بوابة الحركات الاسلامية : “من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية (طباعة)
“من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
آخر تحديث: الأربعاء 02/11/2022 12:12 م إعداد أميرة الشريف
“من يتصدى للمشروع
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 2 نوفمبر 2022.

مقتل 11 طفلاً في اليمن خلال أكتوبر



ذكرت منظمة دولية أن عدد وفيات الأطفال في اليمن المرتبطة بالحرب الحوثية قفز خلال أكتوبر الماضي الذي صادف انتهاء الهدنة، إلى 11 حالة مقابل صفر في الشهر الذي سبقه. وأكدت منظمة حماية الأطفال أن فترة الهدنة شهدت أطول فترة سلام نسبي منذ اندلاع الصراع في اليمن في عام 2015.


وقالت المديرة القطرية لمنظمة إنقاذ الطفولة في اليمن، راما حنسراج، «لقد روعتني أعمال العنف المسلح التي أثرت على الأطفال في تعز، حيث استجاب فريقنا لـ12 حالة إصابة أطفال، ونصفهم تقريباً فقدوا أطرافهم من ألغام أرضية وأسلحة متفجرة أخرى».

وأضافت: «كان من المشجع أن نرى انخفاض عدد الضحايا من الأطفال بشكل كبير خلال الهدنة التي دامت ستة أشهر. ومع ذلك، فإننا نرى الآن بأنفسنا كيف يترجم فشل أطراف النزاع في حل النزاع إلى معاناة الأطفال».

وأكدت المسؤولة الدولية أنه في غياب آلية للمساءلة، استمرت مثل هذه الحوادث على أساس مستمر ومثير للقلق. والإفلات من العقاب هو جزء من سبب استمرار الصراع. والجهود المبذولة لوضع حد له لا تتعلق فقط بالمبادئ، إنها ضرورة أخلاقية وسياسية، كما أنها مسألة حماية وأمان لملايين اليمنيين.

وتعمل منظمة حماية الأطفال في اليمن منذ عام 1963، حيث تنفذ برامج في مجالات التعليم، وحماية الطفل، والصحة والتغذية، والمياه والصرف الصحي، والاستجابة لحالات الطوارئ في معظم أنحاء البلاد. وقد استجابت للحادث من خلال وحدة حماية الطفل التابعة لها والتي تغطي التكاليف الطبية لجميع الحالات وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للضحايا وعائلاتهم.

حالة تراخي دولي تجاه التعامل مع المليشيات الحوثية



ثمان سنوات والأمم المتحدة تتحدث عن السلام وانهاء الصراع ،لكن لاحياة لمن تنادي !!وفي كل مرة يتم فيها فرض الهدنة من قبل الأمم المتحدة ، و مليشيات الحوثي لا تلتزم بها بل تستمر في ضرب الأبرياء والمجتمع الدولي كل مايقومون به هو بيانات الإدانة التي لاتساوي الا ثمن الحبر التي كتبت به ".


بينما المليشيات الحوثية ،تستثمر هذه الهدن لصالحها ولترتيب صفوفها ،مستغلة حالة التراخي الدولي الذين لايرون في الحوثيين الا أمر واقع في الشمال ،وعلى الجميع تقديم له التنازلات لهم والقبول بشروط الحوثيين تحت أي مبرر ،ولنا في اتفاق استكهولم عبرة ودرس واضح ،فعندما رأت دول الغرب أن مليشيات الحوثي على وشك الإنهيار والسقوط ،عندما اقتربت قوات العمالقة الجنوبية من السيطرة على مدينة الحديدة اليمنية ،لعبت الأمم المتحدة لعبتها الخبيثة ضد التحالف والشعب في الجنوب واليمن ،بمباركة الشرعية اليمنية التي كانت حينها مختطفة من جماعة حزب الإصلاح الذين وقعوا هذا الاتفاق نكاية بالجنوب ،لأنهم لايريدون سقوط اي مدينة يمنية بيد اي قوات جنوبية .

وهذا ماحصل بالفعل فقد نجح الإخوان في ايقاف الحرب في الحديدة لأنهم لايرغبون في سقوط مليشيات الارهاب الحوثية التي هي على وئام معهم وتربطهم بها علاقة متينة ونستدل على ذلك بتسليمهم كل الجبهات في الشمال للمتمردين الحوثيين.

أساليب الإخوان لن تحقق أهدافهم الدنيئة



عبر أبناء محافظة حضرموت عن إدانتهم لتحركات عناصر المنطقة العسكرية الأولى الخاضعة لمليشيا الإخوان ومحاولاتها إشعال الفتن بين أبناء وادي حضرموت.

وأكدوا ان أساليب الإخوان لن تحقق أهدافها ولن تثني أبناء المحافظة والجنوب عموما عن استمرار نضالهم حتى استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة وطرد الاحتلال اليمني .

وقال أبناء حضرموت لقناة "عدن المستقلة".. "هذه الأصوات التي ترتفع حينما تتضرر مصالحها وتخفت عندما تكون الأمور ميسرة لها ولكن ظهرت ألان بشكل اكبر لضرب النسيج المجتمعي لأبناء القبيلة بينهم البين وهو خطر محدق".

اليمن.. إحباط مخطط حوثي إرهابي في محافظة شبوة الجنوبية

أعلنت السلطات اليمنية، القبض على خلية إرهابية تابعة لميليشيات الحوثي، خططت لاستهداف قيادات سياسية وعسكرية وأمنية، وأخرى تابعة لتحالف دعم الشرعي بقيادة السعودية، في محافظة شبوة.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، نقلاً عن مصدر أمني قوله إن "الأجهزة الأمنية في محافظة شبوة، ضبطت خلية إرهابية للحوثيين كانت تعد لتنفيذ عمليات إجرامية تستهدف عدداً من قيادات المحافظة من بينها المحافظ عوض الوزير العولقي وعدداً من قيادات التحالف العربي وقوات دفاع شبوة وألوية العمالقة والقيادات العسكرية والأمنية".

 وأضافت أن "خلية الحوثيين زرعت، خلال أكتوبر المنصرم، عبوتين ناسفتين، استهدفت الأولى آلية للواء المهام في قوات ألوية العمالقة بمدينة عتق أسفر انفجارها عن إصابة سائقها وباعة متجولين، فيما استهدفت الأخرى آلية كان على متنه مدير أمن سابق في المحافظة، وأسفرت عن مقتل نجله وإصابة 3، وإلحاق أضرار مادية بمحال ومنازل".
وذكرت أن "الأجهزة الأمنية تمكنت من اكتشاف وتفكيك عدد من العبوات الناسفة".

مليشيات الحوثي تبتز العالم بـ"قنبلة صافر".. تحذيرات يمنية

حذرت الحكومة اليمنية من تلاعب مليشيات الحوثي بملف صافر النفطي، ومخاطر التسرب النفطي على اليمن والدول المشاطئة للبحر الأحمر.

معمر الأرياني وزير الإعلام والثقافة اليمني، قال إن مليشيات الحوثي الإرهابية، تواصل تلاعبها واستثمارها لملف خزان النفط العائم "صافر" والذي يحتوي على نحو 1.14 مليون برميل من النفط الخام. 

وأضاف أن المليشيات تجاهلت التحذيرات التي أطلقتها مراكز دراسات وخبراء طيلة ثمانية أعوام، من مخاطر التسرب النفطي، وآثاره الكارثية المحتملة على مختلف الأصعدة.  

وأشار الإرياني إلى أن غرق سفينة صافر سيكلف مخزونات الصيد اليمني 1.5 مليار دولار على مدى 25 عاماً، وسترتفع أسعار الوقود 800٪، وسيتأثر 3 ملايين في الحديدة بالغازات السامة.

وتابع: عند اختلاط الغاز بمياه الأمطار سينتهي به المطاف في طبقات المياه الجوفية مما يؤدي للتسمم البطيء والمشاكل الصحية طويلة المدى لملايين الأشخاص.

ولفت الإرياني إلى أن الدراسات تؤكد أن 4٪ من الأراضي الزراعية المنتجة ستغطى بالغيوم السوداء، ما سيؤدي إلى القضاء على الحبوب والفواكه والخضراوات التي تقدر قيمتها بـ 70 مليون دولار، وتوقف عمل ميناءي الحديدة والصليف مما سيمنع دخول 68٪ من المساعدات الإغاثية ويفاقم الأزمة الإنسانية ويؤثر على 8.4 مليون يمني.  

مليشيات الحوثي تبتز العالم بـ"قنبلة صافر".. تحذيرات يمنية

حذرت الحكومة اليمنية من تلاعب مليشيات الحوثي بملف صافر النفطي، ومخاطر التسرب النفطي على اليمن والدول المشاطئة للبحر الأحمر.

معمر الأرياني وزير الإعلام والثقافة اليمني، قال إن مليشيات الحوثي الإرهابية، تواصل تلاعبها واستثمارها لملف خزان النفط العائم "صافر" والذي يحتوي على نحو 1.14 مليون برميل من النفط الخام. 

وأضاف أن المليشيات تجاهلت التحذيرات التي أطلقتها مراكز دراسات وخبراء طيلة ثمانية أعوام، من مخاطر التسرب النفطي، وآثاره الكارثية المحتملة على مختلف الأصعدة.  

وأشار الإرياني إلى أن غرق سفينة صافر سيكلف مخزونات الصيد اليمني 1.5 مليار دولار على مدى 25 عاماً، وسترتفع أسعار الوقود 800٪، وسيتأثر 3 ملايين في الحديدة بالغازات السامة.

وتابع: عند اختلاط الغاز بمياه الأمطار سينتهي به المطاف في طبقات المياه الجوفية مما يؤدي للتسمم البطيء والمشاكل الصحية طويلة المدى لملايين الأشخاص.

ولفت الإرياني إلى أن الدراسات تؤكد أن 4٪ من الأراضي الزراعية المنتجة ستغطى بالغيوم السوداء، ما سيؤدي إلى القضاء على الحبوب والفواكه والخضراوات التي تقدر قيمتها بـ 70 مليون دولار، وتوقف عمل ميناءي الحديدة والصليف مما سيمنع دخول 68٪ من المساعدات الإغاثية ويفاقم الأزمة الإنسانية ويؤثر على 8.4 مليون يمني.