بوابة الحركات الاسلامية : "من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية (طباعة)
"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
آخر تحديث: الخميس 19/05/2022 10:17 ص إعداد أميرة الشريف
من يتصدى للمشروع
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم  19 مايو 2022.

دعوة لرفع أعلام الجنوب بمناسبة ذكرى إعلان فك الإرتباط


بمناسبة ذكرئ إعلان فك الأرتباط وإنهاء الشراكة مع العربية اليمنية يوم (21 مايو)..

وجه الناشط الجنوبي ابو ملاك الحربي دعوة الئ كل رؤوساء القيادات المحلية للمجلس الأنتقالي بالمحافظات والمديريات والمراكز بتوفير أعلام الجنوب ورفعها فوق كل المباني الحكومية والمنشأت والشوارع وتوزيعها علئ المواطنين.


واضاف " ليرتفع علم الجنوب عالياً فوق كل منزل وفي كل حارة وشارع ولنجعل هذا اليوم هو (يوم العلم الجنوبي) نحتفل فيه بتزيين شوارعنا ومنازلنا براية علم دولتنا ونفاخر برفعها عالياً".

واوضح " ارجوا ان تلاقي هذه الدعوة إستجابة من رؤوساء القيادات المحلية بالمحافظات وكذا الداعمين التجار والمواطنين نتمنى ان يكونوا عوناً للقيادات المحلية للمجلس الأنتقالي فهذا الامر ليس مقتصراً علئ الأنتقالي ومراكزة ولكن هذه المبادرة يعنئ بها الجميع فهذه راية الجنوب وهذه ارض الجنوب ..

واختتم منشوره " نتمنئ التفاعل من الجميع ولنجعل ارضنا تتألق براية علم الجنوب.

ترقب يمني وسعودي للدور الأمريكي في اليمن


يشكل تمديد الهدنة المؤقتة في اليمن فرصة لتهيئة الأجواء أمام العملية السياسية، لكن ذلك يستوجب تحركا فاعلا من المجتمع الدولي، ولاسيما من الولايات المتحدة، وهو ما تأمل المملكة العربية السعودية والسلطة الشرعية في تحقيقه.

عدن - تراهن أوساط سياسية يمنية على لعب المجتمع الدولي، ولاسيما الولايات المتحدة، دورا أكبر في الضغط على الحوثيين في اليمن لتمديد الهدنة المعلنة منذ مطلع أبريل الماضي، والتي تنتهي في الثاني من يونيو المقبل. 

وتقول الأوساط إن العديد من المؤشرات تصب في صالح التمديد، في مقدمتها حرص إدارة جو بايدن على تحسين العلاقات مع المملكة العربية السعودية، التي تضررت بفعل السياسات الأميركية المتراخية، لاسيما في علاقة بالأزمة اليمنية.

وتوضح الأوساط السياسية أن الإدارة الأميركية تدرك جيدا وجود رغبة سعودية كبيرة في التوصل إلى تسوية للصراع اليمني المتفجر منذ ثماني سنوات، والذي كلفها الكثير ماديا، وأمنيا، حيث تعرضت المملكة على مدار السنوات الماضية إلى العديد من الهجمات التي طالت منشآت مدنية ونفطية.

وتشير هذه الأوساط إلى أن الرياض حريصة على إنجاح الهدنة، التي شكلت بارقة أمل للمرة الأولى في إمكانية حل النزاع الدامي، وقد قدمت المملكة كل التسهيلات المطلوبة من قبيل إعادة تشكيل مجلس رئاسي جديد، وتخفيف القيود على موانئ الحديدة، وإعادة فتح مطار صنعاء الدولي أمام الرحلات الجوية، والإفراج عن عدد من الأسرى الحوثيين.

الإدارة الأميركية تعيد إرسال قوات لمكافحة الإرهاب الى الصومال


بعثت الإدارة الأميركية برسالة دعم للرئيس الصومالي الجديد حسن شيخ محمود، حيث قررت إعادة إرسال قوات لمكافحة الإرهاب لمساعدة شيخ محمود على فرض الاستقرار في البلاد التي تشهد بشكل متواتر هجمات إرهابية تنفذها حركات الشباب.

 أحرجت العمليات الإرهابية التي نفذتها حركة الشباب في الصومال الولايات المتحدة وأكدت أن قرار انسحاب قواتها من هذا البلد، والذي اتخذه الرئيس السابق دونالد ترامب ونُفذ في بداية عهد خلفه جو بايدن، كان خطأ أمنيا بالغا ومنح قوات الحركة التابعة لتنظيم القاعدة مساحة جيدة للنيل من خصومها وتهديد مصالح واشنطن.

وأصدر الرئيس بايدن قرارا بإعادة نشر المئات من قوات العمليات الخاصة في الصومال، وهو ما ربطه متابعون بفوز الرئيس الصومالي شيخ محمود برئاسة البلاد في تصويت أجراه نواب البرلمان الأحد، واعتبروا عودة القوات خطوة لدعم الرئيس وتثبيت أقدامه في السلطة ومساعدته على تجاوز المصاعب التي تواجهه.

ويقول المتابعون إن مهمة شيخ محمود محفوفة بمخاطر جمة ما لم يكن مدعوما من المجتمع الدولي، وسيواجه أزمات مركبة من حركة الشباب التي أدت تهديداتها لعقد جلسة انتخابه في مطار مقديشو لتسهيل مهمة تأمين عملية اقتراع نواب البرلمان.

وقال نائب رئيس المجلس المصري للشؤون الأفريقية السفير صلاح حليمة إن الولايات المتحدة حرصت على تقديم رسالة دعم للرئيس الجديد الذي كانت فترة رئاسته السابقة أفضل حالا من حيث التعامل مع حركة الشباب والتنظيمات الإرهابية، وتعول على قدرته في تحقيق اختراق يوقف زحف حركة الشباب التي توسعت أخيرا.

وأضاف لـ”العرب” أن الموقف الأميركي ينبع من الحفاظ على الحد الأدنى لتماسك هذا البلد، مشيرا إلى أن بايدن يدرك أن الرئيس الصومالي الجديد بحاجة لدعم يمكنه من مواجهة التحديات الأمنية وحل الخلاف بين الحكومة والمعارضة وتبني خطة مصالحة شاملة.

وتركز توجهات الولايات المتحدة على استهداف قادة متطرفين يمثلون خطرا حقيقيا على مصالحها في الصومال، وتسعى لتوفير دعم واضح للرئيس الجديد قبل أن تفتك به وبقواته المحدودة حركة الشباب وتتحكم في مفاصل العاصمة مقديشو، ما يمكنها من إعادة ترتيب الأوضاع بصورة قد تعيدها إلى سنوات سابقة تضخم فيها نفوذها وازداد شراسة، واحتاجت عملية محاصرتها وطردها إلى جنوب البلاد وقتا طويلا.

ووافق بايدن في أوائل مايو الجاري على طلب البنتاغون منحه صلاحيات لاستهداف نحو عشرة من القادة المشتبه بهم في حركة الشباب بعد أن ركزت الضربات الجوية على الدفاع عن القوات الشريكة التي تواجه تهديدا مباشرا.

وشنت القوات الأميركية أول غارة جوية على إرهابيين من حركة الشباب في عهد بايدن في شهر يوليو من العام الماضي عقب اتهامات لإدارته بالتراخي والتقاعس عن مساعدة الصومال جراء عدم التصدي بقوة لعناصر حركة الشباب.

ضبط إرهابي يرتدي حزام ناسف في لحج


تمكنت قوات اللواء الخامس دعم وإسناد من القبض على إرهابي بحوزته حزام ناسف في نقطة الجبلين ردفان، بمحافظة لحج.
وأكدت العمليات المركزية للواء الخامس أن التحقيقات الأولية كشفت بإن الإرهابي كان قادم من محافظة البيضاء متجها إلى العاصمة عدن لتنفيذ عملية إرهابية.
واضافت أن الإرهابي كان يقود حافلة صغيرة نوع تويوتا( هايس)، وبرفقته شخصين حيث تم ضبطهم في نقطة الجبلين بعد الإشتباه فوراً .
وأشارت عمليات اللواء إلى أن الإرهابي حاول أن يفجر نفسه في نقطة التفتيش بعد الاشتباه به لولا أن اليقظة الأمنية التي يتمتع بها المرابطين في نقطة الجبلين حالت دون ذلك.

المبعوث ألأممي يأمل في تمديد الهدنة في اليمن

رحّب مبعوث الأمم المتحدة لليمن هانس غروندبرغ، الثلاثاء، بهدنة الشهرين السارية في اليمن، التي أعلنت في الثاني من نيسان/أبريل، آملا أن تستمر إلى بعد الثاني من حزيران/يونيو، وذلك إثر اجتماع مغلق لمجلس الأمن الدولي.

وقال المبعوث الأممي خلال مؤتمر عبر الفيديو إن الهدنة ”صامدة على المستوى العسكري“.

وتابع: ”خلال الأسابيع الستة الأخيرة تراجعت بشكل ملحوظ الخسائر في صفوف المدنيين، وتراجعت المعارك كما لم يشن أي هجوم جوي انطلاقا من اليمن عبر الحدود ولم تنفّذ أي ضربة جوية مؤكدة داخل“ البلاد.
وتطرّق إلى ”معلومات تشير إلى وصول مزيد من المساعدات الإنسانية بما في ذلك عند خطوط جبهات كان الوصول إليها سابقا بغاية الصعوبة“، مرحبا بـ“أثر إيجابي ملحوظ على الحياة اليومية ليمنيين كثر“.

وأشار غروندبرغ إلى معلومات ترد يوميا حول مواجهات مسلحة توقع ضحايا مدنيين يتعذّر التحقق من صحّتها من مصادر مستقلة، وشدد على أهمية بذل كل الجهود لتجنّب التصعيد.

وقال المبعوث الأممي: ”أعمل مع الجانبين من أجل تخطي التحديات“ وضمان ”تمديد الهدنة التي يفترض أن تنتهي مفاعيلها خلال أسبوعين“.

وأشار غروندبرغ إلى أن الاتفاقات المبرمة نصّت على أن ”الهدنة قابلة للتجديد إذا أراد الجانبان“، وقال إن محادثات تجرى مع الطرفين لضمان تمديد الهدنة.

الاتحاد الأوروبي يقدم 3 ملايين يورو لدعم خطة الناقلة صافر

اعلن الاتحاد الأوروبي اليوم الأربعاء تقديم ثلاثة ملايين يورو لدعم خطة تنسقها الأمم المتحدة لمواجهة ما وصفه بأنه "التهديد البيئي الذي يشكله الخزان صافر في البحر الأحمر".

وقال الاتحاد الأوروبي في بيان إن الخزان صافر معرض لخطر التسرب النفطي أو الانفجار الوشيك، محذراً من "كارثة إنسانية واقتصادية وبيئية محتملة في اليمن والبحر الأحمر" قد تحدث جراء ذلك.

كما قال الاتحاد الأوروبي أيضا إن صافر يمكن أن يتسبب في اضطراب كبير في التجارة البحرية العالمية التي تمر عبر مضيق باب المندب، مؤكدا أنه سيواصل الجهود للتواصل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لضمان توفر "متطلبات التمويل الكاملة المطلوبة لتحقيق العملية".

وكانت الأمم المتحدة كشفت أمس الثلاثاء، عن خطة تشغيلية تتوقع بدء تفريغ الناقلة من حمولتها النفطية ونقلها إلى ناقلة بديلة في منتصف يوليو/تموز المقبل.

يذكر أن الولايات المتحدة الأميركية كانت جددت أوائل مايو/ أيار الجاري تحذيرها من الخطر الكارثي الذي تمثله ناقلة النفط "صافر" المهددة بالانهيار قبالة ميناء رأس عيسى على البحر الأحمر، غرب اليمن، مع استمرار ميليشيا الحوثي في رفض وصول فريق أممي لصيانتها وتفريغها.

وقال المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينغ حينها، إن سفينة "صافر" تشكّل تهديداً اقتصادياً وبيئياً خطيراً على البحر الأحمر وما وراءه.

وأكد عقب مشاركته في دائرة مستديرة نظمتها (ChamberGlobal) مع الشركات الأميركية الرائدة المهتمة بالخطة التي تنسقها الأمم المتحدة لمواجهة مخاطر حدوث تسرب نفطي كبير من الناقلة "صافر"، أن لدى المجتمع الدولي والجهات الفاعلة فرصة لتجنب حدوث تسرّب كارثي.

الخارجية الأمريكية: ملتزمون بدعم إنهاء الصراع فى اليمن


وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن، التزام بلاده بدعم إنهاء الصراع فى اليمن وتحقيق مستقبل مستقر وآمن ومزدهر لليمنيين.

وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية - في بيان صحفي عبر موقعها الإلكتروني اليوم الأربعاء، أن بلينكن التقى نظيره اليمني أحمد بن مبارك، وثمن خلال اللقاء جهود وزير الخارجية اليمني وجهود حكومته في تسهيل أول رحلة تجارية من صنعاء منذ عام 2016 والتي انطلقت أمس الأول.

وناقش وزير الخارجية الأمريكي، بحسب البيان، دعم الولايات المتحدة لتأمين الهدنة التي تفاوضت عليها الأمم المتحدة والبناء عليها لتحقيق وقف شامل لإطلاق النار وعملية سياسية شاملة تمكن اليمنيين من تقرير مستقبلهم.

وأشار بلينكن على وجه التحديد إلى أهمية ضمان حرية حركة الأفراد والبضائع عبر المناطق المتنازع عليها، مثل مدينة (تعز) ثالث أكبر مدينة في اليمن، حيث يعاني مئات الآلاف من اليمنيين في ظل ظروف شبيهة بالحصار ويتحملون وطأة الحرب.

وأعرب عن دعم بلاده لمجلس القيادة الرئاسي اليمني ووصفه بأنه فرصة ثمينة لتمثيل اليمنيين على نطاق أوسع، معربا عن تقديره للالتزام الذي أعرب عنه المجلس تجاه جهود السلام وتحسين الخدمات الأساسية وتحقيق الاستقرار الاقتصادي لملايين اليمنيين