بوابة الحركات الاسلامية : "طالبان" تعلن عن توقيع اتفاقية مع الإمارات لإدارة وتشغيل 4 مطارات أفغانية.. إيران وسلطنة عمان تصدران بيانا مشتركا في ختام زيارة رئيسي إلى مسقط.. بيسكوف: لم تتم دعوة روسيا لحضور قمة الغذاء (طباعة)
"طالبان" تعلن عن توقيع اتفاقية مع الإمارات لإدارة وتشغيل 4 مطارات أفغانية.. إيران وسلطنة عمان تصدران بيانا مشتركا في ختام زيارة رئيسي إلى مسقط.. بيسكوف: لم تتم دعوة روسيا لحضور قمة الغذاء
آخر تحديث: الثلاثاء 24/05/2022 12:56 م إعداد أميرة الشريف
طالبان تعلن عن توقيع
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 24 مايو 2022.

RT.. "طالبان" تعلن عن توقيع اتفاقية مع الإمارات لإدارة وتشغيل 4 مطارات أفغانية

أعلنت حركة "طالبان"، اليوم الثلاثاء، عن توقيع اتفاقية تنظيم وإدارة أربعة مطارات دولية بين وزارة النقل والطيران وشركة "غاك".

وعلى حسابها في "تويتر" باسم "الإمارة الإسلامية"، قالت حركة "طالبان":تم توقيع اتفاقية تنظيم وإدارة أربعة مطارات دولية (كابل، وقندهار، وهرات، و مزار شريف) بين وزارة النقل والطيران والمدير العام لشركة "غاك"، رزاق أسلم محمد عبد الرزاق، بحضور نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية، ووزير الثقافة والإعلام، ووزير النقل والطيران، ومسؤولين إماراتيين".

وكانت قد قالت في وقت سابق: "بعد لحظات.. سيتم توقيع اتفاقية تنظيم وتشغيل مطارات أفغانستان مع دولة الإمارات العربية المتحدة".

نوفوستي..بيسكوف: لم تتم دعوة روسيا لحضور قمة الغذاء

قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، إن روسيا لم تتلق حتى الآن، الدعوة لحضور قمة الغذاء التي يعتزم الاتحاد الأوروبي ومصر عقدها في يونيو المقبل.

وأضاف بيسكوف: "لا علم لدي حول هل تلقينا دعوة بخصوص هذه المسألة".

وأشار ممثل الكرملين، إلى أن روسيا لاعب كبير جدا في السوق الدولية للحبوب والأغذية، فضلا عن كونها المورد الرئيسي لعدد من البلدان.

وقال بيسكوف: "نحن نعلم أن العالم بأسره قد دخل الآن في فترة أزمة بسبب القيود غير القانونية، والتي تقوم بعض الدول الغربية وغير الغربية بفرضها ضد روسيا والموردين الروس. بالطبع، نعتقد أنه يجب مناقشة موضوع [الأمن الغذائي] على أوسع نطاق ممكن".

إيرنا.. إيران: لن نقوم بمبادلة المواطن الإيراني السويدي

أكدت إيران، اليوم الثلاثاء، أنها لن تقوم بتبادل المواطن الإيراني السويدي المتهم لديها، بإيرانيين مسجونين في السويد وبلجيكا.

وفي هذا الصدد، قال المتحدث باسم القضاء الإيراني، مسعود ستايشي: "صدر الحكم على المواطن أحمد رضا جلالي بناء على أسس قانونية وشرعية والقضية في مرحلة تنفيذ الحكم، وأصرح بعدم وجود قضية مقايضة".

وأضاف: "التعامل مع قضيتي السید أسدالله أسدي الدبلوماسي الايراني والمواطن الايراني المعتقل في بلجيكا، وحميد نوري (الذي اعتقل في السويد في نوفمبر 2019)، خضع لتأثير مجموعة "المنافقين" الإرهابية، مجاهدي خلق، وسنستخدم إمكانياتنا القانونية والدبلوماسية لمتابعة الأمر".

وكانت طهران قد دعت بلجيكا للإفراج عن السید أسد الله أسدي، الدبلوماسي الإیراني المعتقل في أراضيها بشكل غیر قانوني.

هذا وحكم على أحمد رضا جلالي بإيران، بالإعدام في عام 2017 بتهم التجسس التي رفضتها ستوكهولم وأنصاره.

وقالت وسائل إعلام إيرانية إنه يمكن أن يشنق بحلول 21 مايو في حكم أصر المسؤولون مرارا على أنه سيتم تنفيذه.

وفي قضية غير مسبوقة، تحاكم محكمة سويدية حميد نوري، الذي اعتقل في السويد في نوفمبر 2019، لتورطه المزعوم في إعدامات بسجون إيرانية عام 1988، ومن المتوقع صدور الحكم في 14 يوليو.

ويقضي أسد الله أسدي، الدبلوماسي الإيراني السابق، عقوبة بالسجن لمدة 20 عاما في بلجيكا لدوره المزعوم في هجوم تفجيري أحبط في عام 2018 في فرنسا.

وقالت ديانا الطحاوي، نائبة مدير المنظمة للشرق الأوسط والشمال في لندن، إن "السلطات الإيرانية تستغل حياة أحمد رضا جلالي كبيدق في لعبة سياسية قاسية"، معتبرة أن "السلطات تحاول إفساد مسار العدالة في السويد وبلجيكا، ويجب التحقيق معها في جريمة احتجاز الرهائن".

وأضافت أنه منذ أواخر عام 2020، كانت السلطات الإيرانية "تشترط" مصير جلالي بالسعي إلى "صفقة" مع بلجيكا لمبادلته بالأسدي ومع السويد بنوري.

وكالات..شويغو: الغرب سارع لتقديم أسلحة فتاكة إلى قوات كييف خشية هزيمتها

صرح وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو بأن الغرب نظم توريدات طارئة للأسلحة الفتاكة إلى أوكرانيا خشية هزيمة قواتها على يد الجيش الروسي.

وأكد شويغو أن العملية الخاصة في أوكرانيا مستمرة حتى تنفيذ مهامها بالكامل، على الرغم من العقوبات المفروضة على روسيا والمساعدة واسعة النطاق التي يقدمها الغرب لكييف.

جاءت هذا التصريحات خلال مشاركة شويغو في اجتماع لمجلس وزراء الدفاع  للدول الأعضاء في منظمة معاهدة الأمن الجماعي، بحث اليوم الثلاثاء الوضع في منطقة مسؤولية المنظمة.

وأشار شويغو إلى أن الوضع في منطقة أوروبا الشرقية تدهور بشكل ملحوظ، وأن الولايات المتحدة اختارت مسارا لتفكيك البنية الأمنية الدولية القائمة بشكل كامل.

ولفت شويغو إلى أن الأبحاث المتعلقة بالبرامج البيولوجية الأمريكية في أوكرانيا كانت تجري سرا، في انتهاك لالتزامات واشنطن الدولية.

وذكر شويغو أنه كان هناك تهديد حقيقي لقيام أوكرانيا بصنع أسلحة نووية ووسائل إيصالها.

وحسب شويغو فإن عدد المرتزقة الأجانب المحاربين في في أوكرانيا تجاوز ستة آلاف شخص، كما أنه يتم إرسال مستشارين عسكريين وموظفين في الشركات العسكرية الخاصة إلى ذلك البلد.

وشدد الوزير على أن الغرب يرفض الاعتراف بحقائق كثيرة تخص حالات التعذيب والقتل الوحشي لأسرى حرب روس في أوكرانيا.

وأكد شويغو مجددا أن الجيش الروسي، بخلاف القوات الأوكرانية، لا يقصف مواقع البنية التحتية المدنية التي قد يتواجد فيها المدنيون.

وأشار شويغو إلى أن الغرب يعمل بشكل هادف على تقويض العلاقات بين دول منظمة معاهدة الأمن الجماعي، وتعريض حلفاء روسيا لضغوط خطيرة.

وشدد على ضرورة تعزيز القوات المشتركة لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي، وتحسين آليات صنع القرار داخل المنظمة، مؤكدا أن روسيا ستواصل تقديم المساعدة اللازمة لحلفائها في تحييد التهديدات الناشئة ودعم سيادتهم.

أ ف ب ..إيران وسلطنة عمان تصدران بيانا مشتركا في ختام زيارة رئيسي إلى مسقط

في ختام زيارة الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، إلى سلطنة عمان، أكدت طهران ومسقط أنهما قررتا فتح أبواب جديدة للشراكة الاقتصادية بين البلدين.

 وأصدرت إيران وسلطنة عمان بيانا مشتركا قالتا فيه: "إن سلطان عمان، هيثم بن طارق، ثمن ما يقوم به الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، وحكومته من اتخاذ سـياسة التعامل البناء من منطلق ثوابت السياسة الإيرانية والانفتاح على جميع الدول، خاصة دول الجوار، الأمر الذي يؤدي إلى علاقات إيجابية تقوم على الاحترام المتبادل وحسن الجوار لتنمية المصالح المشتركة، وتسهم في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي، وشدد الطرفان على أهمية مكافحة الإرهاب والتطرف بجميع صـوره وأشكاله".

وأضاف البيان: "عبر السلطان هيثم بن طارق والرئيس الايراني إبراهيم رئيسي عن ارتياحهما لمستوى التعاون القائم بين البلدين الصديقين، ويقرران مواصلة تعزيزه وفتح مجالات جديدة من الشـراكة الاقتصادية".

وأكد البيان أن "الجانبين ناقشا خلال جلسة المباحثات الرسمية التعاون التجاري والاستثماري المشترك في مختلف المجالات والتنسيق في الشؤون التي تخدم مصلحة البلدين"، حيث شدد الطرفان على "الدور الإيجابي والمثمر الذي يقوم به القطاع الخاص في البلدين"، معربين عن "الأمل في أن تؤدي هذه الأنشـطة إلى زيادة حجم الاستثمارات والتبادل التجاري بين البلدين".

كما رحب الجانبان بالتوقيع على عدد من اتفاقيات ومذكرات التفاهم لتأطير التعاون في المجال الاستثماري والرياضي والثروة الزراعية والسمكية والحيوانية والنقل البحري والموانئ والقطاع اللوجستي والنفط والغاز.

وتابع البيان: "أكد سلطان عمان والرئيس الايراني أهمية مضاعفة الجهود وبذل المساعي لضمان استمرار الأمن والاسـتقرار في المنطقة والعالم والتنسيق والتشاور بين الجانبين في مختلف المحافل الإقليمية والدولية".

وفي سياق متصل، قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إن "سلطنة عمان لطالما عملت على لعب دور إيجابي في المعادلات الإقليمية بعيدا عن الاصطفافات والصراعات والاستقطابات مؤكدا أن العلاقات بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وسلطنة عمان تفوق علاقات الجوار"، وأن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية تولي اهتماما بسياسة سلطنة عمان التي تتسم بالتوازن لحل المشاكل".

أ ب ..الشرطة تداهم مقار قادة أنصار عمران خان عشية الزحف نحو إسلام آباد

قتل شرطي باكستاني، خلال مداهمات أطلقتها الشرطة اليوم ضد أنصار رئيس الوزراء السابق عمران خان، في محاولة لإحباط مظاهرة تهدف للدعوة لإجراء انتخابات مبكرة.

واتهم حزب المعارضة الرئيسي، الذي يقوده خان، الشرطة باعتقال المئات من أنصاره في مداهمات بدأت في وقت مبكر من صباح اليوم.

وقتل شرطي خلال إحدى المداهمات عندما فتح أحد مؤيدي رئيس الوزراء السابق النار على قوات الشرطة.

وقال الحزب إن عملية الشرطة كانت محاولة لإحباط مظاهرة لأنصار الحزب تهدف إلى إجبار الحكومة الباكستانية الجديدة على الدعوة لإجراء انتخابات مبكرة.

وأكدت السلطات اجراء المداهمات، لكنها رفضت نشر تفاصيل عن عملية الاعتقالات.

وعززت السلطات الإجراءات الأمنية في العاصمة إسلام آباد ونشرت المزيد من قوات الجيش والقوات شبه العسكرية. ووضعت حاويات شحن كبيرة على طريق رئيسي يؤدي إلى مبنى البرلمان، لمنع أنصار خان من الاقتراب منه وتنظيم اعتصام هناك.

وحث خان أنصاره في وقت سابق هذا الأسبوع على التجمع في إسلام آباد يوم الأربعاء في مظاهرة، قال إنها ستستمر حتى إعلان الحكومة موعدا لإجراء انتخابات مبكرة.