اجتماعه مع وليامز تطرق إلى "جهود المشاورات في تشكيل الحكومة المقترحة بشكل شفاف وعادل".

وأضاف أنه حريص على "استقرار الأوضاع الأمنية والالتزام بالأطر الدستورية والآجال الزمنية المحددة لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية".

التحالف: ميليشيا الحوثي تستخدم مقرات الحكومة عسكريا

أعلن التحالف العربي أن ميليشيا الحوثي الإرهابية تستخدم مقرات ووزارات الدولة اليمنية عسكرياً لإطلاق عمليات عدائية.


وطلب التحالف من المدنيين المتواجدين بالمقرات ووزارات الدولة اليمنية في العاصمة صنعاء إخلاءها فوراً.

وقال التحالف إنه استجابة للتهديد سيتم تدمير موقع مرتبط باستهداف المدنيين ومطار أبها الدولي الأخير.

وفي وقت لاحق، أكد التحالف في بيان أن ميليشيا الحوثي تستخدم وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بصنعاء لدعم العمليات العدائية.

وأضاف أنه تم تدمير منظومة اتصالات تُستخدم لتشغيل محطات اتصالات أمامية لـ"التحكم بالمسيّرات".

وأشار التحالف إلى أن الهجمات العابرة للحدود تتطلب عمليات استجابة اكثر تأثيراً وفي إطار القانون الدولي الإنساني.

وكانت قد أكدت قوات التحالف أنها أجرت اتصالاً بإحدى الوزارات عبر الخط الأرضي وطلبت إخلاء المدنيين لموقع في صنعاء.

سبوتنيك: متمسكا بمنصبه... الدبيبة يعلن عن قرار جديد يضمن عودة الأمان للشعب

قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبد الحميد الدبيبة، اليوم الاثنين، إن حكومته تجهز لمشروع قانون لإجراء الانتخابات في شهر يونيو/حزيران المقبل، في تأكيد لرفضه قرار البرلمان تكليف رئيس جديد للحكومة.
 وقال الدبيبة خلال اجتماع للحكومة في طرابلس: "أجد من المهم أن أنوه للقرار الصادر بتشكيل لجنة وزارية برئاسة وزيرة العدل، تتولى اختيار فريق قانوني وطني مستقل لصياغة مقترح قانون الانتخابات ضمن خطة عودة الأمان للشعب، وذلك لانطلاق العملية الانتخابية في يونيو المقبل".
وأكد الدبيبة أن "صياغة مشاريع القوانين هو اختصاص قائم لمجلس الوزراء".
وأردف: "لن نرهن مستقبلنا مرة أخرى بمن فقدوا أهليتهم الوطنية وعطلوا الانتخابات وهم لا يعملون إلا للتمديد لأنفسهم"، مؤكدا أن "قطار الانتخابات انطلق ولن نعود للوراء".
وقال المتحدث باسم حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، محمد حمودة، اليوم الاثنين، إن الحل الوحيد للخروج من الأزمة هو ضرورة إزالة العوائق القانونية والدستورية، والعمل على إجراء انتخابات في موعد أقصاه يونيو المقبل.
وأكد حمودة على أن اختصاص مجلس النواب وفق خارطة الطريق هو منح الثقة للتشكيلة الوزارية المقدمة من رئيس الحكومة المكلف من ملتقى الحوار السياسي وليس بتحديد ولاية الرئيس.
وطعن حمودة على سحب الثقة من حكومة الدبيبة قائلا إن إجراء سحب الثقة من التشكيل الحكومي مقيد بالاتفاق السياسي بموافقة مجلس الدولة وتصويت 120 نائبا من البرلمان وهذا لم يحدث، لذلك تتمتع الحكومة الآن بالشرعية القانونية محليا ودوليا ومستمرة إلى حين التسليم لحكومة منتخبة، وفق قوله.

روسيا تأمل أن تتمكن الحكومة الليبية الجديدة من توحيد المجتمع الليبي

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن موسكو تأمل في أن تتمكن الحكومة الليبية الجديدة من توحيد الليبيين وإعداد البلاد لإجراء انتخابات وطنية.
وقالت في بيان: "نرى أن هذا اختيار البرلمانيين الليبيين والذي يجب أن يُحترم. والأهم ألا تؤدي الخلافات القائمة بين الليبيين إلى صراع، بل أن يتم حلها من خلال المفاوضات والتسويات".
وتابعت "نأمل أن تتمكن الحكومة الليبية الجديدة برئاسة فتحي باشاغا من توحيد المجتمع الليبي، الأمر الذي سيسمح بالتعامل بنجاح مع المهام الصعبة للمرحلة الانتقالية، بما في ذلك الاستعدادات لإجراء الانتخابات الوطنية".
وتحدث رئيس الحكومة الليبية الجديدة المكلف من قبل البرلمان، فتحي باشاغا، ليل الأحد/الاثنين، للشعب الليبي في كلمة رسم فيها خطوط سياسته المقبلة.
ونقل مراسل "سبوتنيك" في ليبيا عن باشاغا قوله، "عشنا عشر سنوات عصيبة عانينا من التهجير والحرب والفساد والكراهية جميعا، واليوم أدركنا أننا مخطئون، باعتقادنا أن واحدا منا يلغي الآخر أو واحدا منا يمتلك الحقيقة دون غيره".
وأضاف باشاغا "التخوين والتكفير والمزايدات تهدم ولا تبني، الخداع والتدليس باسم الثورة والشرعية أدوات رخيصة يستخدمها البعض لتأجيج نار الفتنة والصراع".
ودعا باشاغا الجميع للتفاعل معه ومساعدته، مؤكدا أنه يده ممدودة للجميع ويحتاج لهم في تشكيل هذه الحكومة الوطنية.
وفي المقابل، يرفض رئس الحكومة الحالية عبد الحميد الدبيبة التنازل عن المنصب، معتبرا أن ما فعله مجلس النواب بشأن تعيين رئيس حكومة جديد هو محاولة جديدة لجر ليبيا إلى الانقسام والحرب.