بوابة الحركات الاسلامية : مصادر حكومية عراقية: كيف نهرب أسلحة إلى روسيا ونحن نستورد منها.. لجنة مكافحة الإرهاب الروسية: نسجل وقائع تجنيد شباب من سيبيريا من قبل النازيين الأوكرانيين (طباعة)
مصادر حكومية عراقية: كيف نهرب أسلحة إلى روسيا ونحن نستورد منها.. لجنة مكافحة الإرهاب الروسية: نسجل وقائع تجنيد شباب من سيبيريا من قبل النازيين الأوكرانيين
آخر تحديث: الثلاثاء 12/04/2022 02:29 م إعداد أميرة الشريف
 مصادر حكومية عراقية:
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 12 أبريل 2022.

RT.. مصادرعراقية: كيف نهرب أسلحة إلى روسيا ونحن نستورد منها


نفت مصادر حكومية عراقية، اليوم الثلاثاء، تقرير صحيفة (الغارديان) البريطانية بشأن "تهريب أسلحة من العراق إلى روسيا".

وقالت المصادر لـRT: "كيف نهرب أسلحة لروسيا ونحن لعقود نستورد منها، ومن يصنع الأسلحة العراق أم روسيا".

وأضافت: "ربما هناك من هرب أسلحة من العراق إلى دولة مجاورة، لكن لا يوجد أي شيء ممنهج من الحكومة العراقية ولا حتى الجماعات الخارجة على القانون، فالحدود مؤمنة".

فارس.. "بتوجيه العدو".. الداخلية الإيرانية تعلق على الاعتداءات التي استهدفتها

اعتبر وزير الداخلية الإيراني، أحمد وحيدي، أن "التطورات الأخيرة في هرات وكابل، حدثت بتوجيه العدو لبث الخلافات بين إيران وأفغانستان".

وعلق أحمد وحيدي على التطورات في مدينتي هرات وكابل الأفغانيتين خلال الأيام الأخيرة، محذرا من "محاولات الأعداء ومخططاتهم الرامية للوقيعة بين البلدين الجارين إيران وأفغانستان".

وكان المدير العام لجنوب آسيا بوزارة الخارجية الإيرانية سيد رسول موسوي، قد استدعى القائم بالأعمال في السفارة الأفغانية بطهران للاحتجاج بشدة على الاعتداءات التي استهدفت السفارة الإيرانية في كابل والقنصلية الإيرانية في هرات.

فرانس برس.. شابة إيزيدية تكشف تفاصيل عن معاملة البغدادي للرهينة الأمريكية كايلا


كشفت شابة إيزيدية أن "عاملة الإغاثة الأمريكية، كايلا مولر، قالت لها إنها تعرضت للاغتصاب من الزعيم السابق لـ"داعش"، أبو بكر البغدادي، وهددت بالقتل إذا ما حاولت الهرب".

وفي شهادتها من خلال مترجم أما محكمة بالولايات المتحدة، في محاكمة الشافعي الشيخ، الذي يعتقد أنه كان أحد سجاني كايلا مولر، أوضحت ليا ملّا، وهي شابة إيزيدية احتجزها عناصر التنظيم في أغسطس 2014 لدى محاولتها الهرب من جبل سنجار في العراق مع أسرتها، أنها "نقلت إلى مواقع عدة للتنظيم مع شابات أخريات اختطفن، وانتهى بها الأمر في سجن كانت تحتجز فيه كايلا مولر"، لافتة إلى أنهما "كانتا تتواصلان عن طريق "إشارات اليدين في الغالب" وببعض الكلمات بالعربية".

وتابعت في إفادتها للمحكمة: "ذات يوم أخذوا مولر ولما أعادوها كانت خائفة جدا".. قالوا لها إن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) يريد تزويجنا وإذا حاولنا الهرب سيقتلوننا"، موضحة أنه "بعد يومين، أُخذت مع مولر وشابة أيزيدية أخرى إلى منزل أبو سياف، القيادي الكبير في التنظيم حيث "عاملوهن مثل عبيد".

وأشارت إلى أنه "بعد أسبوع هناك، نقلن إلى "المنزل الوسخ"، المكان الذي يأخذون إليه شابات ويغتصبونهم"، مؤكدة أن "البغدادي جاء ذات ليلة وأخذ معه مولر، وأنه لما عادت مولر في صباح اليوم التالي "كانت حزينة جدا، ومتوترة جدا وكانت تبكي".

وأكملت: "تعرضت (مولر) للاغتصاب وهُددت بأنها إذا حاولت الهرب سيقتلها"، في حين قررت ملّا أن تحاول الهرب وسألت مولر أن تنضم إليها لكنها رفضت، مضيفة: "كانت (مولر) خائفة من أنه إذا قُبض عليها سيقطع رأسها"، في حين أن عاملة الإغاثة الأمريكية طلبت من ملّا أن "تخبر العالم" بقصتها إذا نجحت في الهرب.

وكشفت ملّا أنها "تسللت من نافذة وصعدت على مولد كهرباء لتتسلق جدارا ثم راحت تركض لمدة طويلة، وبعد هروبها، ساعدها شقيقها للاتصال بصديق كان يعمل مترجما لدى الأمريكيين وأبلغتهم بالمعلومات حول مولر".

تجدر الإشارة إلى أن الكثير من الصحافيين الأوروبيين والرهائن السابقين في سوريا أدلوا بشهاداتهم في الأيام القليلة الماضية في إطار محاكمة الشافعي الشيخ العضو في الخلية التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية المعروفة باسم "البيتلز" بسبب لكنة أفرادها البريطانية، إذ يُتهم الشيخ بقتل أربعة أميركيين هم مولر، والصحافيين المستقلين، جيمس فولي وستيفن سوتلوف، وعامل الإغاثة الآخر بيتر كاسيغ.

وأعلن "داعش" عن وفاة مولر في فبراير 2015، لافتا إلى أنها قضت في ضربة جوية أردنية، وهو ما شككت فيه السلطات الأمريكية.

في حين ألقت القوات الكردية في سوريا القبض على الشيخ ومواطن بريطاني سابق آخر هو أليكساندا آمون كوتي البالغ 37 عاما في يناير 2018 خلال محاولتهما الفرار إلى تركيا، وفي أكتوبر 2020، تم تسليمهما إلى القوات الأمريكية في العراق ثم نقلا إلى فيرجينيا حيث وجهت لهما تهم احتجاز رهائن والتآمر لقتل مواطنين أمريكيين ودعم منظمة إرهابية أجنبية.

سبوتنيك..الإرهاب الروسية: نسجل وقائع تجنيد شباب قبل النازيين الأوكرانيين

أعلنت الجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب أنه تم في ظل ظروف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا تسجيل وقائع تجنيد شباب من سيبيريا من قبل النازيين الجدد الأوكرانيين.

وجاء في بيان صدر عن المركز أنه عقد، اليوم الثلاثاء، في موسكو اجتماع تحت قيادة رئيس المركز ومدير جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، ألكسندر بورتنيكوف، والذي نظر في القضايا المتعلقة بمنع الإرهاب في مقاطعة سيبيريا الفيدرالية.

وأضاف البيان: "خلال العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا ودونباس، تتطلب اهتماما خاصا الوقائع المتعلقة بإشراك الشباب من قبل أعضاء مجموعات النازيين الجدد الأوكرانيين وحملهم على ارتكاب جرائم بما في ذلك باستخدام العبوات الناسفة يدوية الصنع".

نوفوستي.. الكشف عن أرفع شخصية أجنبية تقاتل في صفوف المرتزقة في أوكرانيا

أعلن نائب رئيس الوزراء الأوكراني السابق  أليكسي غونشارينكو، أن النائب السابق لرئيس الوزراء، غيورغي باراميدزه، يقاتل في أوكرانيا ضمن مرتزقة الفيلق الجورجي.

وكانت سائل إعلام أوكرانية قد ذكرت في وقت سابق، أن مجموعة من المرتزقة الجورجيين الذين قدموا إلى أوكرانيا يقودهم وزير الدفاع الجورجي السابق إيراكلي أوكرواشفيلي.

وكتب غونشارينكو في قناته على  تلغرام" بهذا الشأن يقول: "بالنسبة لأوكرانيا، كجزء من الفيلق الجورجي، يقاتل نائب رئيس البرلمان السابق، ونائب رئيس وزراء جورجيا السابق جورجي باراميدزه".

كما نشر مقطع فيديو مع باراميدزه، يقول فيه إن هناك ما بين 300-400 مرتزق جورجي في أوكرانيا، يوجد بعضهم بالقرب من كييف، وقسم آخر بالقرب من خاركوف.

وفي وقت سابق، صرّح رئيس مديرية العمليات الرئيسة لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، سيرغي رودسكوي  بأن أكثر من 6.5 ألف مرتزق وإرهابي أجنبي من 62 دولة يعملون على أراضي أوكرانيا، مشيرا إلى  أنه سيتم  القضاء عليهم  بلا رحمة.

وكانت روسيا أطلقت عملية عسكرية في أوكرانيا يوم 24 فبراير. وحدد الرئيس فلاديمير بوتين هدفها بـ"حماية الأشخاص الذين تعرضوا للإهانة والإبادة الجماعية من قبل نظام كييف لمدة ثماني سنوات". لهذا فقد خُطط لتنفيذ عملية لـ "نزع السلاح والقضاء على النازية في أوكرانيا"، وتقديم جميع مجرمي الحرب المسؤولين عن "الجرائم الدموية ضد المدنيين" في دونباس إلى العدالة.

وشددت وزارة الدفاع الروسية، أن القوات المسلحة الروسية تستهدف فقط البنية التحتية العسكرية والقوات الأوكرانية.

وحتى 25 مارس، أكملت القوات المسلحة المهام الرئيسة للمرحلة الأولى، ونجحت بشكل كبير في تقليص الإمكانات القتالية لأوكرانيا، فيما كان الهدف الرئيس من العملية العسكرية الخاصة يتمثل في تحرير دونباس.