بوابة الحركات الاسلامية : وزير الدفاع التركي يتوقع تطورات إيجابية بشأن الوضع في أوكرانيا.. باكستان تتوعد مدبري تفجير مسجد في مدينة بيشاور خلف عشرات القتلى.. شمخاني يعلق على مشاركة إيران بالمحادثات مع المملكة (طباعة)
وزير الدفاع التركي يتوقع تطورات إيجابية بشأن الوضع في أوكرانيا.. باكستان تتوعد مدبري تفجير مسجد في مدينة بيشاور خلف عشرات القتلى.. شمخاني يعلق على مشاركة إيران بالمحادثات مع المملكة
آخر تحديث: السبت 05/03/2022 12:51 م إعداد أميرة الشريف
وزير الدفاع التركي
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 5 مارس 2022.

الأناضول .. وزير الدفاع التركي يتوقع تطورات إيجابية بشأن الوضع في أوكرانيا

قال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار إنه يتوقع تطورات إيجابية بشأن الوضع في أوكرانيا بعد مفاوضات مع نظيره الروسي سيرغي شويغو.

وقال أكار: "لقد أجريت محادثات مع الوزير الروسي سيرغي شويغو، ومع وزير الدفاع الأوكراني أوليكسي ريزنيكوف.. سنواصل مفاوضاتنا حسب الضرورة ، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في أقرب وقت ممكن. ونتطلع إلى مزيد من التطورات، ونحن في انتظار تطورات إيجابية".

من جانب آخر أشار أكار إلى أن تركيا تواصل المفاوضات مع روسيا وأوكرانيا بشأن إجلاء مواطنيها، وتنتظر طائرتان تركيتان في مطار بوريسبيل الأوكراني: "في مساء يوم 24 فبراير أرسلنا طائرتين من طراز A400M للمساعدة الإنسانية. وفي نفس الوقت خططنا لإجلاء مواطنينا. وتنتظر طائرتان من طائراتنا حاليا في مطار بوريسبيل بسبب إغلاق المجال الجوي. نواصل عملنا. ونجري اتصالات مع كل من روسيا وأوكرانيا بشأن هذه المسألة".

إلى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، عن نظام تهدئة من جانبها يبدأ الساعة العاشرة صباحا، وذلك لفتح ممرات إنسانية لخروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا.

تاس.. الدفاع الروسية تعلن عن وقف إطلاق نار لفتح ممرات لخروج المدنيين من أوكرانيا

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، عن نظام تهدئة من جانبها يبدأ الساعة العاشرة صباحا، وذلك لفتح ممرات إنسانية لخروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا.

وقالت وزارة الدفاع للصحفيين إن "الجانب الروسي يعلن اليوم 5 مارس من الساعة 10 صباحا بتوقيت موسكو، يبدأ نظام تهدئة وفتح ممرات إنسانية أمام خروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا".

وأوضحت وزارة الدفاع الروسية أنه تم الاتفاق مع الجانب الأوكراني على ممرات إنسانية، والطرق التي سيخرج منها المدنيون.

من جانبه أكد ميخائيل بودولاك، مستشار رئيس مكتب الرئيس الأوكراني، موافقة السلطات الأوكرانية على فتح ممرات إنسانية بداية من الساعة 10:00 صباحا بتوقيت موسكو.

وقال بودولاك في تصريح للصحفيين: "نحن نؤكد المعلومات (حول بدء نظام التهدئة). أما بالنسبة لعدد المدن، فهذه ليست سوى البداية. ويجري العمل على صيغة في هذا الإطار، وبعد ذلك ستضاف المدن والقرى الأخرى تدريجيا إلى قائمة أماكن الإخلاء".

وفي وقت لاحق أعلن نائب رئيس الوزراء الأوكراني أن أكثر من 200 ألف شخص يعتزمون مغادرة ماريوبول وأكثر من 15 ألف شخص يستعدون لمغادرة فولنوفاخا.

RT.. شمخاني يعلق على مشاركة إيران بالمحادثات مع المملكة

علق أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، الأدميرال علي شمخاني، على مشاركة إيران في المحادثات الثنائية مع المملكة العربية السعودية في العراق.

وعلى حسابه في "تويتر"، قال الأدميرال علي شمخاني: "مشاركة إيران في المحادثات الثنائية مع المملكة العربية السعودية في العراق، بصورة فاعلة وبأجندة واضحة، تنبع من الاستراتيجية المبدئية للجمهورية الإسلامية في مجال التعاون والصداقة مع دول الجوار على أساس تأمين المصالح المشتركة والإقليمية".

وأضاف: "يجب ألا ننسى أن الكيان الصهيوني هو العدو الأكبر للعالم الإسلامي والعالم العربي".


وكان ولي عهد السعودية، الأمير محمد بن سلمان، قد قال في وقت سابق، إن إيران ستبقى جارة للسعودية ولا يمكنهما "التخلص" من بعضهما بعضا، ودعا لـ"حل الأمور" بينهما، مؤكدا نية الرياض مواصلة المحادثات مع طهران.

رويترز.. أخطر قيادي في "طالبان" مطلوب للولايات المتحدة يظهر إلى العلن في كابل



رصدت قناة "1 تي في" الأفغانية  ظهور سراج الدين حقاني، وزير الداخلية في الحكومة الأفغانية التي شكلتها حركة "طالبان"، والمطلوب من قبل الولايات المتحدة كإرهابي خطير، لأول مرة في كابل.

وفي التفاصيل، ذكر أن حقاني شارك في حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب أكاديمية الشرطة الأفغانية التي تشرف عليها وزارة الداخلية الأفغانية. وحث حقاني في كلمة له، المواطنين الذين فروا من أفغانستان على العودة إلى وطنهم، وطمأنهم بأن "لا شيء يهدد أمنهم الشخصي وممتلكاتهم في أفغانستان بعد العفو الذي أقرته حركة طالبان".

وكان سراج الدين حقاني بعد وصول "طالبان" إلى السلطة في البلاد، قد عقد اجتماعات مع مسؤولين محليين في مختلف المحافظات واستقبل ممثلين عن دول أجنبية في وزارته ومع ذلك، كانت صورة وزير الداخلية في حكومة "طالبان" في وسائل الإعلام، يجري تمويهها بشكل دائم.

يذكر أن حقاني هو زعيم شبكة حقاني التابعة لحركة "طالبان"، والمعروفة بالعديد من الهجمات الإرهابية في أفغانستان، ولا سيما في كابل. وقد صنفته وزارة الخارجية الأمريكية على أنه إرهابي دولي خطير بشكل خاص وعرضت مكافأة قدرها 10 ملايين دولار مقابل معلومات حول مكان وجوده.

وتم في عام 2007، إدراج حقاني في قائمة عقوبات الأمم المتحدة بسبب الأنشطة المتطرفة والصلات مع تنظيم القاعدة الإرهابي، والإرهابي الدولي أسامة بن لادن.

وكان حقاني قد صرح في فبراير من هذا العام، بأن وجود اسمه على القائمة الأمريكية للإرهابيين يضر بالشعب الأفغاني بأكمله.

وكانت حركة "طالبان" عادت إلى السلطة في أفغانستان، وسيطرت على العاصمة كابل في 15 أغسطس بعد أن شنت عملية عسكرية واسعة النطاق. جرى ذلك بعد إعلان الولايات المتحدة قرارها بشأن انسحاب قواتها بشكل تام من البلاد.

AP.. باكستان تتوعد مدبري تفجير مسجد في مدينة بيشاور خلف عشرات القتلى



تعهد المسؤولون في باكستان بمطاردة واعتقال العقول المدبرة لهجوم دموي على مسجد بمدينة بيشاور أمس، والذي تبنته جماعة تابعة لـ"داعش" حيث أسفر الهجوم عن مقتل 57 شخصا وإصابة قرابة 200.

وقال وزير الإعلام الباكستاني فؤاد تشودري، في بيان إنه "تم تشكيل ثلاث فرق تحقيق لدراسة الأدلة الجنائية ولقطات كاميرات المراقبة لتعقب منظمي الهجوم".

وفي لقطات كاميرات المراقبة التي شاهدتها وكالة "أسوشيتد برس"، أخفى المهاجم الوحيد قنبلته تحت وشاح أسود كبير".

وأظهرت اللقطات أن المفجر كان يتحرك بسرعة في شارع ضيق باتجاه مدخل المسجد. وأطلق النار على الشرطة التي تحمي المسجد قبل دخوله.

وقال تنظيم "داعش" في بيان إن "الانتحاري الوحيد من أفغانستان المجاورة" وأضاف أنه "أطلق النار على شرطيين كانا يحرسان المسجد الشيعي في مدينة بيشاور شمال غرب البلاد قبل دخوله وتفجير عبوته".

ووقع الهجوم بينما المسلمون يصلون صلاة الجمعة.

وفي وقت متأخر من ليلة الجمعة وفجر السبت، دفن باكستانيون موتاهم وسط إجراءات أمنية مشددة. وأجرت الشرطة عمليات تفتيش جسدية للمشيعين الذين تم تفتيشهم بعد ذلك مرة أخرى من قبل الأمن الذي وفرته الطائفة الشيعية في باكستان.