بوابة الحركات الاسلامية : كييف: القوات الروسية تستعد لشن هجمات جديدة/مقتل 200 متشدد بغارات عسكرية في الصومال/ضمنها روسيا.. رسائل موجهة لعدة دول من هجوم إيران على أربيل (طباعة)
كييف: القوات الروسية تستعد لشن هجمات جديدة/مقتل 200 متشدد بغارات عسكرية في الصومال/ضمنها روسيا.. رسائل موجهة لعدة دول من هجوم إيران على أربيل
آخر تحديث: الإثنين 14/03/2022 12:02 م إعداد: فاطمة عبدالغني
كييف: القوات الروسية
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 14 مارس 2022

وكالات: كييف: القوات الروسية تستعد لشن هجمات جديدة

قال الجيش الأوكراني في وقت مبكر من اليوم الاثنين إن القوات الروسية تحاول ترسيخ أقدامها، والحفاظ على وتيرة هجومها والاستعداد لهجمات جديدة بعد أسبوعين ونصف من العملية الروسية في أوكرانيا.
وقالت قيادة الأركان العامة الأوكرانية في نشرتها اليومية إنه من المتوقع أن تستهدف الهجمات الجديدة خاركيف وسومي وضاحية برواري بالعاصمة كييف.
وقال الجانب الأوكراني إن القوات الروسية تدمر البنية التحتية العسكرية والمدنية في البلاد، بالمخالفة للقانون الدولي الإنساني.
وذكرت النشرة أن القوات الروسية في إقليم لوهانسك شرقي أوكرانيا كانت تركز بشكل أساسي على التقدم نحو سيفيرودونتسك.
وأسفر هجوم روسي يوم الأحد على قاعدة تدريب عسكرية في يافوريف، بالقرب من مدينة لفيف غربي البلاد، عن مقتل ما لا يقل عن 35 شخصا وإصابة 134 آخرين، فيما قدرت موسكو، من جانبها، عدد القتلى بنحو 180 شخصا.
وفي الوقت ذاته لا تزال الجهود الدبلوماسية مستمرة. وأعربت كل من كييف وموسكو عن تفاؤل حذر بشأن مسار محادثات السلام بين البلدين.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن تأمين عقد اجتماع بينه وبين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان مهمة رئيسية في المفاوضات.
ومن المقرر عقد محادثات عبر الإنترنت بين المفاوضين الروس والاوكرانيين اليوم الاثنين.

استنكار واسع للهجوم وتضامن تام مع العراق

لقي الهجوم الصاروخي الإرهابي الذي نفذه «الحرس الثوري الإيراني» على مدينة أربيل في كردستان استنكاراً عربياً ودولياً واسعاً، وتأكيداً على التضامن التام مع العراق.
وأعربت المملكة العربية السعودية عن إدانتها واستنكارها الشديدين للهجوم الصاروخي الذي استهدف أربيل. وأكدت وزارة الخارجية في بيان على تضامن حكومة المملكة ووقوفها إلى جانب جمهورية العراق فيما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها، ورفضها لكافة أشكال العنف والتطرف والإرهاب.
وأدانت مملكة البحرين واستنكرت بشدة الهجوم الصاروخي على أربيل ووصفته بأنه عمل إرهابي جبان يمثل انتهاكاً سافراً للقوانين الدولية واستهدافاً واضحاً لأمن وسلامة واستقرار العراق. وأكدت في بيان لوزارة الخارجية وقوفها ودعمها الكامل للعراق في كل ما يتخذه من إجراءات للحفاظ على أمنه وسلامة أراضيه، وجهوده الرامية للقضاء على الإرهاب بجميع أشكاله، مشددة على موقفها الثابت الرافض للعنف والإرهاب بجميع أشكاله وصوره ومهما كانت دوافعه وأسبابه، داعية المجتمع الدولي إلى إدانة هذه الاعتداءات الإرهابية الآثمة التي تعرض سلامة المدنيين والمنشآت المدنية للخطر.
وأدانت مصر بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الجبان الذي استهدف أربيل، مؤكدة استنكارها البالغ لهذه الأعمال الخسيسة، ووقوفها التام بجانب العراق، ودعمه بما يتخذه من إجراءات لحماية أمنه واستقراره. كما أدانت الحكومة الأردنية الهجوم الصاروخي، مشددة على تضامنها ووقوفها المطلق إلى جانب العراق في مواجهة كل ما يُهدد أمنه وأمن شعبه. واستنكرت وزارة الخارجية اليمنية الهجمات الصاروخية الإرهابية التي استهدفت أربيل، وأكدت مجدداً تضامنها الكامل مع العراق فيما يتخذه من إجراءات في مواجهة الأعمال الإرهابية للحفاظ على أمنه واستقراره وحماية مواطنيه.
وأدان الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية نايف فلاح مبارك الحجرف، الهجوم الصاروخي الإرهابي على أربيل، وأعرب عن تضامن المجلس مع العراق في محاربة الإرهاب وتعزيز الأمن والاستقرار، مؤكداً مواقف المجلس الثابتة تجاه الإرهاب والتطرف، ونبذه لكافة أشكاله وصوره، ورفضه لدوافعه ومبرراته، وأياً كان مصدره، والعمل على تجفيف مصادر تمويله ودعمه.
وأدانت جامعة الدول العربية الهجوم الإرهابي الذي استهدف أربيل. وأكد الأمين العام للجامعة أحمد أبو الغيط في بيان، دعم الجامعة الكامل لجهود العراق في التصدي لمثل هذه الأعمال الإجرامية التي تستهدف استقراره وأمنه، داعياً إلى سرعة الكشف عن حقيقة من يقف وراء هذه الأفعال الإرهابية الخبيثة التي ترمي إلى زعزعة السلم الأهلي في هذا التوقيت الدقيق الذي يسعى فيه العراق إلى تشكيل حكومة جديدة.
وأدان البرلمان العربي بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف أربيل، مؤكداً أنه تعدٍ سافر على سيادة وأمن العراق وشعبه، ويسعى لنشر الفوضى وتقويض استقرار الدولة، ودعا جميع الأطراف العراقية إلى العمل بشكل جاد، وتوحيد الموقف الوطني بشكل حازم، لردع مثل هذه الاعتداءات الآثمة والتصدي لها بشدة. كما أدانت منظمة التعاون الإسلامي العمل الإرهابي الذي استهدف أربيل، وأكد الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، وقوف المنظمة وتضامنها مع العراق فيما يتخذه من إجراءات لحماية أمنه، كما جدّد موقفها الرافض لجميع أشكال العنف والإرهاب مهما كانت الأسباب والدوافع.
ودانت فرنسا بأكبر قدر من الحزم الهجوم الصاروخي، وقالت وزارة الخارجية في بيان «إن الهجوم يهدد استقرار العراق والمنطقة بأكملها»، وشددت على التزامها حيال سيادة العراق واستقراره واستقرار منطقة كردستان. وقالت: «إن مثل هذه الأعمال تقوض الجهود الرامية إلى السماح بالعودة إلى خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) التي تساهم فيها إيران أيضاً»، وأضافت: «هناك ضرورة ملحة لإنهاء المفاوضات التي بدأت قبل نحو عام ووضع حد لمثل هذا السلوك غير المسؤول والخطير».
كما دان السفير البريطاني في العراق مارك برايسون ريتشاردسون الهجوم، معتبراً أنه لا يوجد أي مبرر لمثل هذا العنف. ودانت بعثة الأمم المتحدة في العراق أيضاً الهجمات الصاروخية الشنيعة على أربيل، وأوضحت أن العراقيين مطالبون بالوقوف صفاً واحداً في مواجهة أي عمل ينتهك سيادة العراق ووحدة أراضيه، أو يهدف إلى تقويض استقرار الوحدة ويجب محاسبة مرتكبي هذا الهجوم الجبان».

موسكو: الأوكرانيون يديرون محطتي تشرنوبيل وزابوريجيا

ذكرت وكالة الإعلام الروسية نقلاً عن شركة «روساتوم» الروسية للطاقة النووية أن طاقمين أوكرانيين يقومان بإدارة وتشغيل محطتي تشرنوبيل وزابوريجيا النوويتين الخاضعتين الآن لسيطرة قوات روسية.

وقالت الشركة في بيان إن إمدادات الكهرباء الخارجية عادت إلى محطة تشرنوبيل المعطلة بمساعدة متخصصين روس.

وأضافت الشركة أن الأنشطة التي تكفل سلامة المحطتين تتم بالتنسيق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وحذرت أوكرانيا من تزايد احتمال حدوث تسرب إشعاعي من محطة تشرنوبيل إذا لم يتم إصلاح خط الكهرباء عالي الجهد بها الذي تضرر أثناء القتال.

وقالت الوكالة النووية الأوكرانية «إينيرجوتوم» إن مسؤولين من شركة «روس آتوم» النووية الروسية العملاقة وصلوا الجمعة إلى محطة «زابوروجيا». وكتبت الوكالة عبر تليجرام أن 11 موظفًّا من «روس آتوم» وصلوا إلى المحطة وهي الأكبر في أوروبا على نهر دنيبر، بقيادة مهندسين من محطات الطاقة الروسية في بالاكوفو على نهر فولغا في روستوف على نهر دون. وقال المهندسون للموظفين الأوكرانيين إنهم أُرسلوا «لتقييم مستوى الإشعاع» و«المساعدة في إصلاح المحطة» بعد القصف الذي تعرّضت له مطلع مارس. إلا أن رفض الطاقم الأوكراني التعاون مع الروس كان أيضًا أحد أسباب مجيئهم، وفق الوكالة.

وأضافت إينيرجوتوم أن واحدًا من الروس الذين وصلوا إلى المحطة مع المهندسين وقدّم نفسه على أنه المسؤول الجديد عن الإدارة العسكرية المدنية المحلية، أكد للطاقم أن المحطة باتت تُعتبر أراضي روسية وتابعة لوكالة «روس آتوم» الروسية. وفي بيان منفصل، أكدت «روس آتوم» أن المتخصصين الروس موجودون هناك «لتقديم المشورة» للفرق الأوكرانية.

وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة قالت إن أوكرانيا أبلغتها بأن روسيا تعتزم السيطرة على نحو كامل ودائم على محطة زابوريجيا للطاقة النووية، أكبر محطة في أوروبا، لكن روسيا نفت ذلك في وقت لاحق. وقالت الوكالة الدولية الأسبوع الماضي إنها فقدت الاتصال عن بُعد بالأنظمة التي تراقب المواد النووية في تشرنوبيل وزابوريجيا، وعبر المدير العام للوكالة رافائيل جروسي عن قلقه من أن الموظفين ربما يعملون تحت ضغط لا مبرر له.

أ ف ب: مقتل 11 مدنياً بهجوم على منجم ذهب في بوركينا فاسو

أعلنت مصادر محلية،الأحد، مقتل 11 شخصاً على الأقل في هجوم على منجم تقليدي للذهب شمال بوركينا فاسو،السبت، بعد يومين من هجوم مماثل في المنطقة ذاتها.

وقال أحد السكان المحليين، إن «مسلحين مجهولين شنوا هجوماً السبت على موقع التنقيب عن الذهب في بالياتا». وهي بلدة تقع على الطريق بين دوري وغوروم غوروم.

وبحسب المصدر ذاته «قتل ما لا يقل عن 11 شخصاً على أيدي المهاجمين الذين أمروا مشغلي المنجم بإخلاء المكان».

وصرح شخص آخر من سكان المنطقة أن «الهجوم نفذه نحو 30 رجلاً جاؤوا على دراجات نارية، وأطلقوا النار على الناس عشوائياً». وتحدث عن سقوط نحو عشرة قتلى.

وأضاف «هناك أيضاً جرحى نقلوا إلى غوروم غوروم لتلقي العلاج».

واستهدف هجوم مماثل،الخميس، منجماً تقليدياً للذهب في بلدة توندوبي قرب حدود النيجر، ما أسفر عن مقتل نحو عشرة أشخاص، بحسب مصادر أمنية ومحلية.

رغم الحظر المفروض على التنقيب عن الذهب الذي يتسبب باستمرار في انهيارات أرضية مميتة، تواجه السلطات صعوبات للسيطرة على عمليات التعدين غير القانونية التي يمارسها 1,2 مليون شخص، وفق أرقام رسمية.


د ب أ: مقتل 200 متشدد بغارات عسكرية في الصومال

أعلن الجيش الصومالي، مقتل أكثر من 200 من عناصر حركة الشباب المتشددة، في غارات بوسط البلاد.

وذكرت وكالة الأنباء الصومالية (صونا)، الأحد، أن الجيش نفذ عمليات عسكرية في جلجدود بوسط البلاد، أسفرت عن مقتل أكثر من 200 عنصر من ميليشيات الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة.

ونقلت الوكالة عن عسكريين، القول إن العمليات العسكرية جرت عن طريق القصف الجوي في منطقة هريري جوبدلي، التابعة لإقليم جلجدود بولاية (محافظة) جلمدج الإقليمية. وأضافت الوكالة، أن هناك قادة من الحركة بين القتلى.

سكاي نيوز: ضمنها روسيا.. رسائل موجهة لعدة دول من هجوم إيران على أربيل

بعد أيام قليلة من إعلان المرشد الأعلى لإيران، علي خامنئي، بأن بلاده لن تتخلى عن "وجودها الإقليمي"، في إشارة إلى دعمها للميليشيات في عدة دول، نفذ الحرس الثوري، المشرف على هذه المليشيات، قصفا صاروخيا ضد هدف بالعراق، حاملا معه عدة رسائل تأكيدية لسياسة مرشده.
واعتبر خبراء في حديثهم لموقع سكاي نيوز عربية أن هذا القصف هدفه بعث عدة رسائل بشكل خاص إلى العراق والولايات المتحدة وروسيا.

وأعلن الحرس الثوري في بيان ضلوعه في الهجوم الصاروخي الذي جرى فجر الأحد، على مدينة أربيل عاصمة كردستان العراق، واستهدف، حسب قوله في بيان، "المركز الاستراتيجي للتآمر الإسرائيلي".

وقبل البيان، أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي أن الهجمات الصاروخية على عاصمة إقليم كردستان استهدفت "قواعد إسرائيلية سرية".

في المقابل أعلن جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كردستان أن الهجوم نفذ بـ"12 صاروخا باليستيا" أطلقت "من خارج حدود الإقليم وتحديدا من جهة الشرق"، وأنها "كانت موجهة إلى القنصلية الأميركية، غير أنها لم تسفر عن خسائر بالأرواح، بل اقتصرت على الأضرار المادية. 

رئاسة العراق

ويشرح الدكتور محمد الزغول الباحث في الشأن الإيراني، أنه أولا نتذكر أنها ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها أربيل لهجمات صاروخية، سواء من تنظيم داعش أو من مليشيات الحشد الشعبي (التابعة لإيران في العراق)، غير أن هناك رسالة من تزامن الهجوم مع اختيار رئيس للعراق، خاصة في ظل محاولات قوى إقليمية ودولية لعرقلة المسار الدستوري في البلاد.

كما لفت الزغول إلى علاقة العملية بمسار مفاوضات فيينا حول البرنامج النووي الإيراني قائلا: إن طهران أرادت أن تؤكد أنها لن تتخلى عن دعم الجماعات الموالية لها في المنطقة، وأرادت أن تختبر رد فعل واشنطن، خاصة وأن تقديرات تشير إلى أن الهجوم كان يستهدف القنصلية الأميركية. 

رسالة إلى روسيا

 ووفق الزغول، فإن هناك رسالة موجهة إلى روسيا كذلك؛ لإثارة اهتمامها في الظروف الراهنة، حيث إن لدى النخب الأمنية والعسكرية النافذة في طهران طموحا قويا بأن تعترف روسيا بإيران حليفا لها، وتطلب منها المساعدة، وفي هذه الحالة لن تتردد طهران في إرسال مقاتلين من الحرس الثوري إلى أوكرانيا، خاصة وأن موسكو اختبرتهم في سوريا.

ويعتبر المحلل السياسي، أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن شجعت طهران على المضي في هذا السبيل، بعد أن تراخى بايدن في تطبيق العقوبات على إيران، وأفرغ الضغوط القصوى التي مارسها سلفه دونالد ترامب عليها؛ ما قلل من قيمة التفاوض معها حول برنامجها النووي، لكون كثير من العقوبات صارت "شكلية"، ومن المرجح، إن استمر الحال هكذا، أن تقتصر طهران في المفاوضات على تهدئة نووية مؤقتة.

ويتفق والرأي ذاته، الباحث في العلوم السياسية الدكتور عبد السلام القصاص، والذي يرى أن الهجوم الإيراني يؤشر على سياسة إيران المقبلة في المنطقة، والمتمثلة في استمرار دعم المليشيات المسلحة التابعة لها في كذا دولة، وأن هذا لن يتم المساومة عليه في الاتفاق النووي.

ولفت إلى أن عملية أربيل تأتي في وقت إحياء إيران ذكرى مقتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري، قاسم سليماني، ونائب رئيس مليشيات الحشد الشعبي في العراق أبو مهدي المهندس في غارة أميركية بالعراق سنة 2020.

الإمارات تدين بشدة استهداف أربيل بالصواريخ الباليستية

أدانت دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الأحد، بشدة الهجمات بالصواريخ الباليستية التي استهدفت مدينة أربيل في كردستان العراق.

وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، عبر موقعها الرسمي، أن دولة الإمارات تعرب عن إدانتها واستنكارها الشديدين "لهذه الهجمات التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في العراق الشقيق، وتعد انتهاكا صارخا لمبادئ القانون الدولي". 

وأكدت الوزارة "على تضامن دولة الإمارات مع كافة الإجراءات التي يتخذها العراق لحماية أمنه واستقراره وسيادته".

كما أعربت عن وقوفها إلى جانب العراق في مواجهة الإرهاب، مؤكدة حرص دولة الإمارات على استتباب الأمن والاستقرار فيه.

كم مرة غيرت قلعة أربيل التاريخ.. وكيف فعلت ذلك؟

وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن، في وقت سابق اليوم، أنه استهدف "مركزا استراتيجيا" إسرائيليا شمالي العراق، بعد ساعات من إعلان سلطات إقليم كردستان العراق سقوط صواريخ بالستية أطلقت "من خارج الحدود" في محيط أربيل والقنصلية الأميركية فيها.

وقال مسؤولون أكراد إن عشرات الصواريخ الباليستية التي أطلقت من خارج العراق استهدفت أربيل، وأضافوا أنه لم تقع إصابات.

وفي أعقاب ذلك، أعلنت وزارة الخارجية العراقية أنها استدعت السفير الإيراني لدى بغداد، من أجل إبلاغه باحتجاج الحكومة العراقية على الهجوم الصاروخي الذي استهدف أربيل.