بوابة الحركات الاسلامية : الرئيس السيسي: يجب حماية الدول والمجتمعات الإفريقية من انتشار الإرهاب.. ميليشيا إرهابية تقتل 132 شخصاً في مالي مطلع الأسبوع الجاري.. غوتيريش: يجب القضاء على الأسلحة النووية "قبل أن تقضي علينا" (طباعة)
الرئيس السيسي: يجب حماية الدول والمجتمعات الإفريقية من انتشار الإرهاب.. ميليشيا إرهابية تقتل 132 شخصاً في مالي مطلع الأسبوع الجاري.. غوتيريش: يجب القضاء على الأسلحة النووية "قبل أن تقضي علينا"
آخر تحديث: الثلاثاء 21/06/2022 02:16 م إعداد أميرة الشريف
الرئيس السيسي: يجب
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 21 يونيو 2022.

وكالات...الرئيس السيسي: يجب حماية الدول والمجتمعات الإفريقية من انتشار الإرهاب

شدد الرئيس عبدالفتاح السيسي، على ضرورة حماية الدول والمجتمعات الإفريقية من انتشار الإرهاب، وما يتعبه من ظواهر، لعل أخطرها انتشار السلاح وتعاظم الجريمة المنظمة والاتجار بالبشر.

وأضاف السيسي، خلال كلمة ضمن فعاليات النسخة الثالثة من منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين، صباح الثلاثاء، أن أهمية الأمر تأتي في خضم لأزمات المتتالية عالميًا، والتحديات الأخرى التي تواجهها القارة السمراء، وفي مقدمتها استقرار حالة السلم والأمن، وتحقيق التنمية المستدامة التي تتطلع لها.

وذكر أن الأمر يتطلب تعزيز التكاتف الإفريقي المشترك عبر عدد من المبادرات، وإيجاد حلول فعالة ومبتكرة تتيح تجاوز الظروف الحالية، متابعًا: «علينا المضي قدما ووضعها موضع التنفيذ عبر آليات فعالة وأهداف طموحة تحقق آمال وطموح القارة».

ولفت إلى أن «مصر حرصت على إنشاء مركز الساحل والصحراء لمكافحة الإرهاب؛ لخدمة شعوب المنطقة ومواجهة التبعات السلبية للظاهرة»، قائلًا إن «القاهرة تسعى لبناء القدرات الإفريقية في المناطق المتضررة خاصة الساحل، والمشاركة في حملات حفظ السلام الإفريقية».

وذكر أن «مصر أطلقت مركز الاتحاد الإفريقي لإعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات، الذي له دور فعال في إعداد البرامج والأنشطة اللازمة لدعم الدول الخارجة من النزاعات، وتكريس الاستقرار والأمن بها، والحيلولة دون عودتها للصراع مجددًا».



rt..شيخ الأزهر يشدد على ضرورة وضع الضمانات المناسبة لاحترام مقدسات المسلمين

دعا شيخ الأزهر أحمد الطيب إلى النظر في فعالية تشريعات ومواثيق مكافحة التعصب والكراهية والعمل على تعزيزها، ووضع الضمانات المناسبة للالتزام بها.

وتزامنا مع أزمة تصريحات المتحدث الرسمي للحزب الحاكم في الهند من والتغريدات التي احتوت على خطاب كراهية للمسلمين، وإساءة صريحة في حق النبي محمد وزوجاته، نشر الطيب تصريحات على "فيسبوك" و"تويتر" باللغات العربية والإنجليزية والهندية، بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية.

وقال: "يأتي اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية متزامنا مع ارتفاع موجات التعصب والكراهية ضد المسلمين، والسخرية من رموزهم ومقدساتهم، وهو ما يدعو إلى ضرورة النظر في مدى كفاية وفعالية التشريعات والمواثيق الخاصة بمكافحة التعصب والكراهية والعمل على تعزيزها ووضع الضمانات المناسبة للالتزام بها".

إنديان إكسبريس...الهند.. اعتقال مواطن إيراني انتحل صفة عميل مخابراتي بهدف السرقة

ألقت الشرطة الهندية القبض على مواطن إيراني انتحل صفة عميل مخابراتي بهدف سرقة رعايا أجانب، أوهمهم بأنه يفحص حقائبهم لعمله في مكافحة المخدرات وتزوير العملة.

وذكرت صحيفة "إنديان إكسبريس" أن المتهم ورفاقه كانوا يستهدفون في كثير من الأحيان رعايا أجانب بالقرب من المستشفيات الكبيرة.

وأوضحت الشرطة أنه تم القبض على المتهم حسين رضافارد أحمد، البالغ من العمر 47 عاما، هو ورفاقه لارتكابهم عمليات سطو، وقالت الشرطة إنها استردت مبلغ 2000 دولار و4000 جنيه سوداني و28 ألف ريال إيراني وبعض العملات الهندية كانت بحوزته.

وقد كشف أمر اللص عندما أبلغ زوجان عن سرقة 50 ألف روبية و6500 دولار أمام أحد المستشفيات، حيث كانا عائدين من المستشفى عندما أوقفهما رجل يركب سيارة وقدم نفسه على أنه ضابط كبير في وكالة استخبارات.

قام اللص بفحص حقائبهما، قائلا إن ذلك كان تمرينا تنظمه الإدارة لمراقبة المخدرات والعملة المزورة وتركهما بعد مرور بعض الوقت، لكن الزوجين أدركا لاحقا أنهما فقدا كل النقود الموجودة في الحقيبة.

وقال ضابط بالشرطة إن المتقدم بالبلاغ جاء إلى الهند بتأشيرة طبية لتلقي العلاج، وأن فرق الشرطة انطلقت في أعقاب البلاغ لجمع مقاطع من كاميرات المراقبة بالقرب من موقع الحادث للتعرف على السيارة وصاحبها.

وبعد التعرف على صاحب السيارة بالقرب من المستشفى وعلى لوحة بياناتها، وباتصال الشرطة بمالك السيارة قال إنه باعها لرجل أعمال، وبالبحث عن اتصالاته ومراقبتها تبين أنه على اتصال بالمتهم الرئيسي رضافارد أحمد، ومن ثم توصلت الشرطة له وألقت القبض عليه.

واعترف رضافارد أحمد بأنه ارتكب عمليات سرقة مع شركائه، وقال إنه جاء إلى الهند، الشهر الماضي، حيث أراد هو وصديقاه كسب المال باستهداف رعايا أجانب.

د ب أ ..غوتيريش: يجب القضاء على الأسلحة النووية "قبل أن تقضي علينا"

دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى نزع الأسلحة النووية، وذلك في مستهل مؤتمر يستمر ثلاثة أيام في فيينا، بمشاركة نحو 80 دولة موقعة على معاهدة دولية لحظر الأسلحة النووية.

وقال غوتيريش في رسالة للمؤتمر عبر رابط فيديو: "لنقضي على هذه الأسلحة قبل أن تقضي علينا".

وقال الأمين العام اليوم الثلاثاء إن الترسانة العالمية الحالية التي تضم نحو 13 ألف رأس نووية هي وصفة لتدمير محتمل لكوكب الأرض، وسط عالم يتسم بالصراعات وانعدام الثقة.

ومن ناحيته، وصف رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بيتر ماورير، معاهدة حظر الأسلحة النووية بأنها "علامة فارقة".

وتلزم المعاهدة، التي دخلت حيز التنفيذ في يناير 2021، الدول بعدم الانخراط في أي أنشطة ترتبط بالأسلحة النووية، وتدعو إلى أخذ التداعيات الإنسانية لهذه الأنشطة في الاعتبار.

وأكد وزير الخارجية النمساوي ألكسندر شالنبرغ الضرورة الملحة لنزع الأسلحة النووية تماما. وكانت النمسا من بين الدول التي أطلقت المبادرات لإبرام المعاهدة.

ووقعت على معاهدة حظر الأسلحة النووية 86 دولة، وصادقت عليها 65.

ويتمثل الهدف من المعاهدة في أن تكون امتدادا لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، التي دخلت حيز التنفيذ في عام 1970.

وهناك تسع دول تمتلك أسلحة نووية. ولم تنضم هذه الدول، أو حلف شمال الأطلسي (ناتو)، لمعاهدة حظر الأسلحة النووية.

رويترز..ميليشيا إرهابية تقتل 132 شخصاً في مالي مطلع الأسبوع الجاري

أصدرت الحكومة المالية مساء أمس الاثنين بيانا أكدت فيه مقتل 132 شخصا على أيدي ميليشيا إرهابية خلال مطلع الأسبوع الجاري.

ووفقا للبيان، وقعت الهجمات بين يومي 18 و19 يونيو الجاري في قرى ديالاساجو وديانويلي وديجيساجو بوسط البلاد والمناطق المحيطة بمنطقة بانكاس سيركل.

وقال البيان إن "الحصيلة الإجمالية تظهر أن مقاتلي كتيبة ماسينا امادو كوفا قتلوا 132 مدنيا بدم بارد".

ووفقا لمجلس الأمن الدولي، فإن أمادو كوفا هو مؤسس جبهة تحرير ماسينا" التي تعرف الآن باسم كتيبة ماسينا" المرتبطة بتنظيم القاعدة.

وقد تم إدراج اسم أمادو في قائمة العقوبات التي فرضها المجلس في فبراير 2020، وقال إنه كان مسؤولا عن "عشرات الهجمات والكمائن ضد القوات المسلحة المالية".